« لبيك اللهم لبيك ، لبيك لاشريك لك لبيك ، إن الحمد والنعمة لك والملك لاشريك لك».
في ظل هذه الليالي العشرالمباركات
التي أختصها الله تعالى بالتفضيل والقسم
وما تحويه من معانٍ جليلة
وما تمتاز به من منزلة عظيمة
وما تفيض به علينا من نعم مغدقة
وماتعود به على المسلمين من حصيلةٍ إيمانية:
من تطهيرمن الأدران
وعتق من الذنوب
وتأليف بين القلوب
وترسيخ لمعاني خلق التواضع والمساواة
والبذل والإيثار ..
ومنافع دنيوية كثيرة تعود بالخير واليسر
وهي في جوهرها دعوة من الله تعالى
وتلبية وخضوع واستجابة من المؤمنين
يطيب لي أعزتي..
أن أطرح بعض الأسئلة فيما بيننا
لنتذوق جمال المشاركة ، والبحث
كما تذوقناه وعشناه من قبل في ليالي رمضان
ولنكتسب الأجر
ونثبت معرفتنا
وحتى تظل أخوتنا مزهرة في ظل الواحة
تربطنا بها عرى الإيمان ..
فحياكن الله ..!
وعلى بركة الله ..!
فيضٌ وعِطرْ @fyd_oaatr
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ما شالله
كم كنا بحاجة مثل الأسئلة للإستفادة في هذه الليالي المباركة
إجابة السؤال الأول
مقام إبراهيم
«المراد بالمقام إنما هو الحَجَرُ الذي كان إبراهيم - عليه السلام - يقوم عليه لبناء الكعبة. لما ارتفع الجدار أتاه إسماعيل عليه السلام به ؛ ليقومَ فوقه ، ويناوله الحجارة ، فيضعها بيده لرفع الجدار، كلَّما كَمَّل ناحية انتقل إلى الناحية الأخرى ، يطوف حول الكعبة ، وهو واقف عليه ، كلما فرغ من جدار نقله إلى الناحية التي تليها هكذا ، حتى تم جدارات الكعبة ... وكانت آثار قدميه ظاهرة فيه
كم كنا بحاجة مثل الأسئلة للإستفادة في هذه الليالي المباركة
إجابة السؤال الأول
مقام إبراهيم
«المراد بالمقام إنما هو الحَجَرُ الذي كان إبراهيم - عليه السلام - يقوم عليه لبناء الكعبة. لما ارتفع الجدار أتاه إسماعيل عليه السلام به ؛ ليقومَ فوقه ، ويناوله الحجارة ، فيضعها بيده لرفع الجدار، كلَّما كَمَّل ناحية انتقل إلى الناحية الأخرى ، يطوف حول الكعبة ، وهو واقف عليه ، كلما فرغ من جدار نقله إلى الناحية التي تليها هكذا ، حتى تم جدارات الكعبة ... وكانت آثار قدميه ظاهرة فيه
مساء الطاعة، ونسائم الإيمان~~
ج/ ب
كان ملاصق لحائط الكعبة.
ما أروعكِ -فيضنا-
هطولكِ ينعش الروح في كل المواسم...
أثابكِ الله، وزادكِ من فضله وعلمه درجات!!
ج/ ب
كان ملاصق لحائط الكعبة.
ما أروعكِ -فيضنا-
هطولكِ ينعش الروح في كل المواسم...
أثابكِ الله، وزادكِ من فضله وعلمه درجات!!
نعمة ام احمد :ما شالله كم كنا بحاجة مثل الأسئلة للإستفادة في هذه الليالي المباركة إجابة السؤال الأول مقام إبراهيم «المراد بالمقام إنما هو الحَجَرُ الذي كان إبراهيم - عليه السلام - يقوم عليه لبناء الكعبة. لما ارتفع الجدار أتاه إسماعيل عليه السلام به ؛ ليقومَ فوقه ، ويناوله الحجارة ، فيضعها بيده لرفع الجدار، كلَّما كَمَّل ناحية انتقل إلى الناحية الأخرى ، يطوف حول الكعبة ، وهو واقف عليه ، كلما فرغ من جدار نقله إلى الناحية التي تليها هكذا ، حتى تم جدارات الكعبة ... وكانت آثار قدميه ظاهرة فيهما شالله كم كنا بحاجة مثل الأسئلة للإستفادة في هذه الليالي المباركة إجابة السؤال الأول مقام...
حياك الله ام احمد
أحسنت الإجابة ياسباقة للخير !
بارك الله بك ..!
أحسنت الإجابة ياسباقة للخير !
بارك الله بك ..!
الصفحة الأخيرة
اليوم الأحد : الأول من ذي الحجة 1434هـ
قال تعالى :« واتخذوا من مقام إبراهيم مصلّى ».
ا/ ما هو مقام إبراهيم؟
ب/ وأين كان مكانه بالضبط بالنسبة للكعبة؟
ج/ وأين صار موضعه بعد ذلك ؟
د/ ومن الذي غير موضعه ؟ ولماذا ؟
تنويه ~
الرجاء من كل أخت عزيزة الإجابة فقط على أحد فروع السؤال
لنترك الفرصة لغيرنا، وجزى الله خيراً كل من تقرأ وتشارك .. وبارك فيها ..!
كل يوم بتوفيق الله سيكون هناك تطرق إلى تفسير آية أو آيات نقتطفه من كتاب القرطبي في الموضوع المنشور باسمه
وعلى ضوء الآية نورد الأسئلة
فاستفيدي من الموضوع كل يوم بالقراءة
ووسعي أيضاً مدارك بحثك خارجه.
لك .. أطيب المنى ~