orkidia
orkidia
مقال مختصر و خفيف

"نصائح لديمومة العلاقات الزوجية


ما هي الأمور التي باستطاعتك أن تفعليها حتى تضمني زواجا لا يتأثر بمتغيرات الحياة ويدوم طوال حياتك. نقدم لك الآن بعض أهم عناصر ديمومة الزواج.

الثقة

إن الثقة تخلق شعورا بالأمان بالنسبة لك أو لزوجك على السواء فهي تمكنك من الاقتراب أكثر منه لأنك تعرفين انه بإمكانك أن تثقي به.

لكن تذكري دوما أن الثقة يجب أن تكون متبادلة فيجب أن تثقي به بمقدار ما يثق هو بك، مع أن هذا الأمر قد يبدو خطرا بالنسبة لك إلا أن نتائجه عظيمة وتنعكس إيجابا على الحياة الزوجية.

الاحترام

أفادت الأبحاث أن الاستمرار في معاملة الزوج بامتهان وازدراء يزيد بشكل كبير من احتمالات الطلاق. لذلك تذكري أن تعاملي زوجك باحترام وتجنبي السخرية منه أو كيل الشتائم له أو الهجوم الشخصي عليه لان ذلك يباعد بين الأزواج ويخلق حالة من الكراهية للحياة الزوجية.
حاولي التخلص من هذه السلوكيات التي تؤثر على حياتك واستقرارك مع زوجك وحاولي أن تتدربي أكثر على الاستماع لزوجك والتكلم معه باحترام حتى لو كنت غاضبة.

الصداقة

الصداقة هي أساس العلاقة الجيدة بين الأزواج لذلك كوني صديقة جيدة لزوجك عن طريق وضعه ضمن أولوياتك وحاولي تخصيص الوقت لتقضيه معه. حاولي دائما ايلاء عناية خاصة به واشعريه انه مركز اهتمامك وحبك وشاركيه في أفكارك ومشاعرك واسري له بمكنونات نفسك وما يدور في ذهنك.

الحوار البناء

ستمر هناك أوقات خلال العلاقة الزوجية تكون العلاقة ليست على ما يرام وتكثر فيها الخلافات لكن المهم في هذه المرحلة أن لا تفرغي غضبك من أمور خارجية في زوجك وعلاقتك الزوجية. أما إذا كان الخلاف زوجيا فتعلمي أن تبتعدي عن التجريح وان يكون الهدف من الحوار هو الخروج من الأزمة وليس تصفية الحسابات بينكما.

الصبر والمرونة

تذكري دوما أن زوجك شخص مختلف عنك بمعنى أن له شخصية وكيان وآراء قد تتفق مع ما تعتقدين به أو قد تختلف. يجب أن تتمتعي بالمرونة الكافية لتتكيفي مع الاختلافات في شخصيتكما كما أن علية أن يفعل ذلك أيضا."

منقول
orkidia
orkidia
"
هل يعد فرق السن مشكلة في الحب؟!

بحسب خبراء علم الاجتماع فان الفارق الأكبر في السن والذي لا يؤثر على العلاقة بين البشر هو عشرة سنوات كحد أعلى. فضمن هذه الحدود يكون باستطاعة الأزواج الارتباط دون أن يكون فارق السن عائقا في نجاح العلاقة الزوجية.
أما إذا كان الفارق حوالي عشرين عام فان الزواج حتما يكون غير متوافق ، فعلى سبيل المثال من ناحية العمل يكون الطرف الأصغر في بداية تأسيس مهنة بينما يكون الطرف الأكبر يفكر في التقاعد إن لم يكن تقاعد فعلا.
لكن المشكلة الحقيقة عند الأزواج الذين يتمتعون بفارق كبير في السن بينهما تبدأ في مراحل متقدمة من الحياة الزوجية أي بعد انقضاء عشرين سنة على الزواج فبينما يكون الطرف الأكبر يشعر بقرب نهاية المشوار ويبدأ بالاستعداد لمغادرة الدنيا يكون الطرف الأصغر مفعما بالحياة ويرغب بممارسة نشاطاته العادية في الحياة مما يخلق فجوة كبيرة بين الطرفين.

