spanishflower
spanishflower
حبيبتي شام رائع جزاك الله خيرا ووفقك لما يحب ويرضى
orkidia
orkidia
lolia lolia :
بدي قول شي انا لاحظته عن تجربة ابتعدي انت وزوجك عن سماع الاغاني الهابطة وستجدين الفرق والله ستاتي سكينة في البيت لا تعرفي مصدرها فمن ترك شيئا لله عوضه خيرا منه واستعيضي عنها بالاتاشيد الدينية انا لا اقول ستنتهي المشاكل فهي كما يقولون ملح الحياة الزوجية ولكن ستجدين سعادة ويسلمو شام موضوعك رائع وشامل
بدي قول شي انا لاحظته عن تجربة ابتعدي انت وزوجك عن سماع الاغاني الهابطة وستجدين الفرق والله ستاتي...
بالاذن منك شام

مثلا اختي نحنا ما بنسمع اغاني لا هابطة و لا عالية المستوى
شو رايك؟

في شي بيكون خاص بطبع الرجال
و اسمحيلي
orkidia
orkidia
اهلين شام

لقيت هالمقال


" شكاوى النساء من الرجال وشكاوى الرجال من النساء

وجد الباحث جوزيف تواماسو خلال عمله مع الأزواج والزوجات ومجموعات من الناس على مدى ثلاثين عاما ، أن النساء يتذمرن من الرجال بسبب الأمور التالية . هذه الملاحظات تنطبق على مجتمعات بلدان البحر الأبيض المتوسط ، وقد يختلف الأمر بالنسبة للمجتمعات الأخرى :

النساء يتذمرن من الرجال بسبب الأمور التالية :

· لا يتفهموننا بما فيه الكفاية .

· لا يدركون مشاعرنا وحاجاتنا .

· ليسوا عاطفيين بما فيه الكفاية .

· ينزعون إلى تجاهل المغازلة والمداعبة التي تسبق الجماع ، وسرعان ما يقذفون وبعدها يفقدون الرغبة في مواصلة الجماع قبل إشباع رغبة شريكاتهم .

· لا يتواصلون بما في الكفاية ، ولا يعبرون عن شعورهم وأفكارهم .

· لا يعيرون شريكاتهم الاهتمام الكافي .

· لا يمضون وقتا كافيا في البيت مع أطفالهم .

· لا يساعدون في العناية بترتيب البيت ونظافته .

· لا يدركون كمية العمل اللازم للعناية بالبيت والحمل بالأطفال وتربيتهم ، ولا يعوضون عن ذلك بالمساهمة في الحياة العائلية .

· يتخذون القرارات بشأن العمل والحياة دون اعتبار لحاجات زوجاتهم أو عائلاتهم .

· ينشئون علاقات جنسية مع نساء خلاف زوجاتهم .


الرجال يتذمرون من النساء بسبب الأمور التالية :

· النساء يشكين وينتقدن ويتذمرن كثيرا وبشكل مفرط .

· يحاولن السيطرة على الرجال وقمعهم .

· قلما يسعدهن أو يرضيهن شيء .

· ينزعن إلى معاقبة شركائهن وابتزازهم بالامتناع عن الجماع .

· لا يفكرن بالمنطق والعقل ، بل بالشعور والعواطف .

· لا يمكن التنبؤ بمشاعرهن لأنها تتغير بسرعة ، لا سيما عند الإفرازات الهرمونية أثناء الحيض أو الحمل أو في سن اليأس .

· يملن إلى نشر الإشاعات والقيل والقال .

· هن أيضا ينشئن علاقات مع رجال خلاف شركائهن .

· لا يتواجدن في البيت الوقت الكافي (بالنسبة لبعض الرجال هذا يعني أنهن لا يتواجدن في البيت طيلة الوقت) .

· لا يعتنين بالبيت كما يجب .


ما الذي يستطيع الرجال عمله لإسعاد شريكاتهم :

(طبعا ، بإمكان الطرفين الاستفادة من معظم هذه الدروس) .

