alnobya
alnobya
يلا مع لسلامة داخلة انام تصبحو على خير
النونو فيروز
النونو فيروز
بلورة
فعلا مفااااااااااااااااااجأ ة وتسلمي لذوقك ولاحساسك حياتي انتي

نونه
حبيبتي يسلملي الذوق وربي يفرج كربك يارب

ريفاااااااااااال
عمري انتي الاروع بكل شي

ليديا
حبيبتي كلك ذوق


دالو
تسلمي حبيبتي ومنورنا


النوبية
اهلين حبيبتي كيف حالك وين هالغيبة


قطيطيستي
حبيبتي والله انا اللي بفرح لما اسمع صوت وربي يطمنا عليكي قريب
وبالنسبة للفلوس فداكي البنك الدولي كله واحطياطي النفط الليبي كلة ونحنا ما بينا الدوة هذي لاننا اكثر من خوات وربي يعلم قداش انتي غالية عندي


ضحكة شفاتي
والله كتبت اسمك واندور على كلام انقولة وقفت مش عارفة شن انقولك بس ربي يعطيك خير الدنيا والاخرة
وتسلميلي حبيبتي على ذوقك ورقتك والشعار يهبل وعجبني بالمرة وان شاءالله اكون اهل ليه

خجلتيني بذوقك العالي






والورد هدا لكل بنات ااااااااااااااا حلى تجمع بحبكم
النونو فيروز
النونو فيروز
خطورة نقص او فقدان الحنان عند الاطفال والمراهقين و البالغين (عــــاجـــــل)