لذلك غالبا ما نرى الكثير من المشاكل تظهر بين الأزواج الذين يتمتعون بفارق كبير في السن بينهما إلا أن ذلك في النهاية لا يمكن أخذه على إطلاقه حيث نجد مثلا بعض الرجال الكبار في السن يفضل الارتباط بفتاة صغيرة في السن في ليستمتع بشيخوخته كما نرى بعض الفتيات الصغيرات ينجذبن إلى رجال في أعمار آبائهن وذلك إما بحثا عن الحنان أو عن المقدرة المالية. لكن هذه العلاقات لا تعدو أن تكون مصالح متبادلة وعامل الحب فيها غير ذي أهمية لذلك فهي لا تعد مقياسا لمدى نجاح العلاقات الزوجية ذات فارق السن الكبير.
هذا ومن جانب آخر، وعلى الرغم من أن الكثير من الأزواج يتوق إلى حياة سعيدة ومستقرة وآمنة إلا أن عددا قليلا منهم ينجح في الحفاظ على العلاقة الزوجية والبقاء معا لفترة طويلة قبل أن تعصف الأزمات بهذه العلاقة وتلوح في الأفق بوادر الانفصال بين طرفيها.
ولان طبيعة الحياة العصرية المتشابكة والمعقدة لم تعد توفر سوى القليل من أطر العمل الثابتة والحلول الكفيلة بإطالة أمد العلاقة الزوجية مقارنة بما كان عليه الحال في المجتمعات التقليدية، فإنه بات من الضروري صياغة قواعد جديدة لابد من مراعاتها إن أراد الزوجان الإبقاء على العلاقة بينهما.
ومن أهم هذه القواعد، قدرة كل طرف على أن يصغي جيدا للطرف الآخر وأن يبدي مرونة كبيرة في التسامح والعفو فضلا عن استعداد الزوجين لتخصيص جزء من وقتهما يقضيانه معا بعيدا عن الآخرين.

وتعتقد جيسلا دراير أخصائية العلاقات الأسرية من بون في ألمانيا أن الرجال والنساء في المجتمع المعاصر يتوقعون الكثير من شركاء حياتهم وهم في الوقت ذاته أكثر استعدادا لانهاء العلاقة والاعتقاد باستحالة استمرارها عند مواجهة أول مشكلة.
وتقول دراير إن ثمة خطأ كبيرا يقع فيه الزوجان وهو تركيز الاهتمام في أغلب الأحوال على حياتهما أو عمل كل منهما أو هواياته وبحيث لا يخصصان الوقت الكافي لعلاقاتهما بجوانبها المختلفة.
ويوضح هانز يلوشيك وهو مؤلف كتاب عن الحب الرومانسي إن معنى الحب أكبر بكثير من الانجذاب الجنسي الأولي رغم أهمية هذا العامل.
وقال يلوشيك "الوقوع في الحب هو رؤية لما يمكن أن يحدث بين رجل وامرأة لكن من الخطأ الاعتقاد أن ذلك هو نهاية المطاف".
ويقدم المؤلف عدة نصائح لنجاح العلاقة بين الزوجين أو شريكي الحياة من أهمها التأكيد على الجوانب الإيجابية في العلاقة التي يوجد ثمة خطر حقيقي من أن تتوارى بمرور الزمن في العلاقات الطويلة تاركة الساحة للجوانب السلبية. ويشير عالم النفس جونتر كوينج الذي ينظم ندوات حول العلاقة الزوجية إلى أن السبيل الوحيد لإطالة أمد العلاقة هو أن يخصص طرفاها وقتا للالتقاء بعيدا عن مشاغل الحياة وهمومها بشكل يومي"

منقول
orkidia
orkidia
" من هي المرأة المثالية.. بعيون الرجال؟!

هناك دائما اختلاقات فردية عند الكلام عن شريكة العمر إلا أن دراسة أمريكية استطاعت التوصل إلى المواصفات المشتركة بين الرجال لاختيار الزوجة المثالية. وبناء على هذه الدراسة تبين أن الصفات المثالية لعروس المستقبل كالآتي:

المرأة المثالية لا تعرف اليأس.
توفر لزوجها المناخ المنزلي المناسب و راحة البال في المنزل، بحيث يصبح يتطلع للذهاب إلى المنزل للحصول على الراحة.
أن لا تحاول السعي الحثيث لتحسين الوضع المادي والاجتماعي للزوجين بحيث لا تقضي حياتها وراء هذا الهدف.
أن تكون صديقة يمكن أن يعتمد عليها.
أن تكون معينة للرجل على مصاعب ومشكلات الحياة.
أن لا تسعى إلى إنفاق كل ما يملكه الزوج.
أن تتحدى وتحفز تفكير الرجل بحيث لا يفقد الاهتمام بها.
أن تكون واسعة الثقافة ومتعددة المواهب والأهم أن تكون متيمة بحبه.
أن تكون قادرة على معرفة ما يحتاجه الرجل وان تفعل ما يريده دون أن يضطر للكلام.
أن تضحك دائما على النكت التي يرويها مهما كانت سخيفة.
أن يشعر الرجل أن المرأة بحاجة إليه و لا تقوم باستغلاله.
أن لا تحاول أن تغير من تصرفاته.
أن ترضي غروره الذكري بمدحه مرة واحدة على الأقل في اليوم.