باستطاعة الرجال أن يتعلموا ما يلي :

· أن يتفهموا حاجات المرأة أكثر مما يفعلونه الآن .

· أن يكونوا عاطفيين ورقيقين ومحبين للمرأة وحنونين عليها وإيجابيين معها .

· أن يفاتحونهن بمودة حسية لفسح المجال لتنمية النشاط الجنسي لدى الطرفين بالتدريج .

· أن يتواصلوا مع شريكاتهم ويشرحوا لهن أفكارهم ومشاعرهم وحاجاتهم

صراحة أكبر .

· أن يقضوا المزيد من الوقت الطيب مع أطفالهم .

· أن يساعدوا في تنظيف البيت وترتيبه .

· أن يقدروا ما يقمن به شريكاتهم من أعمال البيت ، وإذا لزم الأمر يكافئوهن مكافأة مالية .

· أن يشركوا كل العائلة في اتخاذ القرارات .

· الاقتصار على شريكة واحدة في العلاقات الجنسية .

· الإدراك بأن انتقادات شريكاتهم ناجم في الغالب عن عدم سـد حاجاتهن .

· التغلب على الخوف من سيطرة شريكاتهم ، وأن يكونوا صادقين مع أنفسهم .

· أن يدركوا أن مفهوم النساء للأمور يختلف عنهم ، وأن يحترموا ذلك .

· أن يدركوا أن النساء غالبا ما يكن ضحايا للتغييرات الهرمونية، وان هذا أمرا ليس بالسهل .

· أن يدركوا أن النساء أيضا يحتجن إلى الخروج خارج البيت وإلى ممارسة اهتماماتهن .



ما الذي يستطعن النساء عمله لإسعاد شركائهن :

(طبعا ، معظم هذه الدروس موجهة إلى كلا الجنسين)

باستطاعة النساء أن يتعلمن ما يلي :·

الإعراب عن حاجاتهن مباشرة وبصراحة ، دون شكوى ولا تذمر .

· الثقة بشركائهن وإعطائهم الحرية في تصرفاتهم .

· التركيز على مشاعر السرور بنيل ما أتيح لهن نيله .

· تحليل الأوضاع من ناحية أكثر منطقية ، لا سيما عندما يشعرن أنهن واقعات تحت تأثير الهرمونات (أو حتى تجنب أي رد فعل اثناء هذه الأوقات) .

· الابتعاد عن القيل والقال .

· الاكتفاء بشريك واحد .

· محاولة إيجاد توازن بين العناية بالبيت وطلب المساعدة من الآخرين .

· الشعور بالمساواة ، وأنهن لسن أفضل من الرجال ولا أقل منهم .

· إدراك حقيقة أن الرجال يجدون صعوبة في إيصال شعورهم إليهن ، وأن لا يعتبرن ذلك موجها ضدهن بصورة شخصية .

· إدراك أن شركاءهن يحبونهن حتى ولو لم يستطيعوا التعبير عن حبهم وحنانهم .

· إرشاد الرجال إلى ما يفضلن أن يفعلوه لهن أثناء الاتصال الجنسي .

· بث الشعور بالمساواة والثقة بالنفس دون منافسة .



كلنا نحتاج إلى تجاوز مشاعرنا وخلق علاقات الود والمحبة"

منقول
orkidia
orkidia
"في أي من الزيجات الاتيه يندرج زواجك

تنقسم الزيجات إلى سبعة أنواع أساسية ، إذا كان الدكتور ديفيد أولسن صائبا . ثلاثة أنواع منها فيها سعادة غامرة ، تربط الزوجين عوامل سليمة متأصلة في علاقاتهما مع بعضهما، هي : الشخصية ،والانسجام ، والتواصل ، وحل الخلافات ، والجنس .

أما بالنسبة للأنواع الأخرى فيتوقف نجاح الزواج على عوامل خارجية هي: النشاط الترفيهي ، والنظرة الدينية ، والتصرفات المالية ، والأطفال ، والعائلة والآصدقاء ، وعناصر الحزن التي قد تخلل حياتهما .

