فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
كان عمر بن الخطاب يقول في دعائه : اللهم اجعل عملي كله صالحاً ، واجعله لوجهك خالصاً ، ولا تجعل لأحد فيه شيئاً
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ) أي : حسبك وحسب من اتبعك : الله ، فهو وحده كافيكم ، ومن ظن أن معناها : حسبك الله والمؤمنون ، فقد غلط غلطاً عظيماً من وجوه كثيرة مبسوطة في غير هذا الموضع..
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
من أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله ، وتدبره بقلبه ، وجد فيه من الفهم والحلاوة والبركة والمنفعة ما لا يجده في شيء من الكلام لا منظومه ولا منثوره
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
كلما كان القلب أتم حياة وأعرف بالإسلام – الذي هو الإسلام ، لست أعني مجرد التوسم به ظاهراً أو باطناً بمجرد الاعتقادات من حيث الجملة – كان إحساسه بمفارقة اليهود والنصارى باطناً وظاهراً أتم ، وبُعدُه عن أخلاقهم الموجودة في بعض المسلمين أشد..
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
.حتى تكون أسعد الناس : الإيمان يذهب الهموم ,ويزيل الغموم , وهو قرة عين الموحدين , وسلوة العابدين . ما مضى فات , وما ذهب مات ,فلا تفكر فيما مضى ,فقد ذهب وانقضى