ياكايدهم وغايضهم
السلام عليكم

احلى قطه
الله يجعله ملف بركه و وجه خيييير
عليك ويقومك انتي
والبيبي بالسلامه


ونرسل لك الحلو بمناسبه
قومتك بالسلامه



ملكه بنقابي
ملكه بنقابي
ليدو ما شاء الله عليج لازم نعطيج شعار درة الدوانيه النونو شلونج حبوبه شلون ظهرج بلورة شلونج شخبارجنطري علي بس نخلص بنيان الهم وكل يوم انط عليج بجده وانام عندج بعد بالغرف اللي مسكرتهم بلسميكو روحة السلامه نونه شخبارج رفوله بعد عمري امس نمت وانا ماجبله الن تخخخخخخخخخخ تعبانه حدي بعد ما قلت لكم امس رحنا نادي وبنتي لابسه 3 اساور ردينه البيت صارو وحده بسواهيا طول اليوم كانت بحظن شغالة رفيجة اختي اتهقون خذته وماحسينه لانه لايمكن يطيح خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ ترجمة رد رقى خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ليدو ما شاء الله عليج لازم نعطيج شعار درة الدوانيه النونو شلونج حبوبه شلون ظهرج بلورة شلونج...
(( فترة مراهقة بدون مشاكل )) ..

و كما هو واضح من العنوان .. أن حديثنا سوف يدور حول فترة المراهقة عند الأبناء
و كيفية التعامل مع التغيرات الكبيرة التي تصاحب هذه المرحلة الحرجة من العمر

و لكن أخواتي ..حتى نتمكن من تخطي هذه المرحلة مع أولادنا بسلام و بدون مشاكل
لابد ان نبدا معهم منذ الصغر ..

لذا .. فإن أول محطة سوف نتوقف عندها في دورتنا المتواضعة
هي
** كيف تبنين جسور الثقة و الصداقة بينك وبين أطفالك منذ الصغر **




** عودي طفلك على سماع صوتك و كلامك **

لابد ان تتحدثي مع طفلك حتى من قبل ان يخرج الى النور ... وهو جنين في أحشائك
امسحي على بطنك بيديك و كلميه و ادعي له
و بعد ولادته وهو في عمر الأيام و الشهور و هو لم يتكلم بعد
عادة ينظر الطفل الى أمه و يمعن النظر .. فلا تهملي هذه النظرات و بادليه مثلها
انظري اليه و تحدثي معه و انت مبتسمة








راقبي تصرفاته و انفعالاته

عندما يبدأ طفلك في الحركة و الكلام... كوني دائما معه .. قريبة منه ... أكثر الناس فهما له
الأشياء التي تسعده و التي تبكيه ..الأشياء التي تخيفه و التي تعطيه الشعور بالأمان
كل شيء خاص به و يحبه .. لابد ان تكوني على علم به ..
و هذا لن يتم الا بقربك و مراقبتك الدائمة لتصرفاته . و عدم تركه للخادمة أو الجدة ... أو أو
بل لابد ان تكوني انت المسؤولة عن كل شيء يخصه ..افعلي ذلك بحب و انت مستمتعة
فشعورك هذا سوف ينتقل اليه بكل تأكيد ..








** العبي مع أطفالك **

هذا البند مهم جدااااااااااا ..من خلاله سوف تصبحين واحدة من اصدقاء طفلك ..
فاحرصي على اللعب معه حسب الفئة العمرية التي يمر بها

مثلا عندما يصل طفلك لسن السنتين هذا العمر الذي يحب الأطفال فيه الألعاب التركيبية مثل مكعبات الليجو أو البزلز





فاجلسي و ركبي معه قطع البزلز و المكعبات و اقترحي عليه الافكار في كيفية عمل شكل جميل مع الوان متناسقة
ايضا يحبون الأطفال الرسم و التلوين ..فارسمي انت الشكل و اطلبي منه ان يلونه

أما البنات في عمر ال 3 سنوات فيحبون اللعب بلعبة المطبخ و أدوات الطبخ
فاجلسي معها و اقترحي عليها طريقة اللعب
أستخدما معا بعض حبات الفول و الحمص و المكرونة لكي تشعر ابنتك انها تطهو الطعام مثلك تمام
و عندما تطلب منك ان تتذوقي الأكل .. تذوقيه و قولي لها
اممممممممممممم طيب كتيييييييير تسلم ايديك
و هكذا تعتاد هي الأخرى على ان تشكرك عندما تقدمي لها طعامك الشهي و اللذيذ





في سن الرابعة و الخامسة عندما يبدا اولادك في الذهاب الى الروضة و الاختلاط بالآخرين من الأطفال
تعرفي بشكل دائم على نوعية الألعاب التي يلعبونها .. و اقترحي عليهم الطريقة التي تجعلهم هم الفائزين
و لا مانع من مشاركتهم في الرحلات و اللعب معهم بالكرة و التخباية " الغميضة " .. فاختبئي و اجعليهم يبحثوا عنك أو العكس


