اولا
الايات
ثانيا
التلاوة
ثالثا
التفسير
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (9)
يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه, إذا نادى المؤذن للصلاة في يوم الجمعة, فامضوا إلى سماع الخطبة وأداء الصلاة, واتركوا البيع, وكذلك الشراء وجميع ما يَشْغَلُكم عنها, ذلك الذي أُمرتم به خير لكم؛ لما فيه من غفران ذنوبكم ومثوبة الله لكم, إن كنتم تعلمون مصالح أنفسكم فافعلوا ذلك. وفي الآية دليل على وجوب حضور الجمعة واستماع الخطبة.
فَإِذَا قُضِيَتْ الصَّلاةُ فَانتَشِرُوا فِي الأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (10)
فإذا سمعتم الخطبة, وأدَّيتم الصلاة, فانتشروا في الأرض, واطلبوا من رزق الله بسعيكم, واذكروا الله كثيرًا في جميع أحوالكم؛ لعلكم تفوزون بخيري الدنيا والآخرة.
وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِماً قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنْ اللَّهْوِ وَمِنْ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (11)
إذا رأى بعض المسلمين تجارة أو شيئًا مِن لهو الدنيا وزينتها تفرَّقوا إليها, وتركوك -أيها النبي- قائمًا على المنبر تخطب, قل لهم-أيها النبي-: ما عند الله من الثواب والنعيم أنفع لكم من اللهو ومن التجارة, والله- وحده- خير مَن رزق وأعطى, فاطلبوا منه, واستعينوا بطاعته على نيل ما عنده من خيري الدنيا والآخرة.

um hassan 80 :
تم بحمد الله مراجعة سورة الجمعة للاية 8 مع قراءة التفسير ربي يجزيكِ الجنة غيودي على مجهودك معاناتم بحمد الله مراجعة سورة الجمعة للاية 8 مع قراءة التفسير ربي يجزيكِ الجنة غيودي على مجهودك...
أسأل "مالك الملك الذي يهب ملكه لمن يشاء أن "يغمرك "
بنعيم الأيمان
وعافية الأبدان
ورضا الرحمن
وبركات الأحسان
وأن يرزقك أعلى
مراتب الدنياويسكنك
في الآخره "أعلى الجنان"
بنعيم الأيمان
وعافية الأبدان
ورضا الرحمن
وبركات الأحسان
وأن يرزقك أعلى
مراتب الدنياويسكنك
في الآخره "أعلى الجنان"

غيودي 000Ghiode :
أسأل "مالك الملك الذي يهب ملكه لمن يشاء أن "يغمرك " بنعيم الأيمان وعافية الأبدان ورضا الرحمن وبركات الأحسان وأن يرزقك أعلى مراتب الدنياويسكنك في الآخره "أعلى الجنان"أسأل "مالك الملك الذي يهب ملكه لمن يشاء أن "يغمرك " بنعيم الأيمان وعافية الأبدان ورضا الرحمن...
ولله الحمد والمنة تم حفظ الجزء الثاني والأخير من سورة الجمعة مع قراءة تفسيرها
جعلنا الله وإياكن من أهل القرآن وخاصته
،،،،،،،،،،،
(للعبد بين يدي الله موقفان: موقف بين يديه في الصلاة، وموقف بين يديه يوم لقائه؛ فمن قام بحق الموقف الأول هوّن عليه الموقف الآخر)،
جعلنا الله وإياكن من أهل القرآن وخاصته
،،،،،،،،،،،
(للعبد بين يدي الله موقفان: موقف بين يديه في الصلاة، وموقف بين يديه يوم لقائه؛ فمن قام بحق الموقف الأول هوّن عليه الموقف الآخر)،

الصفحة الأخيرة
ربي يجزيكِ الجنة غيودي على مجهودك معانا