فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
عن عبد العزيز ابن عمر بن عبد العزيز رحمه الله قال: قال لي أبي: يا بني إذا سمعت كلمة من امرىء مسلم فلا تحملها على شيء من الشر ما وجدت لها محملاً من الخير
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «لا تباغضوا، ولا تحاسدوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا». رواه مسلم قال أبو حاتم : الواجب على العاقل مجانبة الحسد على الأحوال كلها؛ فإن أهون خصال الحسد هو ترك الرضا بالقضاء، وإرادة ضد ما حكم الله - جل وعلا - لعباده، ثم انطواء الضمير على إرادة زوال النعم عن المسلم، والحاسد لا تهدأ روحه، ولا يستريح بدنه، إلا عند رؤية زوال النعمة عن أخيه، وهيهات أن يساعد القضاء، ما للحساد في الأحشاء..
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
عن عمرو بن ميمون قال: رأى موسى رجلا عند العرش فغبطه لمكانه، فسأل عنه؟ فقال: ألا أخبرك بعمل كان يعمله ؟ كان لا يحسد الناس على ما آتاهم الله من فضله، ولا يعق والديه، قال: وكيف يعق والديه؟ قال: يستسب لهما حتى يسبا، ولا يمشي بالنميمة .رواه الإمام أحمد في الزهد..
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال عمر ابن الخطاب رضى الله عنه : ما من أحد عنده من الله نعمة إلا وجدت له حاسدا، ولو كان المرء أقوم من القدح لوجدت له غامزا، وما ضرت كلمة لم يكن لها خواطب.
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قالوا: كن كغيث إذا أقبل استبشر به الناس. وإذا حَطَّ نفعهم. وإن رحل ظَلّ أثره فيهم