lawsi
lawsi
؛ صيدلانيه سنفورة و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .. أسعدتني و الله مداختلك حول ما طرحت .. صدقتي لا نريد أن نؤصل فكرة الخوف من الناس في النفوس بل نؤصل فكرة الخوف من رب الناس في النفوس .. أدعوا إلى الإجتماعيه .. بحدود بشرط أن لا تصل حد السذاجه .. و الكتمان أمر محمود .. " أستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان " و لا بأس من إستشارة ذوي المعرفـه و أهل الصلاح و الرأي السديد .. " ما خاب من أستخار و لا ندم من أستشار .." فخير الأمور الوسط .. أصبت الهدف أردت أن أدعوا إلى التحصين كدرع الوقاية من العين مع القضاء على الوساوس في الوقت ذاته .. مرحلة الطفوله هي السن الذهبيه للحفظ لذا بدأت بتعليمهم الأذكار .. مرحلة الشباب : بدأت المدارك تتسع لذا لابد من تعزيز حسن الظن بالله و التوكل عليه و التوعيه في الوقت ذاته .. حسن الظن بالله و التوكل عليه <~~~ أصل التحصين بالأذكار الشرعيه <~~~ سبب للقضاء ع الوساوس .. أما مرحلة الشيخوخه : بحكم إعتياد المرء ع التوكل + التحصين سيصبح أسلوب حياة .. يخطيء الكثير ممن يجعل العين هي الشماعة الوحيده التي نلقي عليها ما يحدث له فلابد من اليقين التام بأن ما يصيبنا من مرض و الطلاق و نقص الأموال و خلافها نعمه و إن كانت في ظاهرها نقمه .. إلا إنها رحمة تزيد من رصيد حسناتنا .. صاحبتنا السابقه ما شاء الله و لا قوة إلا بالله لها باع كبير في كثير من العلوم و المعارف .. رغم إنها لم تحصل على الشهادة الجامعيه .. لكنه توفيق من رب العالمين لها .. عندما أصيبت بالمرض نصحتها إحدى الأخوات بالرقيه الشرعيه فلم تعرها إهتمام شهراً و ربما تزيد فلجأت لأخذ الأثر ممن تشك بهن .. و الذي رفع السماء بلا عمد شفيت تماماً من المرض .. لكنها مع هذا كله لم تتعظ .. " اللهم إني أستودعك نفسي و أهلي و والدي و أخواني و أخواتي و من أحبني فيك و من أحببت فيك و من أوصاني فيك بالدعاء فأحفظهم بحفظك فأنت الذي لا تضيع ودائعه " ؛
؛ صيدلانيه سنفورة و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .. أسعدتني و الله مداختلك حول ما طرحت .....
كلام عجيب من أنثى ايجابية مؤمنه بان ما عند الله خير وأعظم
أحببت نقاطك الأيجابية...
واتمنى ان تسمعها الزوجة الأولى والتي قد تزوج زوجها او مقبل بشكل جدي؟؟
ولكن لستُ مع الأيحاء بها على الدوام طالما لم يفكر الزوج او مستد حاليا؟؟
اولست معي!!!


اسأل الله ان نكون ممن امن وقال سمعنا وأطعنا
فعلا التعدد امر مشروع..وما رعه الأسلام الا لحكم عديده..
فالله يقدم لنا ما فيه الخير على ىالدوام

احببت لو تنزلي موضوع عن الأيجابيات والحوار الهادف بهذا الشأن في قسم الأسرية
فقد تثرين القسم ومرتادينه بشكل عجيب يا همسات


