منتظرة والأمل بالله
احساس
لايكون انتي رجال معدد وبتقنعيناااا
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
امزح

<<<< مزحها ثقيل صح
ما يهمني
ما يهمني
مفهوم التعدد اعمق من اني افهمه هل هو فك ضيقه ام متعه طيب الوقت اللي بيقضيه مع الاخرى بتقعدين لحالك وحتى النفقه بتنقسم مو هذا تقصير وقته بصير ضيق اذا مشغاله كثيره حتى العواطف تتغير وين اللي بيقدر على العدل الله اكبر صدق ان الانسان حمل الامانه لقل وعيه واندفاعيته بينما رفضها باقي الخلق عجيب والله عجيب ورسول الله ماخذينه قدوه وهو عدد اوامر من ربه مو متعه وهو بعد خديجه ما حب الا عائشه رضى الله عنهم
~احساس انثى~
~احساس انثى~
منتظرة بالله والله العظيم اني احبك في الله وادعي لكي في كل صلاة عندما اتذكرك ان يرزقك الله بالذرية الصالحة عاجلا غير اجل


وانا حجاوبك انا زوجة معدد وزوجة اولى حبيبتي


بس ياااختي الوحده فينا المفروض ماتفكر ولاتحط هالرجال كل اهتماماتها والله لو ندقق احنا اللي حنمرض

هما وش عليهم عندهم بيت ثاني يروحون له
~احساس انثى~
~احساس انثى~
خخخخخخخخخخخخخخخ ثقيل بقوة تخيلي لو انا رجال ماوراية غير اتابع هرج الحريم


والله بموووووت الله يسعدك


انا ححط لك الرابط واقرئيه اختي
~احساس انثى~
~احساس انثى~
العدل الواجب على المعدِّد هو : أن يعدل في نفقته على نسائه ، وفي المبيت ، وفي السكن ، وفي الكسوة ، وفي الهدية : لا يُلزم المعدد أن يسوِّي فيها بين نسائه ، وإن كان الأفضل أن يحرص على التسوية بين نسائه فيها ، وهو أسلم له مما يمكن أن يقع بين نسائه من آثار غيرتهن السيئة . بخصوص الخادمة في البيت : فإن ما فعله الزوج من جعل الخادمة يوماً عندك ، ويوماً آخر عند ضرتك : أمر لا حرج فيه عليه ، ولكن على الزوج أن يعلم أن نفقته على امرأته التي عندها أولاد كثر ليست كالنفقة على من عندها أقل ، أو من لم يكن عندها أولاد ، والأمر نفسه ينبغي أن يراعى في أمر الخادمة ، وليس تقسيم عمل الخادمة بين بيتيه مع كبَر حجم أحد البيتين ، وكثرة الأعمال فيه من العدل الذي يظن الزوج أنه حققه والإطعام عنكِ لكفارة يمينك لا شك أنه يدخل في " العشرة بالمعروف " ، ولا يلزمه إعطاء الزوجة الثانية مثل ما بذل عنك ، وهذا لم يقل به أحد من أهل العلم ، ولا يُعرف في عالم المعددين من السلف ، والخلف كما أن عليكِ – أختي السائلة – أن تتلطفي مع زوجك ، وأن تحرصي على الأسلوب الحسن في التعامل معه ، وأن لا تحملك الغيرة على محاسبته بالدقة في أموره كلها ؛ فإن هذا مما يسبب انزعاجاً للزوج ، وكراهية للبقاء في بيت يأتي له بالصداع ! لا سيما وظاهر زوجك الصلاح والديانة ، والحرص على الخير ، فكوني له عونا على الخير ، ولا تكوني عونا للشيطان عليه . هل يجوز للرجل أن يفضل إحدى زوجتيه على الأخرى في النفقة أو السكن ، مع أن الثانية عندها ما يكفيها ؟ يجب على الرجل أن يعدل بين نسائه ويسوي بينهن في النفقة والكسوة والسكن والقسم .وذهب بعض العلماء إلى أن الزوج إذا أعطى كل زوجة من زوجاته كفايتها من النفقة ، فله أن يفضل إحداهن ، ويوسع عليها في النفقة أو السكن . دام الزوج قادراً على النفقة والعدل بين الزوجات يبقى الأمر مباحاً، وقد يكون مستحباً في حقه أن يتزوج من أخرى ، بل قد يصل الأمر إلى الوجوب. ومن المعلوم أنه نادراً ما ترضى المرأة بأن يتزوج عليها زوجها بأخرى ، لذلك فلا عبرة برضاها من عدمه ، ولو التفت الناس إلى ذلك لتعطلت كثير من المصالح الشرعية . وزواج الرجل على زوجته لا يبيح لها أن تطلب الطلاق إذ أنه لم يفعل إلا ما أباح الله له، وليس في ذلك ضرر على زوجته الأولى إذا عدل وبين الأخرى . ==================== ولا يجوز له أن يخص امرأة مِن نسائه بأن تسافر معه إلا بقرعة . وإذا رجع من سفره فإنه لا يحسب مدة سفره على التي سافرت معه بقرعة . قال ابن عبد البر رحمه الله : فإذا رجع من سفره : استأنف القسمة بينهن ، ولم يحاسب التي خرجت معه بأيام سفره معها ، وكانت مشقتها في سفرها ونصبها فيه بإزاء نصيبها منه ، وكونها معه . لو فُرض عدم استطاعة إحدى نسائه السفر معه : فمن العبث إدخالها بالقرعة ، وهي لا تستطيع السفر معه ، فتكون القرعة – والحالة هذه – بين من تساوت أحوالهن في القدرة على السفر ، فلا يقرع بين من تستطيع ومن لا تستطيع ، على أن يكون ذلك حقيقة وليس وهماً أو ظلماً لها ؛ كأن تكون مريضة ، أو عندها من الأولاد ما تعجز عن تركهم من غير رعاية ، أو أنها ممنوعة من السفر ، وما شابه ذلك من الأعذار ، وليس لحبه سفر الأخرى معه دون الأولى ، وإلا كان ظالماً . وعليه في هذه الحالة أن يسترضي زوجتيه ، ولو بتعويض التي لم تسافر ببعض الأيام إذا رجع من السفر .
العدل الواجب على المعدِّد هو : أن يعدل في نفقته على نسائه ، وفي المبيت ، وفي السكن ، وفي الكسوة ،...
http://www.islam-qa.com/ar/cat/355


هذا هو الموقع باشراف الشيخ الفاضل صالح المنجد