lawsi
lawsi
لا أدري لم التبست علي هذه النقطة وقرأتها كثيرا .. ربما لأنك ذكرت كلمة ( موهبة ) فطرأ في ذهني ( هواية ) بينما مثال ( الاستماع والالقاء ) يدلل على انها مهارة من مهارات التواصل التي نمتلكها جميعا بنسب متفاوتة .. وأحيانا بتفاوت لنفس الشخص في مواقف مختلفة تبعا لعوامل عدة .. وبالتالي نستطيع تطويرها بل من المهم .. وليست كالهواية مختارة أظن ان هاتين المهارتين تسيران بشكل متواز ترتبطان حتما بعلاقة مطردة ؟؟ ولا يوجد متحدث رائع جدا هو مستمع سيء جدا .. ربما تختلف النسبة أي ان يكون شخص متفوق في مهارة عن اخرى لكن ان يمتلك إحداهما ويفتقد الأخرى فلا أوافق تماما كما ان الكاتب الجيد هو حتما قارئ جيد .. وربما ذلك ما قصدتِــــه من التواصل ( الاستماع والالقاء ) بالقلم ما أعتقده في هذه النقطة : 1. أن مهارة الاستماع أصعب كثيرا من مهارة التحدث لأنه خلال الحديث نكون نحن محط الانظار .. وتكون الفترة مريحة جدا بالنسبة لنا لأننا نتحدث عما يهمنا تماما أما الاستماع ففيها تقديم للغير .. وانتباه لموضوع قد لا يعنينا مباشرة ونتفاعل معه 2. التواصل بالقلم هو أصعب بمرات عنه باللسان والأذن لأننا نفتقد ما يرتبط بعملية التواصل من لغات اخرى ( الجسد والعاطفة ) لذا يحتاج المتحدث بالقلم ان يتحدث بحروف ناطقة حية .. ولا بد ان يتحلى المستمع للقلم بالقدرة على تجاوز الحروف الصماء الى ما وراءها 3. معلومة جميلة سمعتها من قبل أن قدرتنا على الاستماع هي ثلاثة أضعاف القدرة على الحديث فلو تكلم شخص أمامنا 1000 كلمة مثلا فإن لنا القدرة على الاستماع لأكثر من 3000 كلمة وهذه الفجوة بين المهارتين هي التي تميز المستمع الجيد من السيء وكيف يدير هذه الفترة 4. الاستماع الجيد بالأذن أو للقلم هو وسيلة من وسائل المعرفة .. لذا فأنا لا اوافق على كون المستمع الجيد دائما ( حمّــــال أسية ) للآخرين او مسكين وكاتم في نفسه . 5. المستمع الجيد قد يفهم ما لم يستطع أن يعبر عنه متحدث سيء !!! فقط بحسن استماعه وتفهمه 6. ماالأمور التي يطورها الاستماع الجيد في نفسي ؟؟ الجرأة والثقة : من خلال التواصل المباشر مع المتحدث والاقتراب منه والنظر اليه الصبر : من خلال عدم المقاطعة مثلا او اعطاء الرأي قبل انتهاء الحديث التركيز : تزيد قدرتي على التركيز لأني قد استمع لموضوع غير مهم ولا يعنيني أبدا ولكن استطيع بالاستماع الجيد ان احصر ذهني في هذا الموضوع الموضوعية : عندما استطيع التفاعل مع موضوع معين لشخص معين بغض النظر عن رأيي فيه مسبقا . فلا آخذ الا ما يهم في هذا الموضوع فقط وبالتأكيد هناك فوائد أخرى غابت عني حاليا .. تحدثت قصرا عن الاستماع لأني كما ذكرت أؤمن بأن الاستماع الجيد هو الطريق الأقصر لحديث جيد وسؤالي : إذا كرر المتحدث الكلام عن نفس النقطة .. هل علي كمستمعة جيدة أن أقاطعه على أساس أنني أحطت بالموضوع ؟؟ اختصارا للوقت .. قد يكون لدى المتحدث شيء جديد ؟؟ خطر ببالي عملية التحقيق مع المتهم .. كيف أن المحقق يستمع الى اقواله مرة واثنتين وربما عشرة في سبيل ان يجد شيء جديد .. استمتعت كثيرا بهذه الجزئية وبإذن الله سأبدأ بتدريب نفسي عليها لأني لا أزعم أبدا أنني مستمعة جيدة جزيت خيرا .. وغفر الله لوالديك
لا أدري لم التبست علي هذه النقطة وقرأتها كثيرا .. ربما لأنك ذكرت كلمة ( موهبة ) فطرأ في ذهني (...
بل مستمعه رائعه وقارئة جيدة بمعنى الكلمة تبارك الله
فلقد اثرت فضولي نحو كلمة موهبة
كيف لي ان اكتبها وان اؤمن بأني اقصد المهارة في كلامي وفي مقصدي
فوجدت اني كتبتها فعلا في السطر الثالث وانا متأكدة بأني كتبتها سهوا
هذا
وما ذكرت من نقاط فهي رائعه ومكمله بقوة لدورتنا
ومن حقك علينا ان نجيبك على تساؤلك


