فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
لما كان العقل دالا على أسباب ما تدعو إليه الحاجة، جعل الله تعالى الادراك والظفر موقوفا على ما قسم وقدر كي لا يعتمدوا في الارزاق على عقولهم، وفي العجز على فطنهم، لتدوم له الرغبة والرهبة، ويظهر منه الغنى والقدرة.
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
ذم رجل الدنيا عند علي بن أبي طالب فقال رضي الله عنه : الدنيا دار صدق لمن صدقها، ودار نجاة لمن فهم عنها، ودار غنى لمن تزود منها
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
حكى مقاتل أن إبراهيم الخليل - على نبينا وعليه الصلاة والسلام - قال: يا رب حتى متى أتردد في طلب الدنيا ؟ فقيل له: أمسك عن هذا فليس طلب المعاش من طلب الدنيا