لمووي2009
•
لا اله الا الله
Re.A
•
اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله وان وعد الله حق وان لقائه حق والجنة جق والنار حق
اللهم انا مؤمنون بما انزلت ومتبعون بما ارسلت به نبيك محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم واكتبنا مع الشهيدين الصدقين يا ارحم الرحمين
اللهم اغفر لنا تقصيرنا في حقك واغفر لنا جميع ذنوبنا انك انت الغفور الرحيم
اللهم اخز اعدائك واعداء نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ورد كيدهم في نحورهم
اللهم انصر دينك واعلي كلمتك يارب
جزاك الله الف خير اختي الكريمة وجعله في موازين حسناتك
اللهم انا مؤمنون بما انزلت ومتبعون بما ارسلت به نبيك محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم واكتبنا مع الشهيدين الصدقين يا ارحم الرحمين
اللهم اغفر لنا تقصيرنا في حقك واغفر لنا جميع ذنوبنا انك انت الغفور الرحيم
اللهم اخز اعدائك واعداء نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ورد كيدهم في نحورهم
اللهم انصر دينك واعلي كلمتك يارب
جزاك الله الف خير اختي الكريمة وجعله في موازين حسناتك
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد
وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد
وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد
ذَكَرَ عَنْ جَمَالِ الدِّيْنِ ِإْبَراهِيْمَ بْنِ مُحَمَّدٍ الطِّيْبِيِّ أَنَّ بَعْضَ أُمَرَاءِ المُغُلِ تَنَصَّرَ ، فَحَضَرَ عِنْدَهُ جَمَاعَةٌ مِن كِبَارِ النَّصَارَى وَالمُغُلِ ، فَجَعَلَ وَاحِدٌ مِنْهُم يَنْتَقِصُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
وَهُنَاكَ كَلْبُ صَيْدٍ مَرْبُوْطٌ ، فَلَمَّا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، وَثَبَ عَلَيْهِ الكَلْبُ فَخَمَشَهُ فَخَلَّصُوْهُ مِنْهُ .
وَقَالَ بَعْضُ مَنْ حَضَرَ : هَذَا بِكَلاَمِكَ فِي مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ !
فَقَالَ : كَلاَّ ؛ بَلْ هَذَا الكَلْبُ عَزِيْزُ النَّفْسِ ، رَآنِي أُشِيْرُ بِيَدِي ، فَظَنَّ أَنِّي أُرِيْدُ أَنْ أَضْرِبَهُ .
ثُمَّ عَادَ إِلَى مَا كَانَ فِيْهِ ؛ فَأَطَالَ .
فَوَثَبَ الكَلْبُ مَرَّةً أُخْرَى ، فَقَبَضَ عَلَى زَرْدَمَتِهِ فَقَلَعَهَا ، فَمَاتَ مِنْ حِيْنِهِ ، فَأَسْلَمَ بِسَبَبِ ذَلِكَ نَحْو أَرْبَعِيْنَ أَلْفًا مِنَ المُغُلِ
منقول
وَهُنَاكَ كَلْبُ صَيْدٍ مَرْبُوْطٌ ، فَلَمَّا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، وَثَبَ عَلَيْهِ الكَلْبُ فَخَمَشَهُ فَخَلَّصُوْهُ مِنْهُ .
وَقَالَ بَعْضُ مَنْ حَضَرَ : هَذَا بِكَلاَمِكَ فِي مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ !
فَقَالَ : كَلاَّ ؛ بَلْ هَذَا الكَلْبُ عَزِيْزُ النَّفْسِ ، رَآنِي أُشِيْرُ بِيَدِي ، فَظَنَّ أَنِّي أُرِيْدُ أَنْ أَضْرِبَهُ .
ثُمَّ عَادَ إِلَى مَا كَانَ فِيْهِ ؛ فَأَطَالَ .
فَوَثَبَ الكَلْبُ مَرَّةً أُخْرَى ، فَقَبَضَ عَلَى زَرْدَمَتِهِ فَقَلَعَهَا ، فَمَاتَ مِنْ حِيْنِهِ ، فَأَسْلَمَ بِسَبَبِ ذَلِكَ نَحْو أَرْبَعِيْنَ أَلْفًا مِنَ المُغُلِ
منقول
الصفحة الأخيرة