reemeeah
reemeeah
صباح الخير اهلا ريميه وكل ريييييميه انا الحمد لله بخير اخباركم يابنات
صباح الخير اهلا ريميه وكل ريييييميه انا الحمد لله بخير اخباركم يابنات
صباح النور والسرور
يالله حي دندون ً
زمااان يالدانه عن طلاتك الصباحيه
عسانا ما ننحرم منك ومنها
reemeeah
reemeeah
في ليلة شتاء لن انساها بردها قارس ينخر بالعظام
لااكاد اسمع فيها الا طقطة اسنان يتخللها نفحات هواء ساخن لعل وعسى ان يذيب ما اوشك على التجمد في العروق يتبعها عناق يدين والتفافات متكرره حول بعضهما اعتدنا ان نراها دوما وكانها تعطينا درس صغير انه لوحدك لن تستطيع تحمل الحياة الصعبه

في اثناء ذلك كنت استلذ على الم منبعث من من يسكن احشائي
حركات بهلوانيه ..ركلات.. ارتفاعات وانخفاضات .. تجعل من بطني مسرح عرض مرن يبدأ عرضه عندما استلقي طلبا للراحه بعد عناء

عندها تتوالى طبطتي على بطني وكاني اقول لاتخف ياصغيري اهدأ فانت في أمان فحولك امك واباك واخوتك كل منهم يسابق الاخر على ان يستمتع بما تقدمه من عروض

يعقب هذا العرض شيء من سكون وهدوء فالجميع مد يده الى صغيري والجميع هنا من اجله

كنت حينها في شهري السابع بعمر لم يتجاوز الاثنان وعشرون سنه وكنت ذات مزاج متعكر دوما وعصبيه ناريه فلاتلوموني فحمله كرها ووضعه كرها اسال ربي المثوبه

وفي ذات المساء اتى زوجي باوراق واخذ يقلبها وفي فمه جمع من الكلمات حاولت فيه ان يبوح فيها على عجل

لكن هذا الاستعجال اخرسني للحظات فالفكره رائعه ولكن التنفيذ صعب وقال ساكفل يتيما او لقيط وسترضعينه مع ابننا فانا اريد ان اكون كما السبابة والوسطى مع رسول الله
ولن افعل شي دون رضاك فالجزء الاكبر من المسوليه على عاتقك وستاتي باحثه واخصائيه اجتماعيه للمنزل لتدرس الحاله الاجتماعيه وستحصر خيارات اختيار المولود بما يناسبنا فلن تعطينا مولودا لا ينسجم مع من في المنزل شكليا فالاهم عدم الاحساس بالفروقات مستقبلا وكذلك الحاله الماديه ف المطلوب هو تهيئة بيئه افضل من بيئة دور الرعايه الاجتماعيه من الناحيه الماديه والدينيه و النفسيه

كل هذا وانا في دوامه افكار بين الشد والجذب وبالرغم من برودة الجو الا اني اصبحت اتصبب عرقا ونبضات قلبي اصيبت بخفقان
وعقلي مشوش فما ساقرر بشانه ليس بشيء سهل

اخذت فرصه لافكر في الموضوع
واستخرت ربي والخيره فيما اختاره الله
ليس تكاسلا او تهاونا يعلم الله ولكن خوفا من ظلم ذلك المسكين
فمقابل الاجر العظيم ذنب عظيم اذا لم نحافظ على الامانه
فابناء من ترائبي لو نهرتم او زجرتهم او ضربتهم او عاقبتهم ليس بمشكوك بامري ابدا فسابقى ام همها درء المفسده وجلب المصلحه بدوافع تربويه

لكن انا لا اضمن نفسي فلا اريد ان يلحقني تقصير امام رب العالمين
ويكون ماكنت اود ان يكون لي طريقا الى الجنه سبب في دخولي النار

تناقضات في داخلي جعلتني ابكي لايام
فالرحمه قطعت قلبي والخوف من نتيجة عكسيه تؤرقني ولكن توصلت الى حل حيث اني رفضت الطريقه بالكفاله ولكن لم ارفض الفكره ابدا طمعا بالقرب من رسول الله في الجنه

فالخير موجود في وطن الخير حيث سهلت الكفاله عن طريق استقطاع او دفع مبلغ سنوي لايتعدى ٣٠٠٠ ريال لليتيم او اللقيط سعودي الجنسيه و٢٠٠٠ ريال لما سواه
مع ارسال تقارير دوريه للكافل بصور الطفل ووضعه وكل مايخصه



