
aboail
•
ماشاء الله الحوار شيق تسلمين اختي:26:

. العلامة عبيد بن عبد الله الجابري :
سئل حفظه الله تعالى ما يلي : سؤال : قد ظهر رجل يدعي أنه من الدعاة إلى الله ويُدعى بـ : " عمرو خالد " ، قد افتتن به كثير من النساء بل حتى الرجال وقد ظهرت له بعض الأشرطة وكذلك يخرج في الفضائيات ، علما بأنه حَلِيق للحيته ، مسبل لإزاره ويلبس البنطال ، فما هي نصيحتكم جزاكم الله خيرا ؟ ، وهل يجوز سماع أشرطة مثل هذا الرجل ؟ ، أحسن الله إليكم.
الجواب : المشكلة هي الجهل ، لما عَزَف الناس عن علماء السنَّة ولم يعرفوا قدرهم ، ابتلوا بأئمة الضلال والانحراف فحرَّفُوهم عن السنَّة ولبَّسوا عليهم دينهم ، وخلَّطُوا عليهم . فأقول : أولا : هذا الرجل من دعاة الضلال ، وهو من أهل الفلسفة ومن أتباع المدرسة العقلية الفاسدة التي من أئمتها الغزالي السقَّا وغيره . وثانيا : لا يجوز سماع أشرطته ، ولا قراءة كتبه ، فالرجل عقلاني فلسفي منحرف لا يدعو إلى السنَّة كما يدعو إليها أهل السنَّة من الكتاب والسنَّة ، بل بالعقليات والفلسفة . فيا شباب الإسلام ونساء المسلمات عليكم بأهل العلم الذين يقولون لكم قال الله وقال رسوله وقال الصحابة ، والمشهود لهم بالرسوخ في العلم وصحة المعتقد وسلامة المنهج والنصح للأمة ولا تغتروا بهذا الرجل وأمثاله من دعاة الضلال والانحراف ، وأُذّكِركم بكلمة قالها الفضيل بن عياض رحمه الله فاكتبوها يا طلاب العلم ويا طالباته ، قال الفضيل رحمه الله : (( عليك بطرق الهدى ولا يضرك قلة السالكين وإياك وطرق الضلالة ولا تغتر بكثرة الهالكين )) ، وما أحسن ما قاله بعضهم : (( من أمَّر على نفسه السنة قولا وفعلا نطق بالحكمة ، ومن أمَّر الهوى على نفسه قولا وفعلا نطق بالبدعة )) ، وقال ابن شوجب رحمه الله : (( إن من نعمة الله على الأعجمي والحدثي إذا نسك ، -كما تقولون أنتم التزم ، نسك يعني تدين ، كما تقولون التزم- ، إن من نعمة الله على الأعجمي والحدث إذا نسك أن يواخي صاحب سنّة فيحمله عليها )) ، فلا تغتروا يا بَنِّيَ وبناتي بأمثال هؤلاء الدعاة ، فإني -والله- أراهم دعاة إلى جهنم من أجابهم إلى دعوتهم قذفوها فيها .(4)
وقال أيضا حفظه الله تعالى بعد أن تكلم عن الـمجرم طارق السويدان ما يلي : .. فأما عمرو خالد فهو عقلاني ، فيلسوف ، يبني توجيهه على الفلسفة والعقلانية ، لا على الشرع ، فيجب الحذر من هاذين ، ومن أمثالهما ، كما يجب الحذر من القنوات الفضائية ، التي تستضيف مثل أمثال هذين من خدمة الماسونية ، والرافضة أمثال القرضاوي ، فإنها قنوات هدامة منحرفة ، حرب على الإسلام وأهله ، وأخشى أن وراء هذا الفكر اليهود ، فأولئك الدعاة إن لم يكونوا ماسونيين فهم يخدمون الماسونية ، ويجادلون من أجلها .(5)
2. العلامة فالح بن نافع الحربي :
