سوفت كوين
سوفت كوين





  • كيف يمكن مساعدة الطفل للتخلص من عادة قضم الأظافر؟

    - هناك عدة أسباب لقضم الأظافر عند الأطفال منها:

    الفضول،والملل، تخفيف التوتر، قضاء وقت الفراغ، او بحكم العادة.
    وتعتبر عادة قضم الأظافرمن العادات العصبية الأكثر شيوعا مثل: ** الأصبع، ونكش الأنف، ولف الشعر او شده،وصرير الأسنان.

    عادة قضم الأظافر أكثر شيوعا بين الأطفال الحساسين، وهي عادةوراثية، وتستمر حتى بعد سـن الرشد،
    وهي عادة شديدة الانتشار، فنسـبة انتشارها عندالأطفال في عمر المدرسة 30-60% ،وتصل عند المراهقين إلى 20% ، ويستمر حوالي ربعطلاب الجامعات بقضم أظافرهم.

    هل قضم الأظافر مؤشر لخلل لدى الأطفال؟

    ترافق عملية النمو عوامل التوتر، والقلق، والضغط النفسي الذي يعانيه الطفل وقد يخفى على الأهل،
    فإذا كان الطفل يقضم أظافره لا شعوريا وبشكل بسيط بدون أن يؤذي نفسه، مثلا أثناء مشاهدة التلفزيون،
    او يفعل ذلك كرد فعل لحالات نفسية معينة كالامتحانات، فإن هذا لا يستدعي القلق.

    وقد يمر الطفل بحالة نفسية تسبب له التوتر: كالانتقال منبيئة إلى أخرى، او الطلاق، او تغيير المدرسة، فيجب على الأهل أن يساعدوه علىالتعبير عن مشاعره بحرية.

    ومن دواعي قلق الأهل المشروع رؤية أطراف أصابع الطفل مجرحة ونازفة،
    وجلده مخدوشا، ورموشه منتوفة، ونومه مضطرب، تعبيرا عن انتقامه من نفسه وتدميرا لذاته. فهذه ممارسات تستدعي الاهتمام والحصول على استشارةأخصائي.

    وقد يبدأ الطفل في بعض الحالات بقضم أظافره فجأة، وتيرة الحالة وتتصاعد بسرعة، فيجب معرفة السبب الجوهري لهذا التغيير في سلوك الطفل.

    في مقابل ذلك؛ إذاكانت هذه العادة لا تشكل تهديدا جسديا او نفسيا للطفل، فالأفضل تجاهلها
    لان الطفل يمكن أن يتوقف عنها من تلقاء نفسه، او قد تتطلب مساعدة بسيطة من الأهل لمساعدته على تركها.

    كيف أساعد طفلي على التوقف عن قضم أظافره؟

    يعتبر العقاب والتأنيب أسوأالطرق العلاجية، التي سوف تقود إلى نشوب الصراع والخلاف مع الطفل.
    ويمكن تعويد الطفل على تجربة بعض الأشياء التي تذكره بالتوقف عن قضم أظافره،
    فمثلا يمكن أن يضع في جيبه أي شيء صغير ليتذكر كلما لمسه أن يتوقف عن القضم،
    كما يمكن الاتفاق معه على رمز معين لتنبيهه إلى التوقف دون التسبب له بالإحراج أمام الآخرين،
    ويمكن تذكيره بين الحين والآخر بلهجة لطيفة محببة '
    سأكون سعيدا إذا تمكنت من التوقف عن قضم أظافرك لهذا اليوم بطوله''،
    وان توضح له بأنك ستقوم بتفحص أصابعه في كل مرة تراه يقضم أظافره.
    ومن الأساليب المفيدة الأخرى،

    وضع قواعد سلوكية معينة مثل:

    ممنوع قضم الأظافر أثناء الأكل. ومن الضروري إظهار التعاطف مع الطفل وإفهامه انك تدرك صعوبة الأمر عليه،
    لكنك لا تحب مشاهدته يقضم أظافره، لذلك أنت مضطر للذهاب إلى مكانآخر لفترة من الوقت.