وجد أولسن ان أغلب الناس هذه الأيام يعيشون زيجات يطغي عليها الكرب والأسى . إلا أن الدراسة التي أجراها أولسن على أكثر من 15000 زيجة تدل على أن مستقبلا سعيدا ينتظر الكثيرين منهم .

قام أولسن ، الذي يرأس العلم الاجتماعي العائلي في جامعة مينسوتا ، بتقييم الأزواج وزوجاتهم كأفراد وتقييم الانسجام القائم بينهما مع الأبعاد التسعة التي بيّنت الدراسات السابقة أنها مكامن المشاكل والخلافات . كما أنه تفحص تقييمهم كل زوجين لرضاهما وترابطهما وتكيفهما مع بعضهما . عندما تم جمع جميع المعلومات تبين أن العائلات انقسمت بصورة طبيعية إلى سبعة أنواع ، كالتالي :

النوع الأول - زيجات فاقدة الحيوية ، تشكل 40 في المئة : هذه الزيجات يسودها عدم الرضا عن جميع أبعاد العلاقات وعن قدر كبير من عدم الاستقراربين الزوجين. ينتقد كل منهما شخصية الآخر . كان زواجهما زواجا نفعيّا . يبدو انهما أصغر سـنا من الآخرين ودام زواجهما مدة أقصر من غيرهما وكان دخلهما أقل . الكثير منهم كان ينتمي إلى الأقليات في مجتمعاتهم ، والكثير منهم كان ينتمي إلى أبوين مطلقين ، كما أن أعدادا منهم كانوا هم أنفسهم مطلقين ، ويعيشان معا لأنه ليس لديهما البديل عن ذلك .

النوع الثاني – هذا النوع الذي يشكل 11 في المئة ، يركز على النواحي المالية . الأزواج والزوجات من هذا النوع يكون بينهم خلافات ، وهم ليسو سعداء بالتواصل فيما بينهم ولا بطريقة حل خلافاتهم . كل منهم غير راض عن صفات شريكه الشخصية . وقد ينتقد الواحد منهم شريكه انتقادات لاذعة . وكل منهم يقدم وظيفته على علاقاته مع شريكه ، والنقود أو المكاسب المالية هي ما يجعل الشريكين يتمسكان ببعضهما . نقطة القوة الوحيدة في علاقاتهما هي الإدارة المالية . عدد كبير من الزواج والزوجات المرتبطين بهذا النوع النفعي من الزواج فكروا بالطلاق في وقت ما.

النوع الثالث – يشوبه التناقض : يشكل هذا النوع 14 % . أفراده غير راضين عن الكثير من جوانب علاقاتهم ، مثل الأمور الشخصية ، والتواصل ، وحل الخلافات ، وأمور الجنس . وقد يتحاشوا ، أو يخفقوا في حل هذه المشاكل فيما بينهم فيتوجهون بدلا من ذلك إلى أمور خارج ذلك النطاق ، مثل الترف ، والأطفال ، والحياة الدينية ، ويحققون السعادة في تلك الأمور. نسبة عالية من الأزواج والزوجات من هذه الفئة فكروا بالطلاق في وقت ما.

النوع الرابع – النوع التقليدي : يشكل هذا النوع 10 في المئة . أفراد هذا النوع راضون إلى حد ما عن الكثير من عناصر علاقاتهم ببعض ، إلا أن العلاقة الجنسية وطريقة التواصل بينهم تسبب لهم المحن .أفراد هذه الفئة لا ينتقدون شخصيات بعضهم بقدر ما يفعلونه أفراد الفئات الأولى والثانية والثالثة . قوتهم تكمن في رضاهم عن حياتهم الدينية وتعاملهم مع أقربائهم وأصدقائهم . زيجات هذا النوع مستقرة نسبيا . الزواج والزوجات يكونون غالبا كبيري السن ، متزوجون منذ مدة طويلة ، وهم من ذوي البشرة البيضاء ينتمون إلى المذهب البروتستانتي .

