النقطة الرابعه ..استجمعي قواك وكوني أيجابيه نحو الاستقلال الذاتي
وذلك
بكثرة الحمد والثناء على الله ومن ثم تدوين اهدافك ونقاط النجاح في حياتك..
سجليها وادعميها بالذكر للمثال لا للرياء
فغالبا الأمثلة الحية والمواقف القوية أقرب للقبول والأقتداء من تلك المواقف المخفية والتي لانعلم عنها
تكلمي عن موقف حصل معك..
دوني نقاط الخلل ونقاط الانتصار...
برهني لمن يستمعون اليك
لمن يريدون منك
أنك بالفعل نجحت وها أنت امامهم تمثلين دور المستقلة ذاتيا حقيقة وليس مجرد كلام
روحك مرحك....لديك اهتمامك الخاص بنفسك..
لديك عدة مجالات للعطاء...تجيدين التعامل مع الظروف..لديك قدما راسخة في المجتمع
أنت لاتحتاجين الى القوة البدنية كي تكوني مستقلة ذاتيا!!!!!!
فلديك أسس قوية..منهجك واضح...لم يترك صغيرة ولا كبيرة الا أحصاها....الا وهو الكتاب
والرجوع للسنة يعني مزيدا من الوعي والادراك والاستقلال الحقيقي
قرأت ذات مره في مجالات عدة لتعزيز الاستقلال في المرأه الغربيه
تقول أحدى الكاتبات تعلمي فن الكارتيه للدفاع عن نفسك ولتكوني مستقله ذاتيا...
ونحن نقول...
لايوجد لديهم تحصين من الكتاب والسنة
لايوجد لديهم احتواء اسري..ولا رجل ..يدافع عنها ويغار عليها ويعيش لأجلها لأنه المسؤول عنها
فتعترف الغربية الغير مسلمه بان هذا شئ يميز المسلمين عنهم...

lawsi
•

lawsi
•
النقطة الخامسة..المرأه المستقلة ذاتيا أكثر وضوحا أكثر استمتاعا وامتاعا لماحولها
المرأه المستقله ذاتيا أكثر وضوح من تلك التي تعاني زعزعة وتفتقر للأستقلال فعلا
فالتعبير عن مشاعرها أمر غير متعب ابدا
تجيد التصريح عن غضبها أذا غضبت..
بينما تملأ البيت سعادة وتنشرها على من حولها أن كانت سعيده
لايوجد لديها غموض لمجرد اثارة الفضول؟؟
ولايوجد لديها مداراه لمجرد أنها قويه كصورة بينما هشه من الداخل
تجيد التصريح لأنها تؤمن بأن القوة تكمن في الراحة من الضغوط والمجاملات الوهميه..والتدليس على نفسها بما ليس فيها؟؟؟
عبري أن غضبت..
فعائشة رضي الله عنها كانت تعبر وذكرت ذلك سابقا في حديثها عن غضبها من الرسول
عن عائشة : : ( أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يقول لها : إني أعرف غضبك إذا غضبت و رضاك إذا رضيت ، قالت : و كيف تعرف ذلك يا رسول الله ؟ قال : إذا غضبت يا محمد و إذا رضيت قلت يا رسول الله .).
رضي الله عنك وأرضاك يا أم المؤمنين...
ما أعظم وضوحها واعتزازاها بنفسها..وما اعظم حب رسول الله لها عليه الصلاة والسلام
اعلني عن حبك لمن تحبين..تجرأي وقولي أحبك..
لابأس من معانقة ابنك الشاب المراهق..فذلك يعزز ثقته بنفسه ويشعرك بمدى قوتك
لابأس بتقبيل فتاتك بين الحين والاخر على وجهها..فهذا يعني أنك كأم تجيدين التعبير كأنثى
لابأس بأن تعانقي زوجك امام ابناءك لتشعريه بأنكم أسرة قوية متماسكه؟؟
تحرري من العادات الباليه..ونقاط الحياء الغير جيده..فمن هم هؤلاء..؟؟
ومن أي منهج انت تقتبسين ذلك؟
فرسول الله قبل عائشة قبل الذهااب الى الصلاة...وعانق صحبه...وجالس ابنته وووووووو
أن استطعت التحرر من هذه القيود دون النظر والالتفات لما سيحدثونه من جلبه فأني اجزم بانك تخطيت شوطا كبيرا نحو الاستقلال الذاتي الممتع
المرأه المستقله ذاتيا أكثر وضوح من تلك التي تعاني زعزعة وتفتقر للأستقلال فعلا
فالتعبير عن مشاعرها أمر غير متعب ابدا
تجيد التصريح عن غضبها أذا غضبت..
بينما تملأ البيت سعادة وتنشرها على من حولها أن كانت سعيده
لايوجد لديها غموض لمجرد اثارة الفضول؟؟
ولايوجد لديها مداراه لمجرد أنها قويه كصورة بينما هشه من الداخل
تجيد التصريح لأنها تؤمن بأن القوة تكمن في الراحة من الضغوط والمجاملات الوهميه..والتدليس على نفسها بما ليس فيها؟؟؟
عبري أن غضبت..
