🌹أشا🌹DZ
🌹أشا🌹DZ
الله أعلم بهم لاتحكمون على الناس أنهم مايصلون لاتحطون بذمتكم شئ بعض المشايخ أجاز السفر مع مجموعه من النساء يعني عصبه من النساء ولاتدرون وش ظروفهم ذكرتوني باللي يسب المغنيين والمغنيات ويتهموهم بدخول النار كأن عندهم علم الغيب وشفت خبر موت موسيقار تونسي بالحج هالسنه شوفوا خاتمته زينه ماندري عن نوايا الناس أستغفر الله وأتوب أليه
الله أعلم بهم لاتحكمون على الناس أنهم مايصلون لاتحطون بذمتكم شئ بعض ...
هل اجازوا العصبة من النساء في سياحة و الذهاب لبلاد الكفر ؟



الأصل الذي قررناه في فتاوى عدة أنه لا يجوز للمرأة أن تسافر بلا محرم ، سواء كان السفر سفرَ قربة كالحج وزيارة الوالدين وبرهما ، أو سفراً مباحا لغير ذلك من الأغراض .
وقد دل على ذلك النص والاعتبار، فمن ذلك :
1- قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تُسَافِرْ الْمَرْأَةُ إِلا مَعَ ذِي مَحْرَمٍ وَلا يَدْخُلُ عَلَيْهَا رَجُلٌ إِلا وَمَعَهَا مَحْرَمٌ فَقَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَخْرُجَ فِي جَيْشِ كَذَا وَكَذَا وَامْرَأَتِي تُرِيدُ الْحَجَّ فَقَالَ اخْرُجْ مَعَهَا ) رواه البخاري ( 1862 ).
وروى مسلم ( 1339 ) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لا يَحِلُّ لامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ تُسَافِرُ مَسِيرَةَ يَوْمٍ إِلا مَعَ ذِي مَحْرَمٍ ) وقد رويت أحاديث كثيرة في النهي عن سفر المرأة بلا محرم وهي عامة في جميع أنواع السفر .
2- ولأن السفر مظنة التعب والمشقة ، والمرأة لضعفها تحتاج لمن يؤازرها ويقف إلى جوارها ، وقد ينزل بها ما يفقدها صوابها ، ويخرجها عن طبيعتها ، في حال غياب محرمها ، وهذا مشاهد معلوم اليوم لكثرة حوادث السيارات وغيرها من وسائل النقل .
وأيضا : سفرها بمفردها يعرضها للإغراء والمراودة على الشر ، لاسيما مع كثرة الفساد ، فقد يجلس إلى جوارها من لا يخاف الله ، ولا يتقيه ، فيزين لها الحرام . فمن تمام الحكمة أن تصاحب محرما في سفرها ؛ لأن الهدف من وجود محرمها حفظُها وصيانتها والقيام بأمرها ، والسفر عرضة لوقوع الأشياء الطارئة بغض النظر عن المدة .
قال النووي رحمه الله : " فَالْحَاصِل أَنَّ كُلّ مَا يُسَمَّى سَفَرًا تُنْهَى عَنْهُ الْمَرْأَة بِغَيْرِ زَوْج أَوْ مَحْرَم " انتهى .
وقد حكى غير واحد من العلماء اتفاق الفقهاء على منع سفر المرأة بلا محرم ، إلا في مسائل مستثناة .
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : " قال البغوي : لم يختلفوا في أنه ليس للمرأة السفر في غير الفرض ( الحج الواجب ) إلا مع زوج أو محرم ، إلا كافرة أسلمت في دار الحرب أو أسيرة تخلصت . وزاد غيره : أو امرأة انقطعت من الرفقة فوجدها رجل مأمون فإنه يجوز له أن يصحبها حتى يبلغها الرفقة " انتهى من "فتح الباري" (4/76).