اسال ربي ان يتقبل من المحسنين احسانهم وان يغفر للمسيئين اساءتهم
تغريد حائل
تغريد حائل
خطيتي غلطة والديني.....راحوا وماخلو للحزن عنوان فتاة جميله اعجبت باخلاقها صديقتها واخبرتها برغبة اهلها بالتقدم لخطبتها لابنهم فرحت البنت وتقدم هذاالشاب بالفعل لخطبة هذه الفتاة وبالغد اخبرتها صديقتها بان اخيها لن يتم هذه الخطبه اصرت بمعرفة السبب واصرت الاخرى على عدم معرفتها لكنها بالاخير قالت والدك اخبر اخي بانه احسن تربيتك لكن من حقه ان يعرف بانك لست ابنته بل لقيطه هنا اصبح هذا الخبر كالصاعقه وقالت هذا المسكينه هذا البيت الذي سطرته بدموعها قصه قرأتها وتأثرت بها ولن انساها
خطيتي غلطة والديني.....راحوا وماخلو للحزن عنوان فتاة جميله اعجبت باخلاقها صديقتها...
أختي الغالية...
في ثنايا هذا البيت من الشعر...قصص حرمان دفين...وحكايا ظلم وجور وعقاب!!
قصة هذه الفتاة الجميلة الخلوق!! تعذيب صريح بالأسياط للمشاعرها وكرامتها المهانة.
هناك عزيزتي...قصص أعظم!!
فموضوعي لأمس من الواقع ألم لقيطة تموت في اليوم مائة مرة...وتنام في احضان الأمل الجديد.وما أن تصحو وتصتدم بالواقع المرير،حتى يتبخر الأمل ويحل مكانه الخيبة واليأس.
فالزواج حلم كل الفتيات....و الثوب الأبيض ونقش الحناء وليلة الزفاف وعش الزوجية والإنجاب...هاجس لا يبرح تفكير الفتيات!!
إما الفتاة اللقيطة فكل ذلك يبقى في مخيلتها في إطار أحلام اليقظة!! والخوف من المستقبل في إزدياد.
اعرف فتاة ذات جمال وخلق...تعيش عند اسرة بديلة... خيرة... تخاف الله!!
تقول هذه الفتاة: إنني اعيش نصف السعادة مع هذه الأسرة الكريمة الخيرة. فمجتمع هذه الأسرة لا يرحم ولا يُشفق...فإينما كنتُ تُلاحقني النظرات،ورمي الكلام،واحتقار ذاتي حتى في أفكاري الخاصة!!
فلا خصوصية لدي..كإنني لستُ بإنسانة وفتاة تحلم كالفتيات.
فالكل يهزاء بي ويقول: من سيرضى أن يتزوج لقيطة مثلكِ...ليس لها نسب،ولا أصل وفصل؟؟؟
من سيتزوج من نكرة،ووصمة عار على النفس؟؟
الكل يقول: لاتحلمين أن تتزوجين إلا برجل مُسن...أو برجل عقيم..أو بلقيط مثلكِ تتشاركان العار!!
تقول تلك الفتاة...لقد كنتُ ابكي وادعوا الله الفرج والعوض!!
وأن يُخرس الله أفواه الظالمين الحاقدين..وأن يستجيب الله دعائي واتزوج وانجب أطفال أقر عيني بهم وأنظر للمستقبل المشرق بأعينهم!!
وتقول:وقد شاء القدر أن اتزوج!! ولكن بمن؟؟
لقد تزوجتُ بلقيط مثلي.فحمدتُ الله أن رزقني بمن مثل ظروفي ويحس بألمي وحزني.
ولكن للأسف خابت آمالي قبل ولادة فرحي...فلم يكن لي عوناً كما حلمت!! بل ياللأسف اصبح عوناً للظلم علي!!
تقول: كرهتُ الحياة..ولكن كان قلبي وعقلي يصبرني،ويقول لاتنسين النداء الرباني ذات الفطرة في نفس كل أنثى...لاتنسين عاطفة الأمومة التي تُنسيكِ ظلم الدنيا وجورها عليكِ!!
فتقول: تحملت كل شيء مرير من أجل الوصول لهدف سعادتي وإنتمائي الجديد للدنيا...وأراد الله سبحانه وتعالى أن يرزقني بأطفال أجمل واغلى من الدنيا ومافيها!!
وهناك قصص لاتقل ألم وحرمان عن هذه القصة الحزينة...
اشكركِ أختي الغالية على جميل مشاركتكِ...وعمق مضمونها.
وفقكِ الله...وفتح في طريقكِ كل الآمال السعيدة...
تغريد حائل
تغريد حائل
مساء الورد للجميع!!
حياتي ريميه..أطلب منكِ مشاركتي في الرد على المشاركات الخاصة بالموضوع!!
فالعين لا تعلو على الحاجب...والفائدة لا تكتمل إلا برأيكِ وثماركِ طيبة المذاق!!
ساترك لكِ الرد على المشاركات القادمة إن شاء الله...
فأنتِ الربان!! ونحن السفينة!!
دمتِ بخير ياغالية...
تغريد حائل
تغريد حائل