و بعد أن يصبح قادر على دخول عالم الكومبيوتر و اللعب بالعابه شاركيه أيضا .. أو تابعيه
فاسأليه عن كيفية تحريك الأشياء و من الذي يربح و كيف يكون الربح ... الخ
و كوني حريصة على ألا تدعي طفلك و جهاز الكومبيوتر بمفردهما لابد ان تكوني قريبة منه






بند اللعب مع اولادك هذا ... في غاية الأهمية
لأنه سينتقل بك من مرتبة الأم التي تعطي التعليمات و الاوامر و التي ينحصر دورها على الطبخ و التنظيف و الاجتماعيات ... الى مرتبة الصديقة التي تشاركهم تفكيرهم و اهتماماتهم ..تلهو و تمرح مثلهم
و بذلك تكسرين حاجز العمر بينك و بينهم و تبنين جسر الصداقة





** اكسري حاجز الخجل **

هناك أشياء اذا أقدمت عليها يمكنك أن تكسري حاجز الخجل بينك و بين أطفالك
أولا .. دعم شخصياتهم للتغلب على نقاط الضعف لديهم
مثل االعثمة عند الكلام .. الانظواء .. الخوف الشديد .. و غيرها
عليك أن تساعدي طفلك في التخلص من الشعور بالنقص .. و تدفعي به للاندماج مع الآخرين
حتى يقوى على ضعفه و يقهر الخجل

الشيء الثاني ..هو حرصك عليهم و توجيههم للمحافظة على أنفسهم من الناحية الجنسية
عندما توصي طفلك بان لا يسمح لأحد ان يقترب من اعضائه الحساسة و لا حتى هو نفسه ــ و هنا سوف يكون لنا حديث مطول ان شاء الله ...
عند فتح هذا الباب للحديث سوف تكسرين كل حواجز الخجل بينك و بين اطفالك ان شاء الله

ثاالثا .. رفض الاحراج في وجودك أو في وجود الآخرين

لنضرب مثل هنا

عندما يلعب أطفالك مع بعضهم البعض ... قد يسمون أنفسهم باسماء مستعارة أو يتكلمون مع بعضهم وكأنهم كبار في السن .. و إذا مررت بهم قد يشعرون بالإحراج االشديد .. وقتها سيتعمدون الصمت إلى أن تغادري المكان

و عليك أنت .. أن تذوبي هذا الخجل و أن تشاركيهم حديثهم ..
اسألي كل واحد منهم لماذا اختار هذا الاسم بالتحديد .. أو هذه الشخصية ؟؟
و اقترحتي عليهم افكارك في اللعبة التي يلعبونها
مازحيهم و داعبيهم .. ثم اتركي المكان ليتصرفوا بانظلاق

بذلك تكسرين حاجز الخجل و يصبح الطفل أكثر راحة في وجودك .. يتعامل ببساطة و دون أي تكلف





** تابعي الأحداث باهتمام كبير **

يمر بأطفالنا احداث يومية ..سواء في المدرسة او في النادي أو مع الجيران
أولا تعودي أن تكوني مستمعة جيدة لهم و لكل كلامهم .. و لا تسفهي الأشياء التي يتحدثون عنها
و عليك أن تتابعي الأحداث ... و بشكل دائم
فعند عودة طفلك من المدرسة .. اسأليه عن يومه و كيف مر به و هل كانت هناك اي مضايقات
وهل اخفق في حل اي سؤال

لا تجعلي اهتمامك الأكبر للتميز .. لأن طفلك قد يخترع لك الأشياء التي لم تحدث فقط من أجل اسعادك

بينما اذا رآك حريصة دائما على معرفة مشاكله التي تواجهه في المدرسة أو مع الأصدقاء
و أن هدفك الأول و الأخير هو مساعدته لكي يتخطى هذه المشاكل .. و أنه سوف يجد عندك الحل

حينها سيعتاد اللجوء اليك في كل صغيرة و كبيرة تمر به ..

و هذا يتطلب منك أن تتقبلي الأخطاء بصدر رحب و لا تنفعلي على طفلك مهما بدر منه
تعاملي بطريقة لطيفة و انصحيه لما ينفعه و يبعد به عن المشاكل
و أكدي عليه ان ينتبه في المرات القادمة حتى لا يقع في نفس الخطا

و في اليوم التالي تابعي الحدث و اطمئني على سير الأحوال معه
و اسالي أيضا عن اصدقائه المشاركين له في هذا الحدث ..
و استمري في المتابعة حتى ينتهي الأمر تمام ..
و حتى لو لم يكن الموقف مع طفلك و لكنه مع أحد اصدقائه
تابعي الحدث و عبري لطفلك عن اهتمامك الكبير بما ألم بصديقه

متابعتك هذه غاليتي .. سوف توثق العلاقة بينك و بين طفلك
و سوف تجعلك دائما المأوى و الملاذ الآمن بالنسبة له
و الانسانة الأولى التي يأخذ رايها و مشورتها فيما يخصه