وسؤالي :
إذا كرر المتحدث الكلام عن نفس النقطة .. هل علي كمستمعة جيدة أن أقاطعه
على أساس أنني أحطت بالموضوع ؟؟ اختصارا للوقت .. قد يكون لدى المتحدث شيء
جديد ؟؟

هناك طرق قد يجيدها المستمع الجيد لتحفيز المتحدث لأن يعطي مالديه
وفي نفس الوقت نوحي اليه بأننا احطنا بما لديه
فالأيماء بالرأس اسلوب قوي في الاهتمام بمايقوله المتحدث والتأكيد على ما يقوله
التجاوب بكلمات ايجابية مختصرة
استمر اني افهمك
رائع
احسنت
اني افهم ما تقول حقا
اشكرك كثيرا
وغيرها من الكلمات التي تعطي المتحدث انطباع جيد عن نفسه وعن مستمعينه
والاهم من ذلك انهاء الاستماع بالدعاء والشكر
وان كانا كليهما يستحقان الشكر
lawsi
lawsi
lawsi lawsi :
بل مستمعه رائعه وقارئة جيدة بمعنى الكلمة تبارك الله فلقد اثرت فضولي نحو كلمة موهبة كيف لي ان اكتبها وان اؤمن بأني اقصد المهارة في كلامي وفي مقصدي فوجدت اني كتبتها فعلا في السطر الثالث وانا متأكدة بأني كتبتها سهوا هذا وما ذكرت من نقاط فهي رائعه ومكمله بقوة لدورتنا ومن حقك علينا ان نجيبك على تساؤلك وسؤالي : إذا كرر المتحدث الكلام عن نفس النقطة .. هل علي كمستمعة جيدة أن أقاطعه على أساس أنني أحطت بالموضوع ؟؟ اختصارا للوقت .. قد يكون لدى المتحدث شيء جديد ؟؟ هناك طرق قد يجيدها المستمع الجيد لتحفيز المتحدث لأن يعطي مالديه وفي نفس الوقت نوحي اليه بأننا احطنا بما لديه فالأيماء بالرأس اسلوب قوي في الاهتمام بمايقوله المتحدث والتأكيد على ما يقوله التجاوب بكلمات ايجابية مختصرة استمر اني افهمك رائع احسنت اني افهم ما تقول حقا اشكرك كثيرا وغيرها من الكلمات التي تعطي المتحدث انطباع جيد عن نفسه وعن مستمعينه والاهم من ذلك انهاء الاستماع بالدعاء والشكر وان كانا كليهما يستحقان الشكر
بل مستمعه رائعه وقارئة جيدة بمعنى الكلمة تبارك الله فلقد اثرت فضولي نحو كلمة موهبة كيف لي ان...
رائعه يا موج فلقد افدت بأمور مهمه وجيده بارك الله فيك
ولكم احب هذه الخصلة الرائعه التي اراها في كثير من عضواتنا
حيث الاهتمام بردود بعضنا بل افادة بعضنا
ولقد التمستها سابقا وبقوة واليوم التمسها ثانية ولله الحمد

ولقد اظهرت جانبا رائعا من حسن الاستماع لاراء غيرك والافادة والاستفاده منهم ولهم
من خلال متابعتك الجيده وبصدق
احييك وبقوة موج


من الجميل ان تجيدي فن الالقاء
ومن الرائع ان تبحثي عن تطوير لمهارة الالقاء
اولا لن يكون هذا المحور قويا وفعالا الا اذا ارتبط بالمحور الاول دوهو الرجوع للكتاب والسنة وكما ذكرت سمائي سلوتي
لا حياء في الدين ومن منطلق ذلك اؤكد انك ستجيدين القاء الفاة والجهر بالحق

ثانيا ابدئي بتدريب نفسك عمليا وذلك بالتحدث لذويك والمقربين منك
ابدئي بأطفالك اخوتك ان كنت مازلت عزباء
زوجك ابيك امك
تاحفظي فائدة او استمعي لفائدة والقيها على مسامع المقربين شيئا فشيئا وسترين

ثالثا استخدمي المرآه فهي وسيله رائعه لأجتدة الحديث وبصوت مرتفع
القي امام مراتي فائدة كلمات منمقه
ويكفي ان تسمعي لنفسك وان تفهمي مدى قوتك من خلال مراتك

