خلف اسوار المدارس مغامرات وحكايات مشاغبات تعانقها ابتسامات ~حكايات المدارس ~ادخلووا

الترفيه والتسلية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


وش اخباركم

كيف حال المدارس معكم


{المدارس }


اليوم يابنوتات قررت أحكي لكم قصص من كتابي عن المدارس وكل القصص هاذي قصص حقيقية والكتاب كبير يعني بقول بعض القصص وإن وجدت تفاعل بكمل لكم الكتاب وأبي كل وحدة تشارك بقصة محرجة صارت لها بالمدرسة حتى المتزوجات يشاركون خلونا نستعيد الذكريات خخخ


قصة انتبه .... خلفك

في إحدى المرات قررت من الطفش الهروب من الحصة بحجة شرب الماء للتمشية قليلا ثم العودة للفصل والحصة المملة (وبيني وبينكم الأستاذة كانت طيبة وتشرح درسها وتطلع بس )بعد رجوعي للفصل بدأت أستهبل كالعادة فجلست على كرسيي وتظاهرت بالنعاس ثم تزحلقت بهدووووء واصبح رأسي يتدلى من الخلف ومددت قدمي للكرسي امامي واتثاءب (آآهووو...)وأستغربت هدوء البنات وثقلهم وقلت بيني وبين نفسي (هل صدقوا إني فعلا نائمة)واستمريت بالتزحلق حتى رأيت بالمقلوب وجها غاضبا محمرا فعدلت جلستي بسرعة لأنني أدركت أن خلفي تجلس الموجهة التي لم أشاهدها نظرا لكثرة الطالبات في الحقيقة لم أنم تلك الليلة من الخوف

قصة ابوي لقاح مشهور

يوم كنت في الصف الثاني ابتدائي كانت المعلمة تسال بالدور عن عمل الآباء ...وكنت خائفة جدا وأقول في نفسي ماهذا الأختبار المفاجئ أهلي لم يخبروني بشيء وفجأة نادت باسمي ..وقالت ماذا يعمل أبوك تنفست الصعداء وقلت بسرور لأني تخيلت ان السؤال سهل (أبوي يصلح النخيل ) ولأن الموسم كان موسم تلقيح النخل فكان والدي يعمل بنخيل البيت فصعقت المعلمة وقالت بدهشة هل هذا عمل ابوك...؟ بكيت وتحطمت وذهبت للبيت حزينة واخبرت اختي الكبرى بما قلته للمعلمة فصرخت بغيظ وقهر (فشلتينا يا بنت...ابوي مدرررررررررررس ...)

قصة جمال طبيعي

في إحدى الأمسيات وأنا أستذكر دروسي بدأت مواهبي بالتفتق ومن ضمنها موهبة التفنن بوضع الماكياج فقمت من دروسي لأعبث بأرواجي وحمرتي ... وضعت أحدها ويبدو انه كان أصلي بزيادة حيث غسلته عدة مرات ولم يزل كررت المحاولات حتى بدأت شفتي بالصراخ وذهبت من الغد للمدرسة وكنت أحاول أن أبدو طبيعية مع هذا اللون الزهري الفاقع ثم فاجأتني إحدى المعلمات بقولها (نعيمة ..حاطه روج ) فقلت مرتبكة (لا...هذا جمال طبيعي )

قصة الصداقة المشروطة

أتفقت مع أعز صديقاتي (وفاء) ...أن نقوم بتقديم الخدمات لبعضنا ..ولكن بمقابل؟ كيف ؟أنا أقول لكم
عندما تقع في موقف محرج وتتوهق أقوم بمساعدتها فتقوم بشراء الفطور لي ذلك اليوم أوتنقذني بعذر خارق إذا تأخرت عن الحصة ..وهكذا..وفي إحدى حصص الرياضيات كان لدينا واجب نسلمه بداية الحصة وكانت المعلمة صارمة فغمزت لي وفاء أنها لم تحل الواجب ..وقالت تصرفي وعندما وصل الدور لوفاء قمت بإختلاق حادثة غبية...أوقعت أقلامي ودفتري وكتابي من على الطاولة وأحدثت ضجيجا وقلت اني احس بإختناق أريد الخروج للتنفس تغيرت ملامح الإستاذة من الصرامة الى الرحمة وقالت لي (اخرجي قليلا للممر ...وخذي بعض الهواء...) وبصراحة اوجعني قلبي على المعلمة الرحيمة وأكملت الأستاذة الدرس وأستحقيت فطورا (راااااااااااايق )من وفاء


وش رايكم وبعد فيه قصص أحلى وأكثر إن لقيت تفاعل بكتبها من عيوني يالله ياخوات قولوا المواقف المحرجة حقتكم وأول من بترد لها بوووووسة :luvkiss::luvkiss::luvkiss:

23
7K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

&حبة فراولـه&
&حبة فراولـه&
يلا يا حلوه كملي

انا الى الحين ما اتذكر يوم اتذكر واكتب اوكيه

يلا وييييييييين بوستك خخخخخخخخخخ
روح امهـا
روح امهـا
ههههههههههههههههههههههه
والله قصص تجنن خخ << احلففي مرتيييين
يسسلمو خيتوو .. لاعدمنآك ..
اخت سعد
اخت سعد
حلوه بس نتضر الباقي
markaa mool
markaa mool
انا عندي الكتاب هذا اسم الكتاب "صدى المدارس" من مجموعة سواليف نوير بنت صويلح الجزء الثاني
markaa mool
markaa mool
و هذي وحدة
"الحذاءالطائر"
في الصف الثالث متوسط ،كنت انا و صديقتي "فطوطة "نمشي في احد الممرات متجهين الى المصلى ، و مرت امامنا ادارية كان يكرهها الجميع لأسلوبها الشديد معنا،فقلت لفطوطة ((يختي نفسي اشوتها))ثم قمت برفع رجلي و كاني اركل الكرة، و أنا أتخيل أني أشوتها، و لم افق من خيالي الخصب الا و حذائي قط طارمن قدمي و التصق بساقي المديرة ...!- افتضيحتاه-طبعا فطوطة هربت((قال صديقة صدوقة قال))! التفتت الادارية مستغربة (انتي كيف تمشين بالله)قلت ووجهي طايح:(اسفة... الجزمة هي الي طارت)..