** عودي أولادك على الصدق و الصراحة **

لكي يعتاد طفلك على الصدق معك و الصراحة لابد ان تكوني انت صادقة أولا
اذا وعدتي لابد أن توفي بوعدك و اذا هددتي لابد أن تنفذي تهديدك ــ وحبذا لو انك دائما تهددي باشياء لا عنف فيها او قسوة
و اذا علمت يوما أن طفلك كذب عليك في أمر ... لابد أن تقفي عند هذا الحدث و تفهمي اسباب الكذب أو أخفاء الأمر عليك
و ان كان السبب هو خوف طفلك منك ... فاشعريه بحنانك الكبير
و عرفيه بكل حب أنك أكثر انسانة يمكن أن تتفهم المسائل و تعالجها بحكمة و تعقل ..
حتى يندم و يتأكد انه كان مخطيء عتدما اخفى عليك الأمر

أما عن العقوبة .. فاجعلي عقوبتك لطفلك هي مخاصمته لبعض الوقت
قولي له : أنا زعلانة منك و لا اريدك ان تتكلم معي الآن ... و مهما حاول لا تقبلي بالمصالحة
و لتكوني عادلة في حكمك ... فاجعلي طول فترة الخصام اما للحظات أو ساعة
أو ساعات على حسب حجم الخطا الذي ارتكبه ثم ارضي عنه و اقبلي اعتذاره ..





هذا النوع من العقوبة أيتها الأم العزيزة .. سوف توصل الى طفلك فكرة مهمة جدا
و هي ان رضاك أمر له قيمة و تاثير فعال على حياته
و أنه اذا أخطأ سوف يحرم من ابتسامتك الحانية في وجهه و مرحك و حديثك معه

و كلما ابتعدتي عن استخدام العنف و العصبية مع أولادك كلما اعتادوا معك الصدق و الصراحة
فعصبيتك تضع حاجز من الخوف بينك و بينهم
و تفقدك مصارحتهم لك بما يدور بداخلهم من افكار و كل ما يدور معهم من أحداث






** كوني كاتمة اسراره **

يقع الأولاد كثيرا في مواقف لا يحبون ان يعلم بها احد و لكن الأم و بحكم أنها متابعة بشكل دائم لهم
و أكثر انسانة تراقب يومياتهم .. تعلم بالأمر
حينها يمكنها ان تصبح كاتمة اسرار طفلها ... او العكس على حسب طريقة تعاملها مع هذه المواقف


لنقل مثلا أن طفلك تبول في الفراش و هو في سن متقدمة نوعا
حينها سوف يشعر بالخجل الشديد منك و من نفسه ... و سوف يخشى ان يفتضح امره بين اخوته
فانتهزي هذه الفرصة لتبني جسر الثقة بينك و بينه
و تفاهمي معه على أن الأمر بسيط و لا شيء فيه
و انك سوف تعالجي المسالة بكل هدوء و لن تخبري أحد

و لابد ان تكوني كذلك فعلا .. فلا تذكري الموقف امام اي شخص كان

نفس الشيء اذا اخفق في اختبار ما في احد المواد او تصرف تصرف مخل بالأدب
أو تفوه بكلمة خارجة مع اصدقائه و علمت انت بالأمر
و غيرها من الأشياء التي لا يرغب طفلك أن يعلم بها الأخرون
اكتمي السر و عالجي الموقف بينك و بينه .. مضيفة له قيمة جديدة

بتصرفك هذا يتعود طفلك على أنك كاتمة اسراره و المخرج له من اي ورطة أو موقف صعب


و هناك الكثير و الكثير من التصرفات عزيزتي الأم
التي يمكنك من خلالها بناء جسور الثقة و الصداقة بينك و بين اطفالك
فلا تهملي هذا الجانب المهم و تعاملي على مبدأ
أن طفلك ليس ملك لك انما هو أمانة عندك و عليك ان تحفظي هذه الأمانة و ان ترعيها حق رعايتها
فاجعلي تربيتك لاولادك على اساس من الدين .. وجهي سلوكهم و هفواتهم بالقرآن و بالأحاديث النبوية
و اتركي الدنيا كلها من حولك الى ان تصلي بهم الى بر الأمان

يقول أمير المؤمنين على ابن ابي طالب في تربية الأبناء

" لاعبه سبعًا، وأدبه سبعًا، وصاحبه سبعًا، ثم اترك له الحبل على الغارب "

اي ان التربية تبدا منذ اليوم الأول و تنتهي عند سن الواحدة و العشرين
بعدها يمكننا ان نترك الأبناء يخوضوا الحياة بحلوها و مرها
بناسها و أشخاصها .. الصالح منهم و الطالح دون خوف عليهم

