ههههههههههههههههههههههه لا مستحيل فيه احد بهالعقليه
من جدها ذي الحمدلله والشكر

agwan122

حياك الله ووفقك يا عزيزتي

الله يعين والدتك ويرضيها بما قسم ويشرح صدرها ويسخر لها ويصلح أمورها جميعا
وأتمنى لو أمك تتناسى ما حصل وتحاول فعلا تذكر نعم الله عليها وأولها الصحة
وسلامة العقل والستر وبإذن الله صلاح الذرية
ومع أن موضوع زواج الزوج يجرح بعد عشرة لكن
دعيها تفكر بالعقل أخذت شبابه ونشاطه وفورة المشاعر
ولو قالت واحدة المشاعر ليس لها عمر أجيبها نعم صدقت ولكن
ما يتبع المشاعر من الأمور يصيبها الخلل والضعف
فوالله من تزوجت الشاب ستعرف ما أقصد
وستعرف ماأقصد من عاشت مع زوج حتى بلغ 45 من العمر وما فوقها
والتدهور سيكون أقوى بعد ذلك
لقد عاشت والدتك معه قبل زيادة المسؤوليات وفتح البيت الجديد والأطفال
نعم هي فقدت شئ لكن هو مثقل بأشياء كثيرة ولا تعتقد أنه أسعد منها
وهو الآن والد لصغار.. وفيه مثل في نجد يقول ( العيال والخيس ما ينتجون إلا والرأس مخيس) والخيس هو صغار النخل
ولماذا دائما نعتقد أن الزوجة الثانية هي السعيدة وهي المدلله وهي من حصلت على ما لم تحصل عليه أنثى
قد يكون صحيحا في بداية البداية ثم ...... مثل كل شئ في هذه الحياة
ما يبقى إلا الخلق الحسن وحسن التبعل
سواء من الأولى أو الثانية أو أي كان رقم الزوجة وأيضا بين جميع البشر



اولاً: الله يحيك انتي
ثانياً: اشكرك من كل قلبي يالغالية علي كلامك الحلو
وصادقة في كل كلمة كتبتيها
اختي الغالية والله تكلمت مع الوالدةعن اشياء كثيرة فيها بعض الشئ من كلامك العسل
والحبيبة تشوف بعينها حياة زوجتة الثانية انها مو مرتاحة مع الوالد :arb: لان فية فرق بينهم شاسع في العمر
وانا اعاني من نقطة مرة محزنتني في امي انو لما اجي اتكلم معها انها تحسن علاقتها مع الوالد وتريح نفسها ولاعاد تفكر فية تزعل مني وتقول اصلن انتي تحبي ابوك
ونفس الشي مع الوالد اذا تكلمت معاة قال انتي توقفي مع امك انتي تحبي امك وصرت بين نارين
علشان كذا تشجعت وتكلمت لاني مرة تعبانة من ها الحال :44:
الله يهديهم ويصلح ما بينهم

الى امي الغاليه
قَد أكُـونْ مُجَـرد شَـآبَـةّ ع‘ـَـآدِيةَ ...
فِـي هذا العَـآلمـْ . . .
لكنني أثق بـ أنني لـ إمراءة ..
أغلى من العَـآلمـْ بـ أكمله

ربي يسعدك ويوفقك صادقة جت ها الكلمات في الصميم ربي يوفقك وينور قلبك

أجمل كلام قاله الشيخ سلمان العوده عن الزوجه الأولى والتعدد..

زوجة واحدة لا تكفي !!!
الكاتب الشيخ: د. سلمان بن فهد العودة
السبت 02 ذو الحجة 1432الموافق 29 أكتوبر 2011