قال حفظه الله تعالى : عمرو خالد هذا ضايع ، ولا مع العير ولا مع النفير ، هذا الإنسان له دروس وله محاضرات للنساء وفي كذا .. ، ويتكلَّم في السيرة ، يتكلم كذاك المجرم طارق السويدان ، وهُمَا من الغربيين الذين درسوا في الغرب وجاءوا ولا علم عندهم ، ولا عقول ، ولا تأصيل ، وذاك إخواني مُحترف ، وهذا -الله أعلم- إيش أصله ، حلِّيق ، إنسان مايع ضايع .(6)
3- فتوي فضيلة الشيخ صالح السحيمي
قال فضيلة الشيخ صالح بن سعد السحيمي – حفظه الله - بعد كلام له إجابة على سؤال وجه إليه . وهذا نص السؤال : ماهي المرجعية الصحيحة في طلب العلم وفي الفتوى ؟! :
.......أما الغثاء فهو كثير ؛ وأما الأدعياء فهم كثر ، وأما مفتوا القنوات الفضائية فهم كثر ، بعضهم مهرج !! ؛ - يعني – نسأل الله العافية - أشبه مايكون كلامه بالتمثيليات - يغني ، ويقلد الأصوات ، ويهرج على الناس ويضحك عليهم ، نسأل الله العافية والسلامة . والحقيقة إنني لا أجد - يعني - بدا من تسمية شخص هنا فُتن به الشباب والنساء ! وهو المسمى بعمرو خالد !! ؛ اسمحوا لي ! أن أسميه – وإن كنت أنا من منهجي عدم التسمية إلا للضرورة - لكن ؛ هذا الرجل هذه الأيام ، أرى حتى الأطفال مفتونين به !! - الأطفال الصغار - ، رجل ممثل ، - يعني - كلامه كلام تمثيليات ! صح وإلا لا ؟؟!!. أنتم معي وإلا لا ؟!! . والله كلامه كلام تمثيليات !! أنا اضطررت - وإن كنت كما قلت لكم دائما في المحاضرات وفي الدروس ، أحاول أن أتجنب التسميات ؛ من أجل أن بعض الناس قد يأخذه شيئ من التعصب ! ؛ فنسأل الله له الهداية . لكن ؛ هذا الرجل أصبح فتنة - هذه الأيام - ، وأشرطته - الآن - كنت في تبوك - أنا الآن عندنا دورة نقيمها في تبوك - ، كل ما تأت مكتبة عمرو خالد !! عمرو خالد !! عمرو خالد !!! ومن عمرو خالد هذا ؟؟!! . هذا مهرج مهرج ، دجال ، يلخبط ، أتدرون أنه في أحد أشرطته يقول : إن المقصود من العبادة هو تحسين الخلق !! يعني إذا حسنت خلقك خلاص ! ما تؤدي العبادة !! . . والله اسمحوا لي ! إنه دجال !! ؛ - وقليلة هذه في حقه - وليبلغ الشاهد الغائب . وكما قلت : وإن كان ليس من منهجي دائما التسميات ولكن ؛ هذا والله ما وجدت بدا من تسميته ، لأنه أصبح فتنة يجب الحذر منها ، نعم ؛ وللأسف أنه يدعى لبعض حفلاتنا ، وبعض مهرجاناتنا ، هذا أمر ينبغي أن يعاد النظر فيه ، نسأل الله أن يوفق القائمين على بعض هذه المهرجانات لإبعاد كثير من هذا الغثاء . انتهى كلامه - حفظه المولى تبارك وتعالى - . المرجع : شريط بعنوان : اتباع سبيل المؤمنين الوجه الثاني .
سئل حفظه الله تعالى ما يلي : سؤال : قد ظهر رجل يدعي أنه من الدعاة إلى الله ويُدعى بـ : " عمرو خالد " ، قد افتتن به كثير من النساء بل حتى الرجال وقد ظهرت له بعض الأشرطة وكذلك يخرج في الفضائيات ، علما بأنه حَلِيق للحيته ، مسبل لإزاره ويلبس البنطال ، فما هي نصيحتكم جزاكم الله خيرا ؟ ، وهل يجوز سماع أشرطة مثل هذا الرجل ؟ ، أحسن الله إليكم.