نحن نعيش حياة قصيرة، مهما امتد بنا العمر فإننا سوف نودع هذا العالم.. كل حسب ما كتب له عند علام الغيوب..! في هذه الحياة نمر بمراحل متعددة، طفولة ثم مراهقة ثم الكهولة وبعد ذلك الشيخوخة لتي نصبح فيها عالة على من نعيش معهم من أبناء أو أقارب..! الحياة الجافة صعبة جداً، خاصة على الأطفال والمراهقين وحتى البالغين..! لا يعلم الآباء والأمهات مدى أهمية الحنان بالنسبة للأطفال والمراهقين، فكثير من الوالدين، يلتزمون نظاما صارما لتربية أبنائهم تربية جيدة «من وجهة نظرهم».. ففي الصغر يكون التدليل قليلا، خشية أن يصبح الطفل مدللاً ومن ثم يصبح مراهقا فاسدا أو غير صالح كرجل في المستقبل أو امرأة غير جديرة بأن تكون سيدة منزل وأم صالحة..! ويتناسون أن لكل مرحلة اسلوب تعامل يكون من الأفضل أن يقيم الوالدان مصلحة أبنائهم، ويتعاملون معهم وفق هذه المرحلة، وما تتطلبه حاجاته النفسية والعاطفية..!! إن الشح العاطفي الذي نبخل به على أبنائنا وبناتنا على وجه الخصوص هو أمر في غاية الصعوبة ان لم يكن فيه خطورة.. فالفتاة في مختلف مراحل عمرها بحاجة إلى الحنان الشحنات العاطفية التي تساعدها على أن تستمر بصحة نفسية جيدة، وألا تطلب هذه الجرعات من الحنان من الآخرين..!
الأمهات يخشين تدليل بناتهن خشية أن يفسر ذلك على انه تخريب لأخلاقهن.. فتجد كثيراً من الأمهات صارمة مع بناتها، تخشى عليهن الانزلاق في أعمال غير حميدة..! وهذا به جزء من الحقيقة ولكن في المقابل على الأم أن تعطي بناتها الجرعات المطلوبة من الحنان الذي نفتقده كثيرا في حياتنا الجافة..! الأم تشعر بأنه متى ما بلغت الفتاة وأصبحت ملامحها الانثوية بارزة وظاهرة للعيان، فعليها عندئذ ان تطلب منها أن تحاول ألا تلفت نظر الرجال، في هذا الخضم تبدأ المناوشات بين الفتاة ووالدتها التي تصر على تربيتها تربية تقليدية، فلا أحضان ولا قبلات بين الأم وابنتها.. الفتاة في مرحلة المراهقة بحاجة ماسة إلى العواطف اللفظية والكلام الجميل اللطيف الذي يرفع من معنوياتها ويعزز قيمتها كأنثى في المجتمع، وان علامات الأنوثة ليست عيباً يجب أن تطمسه الفتاة وتشعر بأنه عيباً لا يجب أن يظهر حتى لأقرب المقربين وحتى بين النساء والفتيات من بنات جنسها..! هناك فتيات في سن المراهقة لا يستطعن أن يسرن معتدلات الظهر مستقيمات القوام لأن ذلك يبرز صدرها والذي بدأ يكبر مع دخولها سن المراهقة وبداية أن تصبح إمرأة ناضجة.. فتجدها تسير منحنية الظهر حتى لا تظهر ملامح صدرها بصورته الحقيقة، وربما يكون هذا نتيجة تعليقات والدتها التي تريد المحافظة عليها وألا تعطيها الفرصة لكي تغتر الفتاة بجمالها وبالتالي تطلب من يبحث عن هذا الجمال وهذه الأنوثة.. وكذلك تحاول الحد من عواطف الفتاة المراهقة.. ولكن دون أن تعوض ذلك بكلام جميل وعواطف رقيقة لتجعل من فتاتها شخصية قريبة منها. كذلك فإن الفتاة في هذا السن بحاجة إلى العطف الجسدي.. إلى أن تحضنها أمها وتقبلها وتطبطب على أكتافها وتمسد على شعرها.. فهذه الحركات البسيطة تعطي الفتاة الأمان والاحساس بالعاطفة من قبل والدتها.. إن الفتاة بطبيعتها تميل إلى والدتها بطريقة معينة تطلب منها الحنان والعاطفة وتفهم حالتها النفسية التي تمر بها.. إن حنان الأم اللفظي والجسدي لا يعادله أي حنان من أي شخص آخر.. الفتاة المراهقة تمر بمرحلة صعبة، فهي ليست امرأة ناضجة وليست طفلة، إنها في مرحلة البين بين.. بين الطفولة التي تجاوزتها والنضج الذي ينتظرها.. وهي في هذه المرحلة بحاجة ماسة للحنان أن يتدفق عليها من أقرب الناس لها.. وهي الأم التي تشعر الفتاة بأن هناك الحبل السري ما زال مرتبطاً بينها وبين أمها.. ليت كثيراً من النساء يدركن أن الحنان والعاطفة نبعان لا ينضبان حينما يتدفقان على بناتهن في سن المراهقة وبداية مرحلة النضج..!

الأب وهو بحكم طبيعة مركزه العائلي وانشغاله في طلب الرزق أو السفر المتواصل لا يوجد دوماً في البيت.. لكن حب الفتاة لأبيها حب قوي.. لا يمكن وصفه إلا بأنه صمام الأمان لحياة الفتاة وتطلب منه أن يكون حنونا ورقيقا يتدفق حنانا عليها عندما يكون معها في المنزل. الأب بحكم عدم تواجده المستمر فإنه كثيرا ما يميل إلى أن يكون عاطفيا حنوناً مع بناته، وهذه خصلة غرزها الله في الآباء بالنسبة للبنات، فالأب دائما يكون مع بناته حنوناً، ويحاول أن يرضيهن بقدر ما يستطيع، وأحيانا تقف الأم بين هذا العطف والحنان من الوالد على بناته بحجة ان تدليله لهن يخربهن ويجعلهن فتيات مدللات غير صالحات في المستقبل.. وهذا خطأ، فيجب على الأب أن يقوم بدوره كأب، فالأب في حياة الفتاة له دور حالم وكبير بالنسبة للفتاة.. فهو الشخص الذي تلجأ إليه ليغدق عليها الحنان والعطف والدلال..!