في ليلة شتاء لن انساها بردها قارس ينخر بالعظام لااكاد اسمع فيها الا طقطة اسنان يتخللها نفحات هواء ساخن لعل وعسى ان يذيب ما اوشك على التجمد في العروق يتبعها عناق يدين والتفافات متكرره حول بعضهما اعتدنا ان نراها دوما وكانها تعطينا درس صغير انه لوحدك لن تستطيع تحمل الحياة الصعبه في اثناء ذلك كنت استلذ على الم منبعث من من يسكن احشائي حركات بهلوانيه ..ركلات.. ارتفاعات وانخفاضات .. تجعل من بطني مسرح عرض مرن يبدأ عرضه عندما استلقي طلبا للراحه بعد عناء عندها تتوالى طبطتي على بطني وكاني اقول لاتخف ياصغيري اهدأ فانت في أمان فحولك امك واباك واخوتك كل منهم يسابق الاخر على ان يستمتع بما تقدمه من عروض يعقب هذا العرض شيء من سكون وهدوء فالجميع مد يده الى صغيري والجميع هنا من اجله كنت حينها في شهري السابع بعمر لم يتجاوز الاثنان وعشرون سنه وكنت ذات مزاج متعكر دوما وعصبيه ناريه فلاتلوموني فحمله كرها ووضعه كرها اسال ربي المثوبه وفي ذات المساء اتى زوجي باوراق واخذ يقلبها وفي فمه جمع من الكلمات حاولت فيه ان يبوح فيها على عجل لكن هذا الاستعجال اخرسني للحظات فالفكره رائعه ولكن التنفيذ صعب وقال ساكفل يتيما او لقيط وسترضعينه مع ابننا فانا اريد ان اكون كما السبابة والوسطى مع رسول الله ولن افعل شي دون رضاك فالجزء الاكبر من المسوليه على عاتقك وستاتي باحثه واخصائيه اجتماعيه للمنزل لتدرس الحاله الاجتماعيه وستحصر خيارات اختيار المولود بما يناسبنا فلن تعطينا مولودا لا ينسجم مع من في المنزل شكليا فالاهم عدم الاحساس بالفروقات مستقبلا وكذلك الحاله الماديه ف المطلوب هو تهيئة بيئه افضل من بيئة دور الرعايه الاجتماعيه من الناحيه الماديه والدينيه و النفسيه كل هذا وانا في دوامه افكار بين الشد والجذب وبالرغم من برودة الجو الا اني اصبحت اتصبب عرقا ونبضات قلبي اصيبت بخفقان وعقلي مشوش فما ساقرر بشانه ليس بشيء سهل اخذت فرصه لافكر في الموضوع واستخرت ربي والخيره فيما اختاره الله ليس تكاسلا او تهاونا يعلم الله ولكن خوفا من ظلم ذلك المسكين فمقابل الاجر العظيم ذنب عظيم اذا لم نحافظ على الامانه فابناء من ترائبي لو نهرتم او زجرتهم او ضربتهم او عاقبتهم ليس بمشكوك بامري ابدا فسابقى ام همها درء المفسده وجلب المصلحه بدوافع تربويه لكن انا لا اضمن نفسي فلا اريد ان يلحقني تقصير امام رب العالمين ويكون ماكنت اود ان يكون لي طريقا الى الجنه سبب في دخولي النار تناقضات في داخلي جعلتني ابكي لايام فالرحمه قطعت قلبي والخوف من نتيجة عكسيه تؤرقني ولكن توصلت الى حل حيث اني رفضت الطريقه بالكفاله ولكن لم ارفض الفكره ابدا طمعا بالقرب من رسول الله في الجنه فالخير موجود في وطن الخير حيث سهلت الكفاله عن طريق استقطاع او دفع مبلغ سنوي لايتعدى ٣٠٠٠ ريال لليتيم او اللقيط سعودي الجنسيه و٢٠٠٠ ريال لما سواه مع ارسال تقارير دوريه للكافل بصور الطفل ووضعه وكل مايخصه اسال ربي ان يتقبل من المحسنين احسانهم وان يغفر للمسيئين اساءتهم
في ليلة شتاء لن انساها بردها قارس ينخر بالعظام لااكاد اسمع فيها الا طقطة اسنان يتخللها نفحات...
غاليتي...
ابكتني هذه المشاعر...ولأمست وجداني!!
حقاً ما قلتِ...فلابد قبل القرار أن نختلي بأنفسنا..ونقف امام مرآة ذاتنا.
فنحن نريد الجنة...وبنفس الوقت لانريد لجلودنا أن تمسها النار"والعياذ بالله" ولانريد لشلال الظلم أن يستمر في الجريان.
فمن لايستطع أن يصون الأمانه...ويحفظ العهد!!فليتركه لمن يستطيع!!
فقلوبنا رقيقة...ومفعمة بالخوف من الله...
ودور الأسر البديلة دور عظيم...واساس متين...يعتمد على التربية الإسلامية الصالحة!!
وكفالة اليتيم أو اللقيط لاتقف بالأجر عند حضانتهم وإنضمامهم لبعض الأسر الرحيمة.
فهناك طرق عديدة...تمتدنا بالأجر والثواب...
فلتكن أيدينا طاهرة بيضاء...تمتد بالعطاء والإحسان لكل من يحتاج!!
فالمؤسسات الخيرية دائماً تدعم الخير...وأرضها في ذلك خضراء.
رائع أختي...الخوف من الله!!