nouf ahmad
nouf ahmad
الزنا من أعظم الكبائر

و الأستشهاد بقصة مريم عليها السلام أطلاقاً لا يتناسب

مع باقي الموضوع


نحن في زمان الفتن لا زمن النبوه و المعجزات

و إي شخص سوا كان بنت أو ولد يفعل الرذيله

حتى لو تاب يبقى وقعها السيئ في النفوس و تبقى

و صمة عار لا يمكن نسيانها

نحن بشر و ديننا ربانا على نبذ الخبث

و لو إيش ما كان في مجتمعنا الأسلامي الرذيله لا يمكن تقبلها
حفيدة القاضي
حفيدة القاضي
الزناا من أكبر الكباائر وفقد شرف ليس بهين,,

السيدة مريم قالت في القران*ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا*

والشرف أهم من البقاء على قيد الحياة
للسجود لذه
للسجود لذه
لا اختي غلطانه معناه انه ينسب لصاحب الفراش (للزوج ) اما هي فلها الرجم لانها محصنه
Dodi Al-Ghamdi
Dodi Al-Ghamdi
إذا كان الزنا وهو أكبر الكبائر حدث في عهد النبي فأُقيم الحد على المرأة ثم بعد ذلك تزوجت وأكملت حياتها بعد توبتها بشكل طبيعي ..
لماذا لايحصل هكذا في مجتمعنا ؟

هذآ كلآمك ولكن هنآك تفسير


حدث في عهد النبي صحيح ولكن أنتي جآهلة بالحد فهو (( الرجم حتى الموت للمحصن )) إن كنتي على علم بذلك , وأيضآ (( الجلد مئة جلدة والتغريب لمدة عآم )) لغير المحصن .

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قآل : " لآ يزني الزاآني حين يزني و هو مؤمن ". أخرجه الشيخآن ..


قال تعالى ( الزانية و الزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة و لا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله و اليوم الآخر و ليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين )
سورة النور


وليس فقط هالدليلين يوجد هنآك الكثير الكثير عليك بالبحث ..

وإن كنتي لآ تعلمين فلكِ الرآبط يفيدك ..


http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_18257.shtml

وأيضآ الرآبط هذآ ..
http://vb.*********.com/t576.html

إن شآء الله تكوني فهمتي الكلآم صح ...






ابلة غادة
ابلة غادة
لا اختي غلطانه معناه انه ينسب لصاحب الفراش (للزوج ) اما هي فلها الرجم لانها محصنه
لا اختي غلطانه معناه انه ينسب لصاحب الفراش (للزوج ) اما هي فلها الرجم لانها محصنه
المسألة الأولى : لا يُنسب ابن الزنا إلى أبيه و إن أقرّ به ، لقوله صلى الله عليه و سلّم ( الولد للفراش و للعاهر الحجر ) الذي رواه الشيخان و غيرهما من حديث عائشة أمِّ المؤمنين رضي الله عنها.