~احساس انثى~
~احساس انثى~
~احساس انثى~
~احساس انثى~
خخخخخخخخخخخخخ هربتي وين والله اني مو برجال زوجة مثلك :hahaha:
منتظرة والأمل بالله
احبك الله الذي احببتيني فيه

وصدقيني انا راضين والحمد لله والرجال مو اكبر همنا والحمد لله
تجاوزنا هذا الشي من زمان بس هذا مايخلينا نسامحهم على تقصيرهم لو قصروا علينااا
منتظرة والأمل بالله
لا والله ماهربت
اخو عزيز وغالي هههههههههههههههههههههههه

شفتي ماني خوافه
ضماي انت
ضماي انت
العدل الواجب على المعدِّد هو : أن يعدل في نفقته على نسائه ، وفي المبيت ، وفي السكن ، وفي الكسوة ، وفي الهدية : لا يُلزم المعدد أن يسوِّي فيها بين نسائه ، وإن كان الأفضل أن يحرص على التسوية بين نسائه فيها ، وهو أسلم له مما يمكن أن يقع بين نسائه من آثار غيرتهن السيئة . بخصوص الخادمة في البيت : فإن ما فعله الزوج من جعل الخادمة يوماً عندك ، ويوماً آخر عند ضرتك : أمر لا حرج فيه عليه ، ولكن على الزوج أن يعلم أن نفقته على امرأته التي عندها أولاد كثر ليست كالنفقة على من عندها أقل ، أو من لم يكن عندها أولاد ، والأمر نفسه ينبغي أن يراعى في أمر الخادمة ، وليس تقسيم عمل الخادمة بين بيتيه مع كبَر حجم أحد البيتين ، وكثرة الأعمال فيه من العدل الذي يظن الزوج أنه حققه والإطعام عنكِ لكفارة يمينك لا شك أنه يدخل في " العشرة بالمعروف " ، ولا يلزمه إعطاء الزوجة الثانية مثل ما بذل عنك ، وهذا لم يقل به أحد من أهل العلم ، ولا يُعرف في عالم المعددين من السلف ، والخلف كما أن عليكِ – أختي السائلة – أن تتلطفي مع زوجك ، وأن تحرصي على الأسلوب الحسن في التعامل معه ، وأن لا تحملك الغيرة على محاسبته بالدقة في أموره كلها ؛ فإن هذا مما يسبب انزعاجاً للزوج ، وكراهية للبقاء في بيت يأتي له بالصداع ! لا سيما وظاهر زوجك الصلاح والديانة ، والحرص على الخير ، فكوني له عونا على الخير ، ولا تكوني عونا للشيطان عليه . هل يجوز للرجل أن يفضل إحدى زوجتيه على الأخرى في النفقة أو السكن ، مع أن الثانية عندها ما يكفيها ؟ يجب على الرجل أن يعدل بين نسائه ويسوي بينهن في النفقة والكسوة والسكن والقسم .وذهب بعض العلماء إلى أن الزوج إذا أعطى كل زوجة من زوجاته كفايتها من النفقة ، فله أن يفضل إحداهن ، ويوسع عليها في النفقة أو السكن . دام الزوج قادراً على النفقة والعدل بين الزوجات يبقى الأمر مباحاً، وقد يكون مستحباً في حقه أن يتزوج من أخرى ، بل قد يصل الأمر إلى الوجوب. ومن المعلوم أنه نادراً ما ترضى المرأة بأن يتزوج عليها زوجها بأخرى ، لذلك فلا عبرة برضاها من عدمه ، ولو التفت الناس إلى ذلك لتعطلت كثير من المصالح الشرعية . وزواج الرجل على زوجته لا يبيح لها أن تطلب الطلاق إذ أنه لم يفعل إلا ما أباح الله له، وليس في ذلك ضرر على زوجته الأولى إذا عدل وبين الأخرى . ==================== ولا يجوز له أن يخص امرأة مِن نسائه بأن تسافر معه إلا بقرعة . وإذا رجع من سفره فإنه لا يحسب مدة سفره على التي سافرت معه بقرعة . قال ابن عبد البر رحمه الله : فإذا رجع من سفره : استأنف القسمة بينهن ، ولم يحاسب التي خرجت معه بأيام سفره معها ، وكانت مشقتها في سفرها ونصبها فيه بإزاء نصيبها منه ، وكونها معه . لو فُرض عدم استطاعة إحدى نسائه السفر معه : فمن العبث إدخالها بالقرعة ، وهي لا تستطيع السفر معه ، فتكون القرعة – والحالة هذه – بين من تساوت أحوالهن في القدرة على السفر ، فلا يقرع بين من تستطيع ومن لا تستطيع ، على أن يكون ذلك حقيقة وليس وهماً أو ظلماً لها ؛ كأن تكون مريضة ، أو عندها من الأولاد ما تعجز عن تركهم من غير رعاية ، أو أنها ممنوعة من السفر ، وما شابه ذلك من الأعذار ، وليس لحبه سفر الأخرى معه دون الأولى ، وإلا كان ظالماً . وعليه في هذه الحالة أن يسترضي زوجتيه ، ولو بتعويض التي لم تسافر ببعض الأيام إذا رجع من السفر .
العدل الواجب على المعدِّد هو : أن يعدل في نفقته على نسائه ، وفي المبيت ، وفي السكن ، وفي الكسوة ،...
عزيزتي احساس انثى اتمنى ان اكون عند حسن ظنك لا استطيع ان افتي في مثل هذي الامور ولكن الي اعرفه هو الي انتي كاتبته واقتبسته هذا هو الصحيح..
بالنسبه العدل في الجماع والقبله ماااا اعتقد طيب لو جامع اليوم واليوم الثاني ماهو جاي براسه الجماع لالالالا انا عندي معلومه العدل فقط في الماكل والملبس والمشرب فقط حتى الميل القلبي لايحاسب عليه لان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يميل لعائشه هي احب نسائه والله اعلم
:26:وخذي ورده وانسي اهم شي يومج عيشيه واستانسي جاتج هديه افرحي فيها لاتفكرين بالطرف الثاني انسي انسي :):)
منتظره وكلومه وصفصف وبهوره وشواقه ودموعه وام بشبش وباقي الحبايب ياحبي لكم
هموسه اكلج يجنن تسلم يدج ..:26::26:.