شباب من الزاوية عذبوهم كتاب الطاغية ورموهم في العراء بعد ماقتلوهم
6 شباب أخوان وأبناء عمومة
حسبي الله عليه المجرم وعلي كل من عاونه وسانده
يارب أحشرهم في أسفل جنهم وأذيقهم من العذاب مايستحقون
لحضة العثور علي جثث الشهداء بإذن الله ابناء عبدالمولي من مدينة الزاوية
WIDTH=400 HEIGHT=350

بعدك اتعبني :
جزاكم الله خير على القصص تأثرت فيها الله يغفرلهم ويرحمهم ويحشرهم مع الانبياء والصدقين والشهداء ويشفي الجرحى ياااارب ودي انبهكم خواتي الليبيات دخلت مره منتدى توقعته تبع ليبيا بعد الثوره لقيته تبع بقايا الطاغيه والمضحك فيه ناس للأسف من مصر والخليج وفلسطين وغيرها متعاطفين معه ومن مقتله ويقولون للاعضاء لازم تاخذون بالثار للقائد الشهيد:hahaha: وحاطين صور لشباب من الثوار ويقولون اللي يلقى اي واحد فيهم يقتلوا ياليت اذا تعرفون الشباب تنبهونهم من الشئ حسبي الله عليهم والله يعمي عيونهم عن الثوار وضحكني واحد كاتب كان القائد معيشنا بعز ونعيم دول اوروبا والخليج يتمنون زينا ولا وصلوا للي وصلنا له هذي جزاته يقتلوه :09:جزاكم الله خير على القصص تأثرت فيها الله يغفرلهم ويرحمهم ويحشرهم مع الانبياء والصدقين...
الحمد لله على هلاك الطاغيه وان شاء الله يحكم ليبيا واحد يخاف الله

nso0om
•
nso0om :
إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي درنــــــــة يا طرباتـــــاتها رددها سيف كثيراً كلما سمع عن عودة مجموعة من رفقائه الثوار لمدينة درنه ، كان الشوق قد نال منه والكل أدرك ذلك ، هذا الفتى من المجموعة التى مكثت طوال جهادها بالخطوط الأمامية ، وكان شديد الحياء كثير الصمت. مرت عليه الشهور تلو الشهور ، ولا هاتف بحوزته ليطمئن على أهله وليخبرهم عن حاله واشتياقه لهم .... وجاء العيد و مضى من قبله رمضان ومرت أيام شوال ، وقد أصابه الحنين لصوت أمه فعاد ولكن ليس لمدينة درنه... عاد باتجاه اجدابيا ليتصل بذويه عن طريق أحد الأصدقاء فالتغطية كانت غائبة تماماً عن أماكن تواجده... بتلك الأثناء وعند وصوله لراس لانوف كان ازلام الطاغية قد أعدوا كميناً بعد التفاف قاموا به ، فدارت رحي المعركة واستمر الاشتباك ، وصيحات التكبير تعلو من أفواه هؤلاء الرجال ، حتى جاءت ساعة اليقين وفارقت الروح الجسد. رحمك الله يا ( سيف الدين كمال إبزيو ) مت ورحلت عن هذه الدنيا مشتاقاً لأهلك ، ولعل اشتياقكك للجنة كان أكبر من ذلك فاشتاقت اليك ، رحمك الله واسكنك فسيح جناته. بواسطة / بواسطة تقي الدين الشلوي وهذه صورة سيف الدين مع زميله أحمد المسوري قبل استشهادهما في طريق العودة إلى إجدابيا - رحمة الله عليهم وهذه صورة الشهيد الشبل البطل أحمد الميسوري - رحمه الله إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي وهذه بعد استشهاده ... ولاحظوا ابتسامته رحمه الله إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقيإنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي درنــــــــة يا طرباتـــــاتها رددها سيف كثيراً كلما سمع...
هذا الشهيد البطل من منطقة الطويبية (غرب الماية وشرق جودائم) اي ضواحي الزاوية ، استشهد في سرت حيث كان يجاهد مع اخوانة من مصراتة اللذين حاولو اسعافة مشكورين ثم قامو بنقلة الى طرابلس بعد استشهاده. دفن جثمانة الطاهر في مقبرة سيدي بن يوسف بالطويبية يوم 13/10/2011 الخميس في صلاة الظهر.

جنان92
•
nso0om :
هذا الشهيد البطل من منطقة الطويبية (غرب الماية وشرق جودائم) اي ضواحي الزاوية ، استشهد في سرت حيث كان يجاهد مع اخوانة من مصراتة اللذين حاولو اسعافة مشكورين ثم قامو بنقلة الى طرابلس بعد استشهاده. دفن جثمانة الطاهر في مقبرة سيدي بن يوسف بالطويبية يوم 13/10/2011 الخميس في صلاة الظهر.هذا الشهيد البطل من منطقة الطويبية (غرب الماية وشرق جودائم) اي ضواحي الزاوية ، استشهد في سرت حيث...
WIDTH=400 HEIGHT=350
الصفحة الأخيرة
درنــــــــة يا طرباتـــــاتها
رددها سيف كثيراً كلما سمع عن عودة مجموعة من رفقائه الثوار لمدينة درنه ، كان الشوق قد نال منه والكل أدرك ذلك ، هذا الفتى من المجموعة التى مكثت طوال جهادها بالخطوط الأمامية ، وكان شديد الحياء كثير الصمت.
مرت عليه الشهور تلو الشهور ، ولا هاتف بحوزته ليطمئن على أهله وليخبرهم عن حاله واشتياقه لهم ....
وجاء العيد و مضى من قبله رمضان ومرت أيام شوال ، وقد أصابه الحنين لصوت أمه فعاد ولكن ليس لمدينة درنه...
عاد باتجاه اجدابيا ليتصل بذويه عن طريق أحد الأصدقاء فالتغطية كانت غائبة تماماً عن أماكن تواجده...
بتلك الأثناء وعند وصوله لراس لانوف كان ازلام الطاغية قد أعدوا كميناً بعد التفاف قاموا به ، فدارت رحي المعركة واستمر الاشتباك ، وصيحات التكبير تعلو من أفواه هؤلاء الرجال ، حتى جاءت ساعة اليقين وفارقت الروح الجسد.
رحمك الله يا ( سيف الدين كمال إبزيو ) مت ورحلت عن هذه الدنيا مشتاقاً لأهلك ، ولعل اشتياقكك للجنة كان أكبر من ذلك فاشتاقت اليك ، رحمك الله واسكنك فسيح جناته.
بواسطة / بواسطة تقي الدين الشلوي
وهذه صورة سيف الدين مع زميله أحمد المسوري قبل استشهادهما في طريق العودة إلى إجدابيا - رحمة الله عليهم
وهذه صورة الشهيد الشبل البطل أحمد الميسوري - رحمه الله
إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
وهذه بعد استشهاده ... ولاحظوا ابتسامته رحمه الله
إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي