nso0om
nso0om
الحمد لله على هلاك الطاغيه وان شاء الله يحكم ليبيا واحد يخاف الله
الحمد لله على هلاك الطاغيه وان شاء الله يحكم ليبيا واحد يخاف الله

آمين بارك الله فيكن شاكره مروركن
عاشقة الصداقة
اه مررره مؤثر ياانسوم
رحم الله شهداكم وشفااجرحااكم واخلف عليهم وعوضهم ،،
nso0om
nso0om
اه مررره مؤثر ياانسوم رحم الله شهداكم وشفااجرحااكم واخلف عليهم وعوضهم ،،
اه مررره مؤثر ياانسوم رحم الله شهداكم وشفااجرحااكم واخلف عليهم وعوضهم ،،
شهيد الحريه صاحب المقوله الشهيره " أنا لا أخشى الموت, ولكن أخشى أن أخسر المعركة".






محمد النبوس


(27 فبراير 1983 - 19 مارس 2011) مدون وصحفي مستقل من مدينة بنغازي في ليبياو هو مهندس في الإعلاميات و من أبرز المدونين والناشطين عبر شبكة الانترنت الملقب بــ "MO". أسس محمد النبوس قناة ليبيا الحرة التي تعد أول محطة تلفزيونية خاصة أنشئت في الأراضي التي يسيطر عليها المجلس الوطني الانتقالي بعيد انطلاق ثورة 17 فبراير

و هي قناة تبث على شبكة الانترنت مقاطع فيديو و صورا لكل مجريات الأحداث في بنغازي. كان يقضي الوقت في تصوير صور و فيديو لأثار و ضحايا قصف قوات القذافي لمدينة بنغازي و محيطها و ينقل شهادات ليبثها على الانترنت إلى مواقع الأخبار و موقع يوتوب و غيرها، فتحول إلى محرر ميداني ينقل بعدسة الكاميرا صورا تؤكد ما أحدثته قوات القذافي من خراب على المدنيين في احد أحياء مدينة بنغازي، و منها حي الدولار.


WIDTH=400 HEIGHT=350





حياته:
بالنسبة للعديد من وسائل الإعلام الغربية، كان محمد النبوس وقناة ليبيا الحرة أحد المصادر الرئيسية للأخبار عن أحداث ثورة 17 فبراير داخل ليبيا، خاصة وأن نظام معمر القذافي قطع الاتصال بالإنترنت.
وتمكن محمد النبوس من تجاوز مشكلة قطع الاتصال باستخدام الإنترنت عن طريق الأقمار الاصطناعية ويرسل صورا حية عما يجري خارج نافدته في بلاده لجمهوره عبر العالم.

وكانت مجهودات محمد نبوس و صوره الحيه عبر الأقمار الصناعية هي ماحرك العالم الخارجي و لفت النظر و أوصل مايحدث في بنغازي من قمع وقتل للناس في بنغازي للاعلام العربي و الأجنبي.و يعتبر الشهيد محمد نبوس هو صاحب الفضل في إنتباه العالم لما حدث في بنغازي من تخريب و قتل و قمع من قبل القدافي و أزلامه .لم يتوالي محمد نبوس عن إظهار الأحداث أولاً بأول ونشرها علي إداعته الخاصة والتي قام نظام القدافي بإيقاف بثها لأهالي طرابلس لمنع نشر الحقائق لسكن طرابلس وضواحيها.كما كانت تعتبره الصحافة الدولية من المصادر الأساسية للمعلومات بشأن تطورات الوضع في ليبيا لاسيما في بنغازي.









WIDTH=400 HEIGHT=350




تقرير الموت:



تصف التقارير الإعلامية الشاب "محمد نبوس" بأنه شغل بال العقيد معمر القذافي وأقض مضجعه بما يجمعه من شرايط وصور وفيديوهات تكشف حقيقة الأوضاع داخل ليبيا ليبثها عبر الإنترنت إلى مواقع الأخبار الليبية واليوتيوب وغيرها. ومنها كانت وسائل الإعلام في 5 قارات تعلم بالصوت والصورة ما يحدث تماما داخل ليبيا.

وكان تقرير نبوس الأخير من إعداده، حيث تحول فيه إلى محرر ميداني تجول بالكاميرا ليبث صورا ولقطات تؤكد للمشاهدين ما أحدثته القوات الموالية للقذافي من خراب رافق اعتداءاتها الدموية على المدنيين في حي الدولار بالمدينة.

وفي التقرير بدا نبوس، وهو يتجول في الشوارع بين أبنية شبه متهدمة، ويمر بالعدسة على السيارات وقد بدت محترقة والدخان يتصاعد منها، ليقدم الدليل لمشاهديه على وحشية القذافيين. ثم توقف كل بث في القناة ولم يظهر على شاشتها سوى تقرير نبوس المتلفز، وهو تقرير تخللته لقطة صوتية من دون صورة وقت القصف وفيه تسمع أصوات من كانوا مع نبوس يسألونه عما حدث، ومن بعدها علموا بأنه سقط قتيلا.

فجأة بعد ساعات سمع المشاهدون للقناة صوتا لفتاة في العشرينات من عمرها، وراحت تسأل عبر الشاشة بإنجليزية متقنة تماما: "هل هناك من يسمعني؟"، ثم مرت لحظات صمت تخللتها تنهدات متسارعة، وبعدها تابع الصوت المتهدج يقول: "أريد أن أخبركم بأن "مو" قد غاب عنا.. مضى في سبيل قضيته" ثم قال الصوت بعربية ركيكة بعض الشيء: "لا إله الله محمد رسول الله" وفق قناة "العربية نت".

مرت دقيقة صمت ثم عاد الصوت الباكي بالانجليزية ثانية ليقول: "لقد مضى.. دعونا نستمر على أمل بأن تصبح ليبيا حرة". ثم حلت دقيقة جديدة من الصمت وعاد الصوت يقول: "شكرًا لكل واحد منكم.. ادعوا له، ولنتابع ما كنا نقوم به حتى ينتهي كل شيء. علينا أن نتابع ما كان يقوم به مهما حدث.. أرجوكم دعوا القناة تستمر. حافظوا على جمع الشرايط والفيديوهات.. إنهم مستمرون بإطلاق النار، والمزيد من الناس يسقطون ضحايا".

وساد الصمت ثانية فيما استمر بكاء الشابة الأجنبية مسموعا، إلى أن عادت الفتاة لتقول بالعربية: "الله يرحم محمد الشهيد" ثم بالانجليزية مجددا: "كان يتمنى أن يموت شهيدا والله حقق أمنيته، وإن شاء الله مأواه الجنة يا رب.. يجب أن أذهب الآن، ولكن أرجوكم حافظوا على القناة".

تلك كانت زوجته الحامل، من دون أن تذكر اسمها، لكن صفحة فتحوها بسرعة في اليوم نفسه على موقع "فيسبوك" الشهير، بدأت تدعو إلى منحه جائزة نوبل للسلام، علما بأن أي نوبل لا تعطى إلا للأحياء.
وفاته:

قتل محمد النبوس غدراً صباح يوم السبت 19 مارس 2011 قتل أثناء تصويره لضحايا الهجوم الذي شنته القوات الموالية للقذافي على مدينة بنغازي صباح ذلك اليوم. فارق محمد النبوس الحياة في مستشفى بنغازي متأثرا بجراحه الخطيره على الساعة الثالثة بعد الظهر.










WIDTH=400 HEIGHT=350




يسعى المدونون في العالم العربي و المؤازرين لقضية محمد نبوس الدفع باتجاه نيل محمد نبوس لقب بطل قناة.
هذا أقل مايمكننا تقديمه لهذا البطل ولعائلته وابنته .. رحمه الله برحمته الواسعه فلقد أنقد بصوره الحيه و تقاريره مدينته بنغازي.. وجعل العالم يرى الحقيقة ولأجلها صوت مجلس الأمن بحماية المدنيين.