    واهم شيء هو ضبط النفس وهدوء الأعصاب، فخنق مشاعرك لفترة، ثم إطلاقها والبدء بالصراخ على الطفل بحدة هو وصفة كارثية للحل،
    فإذا كان الوضع متوترا، فيمكن التخفيف من حدته بأن تكون مباشرا، ومصارحة الطفل بأن الجميع اشتغل كثيرا على هذا الموضوع ومن الضروري التوقف لفترة.

    وطالما كان الطفل لا يؤذي نفسه، ولا يبدو مجهدا ومتوترا، فالأفضل الانتظار حتى تنتهي هذه الممارسة وحدها،
    فكلما قلت الضجة المرتبطة بقضم أظافره كلما زاد احتمال توقفه عنها من تلقاء نفسه،
    وعندما يصبح مستعدا لطلب المساعدة بشكل او بآخر للكف عن هذه العادة.

    ماذا افعل عندما يطلب الطفل المساعدة؟

    بداية؛ يجب بناء أسس، عن طريق مناقشة العادات العصبية عند الناس، وكيف يمكن التخلص منها.
    يمكن تجربة الاشتراك بالإقلاع عن عادات سيئة مشتركة بين الطفل والأب او الام،
    مثلا ترك التدخين والإقلاع عن قضم الأظافر،

    بإمكان الأهل تقدير مدى قدرتهم على الانخراط في خطة الطفل للإقلاع عن هذه العادة،
    هل يريد منك أن تذكره في الوقت المناسب، ام سيتحسس من ذلك،
    وكلما زاد عمر الطفل قلت رغبته في انخراط الأهل في خطته.

    وإذا اختار الطفل أن تذكره، فاتفقا على إشارةخفية مثل: لمسة خفيفة على الكتف، او كلمة رمزية، وان يتعلم تقنيات للاسترخاء،

    مثل: التنفس العميق، او شد وإرخاء قبضتي يديه، ويمكن تعليق شيء صغير في حزامه او حمالة مفاتيحه حتى تذكره ويعود لممارسه عادته،

    المهم الاستمرار في تكرار المحاولة وعدم الاستسلام لليأس، واشرح له ان الناس يختلفون في استجابتهم للتقنيات المختلفة، ونمِّ في نفسه الإرادة على محاولة مختلف الحلول،
    فلا بد أن ينجح شيء ما باستمرارالمحاولة، وكلما كبر الطفل ازدادت قدرته على تحمل المسؤولية في سبيل هذاالمسعى.

    وقد يختار بعض الأطفال في مختلف الأعمار اتخاذ عادة بديلة مثل الإمساك بشيء صغير بين أصابعهم يلهون به أثناء مشاهدة التلفزيون او القراءة، او أي شيءيختاره الطفل،
    وعادة ما يحتاج الطفل تحت عمر الثماني سنوات للمساعدة على التغيير،ويمكن القيام بالتمرين معه قبل النوم او قبل الذهاب إلى المدرسة.

    وللمزيد من التشجيع، يمكن للتقويم أن يلعب دورا مساعدا، ليقم الطفل بلصق نجمة على تواريخ الأيام التي لا يقضم فيها أظافره،
    ويمكن عمل خطة ادخار محفزة للطفل الأكبر سنا، حيث يدفع مبلغا يتفق عليه إذا قضم أظافره،
    أما إذا لم يقضم أظافره فيقوم الأهل بدفع نفس القيمة، او يمكن تحفيزه بتقديم بعض المطالب التي أبدى رغبة في الحصول عليها عندما تطول أظافره.

    ويمكن استعمال لاصقات الجروح على رؤوس أصابعه، وهناك مادة ذات طعم سيء تباع في الصيدليات لمنع قضم الأظافر، حيث تدهن رؤوس أصابع الطفل بها.