فعائشة رضي الله عنها كانت تعبر وذكرت ذلك سابقا في حديثها عن غضبها من الرسول
عن عائشة : : ( أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يقول لها : إني أعرف غضبك إذا غضبت و رضاك إذا رضيت ، قالت : و كيف تعرف ذلك يا رسول الله ؟ قال : إذا غضبت يا محمد و إذا رضيت قلت يا رسول الله .).
رضي الله عنك وأرضاك يا أم المؤمنين...
ما أعظم وضوحها واعتزازاها بنفسها..وما اعظم حب رسول الله لها عليه الصلاة والسلام
اعلني عن حبك لمن تحبين..تجرأي وقولي أحبك..
لابأس من معانقة ابنك الشاب المراهق..فذلك يعزز ثقته بنفسه ويشعرك بمدى قوتك
لابأس بتقبيل فتاتك بين الحين والاخر على وجهها..فهذا يعني أنك كأم تجيدين التعبير كأنثى
لابأس بأن تعانقي زوجك امام ابناءك لتشعريه بأنكم أسرة قوية متماسكه؟؟
تحرري من العادات الباليه..ونقاط الحياء الغير جيده..فمن هم هؤلاء..؟؟
ومن أي منهج انت تقتبسين ذلك؟
فرسول الله قبل عائشة قبل الذهااب الى الصلاة...وعانق صحبه...وجالس ابنته وووووووو
أن استطعت التحرر من هذه القيود دون النظر والالتفات لما سيحدثونه من جلبه فأني اجزم بانك تخطيت شوطا كبيرا نحو الاستقلال الذاتي الممتع

lawsi
•
أيجابيات الأستقلال.....
أولا...الاعتداد بالنفس والرضى عنها..تحت منهج سوي...وهو كتاب الله وسنة نبيه...
فأن أكون مستقله ذاتيا..لي كياني الخاص..ولدي طوحي الخاصة وأهدافي العظيمه...فهذا شئ عظيم
والأعظم الحصول على ذلك...بل والأعظم من ذلك كله..أننا لم نرجع لا لذاك ولا لذلك أنما لكتاب الله وسنة نبيه..
ثانيا..العطاء بلا حدود...
وغالبا ما نجد الشخصية المستقله أكثر انتاجا وعطاء وبروح متفانيه....تعي مالها وما عليها...
بل نجدها أكثر وعيا لمعنى العطاء...فلا نجدها تتوقع في صدفتها لوحدها..بل تنثر نور لؤلؤتها لجميع من حولها..
ثالثا...لها تأثير ايجابي على من حولها..
فحتما بتصرفاتها وعطائها والأهم شخصيتها الظاهره للعيان..تزرع الثقه
والقوة وتجبر من حولها للأنصياع لها سواء بشكل مباشر وغير مباشر
رابعا..المستقله ذاتيا يكون لديها المزيد من الوقت لنفسها ولغيرها..لأنها مهيأه نفسها لذلك..
فتجد لها وقت لخصوصيتها وقت لمن حولها...تفكر بثقة...
وتعي معنى الوقت أكثر بكثير من تلك التي تتخبط في حياتها...
خامسا..لا يوجد حدود لطموحها وأهدافها....
فهي تبعا لأستقرارها وانجازاتها ..واستقلاليتها ..تجيد الانتهاء من هدف والعمل على الاخر
بل احيانا تجيد العمل على كذا هدف في وقت واحد وبدون أي ضغوط سواء كانت داخلية أو خارجيه
سادسا .. الكسب الذاتي للصفة
فهي لديها قدرات عجيبة في التحفيز سواء كان بطريقة عملية او لفظية....
لديها حس ايجابي وقدرة على الأكتساب من خلال ما تزرعه وتعطيه لغيرها
فحينما تساهم المرأه في مساعدة الغير وتحفيزه نحو الأقدام في عمل ما فهي تكتسب هذا الأمر تلقائيا
وحتى وان كانت لاتملكه في الأساس
سابعا...نستطيع ان نقول ان كل امرأه مستقله تحت ضوء كتاب الله وسنة نبيه..أكثر قوة وصلابة
لحماية ابناءها..وطلابها..واخوتها..بل اعتقد انها ستكون ذات بصمة لايستهان بها...كمربية تستحق ان تكون أم وأخت وزوجة وابنه..ومعلمة......
فهي قوية بالفعل يعتمد عليها غالبا....
والمهم ان نعلم جميعا ان التوفيق من الله عزوجل....
سائلينه سبحانه أن يجعل حروفنا شاهدة لنا لاعلينا..
اللهم واجعلها صدقة جارية عنا وعن والدينا وعن جميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والآموات
أولا...الاعتداد بالنفس والرضى عنها..تحت منهج سوي...وهو كتاب الله وسنة نبيه...