إبنة محمد نبوس التي ولدت بعد وفاته




المصدر: الإستعانه بتقارير مختلفة من الإنترنت.و إعادة صياغتها مرة أخري
nso0om
nso0om
nso0om nso0om :
شهيد الحريه صاحب المقوله الشهيره " أنا لا أخشى الموت, ولكن أخشى أن أخسر المعركة". محمد النبوس (27 فبراير 1983 - 19 مارس 2011) مدون وصحفي مستقل من مدينة بنغازي في ليبياو هو مهندس في الإعلاميات و من أبرز المدونين والناشطين عبر شبكة الانترنت الملقب بــ "MO". أسس محمد النبوس قناة ليبيا الحرة التي تعد أول محطة تلفزيونية خاصة أنشئت في الأراضي التي يسيطر عليها المجلس الوطني الانتقالي بعيد انطلاق ثورة 17 فبراير و هي قناة تبث على شبكة الانترنت مقاطع فيديو و صورا لكل مجريات الأحداث في بنغازي. كان يقضي الوقت في تصوير صور و فيديو لأثار و ضحايا قصف قوات القذافي لمدينة بنغازي و محيطها و ينقل شهادات ليبثها على الانترنت إلى مواقع الأخبار و موقع يوتوب و غيرها، فتحول إلى محرر ميداني ينقل بعدسة الكاميرا صورا تؤكد ما أحدثته قوات القذافي من خراب على المدنيين في احد أحياء مدينة بنغازي، و منها حي الدولار. WIDTH=400 HEIGHT=350 حياته: بالنسبة للعديد من وسائل الإعلام الغربية، كان محمد النبوس وقناة ليبيا الحرة أحد المصادر الرئيسية للأخبار عن أحداث ثورة 17 فبراير داخل ليبيا، خاصة وأن نظام معمر القذافي قطع الاتصال بالإنترنت. وتمكن محمد النبوس من تجاوز مشكلة قطع الاتصال باستخدام الإنترنت عن طريق الأقمار الاصطناعية ويرسل صورا حية عما يجري خارج نافدته في بلاده لجمهوره عبر العالم. وكانت مجهودات محمد نبوس و صوره الحيه عبر الأقمار الصناعية هي ماحرك العالم الخارجي و لفت النظر و أوصل مايحدث في بنغازي من قمع وقتل للناس في بنغازي للاعلام العربي و الأجنبي.و يعتبر الشهيد محمد نبوس هو صاحب الفضل في إنتباه العالم لما حدث في بنغازي من تخريب و قتل و قمع من قبل القدافي و أزلامه .لم يتوالي محمد نبوس عن إظهار الأحداث أولاً بأول ونشرها علي إداعته الخاصة والتي قام نظام القدافي بإيقاف بثها لأهالي طرابلس لمنع نشر الحقائق لسكن طرابلس وضواحيها.كما كانت تعتبره الصحافة الدولية من المصادر الأساسية للمعلومات بشأن تطورات الوضع في ليبيا لاسيما في بنغازي. WIDTH=400 HEIGHT=350 تقرير الموت: تصف التقارير الإعلامية الشاب "محمد نبوس" بأنه شغل بال العقيد معمر القذافي وأقض مضجعه بما يجمعه من شرايط وصور وفيديوهات تكشف حقيقة الأوضاع داخل ليبيا ليبثها عبر الإنترنت إلى مواقع الأخبار الليبية واليوتيوب وغيرها. ومنها كانت وسائل الإعلام في 5 قارات تعلم بالصوت والصورة ما يحدث تماما داخل ليبيا. وكان تقرير نبوس الأخير من إعداده، حيث تحول فيه إلى محرر ميداني تجول بالكاميرا ليبث صورا ولقطات تؤكد للمشاهدين ما أحدثته القوات الموالية للقذافي من خراب رافق اعتداءاتها الدموية على المدنيين في حي الدولار بالمدينة. وفي التقرير بدا نبوس، وهو يتجول في الشوارع بين أبنية شبه متهدمة، ويمر بالعدسة على السيارات وقد بدت محترقة والدخان يتصاعد منها، ليقدم الدليل لمشاهديه على وحشية القذافيين. ثم توقف كل بث في القناة ولم يظهر على شاشتها سوى تقرير نبوس المتلفز، وهو تقرير تخللته لقطة صوتية من دون صورة وقت القصف وفيه تسمع أصوات من كانوا مع نبوس يسألونه عما حدث، ومن بعدها علموا بأنه سقط قتيلا. فجأة بعد ساعات سمع المشاهدون للقناة صوتا لفتاة في العشرينات من عمرها، وراحت تسأل عبر الشاشة بإنجليزية متقنة تماما: "هل هناك من يسمعني؟"، ثم مرت لحظات صمت تخللتها تنهدات متسارعة، وبعدها تابع الصوت المتهدج يقول: "أريد أن أخبركم بأن "مو" قد غاب عنا.. مضى في سبيل قضيته" ثم قال الصوت بعربية ركيكة بعض الشيء: "لا إله الله محمد رسول الله" وفق قناة "العربية نت". مرت دقيقة صمت ثم عاد الصوت الباكي بالانجليزية ثانية ليقول: "لقد مضى.. دعونا نستمر على أمل بأن تصبح ليبيا حرة". ثم حلت دقيقة جديدة من الصمت وعاد الصوت يقول: "شكرًا لكل واحد منكم.. ادعوا له، ولنتابع ما كنا نقوم به حتى ينتهي كل شيء. علينا أن نتابع ما كان يقوم به مهما حدث.. أرجوكم دعوا القناة تستمر. حافظوا على جمع الشرايط والفيديوهات.. إنهم مستمرون بإطلاق النار، والمزيد من الناس يسقطون ضحايا". وساد الصمت ثانية فيما استمر بكاء الشابة الأجنبية مسموعا، إلى أن عادت الفتاة لتقول بالعربية: "الله يرحم محمد الشهيد" ثم بالانجليزية مجددا: "كان يتمنى أن يموت شهيدا والله حقق أمنيته، وإن شاء الله مأواه الجنة يا رب.. يجب أن أذهب الآن، ولكن أرجوكم حافظوا على القناة". تلك كانت زوجته الحامل، من دون أن تذكر اسمها، لكن صفحة فتحوها بسرعة في اليوم نفسه على موقع "فيسبوك" الشهير، بدأت تدعو إلى منحه جائزة نوبل للسلام، علما بأن أي نوبل لا تعطى إلا للأحياء. وفاته: قتل محمد النبوس غدراً صباح يوم السبت 19 مارس 2011 قتل أثناء تصويره لضحايا الهجوم الذي شنته القوات الموالية للقذافي على مدينة بنغازي صباح ذلك اليوم. فارق محمد النبوس الحياة في مستشفى بنغازي متأثرا بجراحه الخطيره على الساعة الثالثة بعد الظهر. WIDTH=400 HEIGHT=350 يسعى المدونون في العالم العربي و المؤازرين لقضية محمد نبوس الدفع باتجاه نيل محمد نبوس لقب بطل قناة. هذا أقل مايمكننا تقديمه لهذا البطل ولعائلته وابنته .. رحمه الله برحمته الواسعه فلقد أنقد بصوره الحيه و تقاريره مدينته بنغازي.. وجعل العالم يرى الحقيقة ولأجلها صوت مجلس الأمن بحماية المدنيين. إبنة محمد نبوس التي ولدت بعد وفاته المصدر: الإستعانه بتقارير مختلفة من الإنترنت.و إعادة صياغتها مرة أخري
شهيد الحريه صاحب المقوله الشهيره " أنا لا أخشى الموت, ولكن أخشى أن أخسر المعركة". محمد...










