أبو الحسن
أبو الحسن
أخواتي الفاضلات أمهات الحاضر والمستقبل..
لاشك أنها فرصة للأخوات لكي يحفظ أطفالهم كتاب الله بسهوله,
فهذه أختكم من الشام
كانت تقرأ يوميا كتاب الله
وتراجع حفظها وهي حامل
وعند بلوغ ولدها الخامسة حفظ كتاب الله كاملا!
والسبب بعد مشيئة الله يعود للأم
التي كانت تقرأ القرآن وجنينها في بطنها
يسمعه فسهل عليه حفظه وهو في أول طفولته!!

نعم إنها مسؤوليه على الأم في تربية طفلها

حتى وهو في بطنها..

وأشكركن على متابعتكن وتعليقاتكن الجميله وتثرية الموضوع..

أخي الحبيب البحار

يبدو أن محمد أشغلك كثيرا:)

أسأل الله أن يصلحه ..
نعم أخي الحبيب إن عظمة الخالق تجدها في الرضيع
الذي لايتكلم ولكنه يشعر بأحاسيس اتجاه أقربائه
لايعلم كنهها إلا الله!

فهو يعرف أمه من ألف امرأة..وكذلك أباه وأخته وأخاه..
فسبحان الله الذي علم الإنسان مالم يعلم..