رابعا الامر موجود اصلا بداخلك لكن قد يحتاج منك قوة لاخراجه وتنميته لذا يكفينا ان نعلم بأن لطينا مهارات تستحق الظهور

خامسا تابعيني وسأعطيك ايضا نقاط داعمه ولا تترددي في السؤال فأنك ان تحدثت بقلمك
ستجيدين مع الوقت التحدث بلسانك وبلغة فقيهه بأذن الله
lawsi
lawsi
فائـــــدة في فن الاستماع

الاستماع لا يعني درووس  صعبة المنال
بل يعني الانتباه بصدق لكل كلمة يقولها الطرف الاخر
والبحث بجدية عن كل شخص ذو حكمة للأستماع له
بل يجب ان لا تمر شاردة ولا وارده الا ونجيد الاستماع اليها بوعي والخروج منها بفائدة ايا كانت

ما زلت احاول ان استمع واتعلم وافيدكم ببعض ما خرجت به

سمعت لأمرأة وزوجة ثانية  غريبة عن اهلها امية  
تقول
لاتحتاج المرأه من زوجها سوى الكلمة الطيبه والتقدير
هذا كان درس كبير لا انساه لها ابدا 
فهمت منها لماذا بعض النساء تعيش على كلام معسول وشخص يداري احتياجها دون ان يعي بحاجتها الماديه ومع ذلك ترى السعادة بأكملها
بينما من يغدق عليها بالمال وينهرها بالكلام وان كان ظاهرها جيد الا انها تظل متذمرة وكئيبه
المرأه فعلا تحتاج الدعم والتقدير
فشكرا لتلك المرأه الرائعه


وذات مرة اعجبتني لقطة في مسلسل كرتوني لفتاه تبحث عن مجرم
فقالت
اذا كان في قلب الانسان ادنى شك فهو سيحول كل من يراه امامه مجرما

فأصبحت ترن كلماتها في رأسي حينما يراودني الشك سواء كان ايجابي ام سلبي
اراها فائدة جيده جدا

وحينما بدأنا ندرس مشروع دراسة احمد بعد تخرجه من الثانوية وتذبذبه كل يوم في قرار
تبسمت بقوة حينما رأيت لقطة في فيلم كرتوني
تقول فيه الام لزوجها
ان ابني في سن لا يؤهله لأتخاذ قراراته ( لأنه ساعة يقرر يكون طبيب بيطري وساعة يريد ان يكون صياد يحمي البيئة ) فليس كونه تخرج من الثانوية وذا الثمانية عشر عاما يؤهله لأن يقرر ويعاني ونحن موجودين معه وقد نساعده

حتى الاطفال لهم صولات وجولات في البلاغه والحكمة

تذكروا معي ستجدون ان هناك كلمات اجدتم الاستماع لها فأفادتكم
و
هذا ما اسعى له من خلال فن الاستماع 
خلوود العتيبي
إضافه بسيطه لما سبق


فسر علماء اللغه حاسة السمع الى أربع درجات من خلال دراستهم للقران الكريم وليس ابلغ منه كتاب فكان مما خرجوا به :

للسمع اربع درجات : السمع ..الاستماع ..الاصغاء ..الانصات

ف"السمع" حاسة التقاط الصوت عفويا بدون قصد المستمع (مثل سماعك صوت موسيقى تنبعث من السيارة بقربك).
أما "الاستماع" ففعل يقصد منه استراق السمع وتمييزه جيدا (كأن تفتح نافذة سيارتك كي تستمع للموسيقى السابقة).
وفي حال أعجبك الصوت ستدخل مرحلة "الإصغاء" حيث التركيز وتفاعل القلب والمشاعر..
أما "الإنصات" فشرط للإصغاء الجيد يتطلب إلغاء الضوضاء وإسكات بقية الأصوات (كأن تطلب من الأطفال السكوت
حتى تستمع بشكل أفضل)!
وهذه الحالات الأربع فرق بينها القرآن بطريقة بليغة ودقيقة ومناسبة للموقف... فحالة السمع العفوي
مثالها (وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه)
وحالة الاستماع بقصد (وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن يستمعون القرآن)
أما الإصغاء التام فمثاله (وإن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما)
أما طلب الصمت بغرض الاستماع والإصغاء فمثاله (وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون)!
وإذا تأملت هذه الحالات الأربع تجد أن "السمع" هو الحالة العفوية الوحيدة بينها كون ذبذبات الصوت تدخل أذنك
بلا استئذان وتهز طبلتك بلا مقدمات.. أما الحالات الثلاث المتبقية فأفعال إرادية مقصودة يمكن التحكم بها
أو كسر ترتيبها (بإغلاق نافذة السيارة مثلا)..


