
فيضٌ وعِطرْ
•
الخوف نعمة من الله عز وجل، ينعم بها على من يشاء من عباده، قال الله تبارك وتعالى: {قَالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا} . فبنص هذه الآية الخوف من الله عز وجل نعمة؛ لأنه هداية، ولأنه يهيئ القلوب للاستجابة لأمر الله عز وجل، كما قال الله عز وجل: {سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى} .

عن عقبة بن عامر الجهني قال :
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في الصفة فقال :
( أيكم يحب أن يغدو إلى بطحان والعقيق فيأخذ ناقتين كوماوين زهراوين بغير إثم بالله ولاقطع (قطيعة) رحم ؟ )
قالوا : كلنا يا رسول الله ،
قال : (فلئن يغدو أحدكم كل يوم إلى المسجد فيتعلم آيتين من كتاب الله خيرا له من ناقتين وإن ثلاث فثلاث مثل أعدادهن من الإبل).
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في الصفة فقال :
( أيكم يحب أن يغدو إلى بطحان والعقيق فيأخذ ناقتين كوماوين زهراوين بغير إثم بالله ولاقطع (قطيعة) رحم ؟ )
قالوا : كلنا يا رسول الله ،
قال : (فلئن يغدو أحدكم كل يوم إلى المسجد فيتعلم آيتين من كتاب الله خيرا له من ناقتين وإن ثلاث فثلاث مثل أعدادهن من الإبل).

حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنه كان يقول :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما أذِن الله لشيء ما أذن لنبي يتغنى بالقرآن).
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما أذِن الله لشيء ما أذن لنبي يتغنى بالقرآن).

حديث عثمان رضي الله عنه : عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (خيركم من تعلم القرآن وعلمه).
الصفحة الأخيرة