ولد مهند بن صادق في التاسع من أكتوبر 1989، بـ إيدن، نورث كارولاينا.و في سن الخامسة انخرط بالحركة الكشافية، درس المرحلة الإبتدائية في مدرسة النجاح الخاصة في مدينة بنغازي وفي سن التاسعة انخرط في مدرسة ماجنا فيستا الثانوية في مدينة (Martinsville, VA) ثم في مدرسة نور المعارف الخاصة الثانوية في بنغازي، حيث حصل على شهادة الدراسة الثانوية عام 2007. وكان مهند مُحبوباً جداً من كل الناس وكله حيوية ونشاط. يحبه الجميع...... . وكان سخياً جداً (مع الأشخاص الذين يعرفهم وحتى أولئك الذين لا يعرفهم).
مهند، بوصفه كشفي كان غالباً ما يشارك في تنظيم موائد الرحمن خلال شهر رمضان الكريم... هواياته هي السباحة، الغوص وصيد السمك بالرمح، يحب كرة القدم والتايكواندو. وكان مصور موهوب. كانت الرواية المفضلة لديه هي "قصة مدينتين" التي تتحدث عن الثورة الفرنسية. مهند أراد أن يأتي إلى الولايات المتحدة لدراسة الهندسة الميكانيكية. مهند كان مثال لشاب اليافع, الشاب المتحمس المندفع نحو الحياة بشجاعة ولكن في نفس الوقت كان يعشق الحرية وهذا ماجعله لا يتأخر في تلبية نداء الوطن في ثورة 17 فبراير. لقد ترك مهند رفاهية العيش في الولايات المتحدة والهدف الذي يتمناه كل شاب وهو الدراسة في أمريكا وقال لأصدقاءه انه إن لم يشارك اخوته الليبيين في تحرير بلده من حكم
الطغاة, فمن سيفعل؟







إستشهد مهند في مدينة بشر السبت يوم 12-3-2011 بعد اصابته برصاصة في الجبين تم العثور على الجثمان يوم السبت 26-3-2011 في مدينة بشر و بقى هناك اسبوعان .
لم يتمكن الناس من اخذه و دفنه لان كتايب القذافي كانت بالمرصاد لكل من حاول أخذه و دفنه وجدوه بعد اسبوعان و لم يتغير فيه شي, الله اكبر بل تفوح منه رائحة المسك. بعد اسبوعان كاملان.


WIDTH=400 HEIGHT=350


كان مهند يعيش في أمريكا حياة رغدة وهو يحمل الجنسية الأمريكية .. لكن حين بدأت الثورة عاد إلى ليبيـا .. وأصر أن يجاهد في سبيل الله ويدافع عن بلده إلى آخر لحظة حتى التحرير .
كما سبق للولايات المتحدة الأمريكية أن أرسلت باخرات إلى ليبيا لإجلاء رعاياها وكان لديه فرصة للعودة باعتبار أنه أمريكي .. لكنه رفض .. وأصر أن يبقى في الصف الأمامي للدفاع وقال بكل بسالة :: إن لم نخرج نحن في المظاهرات .. فمن سيخرج ..؟!
ســــــــــلافـــ
الصور الاخيرة للشهداء مؤثرة هلبااااااااااا<<
الله لا ترحمه المجرم < حسبي الله ونعم الوكيل
نسال الله يتقبل شهداءنا ويرحم موتانا

لا حول ولا قوة الا بالله