فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه قال: " أفضل الأعمال أداءُ ما افترض الله تعالى، والورعُ عما حرّم الله، وصدقٌ النية فيما عند الله تعالى "
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال علي بن أبي طالب رضى الله عنه : قلب الحدث كالاراضي الخالية ما ألقي فيها من شيء قبلته وإنما كان كذلك؛
لأن الصغير أفرغ قلبا، وأقل شغلا، وأيسر تبذلا، وأكثر تواضعا
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
حكي أن الاحنف بن قيس سمع رجلا يقول:
التعليم في الصغر كالنقش على الحجر.
فقال الاحنف: الكبير أكثر عقلا ولكنه أشغل قلبا. ولعمري لقد فحص الاحنف عن المعنى ونبه على العلة؛ لأن قواطع الكبير كثيرة: فمنها: ما ذكرنا من الاستحياء
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قيل في منثور الحكم:
من رق وجهه رق علمه .
قال الخليل بن أحمد: يرتع الجهل بين الحياء والكبر في العلم. ومنها: وفور شهواته وتقسم أفكاره