# mona #
# mona #




.. لا اله الا انت سبـحانكك اني كنتُ من الظالمــين ..


ابشركك ي غيودي ..
خلصت من سورة المجادله .. قلللللللوووو ش ^-^

تم .. مراجعه الممتحنه ايضاً ..
غيودي 000Ghiode
غيودي 000Ghiode


اولا
الايات


ثانيا
التلاوة


ثالثا
التفسير
يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (1)
ينزِّه الله تعالى عن كل ما لا يليق به كلُّ ما في السموات وما في الأرض, وهو وحده المالك لكل شيء, المتصرف فيه بلا منازع, المنزَّه عن كل نقص, العزيز الذي لا يغالَب, الحكيم في تدبيره وصنعه.
هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (2) وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (3)
الله سبحانه هو الذي أرسل في العرب الذين لا يقرؤون, ولا كتاب عندهم ولا أثر رسالة لديهم, رسولا منهم إلى الناس جميعًا, يقرأ عليهم القرآن, ويطهرهم من العقائد الفاسدة والأخلاق السيئة, ويعلِّمهم القرآن والسنة, إنهم كانوا من قبل بعثته لفي انحراف واضح عن الحق. وأرسله سبحانه إلى قوم آخرين لم يجيئوا بعدُ, وسيجيئون من العرب ومن غيرهم. والله تعالى- وحده- هو العزيز الغالب على كل شيء, الحكيم في أقواله وأفعاله.
ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (4)
ذلك البعث للرسول صلى الله عليه وسلم, في أمة العرب وغيرهم, فضل من الله, يعطيه مَن يشاء من عباده. وهو - وحده- ذو الإحسان والعطاء الجزيل.
مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5)
شَبَهُ اليهود الذين كُلِّفوا العمل بالتوراة ثم لم يعملوا بها, كشَبه الحمار الذي يحمل كتبًا لا يدري ما فيها, قَبُحَ مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآيات الله, ولم ينتفعوا بها, والله لا يوفِّق القوم الظالمين الذين يتجاوزون حدوده, ويخرجون عن طاعته.
قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوْا الْمَوْتَ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ (6)
قل -أيها الرسول- للذين تمسكوا بالملة اليهودية المحرَّفة: إن ادَّعيتم- كذبًا- أنكم أحباء الله دون غيركم من الناس, فتمنَّوا الموت إن كنتم صادقين في ادِّعائكم حب الله لكم.
وَلا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَداً بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (7)
ولا يتمنى هؤلاء اليهود الموت أبدًا إيثارًا للحياة الدنيا على الآخرة, وخوفًا من عقاب الله لهم؛ بسبب ما قدَّموه من الكفر وسوء الفعال. والله عليم بالظالمين, لا يخفى عليه من ظلمهم شيء.
قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (8)
قل: إن الموت الذي تهربون منه لا مفرَّ منه, فإنه آتٍ إليكم عند مجيء آجالكم, ثم ترجعون يوم البعث إلى الله العالم بما غاب وما حضر, فيخبركم بأعمالكم, وسيجازيكم عليها.