وسفر المرأة إلى الحج الواجب بلا محرم ، اختلف العلماء في جوازه ، والصحيح من أقوال العلماء : أنه لا يجوز ،






حكم السفر لأجل السياحة
السؤال: ماذا يقول سماحة الشيخ عن السفر للسياحة؟



الجواب: منكر لا يجوز، لا يجوز مطلقاً السفر للسياحة، إنما يجوز السفر لبلاد الشرك إذا كان للدعوة إلى الله من أهل العلم والإيمان والبصيرة، الذين لهم قدم صدق في هذا الباب وعندهم بصيرة ولا يخشون الفتنة على أنفسهم؛ لأن عندهم من العلم والإيمان والبصيرة والاستعداد لكشف الشبه ما يدفعون به عن أنفسهم، وما ينفعون به غيرهم، في دعوتهم إلى الله . نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً ونفع بعلمكم واستجاب لدعوتكم إنه على كل شيء قدير
المصدر: حكم السفر لأجل السياحة
بنت ناس @
بنت ناس @
هل اجازوا العصبة من النساء في سياحة و الذهاب لبلاد الكفر ؟ الأصل الذي قررناه في فتاوى عدة أنه لا يجوز للمرأة أن تسافر بلا محرم ، سواء كان السفر سفرَ قربة كالحج وزيارة الوالدين وبرهما ، أو سفراً مباحا لغير ذلك من الأغراض . وقد دل على ذلك النص والاعتبار، فمن ذلك : 1- قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تُسَافِرْ الْمَرْأَةُ إِلا مَعَ ذِي مَحْرَمٍ وَلا يَدْخُلُ عَلَيْهَا رَجُلٌ إِلا وَمَعَهَا مَحْرَمٌ فَقَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَخْرُجَ فِي جَيْشِ كَذَا وَكَذَا وَامْرَأَتِي تُرِيدُ الْحَجَّ فَقَالَ اخْرُجْ مَعَهَا ) رواه البخاري ( 1862 ). وروى مسلم ( 1339 ) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لا يَحِلُّ لامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ تُسَافِرُ مَسِيرَةَ يَوْمٍ إِلا مَعَ ذِي مَحْرَمٍ ) وقد رويت أحاديث كثيرة في النهي عن سفر المرأة بلا محرم وهي عامة في جميع أنواع السفر . 2- ولأن السفر مظنة التعب والمشقة ، والمرأة لضعفها تحتاج لمن يؤازرها ويقف إلى جوارها ، وقد ينزل بها ما يفقدها صوابها ، ويخرجها عن طبيعتها ، في حال غياب محرمها ، وهذا مشاهد معلوم اليوم لكثرة حوادث السيارات وغيرها من وسائل النقل . وأيضا : سفرها بمفردها يعرضها للإغراء والمراودة على الشر ، لاسيما مع كثرة الفساد ، فقد يجلس إلى جوارها من لا يخاف الله ، ولا يتقيه ، فيزين لها الحرام . فمن تمام الحكمة أن تصاحب محرما في سفرها ؛ لأن الهدف من وجود محرمها حفظُها وصيانتها والقيام بأمرها ، والسفر عرضة لوقوع الأشياء الطارئة بغض النظر عن المدة . قال النووي رحمه الله : " فَالْحَاصِل أَنَّ كُلّ مَا يُسَمَّى سَفَرًا تُنْهَى عَنْهُ الْمَرْأَة بِغَيْرِ زَوْج أَوْ مَحْرَم " انتهى . وقد حكى غير واحد من العلماء اتفاق الفقهاء على منع سفر المرأة بلا محرم ، إلا في مسائل مستثناة . قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : " قال البغوي : لم يختلفوا في أنه ليس للمرأة السفر في غير الفرض ( الحج الواجب ) إلا مع زوج أو محرم ، إلا كافرة أسلمت في دار الحرب أو أسيرة تخلصت . وزاد غيره : أو امرأة انقطعت من الرفقة فوجدها رجل مأمون فإنه يجوز له أن يصحبها حتى يبلغها الرفقة " انتهى من "فتح الباري" (4/76). وسفر المرأة إلى الحج الواجب بلا محرم ، اختلف العلماء في جوازه ، والصحيح من أقوال العلماء : أنه لا يجوز ، حكم السفر لأجل السياحة السؤال: ماذا يقول سماحة الشيخ عن السفر للسياحة؟ الجواب: منكر لا يجوز، لا يجوز مطلقاً السفر للسياحة، إنما يجوز السفر لبلاد الشرك إذا كان للدعوة إلى الله من أهل العلم والإيمان والبصيرة، الذين لهم قدم صدق في هذا الباب وعندهم بصيرة ولا يخشون الفتنة على أنفسهم؛ لأن عندهم من العلم والإيمان والبصيرة والاستعداد لكشف الشبه ما يدفعون به عن أنفسهم، وما ينفعون به غيرهم، في دعوتهم إلى الله . نعم. المقدم: جزاكم الله خيراً ونفع بعلمكم واستجاب لدعوتكم إنه على كل شيء قدير المصدر:
هل اجازوا العصبة من النساء في سياحة و الذهاب لبلاد الكفر ؟ الأصل الذي قررناه في فتاوى عدة...
والله سافروا معنا نساء للحج بدون محرم وياكثر الحملات اللي تسمح التسجيل لنساء بدون محرم
أنا قلت بعض المشايخ وليس كلهم اللي أجازوا السفر بدون محرم لعصبه من التساء لضروره ماقلت كلهم والآن نشوف من يجيز الغناء ومن يحلل كل شئ نسأل الله السلامه
أما الحكم على الناس مايصلون ولا دخول النار فهذا حرام ومايجوز الدخول بنية الناس والحكم عليهم بالنار لأن هذا من علم الغيب وحتى لو شاهدنا نساء غير صالحات نأمرهم بالحسنى لاننهش لحومهم لأن باب التوبه مفتوح والهدايه من رب العالمين حنا نسأل الله لهم الهدايا ونتجنب الخوض بالأعراض ونسأل الله الثبات كم فاسق ربي هداه وكم ملتزم أصبح فاسق كنت بالسابق أتكلم بنفس كلامكم وسمعت كلام من شيخ يحذر من الخوض بالأعراض حتى لو شاهدناهم بمنكر بل ننصحهم بالحسنى بدون فضحهم
جنان الدعوةum
جنان الدعوةum
و عليكم السلام ورحمة الله سؤالك غير واضح و لكني سأطرح عليك غيره هل تعجبك حالهم و هل تقارنين بينك و بينهم ؟ يعيشون كالأنعام بل أضل هكذا وصفهم الله تبارك وتعالى و يقول فيهم ايضا : وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ * قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ ﴾ [القصص: 77]. يعيشون دون شرع الله و دون قيود و يتقمصون الادوار فنرى النساء كالرجال و الرجال كالنساء و كل حر في ما يفعل فيهم الديوث الذي لا يغار على اهله و همه بالدنيا المتاع و الإستمتاع والله قد رزقه المال ليحسن في الدنيا إنفاقه , في وجوهه وسبله, كما أحسن الله إليه, فوسع عليه منه, وبسط له بالدنيا و لكن وصاه ان يجعلها مطية و تجميع زاد للآخرة و لا يغرنك الاموال و الاولاد و ما يعدهم الشيطان إلا غرورا و قوله تبارك وتعالى يتجلى كخطاب شاف لمن يحسب نفسه يملك الدنيا و ما فيها { ما عندك ينفذ و ما عند الله باق }
و عليكم السلام ورحمة الله سؤالك غير واضح و لكني سأطرح عليك غيره هل تعجبك حالهم و هل تقارنين...
بارك الله فيك👍🏻
بنت ناس @
بنت ناس @
انا و بس و بس
انا و بس و بس
الله يهديهم و يصلح كل الاحوال