فلا تدعوا الفرصة تفوتكم و ابدأوا مع ابنائكم منذ اليوم الأول

و الله الموفق



اسأله تعالى ان يحفظ اولادنا و اولادكم و ان يجعلهم قرة عين لنا يُسر بها ناظرنا في الدنيا و االاخرة
ملكه بنقابي
ملكه بنقابي
(( فترة مراهقة بدون مشاكل )) .. و كما هو واضح من العنوان .. أن حديثنا سوف يدور حول فترة المراهقة عند الأبناء و كيفية التعامل مع التغيرات الكبيرة التي تصاحب هذه المرحلة الحرجة من العمر و لكن أخواتي ..حتى نتمكن من تخطي هذه المرحلة مع أولادنا بسلام و بدون مشاكل لابد ان نبدا معهم منذ الصغر .. لذا .. فإن أول محطة سوف نتوقف عندها في دورتنا المتواضعة هي ** كيف تبنين جسور الثقة و الصداقة بينك وبين أطفالك منذ الصغر ** ** عودي طفلك على سماع صوتك و كلامك ** لابد ان تتحدثي مع طفلك حتى من قبل ان يخرج الى النور ... وهو جنين في أحشائك امسحي على بطنك بيديك و كلميه و ادعي له و بعد ولادته وهو في عمر الأيام و الشهور و هو لم يتكلم بعد عادة ينظر الطفل الى أمه و يمعن النظر .. فلا تهملي هذه النظرات و بادليه مثلها انظري اليه و تحدثي معه و انت مبتسمة راقبي تصرفاته و انفعالاته عندما يبدأ طفلك في الحركة و الكلام... كوني دائما معه .. قريبة منه ... أكثر الناس فهما له الأشياء التي تسعده و التي تبكيه ..الأشياء التي تخيفه و التي تعطيه الشعور بالأمان كل شيء خاص به و يحبه .. لابد ان تكوني على علم به .. و هذا لن يتم الا بقربك و مراقبتك الدائمة لتصرفاته . و عدم تركه للخادمة أو الجدة ... أو أو بل لابد ان تكوني انت المسؤولة عن كل شيء يخصه ..افعلي ذلك بحب و انت مستمتعة فشعورك هذا سوف ينتقل اليه بكل تأكيد .. ** العبي مع أطفالك ** هذا البند مهم جدااااااااااا ..من خلاله سوف تصبحين واحدة من اصدقاء طفلك .. فاحرصي على اللعب معه حسب الفئة العمرية التي يمر بها مثلا عندما يصل طفلك لسن السنتين هذا العمر الذي يحب الأطفال فيه الألعاب التركيبية مثل مكعبات الليجو أو البزلز فاجلسي و ركبي معه قطع البزلز و المكعبات و اقترحي عليه الافكار في كيفية عمل شكل جميل مع الوان متناسقة ايضا يحبون الأطفال الرسم و التلوين ..فارسمي انت الشكل و اطلبي منه ان يلونه أما البنات في عمر ال 3 سنوات فيحبون اللعب بلعبة المطبخ و أدوات الطبخ فاجلسي معها و اقترحي عليها طريقة اللعب أستخدما معا بعض حبات الفول و الحمص و المكرونة لكي تشعر ابنتك انها تطهو الطعام مثلك تمام و عندما تطلب منك ان تتذوقي الأكل .. تذوقيه و قولي لها اممممممممممممم طيب كتيييييييير تسلم ايديك و هكذا تعتاد هي الأخرى على ان تشكرك عندما تقدمي لها طعامك الشهي و اللذيذ في سن الرابعة و الخامسة عندما يبدا اولادك في الذهاب الى الروضة و الاختلاط بالآخرين من الأطفال تعرفي بشكل دائم على نوعية الألعاب التي يلعبونها .. و اقترحي عليهم الطريقة التي تجعلهم هم الفائزين و لا مانع من مشاركتهم في الرحلات و اللعب معهم بالكرة و التخباية " الغميضة " .. فاختبئي و اجعليهم يبحثوا عنك أو العكس و بعد أن يصبح قادر على دخول عالم الكومبيوتر و اللعب بالعابه شاركيه أيضا .. أو تابعيه فاسأليه عن كيفية تحريك الأشياء و من الذي يربح و كيف يكون الربح ... الخ و كوني حريصة على ألا تدعي طفلك و جهاز الكومبيوتر بمفردهما لابد ان تكوني قريبة منه بند اللعب مع اولادك هذا ... في غاية الأهمية لأنه سينتقل بك من مرتبة الأم التي تعطي التعليمات و الاوامر و التي ينحصر دورها على الطبخ و التنظيف و الاجتماعيات ... الى مرتبة الصديقة التي تشاركهم تفكيرهم و اهتماماتهم ..