أم صلوحي 2008
أم صلوحي 2008
اولا الايات ثانيا التلاوة -kNqc3Ea82A ثالثا التفسير يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (1) ينزِّه الله تعالى عن كل ما لا يليق به كلُّ ما في السموات وما في الأرض, وهو وحده المالك لكل شيء, المتصرف فيه بلا منازع, المنزَّه عن كل نقص, العزيز الذي لا يغالَب, الحكيم في تدبيره وصنعه. هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (2) وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (3) الله سبحانه هو الذي أرسل في العرب الذين لا يقرؤون, ولا كتاب عندهم ولا أثر رسالة لديهم, رسولا منهم إلى الناس جميعًا, يقرأ عليهم القرآن, ويطهرهم من العقائد الفاسدة والأخلاق السيئة, ويعلِّمهم القرآن والسنة, إنهم كانوا من قبل بعثته لفي انحراف واضح عن الحق. وأرسله سبحانه إلى قوم آخرين لم يجيئوا بعدُ, وسيجيئون من العرب ومن غيرهم. والله تعالى- وحده- هو العزيز الغالب على كل شيء, الحكيم في أقواله وأفعاله. ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (4) ذلك البعث للرسول صلى الله عليه وسلم, في أمة العرب وغيرهم, فضل من الله, يعطيه مَن يشاء من عباده. وهو - وحده- ذو الإحسان والعطاء الجزيل. مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5) شَبَهُ اليهود الذين كُلِّفوا العمل بالتوراة ثم لم يعملوا بها, كشَبه الحمار الذي يحمل كتبًا لا يدري ما فيها, قَبُحَ مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآيات الله, ولم ينتفعوا بها, والله لا يوفِّق القوم الظالمين الذين يتجاوزون حدوده, ويخرجون عن طاعته. قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوْا الْمَوْتَ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ (6) قل -أيها الرسول- للذين تمسكوا بالملة اليهودية المحرَّفة: إن ادَّعيتم- كذبًا- أنكم أحباء الله دون غيركم من الناس, فتمنَّوا الموت إن كنتم صادقين في ادِّعائكم حب الله لكم. وَلا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَداً بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (7) ولا يتمنى هؤلاء اليهود الموت أبدًا إيثارًا للحياة الدنيا على الآخرة, وخوفًا من عقاب الله لهم؛ بسبب ما قدَّموه من الكفر وسوء الفعال. والله عليم بالظالمين, لا يخفى عليه من ظلمهم شيء. قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (8) قل: إن الموت الذي تهربون منه لا مفرَّ منه, فإنه آتٍ إليكم عند مجيء آجالكم, ثم ترجعون يوم البعث إلى الله العالم بما غاب وما حضر, فيخبركم بأعمالكم, وسيجازيكم عليها.
اولا الايات ثانيا التلاوة -kNqc3Ea82A ثالثا التفسير يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي...
ولله الحمد والمنة تم حفظ سورة الجمعة حتى آية 8
جعلنا الله من أهل القرآن وخاصته

،،،،،،،،،

( إذا أردت أن تعلم ماعندك وعند غيرك من محبة الله ، فانظر محبة القرآن من قلبك ، فإن من أحب محبوبا كان كلامه وحديثه أحب شيء إليه )

ابن القيم
الماءوالبحر
الماءوالبحر
تمت مراجعه سورة الجمعه الى ٧ مع قراءة التفسير ولله الحمد
غيودي 000Ghiode
غيودي 000Ghiode
تمت مراجعه سورة الجمعه الى ٧ مع قراءة التفسير ولله الحمد
تمت مراجعه سورة الجمعه الى ٧ مع قراءة التفسير ولله الحمد
ماشاء الله
أسأل "مالك الملك الذي يهب ملكه لمن يشاء أن "يغمرك "
بنعيم الأيمان
وعافية الأبدان
ورضا الرحمن
وبركات الأحسان
وأن يرزقك أعلى
مراتب الدنياويسكنك
في الآخره "أعلى الجنان"


أسأل "مالك الملك الذي يهب ملكه لمن يشاء أن "يغمرك "
بنعيم الأيمان
وعافية الأبدان
ورضا الرحمن
وبركات الأحسان
وأن يرزقك أعلى
مراتب الدنياويسكنك
في الآخره "أعلى الجنان"


ماشاء الله
أسأل "مالك الملك الذي يهب ملكه لمن يشاء أن "يغمرك "
بنعيم الأيمان
وعافية الأبدان
ورضا الرحمن
وبركات الأحسان
وأن يرزقك أعلى
مراتب الدنياويسكنك
في الآخره "أعلى الجنان"


أسأل "مالك الملك الذي يهب ملكه لمن يشاء أن "يغمرك "
بنعيم الأيمان
وعافية الأبدان
ورضا الرحمن
وبركات الأحسان
وأن يرزقك أعلى
مراتب الدنياويسكنك
في الآخره "أعلى الجنان"



أسأل "مالك الملك الذي يهب ملكه لمن يشاء أن "يغمرك "
بنعيم الأيمان
وعافية الأبدان
ورضا الرحمن
وبركات الأحسان
وأن يرزقك أعلى
مراتب الدنياويسكنك
في الآخره "أعلى الجنان"