تشير الدراسة إلى أن الرجال يركزون في حاجاتهم على الأمور المادية الملموسة مثل القضايا المالية والعمل والمتعة. بالنسبة إلى النساء فأنهن ينزعن إلى الرغبة في الحاجات المعنوية مثل الشعور بالأمن والتفاهم والأخلاق والحب والاحترام المتبادل.
فمثلا ومن جانب آخر، يقول أحدهم، "تقوم النساء بعمل أشياء صغيرة ولكن كثيرة بينما يقوم الرجال بفعل شيء واحد كبير. ولكن النساء يقمن بفعل الأشياء الصغيرة بشكل منفصل ومتساو بينما يعتقد الرجال أن عمل شيء واحد كبير يغطي كافة الأشياء الصغيرة . وإذا تعلم الرجال كيف يقومون بعمل أشياء صغيرة وكثيرة فإنهم لن يكونوا بحاجة إلى فعل شيء واحد كبير".
ـ دع زوجتك تعلم أنك تحبها وأن لديك رومانسية بقدر كاف. ولكن عليك أن تثبت لها حبك. إن ما تتوقعه منك حقا هو أن تظهر لها أنك تحبها وتحترمها وإن ذلك ليس صعبا.
ـ هكذا ينصح الكاتب الأمريكي جريجوري جوديك مؤلف كتاب ألف طريقة سهلة للرومانسية وفيه يدعو الرجال ليصبحوا أكثر رومانسية.
يقول المؤلف إن الحياة أصبحت صعبة جدا بفضل التغييرات التكنولوجية السريعة حولنا، وقبل أن تجف مشاعرنا نتيجة تعاملنا الدائم مع الآلات والأجهزة يجب أن نتذكر أننا بشر لنا مشاعر وعواطف، ومن المهم أن تعود لنا الأفكار الرومانسية التي غالبا ما تضيع في زحام الحياة..

ويقدم المؤلف الأميركي عدة نصائح للأزواج هي:

ـ أرسل لزوجتك باقة من الزهور بدون مناسبة.. واختر النوع واللون المفضل لديها.. وإذا لم تعرف ماذا تختار اسأل بائع الزهور عن الأنواع المميزة والجميلة.
من باب التغيير تناول الإفطار في مكان رومانسي.
املأ خزانة ملابسها بالبالونات الحمراء كمفاجأة لأنها رمز الشقاوة ولونها الأحمر رمز الحب فهي لمسة رومانسية مغلفة بخفة الدم.
اتصل بها أثناء النهار حتى ولو مكالمة قصيرة لتشعرها بأنها في ذهنك دائما.
حدد يوما في الشهر تقضيه في صحبتها تذهبا معها لنزهة أو رحلة قصيرة.
اشتر لها هدية بسيطة ولا داعي أن تكون غالية الثمن لأن الهدف هو أن تشعرها أنك تفكر فيها دائما.
اكتب لها رسالة حب في أي مناسبة وليس شرطا أن تكون شاعرا وبليغا.. المهم أن تعبر عن مشاعرك بصدق "

منقول
lolia
lolia
غاليتي اوركيديا انا قلت ما قلت كنصيحة وقلت ان ذلك لن ينهي المشاكل ولكن ستكون هناك لحظات سعيدة ربما اكتر من عند الذين يستمعون وهاد رايي وكل انسان له ظروفه وشخصيته والله يوفق الجميع
شام
شام
أهلا يا لوليا ...

الاغاني سبحان اشعر بأنها تمحو البركة من البيت وخصوصا لو رافقها هذ التصوير الشنيعععععع الذي تحفل بها الأغاني هذه الايام

فعلا مشاهد لا تطاق

هداهم الله

والاناشيد الدينية تذكر الإنسان بذكر الله وتروح عنه وتسليه وبنفس الوقت تشغله بذكر الله والصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -

الذكر والقرآن له أثر عظيم على البيت من حيث الطمأنينة والراحة النفسية

حتى وإن لم تحصل طمأنينة كاملة أو كبيرة عل ىالأقل لا تتفاقم

وإن استمرت المشكلات والخلافات الزوجية فهذا بأمر الله عزوجل ونصيب المرء مقدر من هذا ..

لتصبر الزوجة وتحتسب أعمالها وصبرها عند الله عزوجل .....

اوركيديا .

الشكر الجزيل لك عزيزتي لإيراد هذه المقالات

ساعود لأقرأها رويدا رويدا ..

بارك الله فيك

سبانش فلور وميجو

شرفتما غاليتاي

على فكرة التصويت لا أستطيع تعديله

وانا لا أرى إقبالا عليه .هو فقط كبسة زر

والمشاركين فيه لا تظهر اسماءهم عندي

فقط للإطمئنان