تلهو و تمرح مثلهم و بذلك تكسرين حاجز العمر بينك و بينهم و تبنين جسر الصداقة ** اكسري حاجز الخجل ** هناك أشياء اذا أقدمت عليها يمكنك أن تكسري حاجز الخجل بينك و بين أطفالك أولا .. دعم شخصياتهم للتغلب على نقاط الضعف لديهم مثل االعثمة عند الكلام .. الانظواء .. الخوف الشديد .. و غيرها عليك أن تساعدي طفلك في التخلص من الشعور بالنقص .. و تدفعي به للاندماج مع الآخرين حتى يقوى على ضعفه و يقهر الخجل الشيء الثاني ..هو حرصك عليهم و توجيههم للمحافظة على أنفسهم من الناحية الجنسية عندما توصي طفلك بان لا يسمح لأحد ان يقترب من اعضائه الحساسة و لا حتى هو نفسه ــ و هنا سوف يكون لنا حديث مطول ان شاء الله ... عند فتح هذا الباب للحديث سوف تكسرين كل حواجز الخجل بينك و بين اطفالك ان شاء الله ثاالثا .. رفض الاحراج في وجودك أو في وجود الآخرين لنضرب مثل هنا عندما يلعب أطفالك مع بعضهم البعض ... قد يسمون أنفسهم باسماء مستعارة أو يتكلمون مع بعضهم وكأنهم كبار في السن .. و إذا مررت بهم قد يشعرون بالإحراج االشديد .. وقتها سيتعمدون الصمت إلى أن تغادري المكان و عليك أنت .. أن تذوبي هذا الخجل و أن تشاركيهم حديثهم .. اسألي كل واحد منهم لماذا اختار هذا الاسم بالتحديد .. أو هذه الشخصية ؟؟ و اقترحتي عليهم افكارك في اللعبة التي يلعبونها مازحيهم و داعبيهم .. ثم اتركي المكان ليتصرفوا بانظلاق بذلك تكسرين حاجز الخجل و يصبح الطفل أكثر راحة في وجودك .. يتعامل ببساطة و دون أي تكلف ** تابعي الأحداث باهتمام كبير ** يمر بأطفالنا احداث يومية ..سواء في المدرسة او في النادي أو مع الجيران أولا تعودي أن تكوني مستمعة جيدة لهم و لكل كلامهم .. و لا تسفهي الأشياء التي يتحدثون عنها و عليك أن تتابعي الأحداث ... و بشكل دائم فعند عودة طفلك من المدرسة .. اسأليه عن يومه و كيف مر به و هل كانت هناك اي مضايقات وهل اخفق في حل اي سؤال لا تجعلي اهتمامك الأكبر للتميز .. لأن طفلك قد يخترع لك الأشياء التي لم تحدث فقط من أجل اسعادك بينما اذا رآك حريصة دائما على معرفة مشاكله التي تواجهه في المدرسة أو مع الأصدقاء و أن هدفك الأول و الأخير هو مساعدته لكي يتخطى هذه المشاكل .. و أنه سوف يجد عندك الحل حينها سيعتاد اللجوء اليك في كل صغيرة و كبيرة تمر به .. و هذا يتطلب منك أن تتقبلي الأخطاء بصدر رحب و لا تنفعلي على طفلك مهما بدر منه تعاملي بطريقة لطيفة و انصحيه لما ينفعه و يبعد به عن المشاكل و أكدي عليه ان ينتبه في المرات القادمة حتى لا يقع في نفس الخطا و في اليوم التالي تابعي الحدث و اطمئني على سير الأحوال معه و اسالي أيضا عن اصدقائه المشاركين له في هذا الحدث .. و استمري في المتابعة حتى ينتهي الأمر تمام .. و حتى لو لم يكن الموقف مع طفلك و لكنه مع أحد اصدقائه تابعي الحدث و عبري لطفلك عن اهتمامك الكبير بما ألم بصديقه متابعتك هذه غاليتي .. سوف توثق العلاقة بينك و بين طفلك و سوف تجعلك دائما المأوى و الملاذ الآمن بالنسبة له و الانسانة الأولى التي يأخذ رايها و مشورتها فيما يخصه ** عودي أولادك على الصدق و الصراحة ** لكي يعتاد طفلك على الصدق معك و الصراحة لابد ان تكوني انت صادقة أولا اذا وعدتي لابد أن توفي بوعدك و اذا هددتي لابد أن تنفذي تهديدك ــ وحبذا لو انك دائما تهددي باشياء لا عنف فيها او قسوة و اذا علمت يوما أن طفلك