إذا لم يقم الأهل بذلك فإن هناك من ينتطر الفرص لينقض على الفتيات المراهقات بمعسول الكلام.. وقد قالت لي فتيات في سن المراهقة وبعضهن قد تجاوزنها بأنهن يفتقدن الحنان والعاطفة في المنزل، لذلك فإنها تفرح عندما تجد شخصاً بسيطا حتى ولو كان بائعاً في محل وقال لها بضع كلمات جميلة فإنها تسر وأحيانا تذهب إلى السوق فقط كي تسمع كلمات حنونة من بائع.. ولكن الأمر يصبح أخطر عندما تبدأ الأمور تخرج عن نصابها وتبدأ في الاستجابة للكلام المعسول الذي يقوله شباب مهنتهم اصطياد الفتيات المحرومات من الحنان والعطف داخل أسرهن.. ليفكر كل منا كيف يتعامل مع فتاته المراهقة ويفكر جلياً في عواقب الأمور.. إنها مجرد احداث مرت عليّ في العيادة أحببت أن أنثرها على الورق للآباء والأمهات والاخوان الذين يشحون بحنانهم على بناتهم واخواتهم..!!
النونو فيروز
النونو فيروز
كيف تتصرفين عندما يتشاجر طفلاك؟



عزيزتي الأم لتحلي الشجار بين طفليك عليك بما يلي:
وضع قوانين واضحة لملكية الأشياء في المنزل، بمعنى إذا كانت اللعبة تخص أحد الأطفال فيكون له حق التصرف الأول فيها، ويكون له حق أخذ القرار بالسماح لغيره من إخوته أو أخواته باستخدامها.
- إذا كانت اللعبة مشتركة بمعنى ملكيتها لا تخص طفلا واحدا في العائلة فيجب أن تكون القاعدة هي إعطاء كل طفل وقتا محددا مساويا للطفل آخر لاستخدام اللعبة.
- لا تتسرعي بالتدخل لحل المشكلة إذا قام شجار بين طفليك، يجب أن تعطى لهما الفرصة لحل المشكلة بأنفسهما إذا كان الأمر فيه خطر على سلامة أيهما, كأن يضرب أحد هما الآخر ضرباً مبرحاً.
- عليك بالعدل بين أطفالك، لا تفرقي بينهما بسبب فارق السن.
- وفري لهم ألعابا وأنشطة مشتركة، أي: أن اللعبة لا يمكن أن يلعبها طفل وحده، لابد أن يكون له زميل في اللعبة، هذا يعودهم على التعاون، ويقوم بتحسين مهاراتهم الاجتماعية في كيفية التعامل مع بعضهم البعض.
- قصي عليهم بعض القصص البسيطة, والتي توضح أهمية التعاون وتظهر قيمة وجود رباط قوى بين الإخوة، تأكدي من استخدام أسلوب قصصي لطيف يناسب سن الأطفال.
- حاولي غرس خلق "الإيثار" في نفوس أطفالك، واستخدمي في ذلك القصص والمواقف العملية المناسبة.
إن على الأم أن تدرك أن تصرفها قد يكون له أثر سلبي على طفليها.
كثيراً ما يتشاجر أبناؤنا مع بعضهم البعض, فقد يتشاجر الأخ مع أخيه، أو الأخت مع أختها، أو الأخ مع أخته. وهكذا، وهذا الشجار يكون نتيجة لمشكلة ما، وتتلخص أكثر هذه المشاكل فيما يلي:
أ‌- أكثر مشاكل التي تحدث بين أخ وأخ
1- محاولة الكبير السيطرة على الأخ الصغير وتحديد ما يجب وما لا يجب.
2- الاختلاف على قنوات التليفزيون وأماكن الجلوس.
3- الصراع على النفوذ الأسرى أو العائلي.
4- المشادات الكلامية المستفزة غير اللائقة أحيانا.
5- الخلاف حول الأموال والممتلكات.
ب‌- أكثر المشاكل التي تحدث بين أخت وأخت
1- التنافس على الاستحواذ على حب الوالدين.
2- مقارنة الصغرى نفسها بالكبرى أو العكس.
3- خلافات مستمرة بسبب أعمال المنزل والطبخ والشراء.
4- خلافات ناجمة عن استعمال الأشياء الخاص ( ملابس- أدوات الزينة).
5- الغيرة بسبب جمال إحداهن أكثر من الأخرى.
النونو فيروز
النونو فيروز