الجواب : المشكلة هي الجهل ، لما عَزَف الناس عن علماء السنَّة ولم يعرفوا قدرهم ، ابتلوا بأئمة الضلال والانحراف فحرَّفُوهم عن السنَّة ولبَّسوا عليهم دينهم ، وخلَّطُوا عليهم . فأقول : أولا : هذا الرجل من دعاة الضلال ، وهو من أهل الفلسفة ومن أتباع المدرسة العقلية الفاسدة التي من أئمتها الغزالي السقَّا وغيره . وثانيا : لا يجوز سماع أشرطته ، ولا قراءة كتبه ، فالرجل عقلاني فلسفي منحرف لا يدعو إلى السنَّة كما يدعو إليها أهل السنَّة من الكتاب والسنَّة ، بل بالعقليات والفلسفة . فيا شباب الإسلام ونساء المسلمات عليكم بأهل العلم الذين يقولون لكم قال الله وقال رسوله وقال الصحابة ، والمشهود لهم بالرسوخ في العلم وصحة المعتقد وسلامة المنهج والنصح للأمة ولا تغتروا بهذا الرجل وأمثاله من دعاة الضلال والانحراف ، وأُذّكِركم بكلمة قالها الفضيل بن عياض رحمه الله فاكتبوها يا طلاب العلم ويا طالباته ، قال الفضيل رحمه الله : (( عليك بطرق الهدى ولا يضرك قلة السالكين وإياك وطرق الضلالة ولا تغتر بكثرة الهالكين )) ، وما أحسن ما قاله بعضهم : (( من أمَّر على نفسه السنة قولا وفعلا نطق بالحكمة ، ومن أمَّر الهوى على نفسه قولا وفعلا نطق بالبدعة )) ، وقال ابن شوجب رحمه الله : (( إن من نعمة الله على الأعجمي والحدثي إذا نسك ، -كما تقولون أنتم التزم ، نسك يعني تدين ، كما تقولون التزم- ، إن من نعمة الله على الأعجمي والحدث إذا نسك أن يواخي صاحب سنّة فيحمله عليها )) ، فلا تغتروا يا بَنِّيَ وبناتي بأمثال هؤلاء الدعاة ، فإني -والله- أراهم دعاة إلى جهنم من أجابهم إلى دعوتهم قذفوها فيها .(4)
وقال أيضا حفظه الله تعالى بعد أن تكلم عن الـمجرم طارق السويدان ما يلي : .. فأما عمرو خالد فهو عقلاني ، فيلسوف ، يبني توجيهه على الفلسفة والعقلانية ، لا على الشرع ، فيجب الحذر من هاذين ، ومن أمثالهما ، كما يجب الحذر من القنوات الفضائية ، التي تستضيف مثل أمثال هذين من خدمة الماسونية ، والرافضة أمثال القرضاوي ، فإنها قنوات هدامة منحرفة ، حرب على الإسلام وأهله ، وأخشى أن وراء هذا الفكر اليهود ، فأولئك الدعاة إن لم يكونوا ماسونيين فهم يخدمون الماسونية ، ويجادلون من أجلها .(5)
2. العلامة فالح بن نافع الحربي :
قال حفظه الله تعالى : عمرو خالد هذا ضايع ، ولا مع العير ولا مع النفير ، هذا الإنسان له دروس وله محاضرات للنساء وفي كذا .. ، ويتكلَّم في السيرة ، يتكلم كذاك المجرم طارق السويدان ، وهُمَا من الغربيين الذين درسوا في الغرب وجاءوا ولا علم عندهم ، ولا عقول ، ولا تأصيل ، وذاك إخواني مُحترف ، وهذا -الله أعلم- إيش أصله ، حلِّيق ، إنسان مايع ضايع .(6)
3- فتوي فضيلة الشيخ صالح السحيمي
قال فضيلة الشيخ صالح بن سعد السحيمي – حفظه الله - بعد كلام له إجابة على سؤال وجه إليه . وهذا نص السؤال : ماهي المرجعية الصحيحة في طلب العلم وفي الفتوى ؟! :