كذب عليك في أمر ... لابد أن تقفي عند هذا الحدث و تفهمي اسباب الكذب أو أخفاء الأمر عليك و ان كان السبب هو خوف طفلك منك ... فاشعريه بحنانك الكبير و عرفيه بكل حب أنك أكثر انسانة يمكن أن تتفهم المسائل و تعالجها بحكمة و تعقل .. حتى يندم و يتأكد انه كان مخطيء عتدما اخفى عليك الأمر أما عن العقوبة .. فاجعلي عقوبتك لطفلك هي مخاصمته لبعض الوقت قولي له : أنا زعلانة منك و لا اريدك ان تتكلم معي الآن ... و مهما حاول لا تقبلي بالمصالحة و لتكوني عادلة في حكمك ... فاجعلي طول فترة الخصام اما للحظات أو ساعة أو ساعات على حسب حجم الخطا الذي ارتكبه ثم ارضي عنه و اقبلي اعتذاره .. هذا النوع من العقوبة أيتها الأم العزيزة .. سوف توصل الى طفلك فكرة مهمة جدا و هي ان رضاك أمر له قيمة و تاثير فعال على حياته و أنه اذا أخطأ سوف يحرم من ابتسامتك الحانية في وجهه و مرحك و حديثك معه و كلما ابتعدتي عن استخدام العنف و العصبية مع أولادك كلما اعتادوا معك الصدق و الصراحة فعصبيتك تضع حاجز من الخوف بينك و بينهم و تفقدك مصارحتهم لك بما يدور بداخلهم من افكار و كل ما يدور معهم من أحداث ** كوني كاتمة اسراره ** يقع الأولاد كثيرا في مواقف لا يحبون ان يعلم بها احد و لكن الأم و بحكم أنها متابعة بشكل دائم لهم و أكثر انسانة تراقب يومياتهم .. تعلم بالأمر حينها يمكنها ان تصبح كاتمة اسرار طفلها ... او العكس على حسب طريقة تعاملها مع هذه المواقف لنقل مثلا أن طفلك تبول في الفراش و هو في سن متقدمة نوعا حينها سوف يشعر بالخجل الشديد منك و من نفسه ... و سوف يخشى ان يفتضح امره بين اخوته فانتهزي هذه الفرصة لتبني جسر الثقة بينك و بينه و تفاهمي معه على أن الأمر بسيط و لا شيء فيه و انك سوف تعالجي المسالة بكل هدوء و لن تخبري أحد و لابد ان تكوني كذلك فعلا .. فلا تذكري الموقف امام اي شخص كان نفس الشيء اذا اخفق في اختبار ما في احد المواد او تصرف تصرف مخل بالأدب أو تفوه بكلمة خارجة مع اصدقائه و علمت انت بالأمر و غيرها من الأشياء التي لا يرغب طفلك أن يعلم بها الأخرون اكتمي السر و عالجي الموقف بينك و بينه .. مضيفة له قيمة جديدة بتصرفك هذا يتعود طفلك على أنك كاتمة اسراره و المخرج له من اي ورطة أو موقف صعب و هناك الكثير و الكثير من التصرفات عزيزتي الأم التي يمكنك من خلالها بناء جسور الثقة و الصداقة بينك و بين اطفالك فلا تهملي هذا الجانب المهم و تعاملي على مبدأ أن طفلك ليس ملك لك انما هو أمانة عندك و عليك ان تحفظي هذه الأمانة و ان ترعيها حق رعايتها فاجعلي تربيتك لاولادك على اساس من الدين .. وجهي سلوكهم و هفواتهم بالقرآن و بالأحاديث النبوية و اتركي الدنيا كلها من حولك الى ان تصلي بهم الى بر الأمان يقول أمير المؤمنين على ابن ابي طالب في تربية الأبناء " لاعبه سبعًا، وأدبه سبعًا، وصاحبه سبعًا، ثم اترك له الحبل على الغارب " اي ان التربية تبدا منذ اليوم الأول و تنتهي عند سن الواحدة و العشرين بعدها يمكننا ان نترك الأبناء يخوضوا الحياة بحلوها و مرها بناسها و أشخاصها .. الصالح منهم و الطالح دون خوف عليهم فلا تدعوا الفرصة تفوتكم و ابدأوا مع ابنائكم منذ اليوم الأول و الله الموفق اسأله تعالى ان يحفظ اولادنا و اولادكم و ان يجعلهم قرة عين لنا يُسر بها ناظرنا في الدنيا و االاخرة
(( فترة مراهقة بدون مشاكل )) .. و كما هو واضح من العنوان .. أن حديثنا سوف يدور حول فترة...
جدول للمحافظة على ابنائنا جنسيا؟

