ياختي توعيه مين اللي قال ان الاعمال المنزليه تجيب الامراض ماتشوفين اهلنا الاولين انشط مننا
عذآآآيب
•
السلام عليكم
جيت انظم الي حملة لا للخدم بعد ما انحاشت شغالتي حسبي الله عليه
بس ما مداني اتعود عليه اربع شهور بس ونحاشت يعني مو غريب على كرف البيت
والله اني حسيت براحه ما يعلمها الا الله يوم صارت مو في البيت بس الشغل كله على تعبت مررره
بس ادعوى لي ان الله يثبتني ولا اجيب ثانيه
لاني ماارتح وهي في بيتي الله يثبتني
جيت انظم الي حملة لا للخدم بعد ما انحاشت شغالتي حسبي الله عليه
بس ما مداني اتعود عليه اربع شهور بس ونحاشت يعني مو غريب على كرف البيت
والله اني حسيت براحه ما يعلمها الا الله يوم صارت مو في البيت بس الشغل كله على تعبت مررره
بس ادعوى لي ان الله يثبتني ولا اجيب ثانيه
لاني ماارتح وهي في بيتي الله يثبتني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصص للعبـــــــــــرة
تحكيها أمهات وربات بيوت ..أهملن أسرهن وأولادهن من أجل الجري وراء متاع الدنيا الزائلة .. لاهيات في زحمة الحياة ..منشغلات بمتطلبات العصر المتغيرة .. استسلمن لداء العجز والكسل ..واستقدمن خادمات جاهلات و سلمن إليهن مسؤولية المنزل ورعاية الأطفال .. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
إليكم هذه القصه واللي تدمع لها العين ، لما فيها إهمال من جانب
وبشاعه من جانب اخر.
هذه قصة معلمة .. تترك ابنتها الصغيرة في رعاية الخادمة وقت
دوامها ..هذه الطفلة البريئة التي لا تكاد تكمل عامها الرابع...
كانت هند طفلة جميلة المحيا ، يشع من عينيها الزرقاوتين بريق ذكاء متقد مختلط على نحو فريد ببراءة الطفولة العذبة النهل..
كان كلا الزوجين يتسابق في العودة الى المنزل أولا ، إذ انه سيحظى بشرف عناق الصغيرة وبتعلقها بعنقه والذوبان في صدره..
كانت الخادمة تقوم الفترة المسائية بالواجبات المنزلية الأخرى ،وفي ذات يوم نسيت الخادمة أن تفعل شيئاً كانت قد أمرتها به أم هند ، فوبختها قليلاً .. وقد نسيت أم هندالواقعة بكل تفاصيلها لكن الخادمة لم تنس الأمر !
وأسرت في نفسها شيئا ،أقسمت أن تعيد الصفعة صفعتين وبطريقتها الشيطانية الخاصة.
وبدأت بتنفيذ الخطة في صباح اليوم التالي حيث قامت باحضار قطعه لحم من الثلاجة ثم دستها في اركان المطبخ لايام حتى تعفنت تماما ، ثم غدا الدود يتحرك فيها ،
وعند مغادرة الوالدين للمنزل صباحا ، أخذت الطفلة بين أحضانها ، ثم أخذت دودة ودستها في إحدى فتحات أنف الصغيرة وهكذا فعلت بالفتحة الأخرى ، هكذا في كل صباح كانت الصغيرة تتناول هاتين الجرعتين من الديدان .
شعرت الأم بأن صغيرتها لم تعد كما كانت ، حيث أنها أمست أكثر خمولا وليست لها أي رغبة في اللعب او الضحك كما كانت ، بل كانت تؤثر النوم وما أن تصحو حتى تعود مجدداً لوضعها ، حسبت الأم أن ابنتها مرهقة من اللعب مع الخادمة نهارا .على أن الخمول والكسل أمسى صفة ملازمه لها ،
وذات يوم سمعت صغيرتها وهي نائمة تقول في توسل :
أرجوكِ واحدة تكفي ولا تضعي لي في انفي الأخرى ، لم تدر الأم ماذا عنت هند؟وماهو الشي الذي يوضع في أنفها !
سألت أم هند الخادمة عما تعنيه ؟فردت الخادمة إنها ربما تهذي .
وضعت الأم خطة لاكتشاف ما يدور أثناءغيابها .خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم ما لبثت أن عادت بعد قليل وبخفوت تام أخذت تمشى على أطراف أصابعها ، عندها سمعت هند تتأوه في المطبخ ، متوسلة للخادمة بأن لاتضع لها اليوم .
قالت لهاهند :في ضراعه إنه يؤلمني .. إلا أنها لم تأبه بتوسلاتها البريئة وعندما همت بدس الدوده في فتحة أنفها كما كان يحدث في كل يوم اندفعت الأم وهي تولول وتصرخ وانكبت على رأس الخادمة ، وقد غطاها الوجوم بندمصاعق
هند كانت خائرة القوى شاحبة الوجة تتمتم في خفوت لاتضعي لي اليوم .
كالمجنونه كالمصعوقة أخذت الأم فلذة كبدها متوجهة للمستشفى ، وقد ملئ رأسها جنونا وغضبا وحسرة وندما .
أخبرت الطبيب بما حدث والنحيب المر يند فق من كل مسامات جلدها .
