ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
يَ رب . . !
آرزقني رآحَه لآ علآقه لـِ مخــَلوقٍ بهَآ . .
تنَبع مِن آعـَمآقيْ . .
رآحَه , بـِ قدرَ رحمتكَ وٌ لطفكَ . .
آللهَم إنفَث فيَ صَدريْ آلإنشَرآحَ . .
وآجَبر قلبيَ , وٌ آنرَ بـِ هدَآيتكَ دربيَ . .

آمين
ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
- والله لآ تبتئس روحٌ علّقت بالسمآء ,




,’

- عندمآ أسمع قوله تعآلى : ((ولسوف يعطيك ربّك فترضى)) :
تجددّ الآمآني ,
ويقوى عزم النفس ,
لأن الله لم يكتفي فقط بأن يعطي ,
بل زآد سبحآنه بأنه "سيرضيك" يآ ابن آدم

,’

- رحمآت الله سبحآنه كالمطر , تهطل قليلآ قليلآ ثمّ تنهمر

,’

- تأمّل/ـي :
((مآ يفتح الله للنآس من رحمة فلآ ممسك لهآ)) .. ,’

,’

- أقدآر الله :
مهمآ كآنت مؤلمة !
إلاّ أن في ثنآيآهآ "رحمة وحكمة عظيمه"

,’

- يومآ مآ ,
عندمآ تتركون أشيآء كثيرة , من أجل "الله" فقط !
وابتغآء مرضآته وجنّته ,
ثقوا يقينآ بأن الله سيمنحكم عوضآ أجمل ,
فقط :
أخلصوا نوآيآكم ""
وأحسنوآ أعمآلكم ,
من أجل الله , الله فقط

,’

- التفآؤل مقرونٌ بحسن العمل ,
أحسنوا عملكم تجدوا مآ الله وعدكم ,
لأننا قد نحرم الإجآبة بسبب الذنوب
ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
إنّني فَتاةٌ أَعيشُ في دَولةِ الأمَل .. ذآتِ المُنآخِ المُفعَمِ بالتّفآؤل
وَذآتِ الرّيحِ الّتي تَحمِلُ في طَياتِهآ أَسمى مَعآني الحُبّ
حُبٌّ لِربّي ، لِدَولَتي ، لِكلّ مَن انْتَمى لِدَولةِ الأمَل .
مُوآطِنو دَولَتي هُم أقربُ النّآسِ لي ، وَأقلآمُهُم تَحفِرُ في حُروفَهآ في وَسطِ قلبي .
عَلمُهآ قَد رُسِمت عَليهِ وَردةٌ بَيضآءُ تدُبّ الرّآحةَ في النّفوس ، أَمّآ شِعآرُِهآ فَهُوَ " ابْتَسِمْ وَتوكّلْ عَلى الله "
نَشيدُهآ الوَطنيّ قَدْ خَلآ مِنَ الكلِمآت / لَيسَ إلآّ مُوسيقى هآدِئة وَترنيمآتٌ عَذبةٌ ..
ضَمّت في دآخِلِهآ شيئاً مآ يَدفَعُكَ لِأنْ تُغمِضَ عَينَيْكَ وَ تَحلُم ,
لِتَرى نَفسكَ وَقدْ نِلتَ مُرآدَك وَحقّقتَ أحلآمَك
يآ لَهآ مِنْ دَوْلةٍ أَكِنّ لَهآ كلّ الحُبّ وَالتّقدير ، فَقدْ رَسّخت فِيَّ مَعنى الْأمل/ وَكرّسَت
في دآخِلي تَفآؤلاً يَدْفَعُني لِلجُهدِ وَ العَمل ..
أَيآ قآرِئاً لِكَلِمآتي ، تَعآلَ إِلى دَولةٍ لَغَتْ كُلّ التّفآهآتِ
وَغَرَستْ قِيَماً لِسُمُوّكَ في الحَيآةِ /:
دَولَتي الْغآلِية : جُلّ الشُّكرِ لِعَطآءِك


ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
اللّي علْىَ جٌرِحُ المِشْآعُرِ .. / يغنُووون
تجْمَعوّا فَيِ . . غَيبتِي || وشوّهُوني !
فيِ جيّتي ( أصُحآبَ ) ، وأنُ رّحِت ْ .. / يحَكّووون
مآكنهُم بيدينْهُم صآفحوُنِي
ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
حيَن أهتفَ بِ " يَ ربّ " !
لا يعني ذلكَ أننَي أصارع جرحاً عميقاً
ٲو حزناً خبئت? بصمت . .
بل أشَعرُ فقط لروحي ملاذ ♥
" يَ ربّ " . .
كثيراً ما أردَدها بصوتٍ جمهًوري أو همس خافت
كلمةٌ هي كالأكسجين ،
تعيد إلى صدري هدوء أنفاسهَ . .
وأيضاً تشعرني بأنّ للدنيا معنىَ أعيشَ من أجلهَ !