    ويجب الانتباه إلى مكونات هذه المادة، فقد يقوم الطفل بفرك عينيه ويتسبب في تهيجهما، اوقد تحتوي على مواد مثل الأسيتون الذي قد يؤذي مجاري التنفس للطفل.

    وأخيرا؛ يجب أن يدرك الأهل أن تغيير العادات مسالة صعبة، وان الطرفين معاً في محاربة هذه العادة، وليسا خصمين،
    ولكن الصبر والمثابرة في النهاية سيكللان الجهود المبذولة بالنجاح



    *الدرس هذي والتقنيات اللي فيه تطبق على أي عادة سلبية وسيئة لا يشترط فقط قضم الأظافر
سوفت كوين
سوفت كوين

درسنا اليوم عن تحليل سومات الأطفال

حيكون درس كامل عن طريق الفيديو حلقة عرضت في قناة بداية للدكتور / سامي الأنصاري

وهو خبي في تحليل خط اليد ورسومات الأطفال ..

اسمعوا الحلقة تمام وجيدا

وراح انزلكم درس كتباي بعد هذا الدرس ان شاء الله :)



WIDTH=400 HEIGHT=350

WIDTH=400 HEIGHT=350

WIDTH=400 HEIGHT=350

WIDTH=400 HEIGHT=350

WIDTH=400 HEIGHT=350
سوفت كوين
سوفت كوين


ستقوم إن شاء الله بالتعرف على دلالات خطوط الأطفال والتي تنطبق عليها معظم المعايير التي تنطبق على خطوط الكبار مع وجود بعض التغييرات، لذا نعمد في هذه السلسلة بإيضاح تلك الأمور بإذن الله.

قبل أن نبدأ لابد أن نوضح أن الغالبية العظمى من خطوط الصغار تغلب عليها الأشكال الدائرية
إضافة إلى بعض التموج اللاإرادي والذي يعتبر طبيعيا في هذا السن على خلاف الشخص الكبير،
ويرجع ذلك إلى عدم قدرة الطفل في التحكم الكبير للقلم وانسيابية تحريكه على الورق.

فالأطفال الصغار قبل سن المدرسة على سبيل المثال يرسمون أشكال غير مفهومة غير أن هذه الأشكال يمكن تحليلها وفهمها على أساس اتجاه حركتها وشكلها وترتيبها:

1. الطفل السعيد:

يغطى الصفحة بأكملها بأشكال غير مفهومة لها طابع المنحنيات ذات مساحة عريضة.

2. الطفل القلق:

ترى الأشكال العفوية وكأنها مشنجة وضعيفة في نطاقها وكأن الأشكال غير المفهومة محصورة في مكان واحد في الصفحة.

3. الطفل الحزين:

يصغر حجم الرسومات وغالبا ما يرسم بانحدار الأشكال إلى الأسفل.

4. الطفل الغاضب:

يضغط بقوة على القلم ويرسم أشكال حادة كبيرة ، وكلما زادت في الأحجام زادت هذه الصفة.


في المرحلة الأولى من التعليم الأساسي:

في هذه المرحلة يبدأ الطفل بتصوير الحروف والكلمات، أي أنه يرسمها كصورة
وهي من أخطر المراحل التي يجب التنبه لها حيث أنها المرحلة الأساسية التي تعتمد عليها بعد ذلك في رسم الأشكال.

في هذه المرحلة يستمتع الطفل بالرسم والشخبطة أكثر من رسم الحروف وعليه ينظر الطفل إلى الحرف على أنه صورة، فيرسمها بحجم أكبر من المعدل الطبيعي
لأنه يريد أن يتكيف مع الصورة الذهنية الجديدة للحرف، حيث تعتبر هذه هي المرحلة الأولى في حياته للتعرف على الاتصال غير اللفظي وعليه فإنه يبدأ بتكبير صورة الرسمة.