وعلى الفور تم أخذ صورة أشعة لدماغ الصغيرة ، وعندما رفع الطبيب الصورة في اتجاه الضوء ، أهاله ما رأى فقد كان الدود يسري ويمور في دماغ الطفلة هند
.
قال الطبيب لامها وقد بللت الدموع وجنتيه انه لا فائدة ! فهند الآن تحتضر 0وبعد ذلك بيوم واحد ماتت هنــــــــــد 0يالها من بشاعه وياله من إهمال.
قصص للعبـــــــــــرة
تحكيها أمهات وربات بيوت ..أهملن أسرهن وأولادهن من أجل الجري وراء متاع الدنيا الزائلة .. لاهيات في زحمة الحياة ..منشغلات بمتطلبات العصر المتغيرة .. استسلمن لداء العجز والكسل ..واستقدمن خادمات جاهلات و سلمن إليهن مسؤولية المنزل ورعاية الأطفال .. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
إليكم هذه القصه واللي تدمع لها العين ، لما فيها إهمال من جانب
وبشاعه من جانب اخر.
هذه قصة معلمة .. تترك ابنتها الصغيرة في رعاية الخادمة وقت
دوامها ..هذه الطفلة البريئة التي لا تكاد تكمل عامها الرابع...
كانت هند طفلة جميلة المحيا ، يشع من عينيها الزرقاوتين بريق ذكاء متقد مختلط على نحو فريد ببراءة الطفولة العذبة النهل..
كان كلا الزوجين يتسابق في العودة الى المنزل أولا ، إذ انه سيحظى بشرف عناق الصغيرة وبتعلقها بعنقه والذوبان في صدره..
كانت الخادمة تقوم الفترة المسائية بالواجبات المنزلية الأخرى ،وفي ذات يوم نسيت الخادمة أن تفعل شيئاً كانت قد أمرتها به أم هند ، فوبختها قليلاً .. وقد نسيت أم هندالواقعة بكل تفاصيلها لكن الخادمة لم تنس الأمر !
وأسرت في نفسها شيئا ،أقسمت أن تعيد الصفعة صفعتين وبطريقتها الشيطانية الخاصة.
وبدأت بتنفيذ الخطة في صباح اليوم التالي حيث قامت باحضار قطعه لحم من الثلاجة ثم دستها في اركان المطبخ لايام حتى تعفنت تماما ، ثم غدا الدود يتحرك فيها ،
وعند مغادرة الوالدين للمنزل صباحا ، أخذت الطفلة بين أحضانها ، ثم أخذت دودة ودستها في إحدى فتحات أنف الصغيرة وهكذا فعلت بالفتحة الأخرى ، هكذا في كل صباح كانت الصغيرة تتناول هاتين الجرعتين من الديدان .
شعرت الأم بأن صغيرتها لم تعد كما كانت ، حيث أنها أمست أكثر خمولا وليست لها أي رغبة في اللعب او الضحك كما كانت ، بل كانت تؤثر النوم وما أن تصحو حتى تعود مجدداً لوضعها ، حسبت الأم أن ابنتها مرهقة من اللعب مع الخادمة نهارا .على أن الخمول والكسل أمسى صفة ملازمه لها ،
وذات يوم سمعت صغيرتها وهي نائمة تقول في توسل :
أرجوكِ واحدة تكفي ولا تضعي لي في انفي الأخرى ، لم تدر الأم ماذا عنت هند؟وماهو الشي الذي يوضع في أنفها !
سألت أم هند الخادمة عما تعنيه ؟فردت الخادمة إنها ربما تهذي .
وضعت الأم خطة لاكتشاف ما يدور أثناءغيابها .خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم ما لبثت أن عادت بعد قليل وبخفوت تام أخذت تمشى على أطراف أصابعها ، عندها سمعت هند تتأوه في المطبخ ، متوسلة للخادمة بأن لاتضع لها اليوم .
قالت لهاهند :في ضراعه إنه يؤلمني .. إلا أنها لم تأبه بتوسلاتها البريئة وعندما همت بدس الدوده في فتحة أنفها كما كان يحدث في كل يوم اندفعت الأم وهي تولول وتصرخ وانكبت على رأس الخادمة ، وقد غطاها الوجوم بندمصاعق
هند كانت خائرة القوى شاحبة الوجة تتمتم في خفوت لاتضعي لي اليوم .
كالمجنونه كالمصعوقة أخذت الأم فلذة كبدها متوجهة للمستشفى ، وقد ملئ رأسها جنونا وغضبا وحسرة وندما .
أخبرت الطبيب بما حدث والنحيب المر يند فق من كل مسامات جلدها .
وعلى الفور تم أخذ صورة أشعة لدماغ الصغيرة ، وعندما رفع الطبيب الصورة في اتجاه الضوء ، أهاله ما رأى فقد كان الدود يسري ويمور في دماغ الطفلة هند
.
قال الطبيب لامها وقد بللت الدموع وجنتيه انه لا فائدة ! فهند الآن تحتضر 0وبعد ذلك بيوم واحد ماتت هنــــــــــد 0يالها من بشاعه وياله من إهمال.
الصفحة الأخيرة
وترى وانا اختك الدوجان مافي خير اركد بالبيت ازين لك