
{ولمن خاف مقام ربه جنتان} قال غير واحد من السلف : هو الرجل يهم بالمعصية، فيذكر الله فيدعها من خوفه.

رأيت الخلق يقتدون أهواءهم،
ويبادرون إلى مرادات أنفسهم،
فتأملت قوله تعالى :
{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى }
وتيقنت أن القرآن حق صادق،
فبادرت إلى خلاف نفسي وتشمرت بمجاهدتها،
وما متعتها بهواها،
حتى ارتاضت بطاعة الله تعالى وانقادت.
ويبادرون إلى مرادات أنفسهم،
فتأملت قوله تعالى :
{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى }
وتيقنت أن القرآن حق صادق،
فبادرت إلى خلاف نفسي وتشمرت بمجاهدتها،
وما متعتها بهواها،
حتى ارتاضت بطاعة الله تعالى وانقادت.

قال الإمام الشافعي رحمه الله :
" اشد الأعمال ثلاثة :
الجود من قلة ،
والورع في خلوة ،
وكلمة الحق عند من يرجى ويخاف
" اشد الأعمال ثلاثة :
الجود من قلة ،
والورع في خلوة ،
وكلمة الحق عند من يرجى ويخاف

قال الإمام الشافعي رحمه الله :
" اشد الأعمال ثلاثة :
الجود من قلة ،
والورع في خلوة ،
وكلمة الحق عند من يرجى ويخاف
" اشد الأعمال ثلاثة :
الجود من قلة ،
والورع في خلوة ،
وكلمة الحق عند من يرجى ويخاف
الصفحة الأخيرة
مَا نَـدم مَن استـخَـار الخَـالق,
وَشــاور الْمَخــلوق,
وَثبــت فِي أَمــره