
فعلا صرنا في زمن القابض فيه على دينه كالقابض على الجمر الله يثبتناعلى الاسلام والسنه حتى نلقاه الله يهدي اخوك وزوجته

انا ماقلت انو هذي حلال اوحرام رديت على قد سوالها ..هي سالت عن دخول العريس وماحللت وحرمت على كيفي دخول الرجل عند النساء مخالف لتعاليم الدين وحرام يدخل ينزف معاها لكن بعد خروج الحريم من الصاله والعاده عندنا العريس يتجهز هو وعروسته بدري وينزف معاها قبل يحضروا المعازيم يعني بعد المغرب اتمنى ان لا تتهميني بالتحليل والتحريم على كيفي واذا انتي شايفه هذا الشي عادي على كيفك محد داس لك على طرف ابدئي رايك من غير استهتار بكلام الغيرانا ماقلت انو هذي حلال اوحرام رديت على قد سوالها ..هي سالت عن دخول العريس وماحللت وحرمت على...
صدقت والله مدري وش فيهم بعض العضوات تتكلمي بشكل عام وياخذو الكلام يا شخصي يا استهتار طيب إحنا نتكلم عن ظاهرة تفشت في المجتمع ومخالفة لتعليم الدين وكلمة الحق لمن تقوليها كأنك شنقتي بعضهم بها الله يصلح شأن المسلمين

عادي هذي ليلة فرحهم يعيشونها العرسان بالطريقة اللي يبون
عندنا عادي العريس ينزف مع العروس و يتصورون و بعدها بشوي يطلع
انتي من اي منطقه؟ ... نادر جدا احضر افراح تنزف فيها العروس لحالها ..
عندنا عادي العريس ينزف مع العروس و يتصورون و بعدها بشوي يطلع
انتي من اي منطقه؟ ... نادر جدا احضر افراح تنزف فيها العروس لحالها ..

فقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن عقبة بن عامر رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إياكم والدخول على النساء، فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله، أفرأيت الحمو؟ قال: الحمو الموت.
وفي هذا الحديث فوائد منها:
1- المنع من الدخول على النساء لما فيه من الفتنة على الداخل والمدخول عليها.
2- تأكيد المنع بالنسبة للحمو، قال النووي في شرح مسلم: فمعناه أن الخوف منه أكثر من غيره، والشر يتوقع منه، والفتنة أكثر، لتمكنه من الوصول إلى المرأة والخلوة من غير أن ينكر عليه، بخلاف الأجنبي، والمراد بالحمو هنا: أقارب الزوج غير أبائه وأبنائه. انتهى.
3- في هذا الحديث تكمن قاعدة عظيمة يبنى عليها كثير من الأحكام، وهي (سد الذرائع إلى الفساد) فقد حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم الدخول على النساء لسد ذرائع الفتنة والوقوع في المحرمات.
ولمزيد من الفائد
وفي هذا الحديث فوائد منها:
1- المنع من الدخول على النساء لما فيه من الفتنة على الداخل والمدخول عليها.
2- تأكيد المنع بالنسبة للحمو، قال النووي في شرح مسلم: فمعناه أن الخوف منه أكثر من غيره، والشر يتوقع منه، والفتنة أكثر، لتمكنه من الوصول إلى المرأة والخلوة من غير أن ينكر عليه، بخلاف الأجنبي، والمراد بالحمو هنا: أقارب الزوج غير أبائه وأبنائه. انتهى.
3- في هذا الحديث تكمن قاعدة عظيمة يبنى عليها كثير من الأحكام، وهي (سد الذرائع إلى الفساد) فقد حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم الدخول على النساء لسد ذرائع الفتنة والوقوع في المحرمات.
ولمزيد من الفائد
الصفحة الأخيرة
مااقدر افتي لك بشي
اصلا المفروض ماتحطين موضوع الشور لاصحاب الشأن