.......أما الغثاء فهو كثير ؛ وأما الأدعياء فهم كثر ، وأما مفتوا القنوات الفضائية فهم كثر ، بعضهم مهرج !! ؛ - يعني – نسأل الله العافية - أشبه مايكون كلامه بالتمثيليات - يغني ، ويقلد الأصوات ، ويهرج على الناس ويضحك عليهم ، نسأل الله العافية والسلامة . والحقيقة إنني لا أجد - يعني - بدا من تسمية شخص هنا فُتن به الشباب والنساء ! وهو المسمى بعمرو خالد !! ؛ اسمحوا لي ! أن أسميه – وإن كنت أنا من منهجي عدم التسمية إلا للضرورة - لكن ؛ هذا الرجل هذه الأيام ، أرى حتى الأطفال مفتونين به !! - الأطفال الصغار - ، رجل ممثل ، - يعني - كلامه كلام تمثيليات ! صح وإلا لا ؟؟!!. أنتم معي وإلا لا ؟!! . والله كلامه كلام تمثيليات !! أنا اضطررت - وإن كنت كما قلت لكم دائما في المحاضرات وفي الدروس ، أحاول أن أتجنب التسميات ؛ من أجل أن بعض الناس قد يأخذه شيئ من التعصب ! ؛ فنسأل الله له الهداية . لكن ؛ هذا الرجل أصبح فتنة - هذه الأيام - ، وأشرطته - الآن - كنت في تبوك - أنا الآن عندنا دورة نقيمها في تبوك - ، كل ما تأت مكتبة عمرو خالد !! عمرو خالد !! عمرو خالد !!! ومن عمرو خالد هذا ؟؟!! . هذا مهرج مهرج ، دجال ، يلخبط ، أتدرون أنه في أحد أشرطته يقول : إن المقصود من العبادة هو تحسين الخلق !! يعني إذا حسنت خلقك خلاص ! ما تؤدي العبادة !! . . والله اسمحوا لي ! إنه دجال !! ؛ - وقليلة هذه في حقه - وليبلغ الشاهد الغائب . وكما قلت : وإن كان ليس من منهجي دائما التسميات ولكن ؛ هذا والله ما وجدت بدا من تسميته ، لأنه أصبح فتنة يجب الحذر منها ، نعم ؛ وللأسف أنه يدعى لبعض حفلاتنا ، وبعض مهرجاناتنا ، هذا أمر ينبغي أن يعاد النظر فيه ، نسأل الله أن يوفق القائمين على بعض هذه المهرجانات لإبعاد كثير من هذا الغثاء . انتهى كلامه - حفظه المولى تبارك وتعالى - . المرجع : شريط بعنوان : اتباع سبيل المؤمنين الوجه الثاني .

اختي انا عجبني الحوار
و لكن الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضية يا اخواتي
جزاك الله خيرا علي هذا النقل
و لكن الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضية يا اخواتي
جزاك الله خيرا علي هذا النقل


Amarige
•
سبحان الله!
"أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون"
أنا لم أكن أتصور أن يصدر هذا الكلام ممن استمع إلى محاضرات عمرو خالد. هذا الكلام المنقول عن من ينتسبون إلى العلم يفتقر إلى المنهج العلمي في النقد ناهيك عن الإنصاف. هل قرأت إحداكن مثلا في هذا الكلام أي دليل من كلام عمرو خالد يؤيد هذا الكم من التهم الشنيعة.
ما أسهل أن يقال "هذا الرجل من دعاة الضلال"، "هو من أهل الفلسفة ومن أتباع المدرسة العقلية الفاسدة"، "عقلاني ، فيلسوف ، يبني توجيهه على الفلسفة والعقلانية"، "ضايع ، ولا مع العير ولا مع النفير" الخ
ثم إذا بحثنا عن دليل يؤيد هذا ما وجدنا شيئا.
إني أحذر أخواتي من نقل هذا الكلام و أذكرهم بقول الله تعالى: "ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد"
"أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون"
أنا لم أكن أتصور أن يصدر هذا الكلام ممن استمع إلى محاضرات عمرو خالد. هذا الكلام المنقول عن من ينتسبون إلى العلم يفتقر إلى المنهج العلمي في النقد ناهيك عن الإنصاف. هل قرأت إحداكن مثلا في هذا الكلام أي دليل من كلام عمرو خالد يؤيد هذا الكم من التهم الشنيعة.
ما أسهل أن يقال "هذا الرجل من دعاة الضلال"، "هو من أهل الفلسفة ومن أتباع المدرسة العقلية الفاسدة"، "عقلاني ، فيلسوف ، يبني توجيهه على الفلسفة والعقلانية"، "ضايع ، ولا مع العير ولا مع النفير" الخ
ثم إذا بحثنا عن دليل يؤيد هذا ما وجدنا شيئا.
إني أحذر أخواتي من نقل هذا الكلام و أذكرهم بقول الله تعالى: "ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد"
الصفحة الأخيرة