جمرة غضى مجمرة
الله يسلمك ويسلمها من كل شر يالريم ام رسولي أخت عزيزه وغاليه ما سمعنا منها الا الشئ الطيب
جمرة غضى مجمرة
هلا وغلا طاقيه منوره بها الطله الحلوه
جمرة غضى مجمرة
ضي 9 ضي 9 :
أحلى حضن... هل تعلم ماهو أحلى حضن في الوجود ؟ أن تحضن الأرض وأنت ساجد للودود.. اللهم اجعلنا جميعاً في الدنيا من الساجدين و يوم الكشف عن الساق من الساجدين و عند الحوض من الواردين و عند باب الجنة من الداخلين برحمتك يارب العالمين طابت أيامكم بحب الله.
أحلى حضن... هل تعلم ماهو أحلى حضن في الوجود ؟ أن تحضن الأرض وأنت ساجد للودود.. اللهم...
اللهم آآآآآمين
اللهم اسعدها اينما كانت وتقبل منها
جمرة غضى مجمرة
دعوه الى الحب والتسامح ما هو الحب سؤال كبير قديم متجدد، قد نجد أن لكل منا إجابته الخاصة عليه، لكن الحب المقصود هنا، هو الحب بدون سؤال ولا إجابة، بمعنى لايحتاج الى تسول وطلب بسوال هل تحبني فالافعال تحدد هل هناك حب حقيقي ام مجرد  وهم او مجامله  الحب المقصود هنا هو حب الإنسان لأخيه الإنسان،،، حب الزميل لزميله حب بدون مصالح حب نظيف وشريف يسمو الى مكارم الاخلاق ويوجه الى دروب الخير   وما هو التسامح إنه ذلك النوع السامي من أنواع الرضا،،، رضا النفس، ورضا مع الأشخاص، ورضا مع الحياة،،، الحب والتسامح وجهان لعملة واحدة. هل يعتقد أحد أن هناك ما هو أجمل من الدعوة إلى الحب والتسامح بالطبع: نعم، الأفضل هو نشر هذا الحب في المحيط وممارسة هذا التسامح مع الآخرين، بالحب والتسامح يمكننا أن ننجح في التغلب على كل الصعاب، رغم أني لا أنكر أن في الحياة مشاكل، يتعرض لها الإنسان داخل أسرته وفي مجتمعه الكبير، وأعتقد أننا لا نكون علاقات مع الغير لكي نتشاجر ونتصارع يومياً لسبب أو بدون سبب، مهما كانت الأسباب،  ن الحياة لا تستحق كل هذه الصراعات اليومية، فما بالنا ونحن ننهي كل يوم ونحن محملين بالمتاعب والنزاعات من أجل كلمة،،، أو حركة،، أو نظرة،،، لماذا يظل الإنسان يشقى ويكافح لكي يجمع حوله مجموعة من البشركسب محبتهم بالكلمه الطيبه والابتسامه العذبه فهل يظن بعد كسبهم تقصد وتعنى تحطيم معنوياتهم بداع أو بدون داع،،، لمجرد أنه ربما نختلف مع من كسبناهم في الاسلوب من المؤسف انه ظن الكثير منهم انه هذا تجريح او اهانه او قلة احترام لهم   ونسى وغفل عن ان الله يعلم خائنة الاعين وماتخفي الصدور  بحكمهم قد يكونو ظلموا من احبهم وتركوه وحيد في المدى فردارغريب وعونهم عنه الصدود   يجب أن نحب ذاتنا ونتصالح معها أولاً،، لكي نستطيع أن نحب مَن حولنا،،، لا بد أن نصل إلى درجة من القناعة بأن أي نجاح ينطلق من نقطة العمل بروح الفريق،،، ولاداعٍ للضغائن الصغيرة، لماذا لا ننهج مبدأ الحب والتسامح ونتعاون لنترك الضغائن تذهب وشأنها، فقد يساعد ذلك على انتهائها، لا أحد يمكنه أن يأخذ أكثر من رزقه، ولن يعيش أحد أكثر من عمره، ومهما سعى من وراء الكواليس أو من أمامها، فكل شيء محسوب عليه،،، إن نظرة متأنية إلى الواقع بكل ما فيه تجعلنا نفكر ألف مرة في هذه الحياة وما بعدها،،، فالإنسان، لن يأخذ معه شيئاًسوى سيرته، فلِمَ لا نُعطر سيرتنا بالحب والتفاهم والتسامح. لنتَعلم كيف نحب ذواتنا ونرضى عنها،، ونحاسبها،، قبل أن يحاسبنا الآخرون. لنتَعلم كيف نحترم أنفسنا،،، لكي يحترمنا الآخرون. وليس عيباً أن نخطئ ونعترف بأخطائنا،،، ونعتذر عنها،،، لن يُقلل هذا من شأننا،،، بل بالعكس سيسمو بنا،،، ويرفعنا عن الصغائر التي تُحمل القلب أكثر مما يحتمل. فانا هنا اقول سااااااااااامحوني فاني احبكم
دعوه الى الحب والتسامح ما هو الحب سؤال كبير قديم متجدد، قد نجد أن لكل منا إجابته الخاصة...
.{ الحُبُّ نبعٌ لاَ يَجفّ , يَزيدُ صفـاءً
..وَعُذوبةً مَاكَانَ للهِ وَفِيْ الله|
(( ام فيصل 2001 ))
(( ام فيصل 2001 ))
×?° أســـوأ الأزمـــنة °?×
زمن تختلط فيه أقدار الناس ،،
يصبح الصغير كبيراً
ويصبح الكبير صغيراً ،،
ويغدو فيه الجاهل عالماً
ويصبح العالم جاهلاً ،،
ويموت فيه أصحاب المواهب
ليقفز على قمته الجهلاء ..!!