فأن أكون مستقله ذاتيا..لي كياني الخاص..ولدي طوحي الخاصة وأهدافي العظيمه...فهذا شئ عظيم
والأعظم الحصول على ذلك...بل والأعظم من ذلك كله..أننا لم نرجع لا لذاك ولا لذلك أنما لكتاب الله وسنة نبيه..
ثانيا..العطاء بلا حدود...
وغالبا ما نجد الشخصية المستقله أكثر انتاجا وعطاء وبروح متفانيه....تعي مالها وما عليها...
بل نجدها أكثر وعيا لمعنى العطاء...فلا نجدها تتوقع في صدفتها لوحدها..بل تنثر نور لؤلؤتها لجميع من حولها..
ثالثا...لها تأثير ايجابي على من حولها..
فحتما بتصرفاتها وعطائها والأهم شخصيتها الظاهره للعيان..تزرع الثقه
والقوة وتجبر من حولها للأنصياع لها سواء بشكل مباشر وغير مباشر
رابعا..المستقله ذاتيا يكون لديها المزيد من الوقت لنفسها ولغيرها..لأنها مهيأه نفسها لذلك..
فتجد لها وقت لخصوصيتها وقت لمن حولها...تفكر بثقة...
وتعي معنى الوقت أكثر بكثير من تلك التي تتخبط في حياتها...
خامسا..لا يوجد حدود لطموحها وأهدافها....
فهي تبعا لأستقرارها وانجازاتها ..واستقلاليتها ..تجيد الانتهاء من هدف والعمل على الاخر
بل احيانا تجيد العمل على كذا هدف في وقت واحد وبدون أي ضغوط سواء كانت داخلية أو خارجيه
سادسا .. الكسب الذاتي للصفة
فهي لديها قدرات عجيبة في التحفيز سواء كان بطريقة عملية او لفظية....
لديها حس ايجابي وقدرة على الأكتساب من خلال ما تزرعه وتعطيه لغيرها
فحينما تساهم المرأه في مساعدة الغير وتحفيزه نحو الأقدام في عمل ما فهي تكتسب هذا الأمر تلقائيا
وحتى وان كانت لاتملكه في الأساس
سابعا...نستطيع ان نقول ان كل امرأه مستقله تحت ضوء كتاب الله وسنة نبيه..أكثر قوة وصلابة
لحماية ابناءها..وطلابها..واخوتها..بل اعتقد انها ستكون ذات بصمة لايستهان بها...كمربية تستحق ان تكون أم وأخت وزوجة وابنه..ومعلمة......
فهي قوية بالفعل يعتمد عليها غالبا....
والمهم ان نعلم جميعا ان التوفيق من الله عزوجل....
سائلينه سبحانه أن يجعل حروفنا شاهدة لنا لاعلينا..
اللهم واجعلها صدقة جارية عنا وعن والدينا وعن جميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والآموات

الصفحة الأخيرة
وبالتالي ستضيفين عناصر القوة لذاتك دون أي مؤثرات خارجيه
الصدق مع النفس لن يكون الا بعد الصدق مع الله في الرجوع اليه والانابة اليه وسؤاله دوما رضاه والجنه
كوني أكثر التزاما بالمواعيد والمواثيق
لتكوني أكثر صلابه في مواجة التحديات
لا بأس بوجود مذكرة خاص لتدوين المواعيد...وتحديد الأولويات ...
والحرص بشده على الوفاء بالعهود والمواثيق
فذلك من شأنه ان يعزز ثقة الناس بك وبالتالي نعترف بأنك بالفعل قوية مستقله تجيدين الوفاء والألتزام حقا
كوني اكثر تنظيما في حياتك
لتكوني أكثر صلابه لتقبل أي ضغوط اخرى مفاجئة....
حينما يكون لك جدولك الخاص بالتنظيم ولديك جدولك الخاص بيومك ...لن تكوني مرتعا في جداول الاخرين ولن تكوني اختيارا موفقا لتفريغ الشحنات او لتنفيس اللاهيين
لكل شئ حدود حتى مع نفسك.....وكونك أكثر تنظيما فأنك ادعى لأحترام الاخرين ..وادعى لأن تكوني محل ثقه واجدر بأن تكوني بالفعل مستقلة ذاتيا
فلديك حياتك المستقله وحتما ستكونين اكثر تقبل للضغوط الخارجيه التي احيانا تأتينا بحكمة من الله عزوجل.......
هل لديك قصــور من ذلك الجــــانب ؟؟
لابأس بالأعتراف...والأهتمام بتطوير هذا الجانب...
ببعض القراءة..فهناك كتب عديده تهتم بهذا الجانب ...
الاستعانه بمن هم أكثر تنظيما واكثر دقه كمرشدين
تتبعي أثر هؤلاء وحاولي أن تتعلمي منهم....ولاتحتقري ايا كان..او حتى مكانا ما؟؟