للأسف نحن نعيش في عصر كثر فيه الفساد وكثر فيه أيضاً الأشخاص ذوي النوايا السيئة من مختلف الجنسيات وحتى نعيش هذا الزمان عيشة كريمة بعيداً عن كل المخاطر يجب أن نكون منفتحين ، حذرين نفترض سوء النية !! حتى ينجو أبناؤنا من كل خطر .
الطفل الرضيع .. إذا بلغت البنت 6 سنوات.. إذا بلغ الولد 6 سنوات .. إذا بلغت البنت 10 سنوات ..إذا بلغ الولد 10 سنوات.. إذا بدأت علامات البلوغ تظهر علي الفتاة .. إذا بدأت علامات البلوغ تظهر علي الولد..
الطفل الرضيعوالجدول كتالي:
:
- الحرص علي عورته وأن لا نتركه لأي شخص حتى يغير له ملابسه أو يحميه .
- أن لا نعوده علي تحسس أماكن العورات .
- أن لا نتركه في المنزل لوحده مع الخادمة والأفضل أخذ الطفل معنا ، أو تركه في منزل جدهّ .
إذا بلغت البنت 6 سنوات :
- لا تخرج من المنزل لوحدها في فترات الظهيرة والمساء .
- يتم إفهامها ألا يحاول أحد أن يتحسسها في أماكن عورتها ، لأن هذا عيب ، وهذه منطقة لا يطلع عليها أحد .
- إذا خلعت ملابسها ، فتخلعها بعدما تتأكد أن باب الغرفة مغلق .
- لا تخلع ملابسها أبداً خارج المنزل مهما كانت الأسباب .
- لا نجعلها تخرج أبداً مع السائق لوحدها .
- لا تلعب مع أبناء عمها أو أبناء خالها الأكبر منها سناً أبداً وحدها .
- محاولة تعويدها علي لبس الملابس الداخلية الطويلة ( في حالة ارتدائها فستاناً) ، بالإضافة إلي تعليمها طريقة الجلوس السليمة ، مثل أن لا تجلس ورجلها مفتوحة ، وملابسها مرتفعة .
- لا تدخل أبداً غرفة السائق أو الخادم .
- تنمية الرقابة الذاتية لديها عن طريق تدريبها علي تغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت لقطات مخلة للآداب وحتى ولو كانت وحدها .
- بدء الفصل في النوم عن أخوتها الشباب .
إذا بلغ الولد 6 سنوات :
- لا يخرج من المنزل وحده في فترات الظهيرة والمساء .
- تعويده علي النوم علي الشق الأيمن اتباعاً للسنة النبوية ، فإن نوم الطفل علي وجهه يؤدي إلي كثرة حك أعضائه التناسلية .
- يتم إفهامه أن لا يحاول أحد أن يتحسسه في أماكن عورته .
- البدء في تعليمه الاستئذان قبل الدخول علي الأم والأب أوقات الظهيرة والعشاء والفجر .
- إذا خلع ملابسه ، يتأكد أنه لا يوجد هناك من يراه .
- تنمية الرقابة الذاتية لديه عن طريق تدريبه علي تغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت لقطات مخلة بالآداب .
- بدء الفصل بالنوم عن أخواته الفتيات .
إذا بلغت البنت 10 سنوات :
تشرح لها والدتها معني البلوغ ، والدورة الشهرية .
- تتحدث معها والدتها حول معني الاعتداء الجنسي وتورد لها قصصاً في هذا الموضوع .
- توضح الأسباب الحقيقية من وراء منع والدها لها التالي :
•الخروج مع السائق وحدها .
• اللعب مع أولاد العم والخال الأكبر سناً لوحدها .
• دخول أماكن يتواجد بها العمال والصباغين والخدم والطباخين الرجال .
- تربية البنت علي الحياء ، والنظرة الحلال ، وتغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت لقطات مخلة بالآداب ، أو ظهرت سيدة غير محتشمة .
- البدء في تدريبها الامتناع عن لبس القصير والعاري في المنزل ، وبالأخص أمام أخوتها الشباب ووالدها .
- ضرورة الابتعاد عن الفتيات في المدرسة اللاتي يكررن محاولة الالتصاق الجسدي ، أو مسك اليد أو الاحتضان .
إذا بلغ الولد 10 سنوات :
- يشرح له والده معني البلوغ + الاحتلام .
- يتحدث معه والده حول معني الاعتداء الجنسي ، ويورد له قصصاً في هذا الموضوع .
- يوضح له أهمية أن يحتاط في اللعب مع زملائه في المدرسة وضرورة الانتباه للحركات التالية والتي تصدر من الزملاء الأكبر سناً إذا تكررت :
1- التقبيل .
2- مسك اليد وتحسسها .
3- وضع اليد في الشعر .
4- الالتصاق الجسدي أو الاحتضان .
5- المديح لجمال الشكل والجسم.
- التربية علي الحياء والنظرة الحلال ، وتغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت امرأة غير محتشمة ، أو لقطات مخلة بالآداب .
إذا بدأت علامات البلوغ تظهر علي الفتاة :
- تشرح لها والدتها طريقة تكون الجنين ، وأن الطريق الوحيد في الإسلام له هو ، الزواج فقط .
- توضح له أهمية ارتداء الحجاب ، والأسباب التي جاء من أجلها تحريم الخروج دون حجاب .
- توضح لها والدتها تحريم الاختلاء بشخص أجنبي عملياً ويدخل في ذلك كل أبناء خالاتها وعماتها مع بيان معني الخلوة المحرمة شرعاً .
- تشرح لها والدتها طريقة الغسل ، والطهارة .
- توضح لها أهمية ابتعادها عن الفتيات اللاتي يوزعن أفلاماً جنسية ، أو أرقام هواتف شباب .
- بيان صفات الفتاة المسلمة صاحبة الأخلاق الراقية بعدم حديثها مع أي شاب لا تعرفه ، ويحاول التعرف عليها .
إذا بدأت علامات البلوغ تظهر علي الولد :
- يشرح له والده طريقة تكون الجنين ، وأن الطريق الوحيد في الإسلام له هو الزواج فقط .
- يوضح له أهمية غض البصر .
- يوضح له تحريم الشرع في الاختلاء بأي فتاة .
- يتحدث معه حول ضرورة ابتعاده عن الشباب الذين يروجون أفلام الجنس ويحثون علي الحديث مع الفتيات
ياكايدهم وغايضهم
ليدوووو
حبيبتي انتي مررررة عسسسسل
وتحب تجاوب على الكل وماترد احدددد .