النوع الخامس – العائلة المتوازنة : تشكل هذه الفئة 8 في المئة . أفرادها راضون عن معظم أوجه العلاقة القائمة بينهم . تكمن قوتهم في التواصل وحل المشاكل . مشكلتهم الكبرى هي الإدارة المالية . يتفقون على شؤون الرفاهية ، وتربية الأطفال ، والأمور الجنسية إلى حد يفوق المعدل العادي . يقدرون الأسرة النووية تقديرا عاليا . مع كل هذا ، أكثر من ربعهم فكر بالطلاق في وقت ما.

النوع السادس - العائلة المنسجمة فيما بينها : تؤلف هذه الفئة 8 في المئة . أفرادها راضون رضا كبيرا عن بعضهم البعض وعن عواطفهم تجاه بعضهم وعن حياتهم الجنسية . لكنهم أنانيون يعتبرون الأطفال عبئا عليهم والأبوة / الأمومة أمراً مزعجاً . ربما تنعكس على الأطفال المشاكل العائلية التي قد تحدث في هذه الفئة .

النوع السابع – العائلة الحيوية : يشكل هذا النوع 7 في المئة . افرادها راضون للغاية عن أغلب أبعاد علاقاتهم ومنسجمون مع بعضهم ، شخصياتهم متكاملة ، مصادرهم الداخلية قوية ، ومتفقون على معظم الأمور الخارجية . تحدث بينهم صعوبات ، إلا أنهم يجدون لها حلولا جيدة . حالتهم الاقتصادية أفضل من حالة الكثيرين غيرهم . أفراد هذه الفئة غالبا كبيرو السن متزوجون منذ مدة طويلة ، يبدو أن هذا زواجهم الأول ، وأنهم ينتمون إلى عائلات مستقرة .



لقد أسفرت الدراسة عن بعض المفاجآت . حتى أكثر الزيجات ثباتاً وانسجاماً ليست في منأى من التصدع . حوالي ربع الزوجات في زيجات النوع السابع فكرن في الطلاق في وقت ما من حياتهن الزوجية . في الواقع ، كانت الزوجات بصورة عامة أقل رضا من أزواجهن في جميع أنواع الزيجات السبعة الآنفة الذكر .

بالرغم من الاعتراف بتعقيدات العلاقات الزوجية ، إلا أن التصنيف يبرز مواطن قوة محددة تستطيع العائلات بناءها في أوقات الأزمات ، كما أنه يبيّن نقاط ضعف تستدعي العناية عندما يسعي الزوجان غلى الحصول على المعالجة اللازمة ، إن هما فعلا ذلك "

منقول
orkidia
orkidia
اهلين شام

اضافة الى مشاركتك رقم 93

المشاجرة الزوجية من وقت لآخر.. مفيدة!

أعلن مجموعة من خبراء الزواج وعلم النفس في ألمانيا أن الخلافات "الجيدة" بين الزوجين تساعد على استمرار الحب بين الشريكين وتؤكد قوة الحب بينهما.. ومن المفيد للأزواج السعداء أن يتشاجروا ويختلفوا أكثر من الأزواج العاديين!

وعلى الزوج السعيد في حياته أن يخوض مشاجرة زوجية مع شريكته من وقت إلى آخر! لأن العلاقة القوية بينهما تعتمد على قدرتها في إدارة الصراع دون السماح له بتدمير الحب والاحترام المتبادل. يقول فرانك نايمان أخصائي علم النفس الألماني، حسب صحيفة أخبار اليوم المصرية، "إن حدوث شجار مرتبط بعلاقة صحية بين الشريكين يكون بمثابة الضحك والحلم تماما"!

وفي كتاب أخصائي العلاج النفسي الأمريكي جون جراي "الرجال من المريخ والنساء من الزهرة" يقول: الأموال والجنس واتخاذ القرارات والمواعيد والقيم ورعاية الأطفال وغسيل الأطباق هي النقاط الرئيسية التي تسبب الشجار بين الزوجين.