ومن المعلوم أن حجم الخط له مدلولات عميقة في سن النضوج، أما في هذه المرحلة فيعتبر أمرا طبيعيا وذلك أن الخط الكبير في هذا السن هو ترجمة لنوعية جديدة للاتصال
لذا لا يرى الطفل بأسا بأن يجعلهذه الصورة كبيرة.

أما في المرحلة الثانية والثالثة عندما يبدأ الطفل يتعود على الحروف الأبجدية ويصل إلى درجة أكبر وأعمق من التوافق والقدرة على التحكم في حركة اليد
فحينها نستطيع ان نميز بعض الصفات التي بدأت تتشكل مع الحروف كل بحسب شكله وخاصة تلك التي لها علاقة بالعصبية أو الأنانية والذكاء والفطنة ....إلخ.

في سن التاسعة غالبا يبلغ الطفل مبلغا من التمكين في مسك القلم وتتكون لديه مهارات عالية تمكنه من التنقل على الصفحة بالكيفية التي يشاء،
وعليه فإن في هذه المرحلة يمكن ترجمة الخط والوقوف على ما يدور في خلد ومخ هذا الطفل كما هو الحال بالنسبة لخطوط الناضجين من الكبار.

وذلك أن في هذه المرحلة يستطيع الطفل أن يعبر عن ما يدور في مخه على الورق وبالشكل الذي مقتنع هو فيه،
فهو قد توقف كليا من رسم صور الأشكال التي تعلمها وبدأ يرسم بالشكل الذي هو يراه مناسبا،
وهنا نستطيع أن نعرف جوانب كثيرة من شخصية الطفل ومن أهمها الحالة النفسية والاجتماعية.

وعندما يبلغ الطفل العاشرة من عمره والحادية عشر، تبدأ الأشكال الدائرية أو المنحنية تسيطر على كتابته ويبدأ الضغط يبرز أكثر فأكثر ويبدأ برسم الأشكال بطريقة غير واعية بطريقته الخاصة التي تميزه عن غيره في الكتابة.

• عندما يبدأ الطفل بالشخبطة في كتاب معين أو دفتر معين لمادة معينة بدرجة ملفتة للنظر فإنها دلالات الملل وعدم التركيز أو عدم حب هذه المادة أو ربما عدم استيعاب هذه المادة.

• إذا بدأ الطفل بالرسم من يسار الصفحة ثم تدرج إلى اليمين فقد يكون مريضا أو فاقدا للحنان وبحاجة إلى عناية ورعاية.

• إذا كانت كتابة الطفل في رأس الصفحة دائما أو غالبا فقد يكون بحاجة إلى فحص نظره، فإن كان سليما فلابد من تغيير مكانه في الصف لأن هذه إشارات ضعف التحصيل العلمي.

• الأخطاء الإملائية في جميع الكلمات قد تكون مؤشرات خطرة تعني خلل وظيفي في المخ أو صعوبة في التعلم.

• شطب الكلمات أو تصحيحها بشكل ثقيل بحيث يتم خرق الورقة يعني إحباط في التعلم أو كراهية النفس.

• إذا كانت أحجام الحروف أكبر أو أصغر بدرجة متباينة من كتابات قرنائه في العمر فإن هذا فيه دلالة على أن هناك خلالا ما في العين أو ربما الأذن.

• كتابة كلمات متشابكة بشكل ثابت ومستمر قد تعني خلالا في العين أو مشاكل أسرية في البيت وقد تكون دلالات صعوبة في الكلام كالتأتأة مثلا.

• كثرة الأخطاء في الكتابة قد تكون سببها العصبية أو عسر القراءة، علما بأن عسر القراءة لدى البنين أكثر من البنات.

• رسم الوجوه القبيحة أو الأسلحة من قبل الطفل فيه دلالات الكره وكثرة الخلافات في البيئة التي يعيش فيها، لذا يجب دراسة حالة الطفل الاجتماعية لكي لا يؤثر سلبا على زملاءه في الدراسة.

• عدم القدرة على ضبط حجم الخط وميله وضغط القلم في سن العاشرة قد تعني عدم الاتزان الفكري والمشاعري لدى الطفل.