رقي
قووووة حبيبتي.. شلونج ؟؟
رقي لاتزعلين بس احس ان الخدامات صاررو
يتقصدونج انتي وبناتج بالسرقه :( يمكن ملاحظين انج غافله عنهم ؟؟؟








بلسووووومه
هلا والله ياحبي لك حتى وانتي مسافره
برضه مانسيتنا >>الوفاء على اصوله
ومبرووووك القلايه ..ننتظر تجربينها
وتوافينا بالنتائج:22:





ياكايدهم وغايضهم
الطفل حديث الولاده

::::::::::::::::::::::::::::::::::::

يبدو الطفل بعد ولادته مباشرة بلون احمر داكن وتكسوه طبقة من الطلاء الدهني والطلاء الدهني هذا عبارة عن مادة لزجة كانت تسهل حركة الطفل في رحم امه وتفيد بعد الولادة في حماية جسم الطفل و يكون الطفل حديث الولادة الطبيعي نشيطا يبكي بشدة ويتحرك بشدة ويمكن ان يرضع من ثدي والدته مباشرة و قد تلاحظ زرقة بسيطة في اليدين والقدمين وهذا امر طبيعي اما اذا كانت الزرقة حول الفم فهي غير طبيعية غالبا.
يكون وزن الطفل الطبيعي عند الولادة من اثنان كغ و نصف الى اربعة كغ و نصف و محيط رأسه خمسة وثلاثون سم و طوله خمسون سم .

من الظواهر الطبيعية الملاحظة خلال الأيام الأولى حدوث تقشر في جسم الطفل وظهور حبيبات ناعمة بيضاء على الوجه تسمى الدخنية كذلك من الطبيعي ان يحدث تورم بسيط في الثديين بعد الولادة بايام و يجب هنا عدم عصر ثدي الطفل نهائيا وقد يظهر حب الشباب لايام على وجه الطفل ويزول من تلقاء نفسه و قد يلاحظ خروج مادة مخاطية من الفرج عند الاناث و قد تترافق هذه المادة مع مشحات دموية بسيطة وهذا السيلان الدموي يتوقف لوحده بعد ايام و يفرغ الوليد الطبيعي البول و البراز في اليوم الاول عادة وقد يتأخر قليلا اما اذا تأخر افراغ البول او البراز لاكثر من يومين فيجب ان يفحص الطفل.


العناية بالطفل حديث الولادة :

يجب ان يعطى الطفل اللقاح منذ اللحظة الاولى للولادة اما العمر المفضل للختان فهو بعمر الشهر ولقد ثبتت الفائدة العلمية للختان واصبحت كل الهيئات العلمية تنصح بالختان لانه لوحظ زيادة معدل الانتانات البولية وسرطان القضيب عند الرجال غير المختونين .
يفضل عدم اجراء الحمام للطفل في اليومين الاوليين بعد الولادة لان المادة البيضاء الموجودة على جسم الطفل و التي تسمى الطلاء الدهني مفيدة للطفل وتحمي جلده من الجراثيم اما اذا كان هناك ضرورة لاجراء الحمام بسبب اتساخ جسم الطفل فيجرى الحمام بالماء والصابون و لا ينصح باجراء الحما م بالماء والملح كما هي العادة في بعض المناطق لان الملح ملوث وقد ينقل جراثيم الكزاز الى سرة الطفل .

يجب البدء بارضاع الطفل من ثدي والدته بعد الولادة مباشرة والرضعات الاولى تكون مؤلفة من الصمغة وهي مادة مفيدة جدا للطفل و تحتوي على مواد مقوية لمناعته و يجب عدم اعطاء الطفل الماء و السكر .

يجب عدم وضع الملح او الكحل على سرة الطفل لان هذه الواد ملوثة ولا تفيد في تطهير السرة و افضل طريقة هي غسل سرة الطفل بالكحول عدة مرات يوميا حتى تسقط .

من الافضل عدم تكحيل عينا الطفل لان الكحل ملوث بالرصاص وسجلت حالات قليلة من التسمم بالرصاص عند الاطفال بعد تكحيل العيون لفترة طويلة .

عادة لف الطفل باللفلوفة غير مريحة للطفل والافضل الباس الطفس ملابس مريحة بحيث يحرك اطرافه الاربعة بحرية


طريقة الارضاع الصحيحة :

تبين الصورة طريقة الارضاع الصحيحة بحيث يكون كل من الام والطفل بوضعية مريحة و الصورة لام ترضع توأم وهذا ينطبق على الطفل الواحد ايضا
و يجب ان يمسك الطفل بكامل حلمة الثدي اثناء الارضاع مع اكبر قسم ممكن من اللعوة وهي الدائرة بنية اللون حول الحلمة

اذا كنت تجدين صعوبة في فصل الطفل عن الثدي في نهاية الرضعة فيمكن ان تلجأئ الى وضع اصبعك في فم الطفل و ابعاد الطفل عن الثدي تدريجيا ثم سحب اصيعك تدريجيا وع الانتباه الى ضرورة غسل اليدين قبل كل رضعة

يجب القيم بتجشأة الطفل بعد كل رضعة و ذلك ببطحه على بطنه والتربيت على ظهره

العناية بحلمة الثدي تكون بغسل الحلمة بالماء الدافىء لاكثر من مرة كل يوم ولا يجوز غسل الحلمة بالمطهرات او الصابون العادي قبل الرضعة و يجب ترك الحلمة لتجف بتعريضها للهواء بعد كل رضعة قبل تغطيتها



الدكتور رضوان غزال