طيب حبيبتى
مثل ما تحبين
الله يمن عليك بالسعادة و الهنا وحفظ كتابه
ويجعلك قرآن يمشي على الأرض
ويمن عليك بان يجعلك سبب هداية
ويغمرك بالتوفيق و السعادة و الهنا
ويقر عينك بذريتك
يقول الشيخ حسين بن عبد الرزاق :
لماذا نبدأ و نسير ثم نتوقّف ..ثم نرى أنفسنا مُضطرين للبدء من الأول ؟
سؤال مهم
من أسباب عدم الإنجاز ..مع بذل المجهود:
#لماذا أنت مُضطرٌّ دَومًا أن تبدأ من الصفر؟!
#أرأيتَ من ينفُخ في الحطب فيخرج منه شرارةُ نارٍ
ثم يترك تلك الشرارة و لا يتعاهدُها بالنفخ ..ماذا سيحدث لها؟
ستخمد تلك النار ،و يضيع عليه مجهود هذه النفخات ..
# ذلك مثل مَن يسير خطوات في اتجاه معيّن و لا يُتبع السير و لا يصبر
مثال: شخصٌ حفظ سورةً و تعِب فيها و سمّعها على شيخه.. ثم انصرف عنها ظنًّا منه أنها ثبتتْ في قلبه ..
بعد يومٍ واحد أو أسبوع سيرى نفسه مُضطرًّا لحفظها من جديد
- و هذا شخصٌ درس كتابا مع شيخٍ و فهِمَه ،لكنّه بعد انتهاء الكتاب وضعه على الرف و لم يُراجعه ..فوجد نفسه بعد مُدّة يحتاج إلى البدء فيه من جديد
- و هذا شخص أخذ دورة لغة أو كمبيوتر أو تدريب شهر في الچيم ..ثم لم يتعاهد ذلك و لم يستمرّ ..فوجد نفسه بعد مُدّة لا أثرَ لما أخذ و قد ضاع تعبُه و مالُه ..
# أصلُ ذلك:
أنّ النفخ في الحطب يُعطي شرارة مؤقتة تحتاج أن تتعاهدها مدة بالنفخ و ألّا تتعجّل عليها
بعد أن تصير نارًا قويّة= يُمكنك أن تتركها تشتعل وحدها مع مُتابعةٍ يسيرة من حينٍ لآخر ..
هكذا تتعبُ لترتاح
أمّا من قدّم الراحة و العجلة فسيتمرّ معه التعب ..
و سيكون مُضطرًّا دومًا أن يبدأ من الصفر
لماذا نبدأ و نسير ثم نتوقّف ..ثم نرى أنفسنا مُضطرين للبدء من الأول ؟
سؤال مهم
من أسباب عدم الإنجاز ..مع بذل المجهود:
#لماذا أنت مُضطرٌّ دَومًا أن تبدأ من الصفر؟!
#أرأيتَ من ينفُخ في الحطب فيخرج منه شرارةُ نارٍ
ثم يترك تلك الشرارة و لا يتعاهدُها بالنفخ ..ماذا سيحدث لها؟
ستخمد تلك النار ،و يضيع عليه مجهود هذه النفخات ..
# ذلك مثل مَن يسير خطوات في اتجاه معيّن و لا يُتبع السير و لا يصبر
مثال: شخصٌ حفظ سورةً و تعِب فيها و سمّعها على شيخه.. ثم انصرف عنها ظنًّا منه أنها ثبتتْ في قلبه ..
بعد يومٍ واحد أو أسبوع سيرى نفسه مُضطرًّا لحفظها من جديد
- و هذا شخصٌ درس كتابا مع شيخٍ و فهِمَه ،لكنّه بعد انتهاء الكتاب وضعه على الرف و لم يُراجعه ..فوجد نفسه بعد مُدّة يحتاج إلى البدء فيه من جديد
- و هذا شخص أخذ دورة لغة أو كمبيوتر أو تدريب شهر في الچيم ..ثم لم يتعاهد ذلك و لم يستمرّ ..فوجد نفسه بعد مُدّة لا أثرَ لما أخذ و قد ضاع تعبُه و مالُه ..
# أصلُ ذلك:
أنّ النفخ في الحطب يُعطي شرارة مؤقتة تحتاج أن تتعاهدها مدة بالنفخ و ألّا تتعجّل عليها
بعد أن تصير نارًا قويّة= يُمكنك أن تتركها تشتعل وحدها مع مُتابعةٍ يسيرة من حينٍ لآخر ..
هكذا تتعبُ لترتاح
أمّا من قدّم الراحة و العجلة فسيتمرّ معه التعب ..
و سيكون مُضطرًّا دومًا أن يبدأ من الصفر
الصفحة الأخيرة
تشوفون جدول جزء تبارك ولا
يعنى ظاهر عنكم واضح