• رسم الوجوه التعيسة أو التي تدل على البكاء هو تعبير عن مشاعر الطفل الحقيقية في هذا الوقت.

• عندما يبدأ الطفل بكتابة اسمه ثم شطبه فيه دلالة عدم الراحة النفسية أو عدم حب الطفل لشخصه.

• عندما يبدأ الطفل برسم جسم الإنسان من غير أيادي أو أرجل يعني أنه لا يعرف كيف يتصرف أو ما هو مطلوب منه فعله.

• شطب الكلمات أو مسحها بطريقة ثقيلة وعدم الاهتمام بتسوية الهوامش لدى أطفال المرحلة الإعدادية قد تعني التمرد أو الخوف أو ربما شرب الدخان، خاصة لدى الأولاد.

• توسع حجم الأجزاء السفلية للحروف في السابعة وحتى العاشرة دلالات النشاط والحيوية.

• توسع حجم الأجزاء السفلية للحروف في سن المراهقة تعني حب التطلع للجنس الآخر.

نركــز هنا في هذا الموضوع على رسم الطفل لشكل الإنســان



وهنا بشكل العموم راح أذكر أبرز الأمور فالرسم :

رسم شخـــص ضخم للغــــاية:

عادة تدل الرسوم الضخمة لشكل الإنسان على العدوانية


والأطفال سيئي التوافق يميلون إلى رسم شكل إنساني مبالغ فيه


رسم شخص ضئيــل للغـــاية:


عادة يقال عن الرسوم الضئيلة لشكل الإنسان أنها تدل على مشاعر النقص وعدم الكفاءة وانخفاض تقدير الذات والقلق والجبن والخجل والانقباض والميول الاكتئابية والاعتمادية ...


والطفل الانطوائي يرسم الشكل الإنساني صغير جدا وغالبا ما يهمل ملامح الوجه وتفاصيله


الــــرأس:


إذا بالغ الطفل في تكبير حجم الرأس فهذا يدل على تضخم الأنا لديه


أما الأطفال المتوافقين نفسيا فانهم يرسمون الرأس بشكل
ملائم للجســم..


الفــــم:


الأطفال كثيري الحديث أو العدوانيين يرسمون فم كبير جدا بأسنان ذات حجم كبير كما لو كانوا على استعداد دائم للقطع والالتهام


والأطفال المتوافقين نفسيا يميلون غالبا إلى رسم حجم الفم مناسبا
بالنسبة للجسم..


العيـــــون:


الأطفال المضطربين الذين يشعرون بأنهم مراقبون أو متحكم فيهم كثيرا مايرسمون عيونا كبيــــره ذات نظره متشككه نافذه

اما الذين يميلون الى رسم العين على شكل دوائر صغيره فهذا يدل على الاعتماديه وضحالة الانفعال ،،،
وكذلك يكون حذف الطفل لعيون الشكل الإنساني دليلاً على عدم الرغبه في الاختلاط بالآخريــــن..


الأنـــــف :


بطبيعة الحال الأطفال المتوافقين ذاتيا يرسمون الأنف مناسبا للجسم والتأكيد على فتحتي الأنف وتكبيرها يدل على العــدوان



العنـــق :

الطفل الذي يرسم عنق مبالغ في الطول يعني انه هناك مصاعب في الوصول إلى تحقيق رغباته المطلوب إشباعها ومن الأطفال

الذين يعانون كذلك من يقوم بحذف العنق نهائيا..


الأيـــــدي:

تدل الأيدي الممتدة للخارج على رغبة في الاتصال بالبيئة أو الأشخاص الآخرين أو رغبه في المساعدة والتفاعل..
فالأيدي الكبيرة توجد في رسومات الأطفال الذين يسرقون والأيدي الصغيرة تدل على المشاعر المرتبطه
بعدم الأمن وقلة الحيلة...

كذلك الطفل العاجز والمنطوي ربما ينسى أن يرسم الأيدي باستمرار ..