سألتني هل تزوج النبي - - على خديجة؟ قلت: لم يتزوج عليها حتى ماتت؛ إكراماً لها، وتقديراً لسابقتها وفضلها وصديقيتها، على أنه تزوجها وعمرها أربعون بينما كان عمره -- خمساً وعشرين!
خديجة سيدة الإسلام الأولى لم تذق نكد المشاركة من أخريات، بل ظفرت بالحبيب المصطفى قلباً وجسداً، وهذا شرف لم يشاركها فيه أحد.
نعم؛ تزوج الرسول -- بعدها وعدَّد، وأذن الله في كتابه بالتعدد بشرط العدل.
(فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ )(النساء: من الآية3)
قال الضحاك وغيره: (فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا..) في الميل والمحبة والجماع والعشرة والقسم، (فَوَاحِدَةً)، وهذا منع من الزيادة التي تؤدي إلى ترك العدل في القسم وحسن العشرة.
وقد قال النبي : « اللَّهُمَّ هَذَا قَسْمِى فِيمَا أَمْلِكُ فَلاَ تَلُمْنِى فِيمَا تَمْلِكُ وَلاَ أَمْلِكُ ».أخرجه أصحاب السنن، وابن حبان، والحاكم وقال: حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
فلا يكلف الله نفساً إلا وسعها.
على أن شكواك أيتها الفاضلة لها ما يُسوِّغها، فليس من الوفاء أن تعيش معها دهرك الأول، وزمن البناء والتأسيس لشخصك، ومشروعك ومنزلك، وهي تشاطرك العناء، وتدفعك للإنجاز، وتُضحِّي معك، وتبذل من مالها في البناء والشراء والعمل..
ثم تفاجأ في لحظة قصيرة أنك أضفت إلى دفتر العائلة فتاة صغيرة لم تقطع معك مراحل عمرك ولم تعش صعابه، بل وجدتك في قمة إنجازك ونجاحك، أو في طريقك الهادئ، فأخذتك كلك عاطفة وروحاً وحناناً وعطاءً، ورميت بيتك الأول وأسرتك وأولادك جانباً، تمر مرّ الكرام، وربما تلقي السلام، ولكنك متحفز مستوفز عَجِل، تنظر في الساعة وتقلِّب عينيك يميناً وشمالاً، وتتحجج بالمعاذير، ولم تكن كذلك من قبل.
أين الوفاء للأولى ومشاعرها وعيشتها الطويلة معك؟ لِمَ لمْ تجعلها تشاطرك التفكير -على أقل تقدير- بدلاً من أن تعلم بذلك من الناس أو تفاجأ به بعد حدوثه بزمن؛ مما جعلها تشعر وكأنها مغفلة لا تدري، وهي آخر من يعلم!
الشاب الآخر فتى لم يتكون بعد، ولم يقو عوده، يسكن بالإيجار وراتبه قليل، ولديه أطفال.. وهو يخطط للتعدد ويقول: "إن الرزق على الله"، وقد علم أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة!
العدل مسألة بالغة الأهمية، وكم من الناس من لديه القدرة على العدل في النفقة -هذا إذا كان يجد النفقة- والعدل فيما يستطيع العدل فيه، والحفاظ على نفسية الزوجة والأولاد..
العاطفة أساس العلاقة.. فهل تجد في نفسك ثروة عاطفية كافية لاستيعاب أولاد هنا وأولاد هناك، فضلاً عن القيام بتربيتهم ورعايتهم وتعليمهم وإعدادهم للحياة؟
هل تلوم المرأة على صدمة عنيفة قد يطول شفاؤها منها خاصة إذا كانت تحبك حقاً، وقد أخلصت لك، وجعلتك كل شيء في حياتها الإنسانية، ولم تفتح معك يوماً حساباً، ثم وجدت نفسها وحيدة معزولة بعد أن مضى من عمرها ما مضى..
لست أنكر عليك أن للأزواج ظروفهم وأسبابهم، ولا أحرِّم ما أحل الله، بيد أن ظروف الحياة اليوم ليست كهي بالأمس، وقد تعقدت الأمور، وصارت مسائل الإنفاق والتربية والرعاية والحنان من الأمور التي يتحدث عنها الكثيرون، ويجدونها مبذولة فيمن حولهم، ويشاهدونها، عبر الأعمال الدرامية والفنية، ويحسون بالضغوط تطحنهم طحناً، ألا يجدر بهذه المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية وحتى السكانية أن تجعل الإنسان يفكر مرتين قبل الإقدام، بدلاً من التفكير مرة واحدة، أو الفعل دون تفكير؟
ما هذه "الحنية" المفاجأة التي أخذتك تجاه موضوع العنوسة وحل مشكلته في البلد؟!
ألا تظن أن الرب العظيم في السماء الذي يوصينا بالرحمة والإشفاق على خلقه، يرضى عن عبد من عباده همَّ بضم أخرى إلى حياته ثم أحجم رحمة بزوجه الأولى، وإشفاقاً على أولاده أن تعصف بهم عواصف الفرقة، أو يؤول أمرهم إلى شتات وانفصال؟ فترك متعة عابرة هي حلال بالأصل خوفاً من مؤاخذة الله له بعدم العدل، وهو أعلم بمدى قدرته عليه، وفي ظاهر الآية فمجرد خوفه من عدم العدل يجعل الخيار أمامه (فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ).
أو ترك ذلك حفاظاً لدينهم وإيمانهم أن يفتنوا، وقد جاء في الصحيح أن النبي -- حين سمع أن علياً يريد أن يتزوج بنت أبي جهل كما في البخاري ومسلم عن المسور بن مخرمة: (إِنَّ فَاطِمَةَ مِنِّي وَإِنِّي أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا.. وَإِنِّي لَسْتُ أُحَرِّمُ حَلَالًا وَلَا أُحِلُّ حَرَامًا وَلَكِنْ وَاللَّهِ لَا تَجْتَمِعُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِنْتُ عَدُوِّ اللَّهِ مَكَانًا وَاحِدًا أَبَدًا).
فقد يكون ما يضير الزوجة هو التعدد ذاته، أو يكون وصفاً في الزوجة الثانية كمنبتها أو غيره.. وليس في الأمر تحليل حرام أو تحريم حلال، ولا سياق أحكام محضة، بل هي دعوة إلى حسن العشرة والوفاء والتأني وتقدير المصلحة للنفس ولشريكة الحياة الأولى وللأولاد، ومدى قدرة المرء على العطاء، وليس العطاء المادي فحسب، على أهميته، وعلى أن المرأة الواحدة قد تسمح، ولكن مع وجود الشريكة فإنها تطلب وتلح، والعطاء أوسع من أن يكون مجرد مال، بل الصبر والحلم والأخلاق، والعاطفة والحنان، والمتابعة والاهتمام بالوضع النفسي والصحي.. والأمر يتطلب حديثاً أوسع وقصص الإهمال والتخلي عن الأسرة الأولى تشيب لبعضها الرؤوس، وقصص انسحاب بعض الزوجات من حياة الزوج بعد الزواج الثاني ما يحزن ويدمي ..
منقول..

فقط باالسعوديه : : إذا صرت تعبان ومسكت جوالك أو الاب تبعك، يقولون ماشاءالله هذا التعبان؟ *ما أدري مين اللي قايل لهم " ان التعبان يصير معوق "




محشش يتهآوش مع وحده آسمها أماني قالها : ٷ آللٌ? لو أصكك گف لخلي گل امنيه تمشي لحآلها



محشش يشرح كلمة العباطه والرعب ؟ ماهي العباطه ؟ وماهو الرعب ؟ العباطه :- انك تدغدغ ميت (=| لكن قمه الرعب :- لو قآآم يضحك