وهكذا يتبين لنا أن اعلى درجات السمع هي الانصات وهي الدرجه التي يجب أن نصل إليها اولا قبل أن نستطيع ألالقاء فحينما نتمكن من اتقانها وننصت بعقل بعد سماع بالاذن سيسهل علينا بعدها تحريك اللسان بالقول والالقاء فلدينا ما نقوله بشكل جيد هذا لأن ما سنقوله ليس مجرد كلمات مسموعه بل هي كلمات خالجت العقل وخالطت الفكر وأصبحت قادره على الخروج تلقائيا حينما نطلق للسان العنان دون خوفا او قلق او تردد .
عندما نستمع بإنصات سنسمع مالم يقال وسوف يتعدى سمعنا حدود النقطه التي توقف عندها المتحدث .

الانصات يجعلنا نحلل وندرك ونعي ونستوعب ونستنتج ونتخيل ونتأمل

الانصات يجعلنا نخرج من الجمله بألف جمله ومن المعلومه بألف معلومه ومن المقال بألف مقال

من مهارة الانصات اختزن عقلي كلمات وجمل اجدها تسعفني حينما احتاج إليها ...تماما كما يختزن المرء المال لينقذه عند الحاجه اليه ....فالجمل والحكم والامثال والمعلومات كنز لمن اراد الغنى العقلي والفكري .

ماكتب بالأحمر منقول للفائده


صيدلانية سنفورة
السلام عليكم ورحمة الله

بداية جزيل الشكر أقدمه لأختي موج على إفادتها ولك أم أحمد على ردك على الاستفسار
فجزاكما الله خيرا
أما انتباهي لكلمة موهبة فأنا اعتبرها حقيقة من سلبياتي في التفكير التي لم أجد لها حلا
ولازمتني في حياتي .. فعلى مقاعد الدراسة كنت قادرة على حل أسئلة قد تكون صعبة جدا
أما السهلة جدا فأتوقف عندها كثيرا .. ودائما أجد كلمة أو كلمات ذكرت سهوا أو دون أهمية
تحرف تفكيري 180 درجة .. فأعالج الأمر من زاوية ( وين دانك ياجحا ) !!
فجزاك الله عنا خير الجزاء


أحببت كثيرا الفائدة التي ذكرتها في الاستماع لأنها خرجت بنا من عملية فسيولوجية
إلى عملية عقلية تماما وهي ( التأمل والتفكر ) وهو ما جعلني أستطيع تفسير جملة ذكرتها
أن (الاستماع له ارتباط وثيق بالنقطة الأولى )
فلا أفضل ولا أجل من الاستماع لكلام الحكيم الخبير ..
يقول الشيخ المغامسي فيما معناه أن الانسان يعيش في المتوسط 60-70 سنة
ويقرأ القران دائما أو نادرا .. فلا يمـــــــــــله ولا يوجد أي كتاب في العالم
يستطيع الانسان أن يعيد قراءته مرات ومرات دون أن يمل الا القران
وفي ذلك اثبات انه كلام الله .. لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
ولذلك أجد نفسي كثيرا أقرأ آية وكأني أقرأها أول مرة وقد أكون حفظتها
لكني لم أنصت لها حد التأمل والتأثير إلا بعد مرات ومرات
فالله يرزقنا وإياكن تدبر كتابه والعمل به

***فائدة بيانية في القران (( إن رحمت الله قريب من المحسنين ))
يقول الدكتور فاضل السامرائي عن كلمة ( قريب ) وأنها جاءت مذكرة في حين أن رحمة مؤنث أمران :
1. أن غير العاقل يجوز وصفه بالمذكر أو المؤنث
2. وهو الأهم أنها دلالة على أن الله جل جلاله هو القريب من المحسنين وليست فقط الرحمة
وفي ذلك شعور أكبر بمعية الله ترتاح له النفس
فوالله إن الاية أصبحت تستوقفني وتشدني أكثر بكثير عن السابق

الأمر الثاني :
أحببت أمثلتك لأنها جاءت من أشياء بسيطة الاطفال والكرتون ( لا تفهموها غلط ^_^ )
لأن العادة جرت ان يهرع الانسان لمن هو فوقه يستمع إليه ليفيد من حكمته وعلمه
أما من هم دوننا فنستصغرهم .. ولا نتوقع خيرا منهم .. في حين أنني كثيرا ما أتوقف عند كلمات
يقولها أطفالي لم أفكر بها من قبل أبدا .. صدق من قال (( يجعل سره - وحكمته - في أضعف خلقه ))
بل إن بعض الناس لا يتكبر أن يستمع ( بقلبه وعقله ) لحيوان أو حتى جماد



وأخيرا بالأمس أجريت اختبارا لمهارة الاستماع عندي وترددت في اضافته
لكن يبدو أن إضافة أختي خلود شجعتني ..

http://www.maharty.com/tst.aspx?id=20

فجزاكن الله خيرا جميعا