ومن جانب آخر، تعتبر المشاكل الزوجية بأنها شيء طبيعي يتخلل أي علاقة زوجية مهما كانت سعيدة، لكن الخلافات الزوجية تختلف من حيث عمقها وطريقة التعامل معها بحيث أن بعضها ممكن أن يتم حله بشكل سريع ودون أي تبعات، بينما إذا تم تضخيم المشكلة فإنها قد تتصعد بحيث تصبح عصية على الحل.

الخطوة الأولى

في حل أي خلاف زوجي هو الالتزام من قبل الزوجين بعدم متابعة الصراخ و لوم كل منهما للآخر، بعد ذلك يجب عليهما التحدث عن المشكلة لكن يجب أن ينسيكما ذلك احترامكما لبعضكما.

الخطوة الثانية

هي تحديد المشكلة وأخبار الشريك عن السبب الذي يضايقك وعن حقيقة شعورك. الخطوة الثالثة تكون إيجاد حل على أساس إرضاء الطرفين. إليك الآن بعض المقترحات للتعامل مع الخلاف الزوجي:

· تجنبي الشعور بأنك يجب أن تكوني محقة دائما: يعتبر هذا الأمر من اكبر الأخطاء التي يمكن أن يرتكبها الزوجين، حيث أن الطرف الذي يعتبر نفسه خسر في المشكلة ، يضمر الأمر حتى تحين له الفرصة لكن يكسب مشكلة أخرى.

أن يتنازل أي منكما للآخر لا يعد خسارة بل هو مكسب يقوي العلاقة بين الزوجين حيث أن الطرف الذي قام بالتنازل سيشعر بالرضا عن نفسه كونه بذل جهدا إضافيا لإنقاذ العلاقة الزوجية وتجاوز الأزمة. أما الطرف الآخر فسيشعر أن الشخص المقابل على استعداد أن يضحي مما يجعله يقدر الشريك ويقدم هو نفسه على تقديم بعض التنازلات للاستمرار في العلاقة الزوجية.

· الألفاظ التي تستخدمينها مع زوجك تحدد بشكل كبير نتائج الخلاف: ليس من المحبذ استخدام كلمات تعبر عن اتهام موجة للشخص المقابل لأنة دون أن يدرك سيأخذ موقف المدافع و سيبدأ هو نفسه بكيل التهم لك في المقابل. فعندما تقومين بمهاجمة شخص فانه من الطبيعي أن يقوم بالرد أو أن يتراجع و ينطوي على نفسه وفي الحالتين لن يتم حل المشكلة.

· ستحققين نتائج اكبر إذا ركزت على شيء واحد : المقصود انه عندما تحصل مشكلة لا تقومي باستعراض التاريخ بحيث تتشعب المشكلة وتتحول إلى معرض لكيل الاتهامات من قبل الطرفين. افضل طريقة لحل أي مشكلة هو التركيز عليها وعدم التشعب إلى قضايا أخرى إذ أن ذلك سيعقد الموضوع و يؤدي إلى تردي الموقف دون التوصل لأي حل.

· اختاري المكان المناسب و الوقت المناسب لفتح الموضوع: هناك دائما توقيت جيد للحديث بحيث يكون مثمرا و ذو نتائج إيجابية، لذلك بمجرد حدوث مشكلة عليك أن تتكلمي مع زوجك عنها بأسرع وقت ولا تتركي أمر حلها للزمن. ثم قومي بالتأكد من تخصيص الوقت الكافي لمناقشة المشكلة بعمق و ذلك للتوصل إلى حل جذري بحيث لا تعود هذه المشكلة للظهور في المستقبل.

· تعلمي الاعتذار: الاعتذار لا ينتقص من كرامة أي منكما، كما انه يشعر الطرف الآخر انه بالإمكان أن يتم تجاوز المشاكل. ليس هناك أي إشكال أن يعترف الإنسان بخطئه بل أن علماء الاجتماع يعدون هذه الخطوة بداية للتحول إلى السلوك الإيجابي و من مؤشرات النجاح لأي علاقة صحية بين أي زوجين."

منقول