الله يجزاكم خير....
لكن يالغالية ملاحظة شخصية مني...(ما أدري صح أو خطأ) لكن لاحظت إن النصيحة بشكل عام ماتنقبل(( منا والطريق))يعني ماتنقبل مباشرة....
يعني لو شفت مثلا مراهقة أو طفلة (12 أو 13 ) سنة وعطيتها هالورقة (المطوية) ماراح تهتم كثيير...( وتصدقين بعض الكبار كذا بعد) ...
حتى سمعت مرة إن فيه حريم لما ينصحونهم اخوات في السوق ياخذون الشريط أو الكتيب او المطوية وعلى طول يرمونه في الزبالة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أنا أستغرب؟؟؟؟؟!!!!!!!! أكيد هالمطوية أو الكتيب أو الشريط فيه ذكر الله وشلون ترميه ولاتسأل عنه؟؟؟؟!!!!!!!
الله يرحمنا برحمته ...والحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهن به وفضلنا على كثر ممن خلق تفضيلا..
علشان كذا أحس إن الوحده في الأول تمهد للنصيحة ( تسولف...في أي شيء مع اللي تبي تنصحها بالأول) وممكن تستغل وقت الصلاة في مصلى النساء ....(بعد الصلاة مباشرة).
ثم شوي شوي تنصح المرأة بأسلوب حلوووو...
بصراحة هذي الفكرة في رأيي القاصر فكرة حلووووووة..وممكن تنفع...لكن للأمانة إلى الحين ماقد نفذتها.....
وقيسي على هالفكرة لما تشوفين المراهقات أو البنات الصغيرونات قاعدات لحالهم على طاولة ( زي ماشفتِ) بالعكس هذا أمر يشجع كثييير تروحين مع بناتك الصغار وتقعدين تمزحين وتسولفين بشكل يناسب عمرها وتدخلين النصيحة في وسط الكلام...(إنك خايفة عليها...وهذا يتنافى مع حلاوة البنت والشكل اللي مفروض تكون عليه...والله مايحب التصرفات هذي ..ولايوفق صاحبتها ولايحميها ولا ينجحها ....وغيرها )..
وركزي على سالفة النجاح أو الرسوب أو حب المعلمات والزميلات للبنت أو الجمال ( اللي عمرها مابين 12 أو 13 أو 14 أو 15) لأنها تأثر كثييير على نفسياتهن خصوصا إنهم يحبون يكونوا محبوبات ....
هذا اللي عندي ..أتمنى يفيد.............
وجزاكِ الله خير.
الله يجزاكم خير....
لكن يالغالية ملاحظة شخصية مني...(ما أدري صح أو خطأ) لكن لاحظت إن النصيحة...
وان شاء الله انا وياكم باللي اقدر عليه