احببت تأييدك وجملتك يا خلود
lawsi
lawsi
؛ صيدلانيه سنفورة و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .. أسعدتني و الله مداختلك حول ما طرحت .. صدقتي لا نريد أن نؤصل فكرة الخوف من الناس في النفوس بل نؤصل فكرة الخوف من رب الناس في النفوس .. أدعوا إلى الإجتماعيه .. بحدود بشرط أن لا تصل حد السذاجه .. و الكتمان أمر محمود .. " أستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان " و لا بأس من إستشارة ذوي المعرفـه و أهل الصلاح و الرأي السديد .. " ما خاب من أستخار و لا ندم من أستشار .." فخير الأمور الوسط .. أصبت الهدف أردت أن أدعوا إلى التحصين كدرع الوقاية من العين مع القضاء على الوساوس في الوقت ذاته .. مرحلة الطفوله هي السن الذهبيه للحفظ لذا بدأت بتعليمهم الأذكار .. مرحلة الشباب : بدأت المدارك تتسع لذا لابد من تعزيز حسن الظن بالله و التوكل عليه و التوعيه في الوقت ذاته .. حسن الظن بالله و التوكل عليه <~~~ أصل التحصين بالأذكار الشرعيه <~~~ سبب للقضاء ع الوساوس .. أما مرحلة الشيخوخه : بحكم إعتياد المرء ع التوكل + التحصين سيصبح أسلوب حياة .. يخطيء الكثير ممن يجعل العين هي الشماعة الوحيده التي نلقي عليها ما يحدث له فلابد من اليقين التام بأن ما يصيبنا من مرض و الطلاق و نقص الأموال و خلافها نعمه و إن كانت في ظاهرها نقمه .. إلا إنها رحمة تزيد من رصيد حسناتنا .. صاحبتنا السابقه ما شاء الله و لا قوة إلا بالله لها باع كبير في كثير من العلوم و المعارف .. رغم إنها لم تحصل على الشهادة الجامعيه .. لكنه توفيق من رب العالمين لها .. عندما أصيبت بالمرض نصحتها إحدى الأخوات بالرقيه الشرعيه فلم تعرها إهتمام شهراً و ربما تزيد فلجأت لأخذ الأثر ممن تشك بهن .. و الذي رفع السماء بلا عمد شفيت تماماً من المرض .. لكنها مع هذا كله لم تتعظ .. " اللهم إني أستودعك نفسي و أهلي و والدي و أخواني و أخواتي و من أحبني فيك و من أحببت فيك و من أوصاني فيك بالدعاء فأحفظهم بحفظك فأنت الذي لا تضيع ودائعه " ؛
؛ صيدلانيه سنفورة و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .. أسعدتني و الله مداختلك حول ما طرحت .....
قصة عظيمة ورائعه
اتعلمين اجدت السرد (في جانب واحد وهو مها)
وان أضيف لكل ما ذكرت
جانب أكثر من رائع
وهو تواجد الأيجابيين من حولنا كي يدعموننا
نحن بحاجة لمثلك يا خلود
نحن بالفعل بحاجة لمن يرينا الحياة بجمالها وجانبها الرائع
لكي نتقدم وننجز وبالتالي لنعلم اهمية وجود العبد في هذه الدنيا
بارك الله فيك وفي مها
ونتمنى باذن الله ان تقبل ضيافة عالم حواء..كأدارية في عالم تحفيظ القران
موج البنفسج
موج البنفسج
بصراحة عدم توفر خاصية الاقتباس حالت دون تعليقي على أكثر
من نقطة هامة استرعت انتباهيسأحاول أن أشير عليها بما ارتبط بذهني

أولا ماشاء الله على التفاعل و تناقش الأراء و أحيي جميع المشاركات هنا
ومرحبا مجدد بمربتنا الفاضلة أم محمد


أولا التعدد و أنا لست ضده لأننا لا نملك لما حلله الشرع غير السمع و الطاعة
والأكيد هناك حكمة لكل ال فروض حتى وإن غابت عن عقولنا القاصرة

وأريد أن أؤكد أن الاسلام حدد و لم يعدد في الجاهلية كان مشروع لهم التزاوج
بلا عدد معين
وكا من استطاع الإباءة تزوج بماشاء و طاب ويعتبر من الفحولة هذا الصنيع

ورأيي الخاص في هذه النقطة أنه طالما هناك زوجة مستوفية بواجباتها
قائمة بشؤون زوجها و معتنية ببيتها فلا داعي للزواج من أجل متعة الرجل

فمشاغل بيت واحد تهد الفرد و إعالة عائلة تكسر الظهر
و كثيرا ما نرى عدم التوفيق في زيجة واحدة من مصاريف و توفير وقت ووو
فكيف الحال و الزوج يتشتت بين أكثر من بيت والعدل المشروط سمة لازمة للنكاح!
لكن نرى بواقعنا العكس و تقهر الزوجة و تضطهد وتهدد بالزواج من أخرى
لترويضها وتسكيتها
!!!!!

ولا تقلن لي حتى نخفف من عبء العنوسة و لدي دليل دامغ أن الزوج حينما يعدد
يختار زوجة صغيرة السن و بالغالب يقبلن الفتيات الصغيرات لأنه يكون جاهز
و يعتقدن أن الزواج من رجل متزوج يكون أكثر انفتاح وأمان و لها أكثر حرية
وستكون مدللة أكثر///

وبالمقابل كيف يكون شعور الزوجة الأولى التي شالت معه الحمل من البداية؟؟؟
وربما كانت له العون في بداية حياته و جمعت القرش على القرش لتعمر و تبني
مستقبلهم فتأتي أخرى و تأخذ نصف ما زرعته بلا تعب و لا تضحية
مع زوجة زوجة أخرى إن كان هناك سبب و دافع قوي كعدم الانجاب أو المرض ....

ولست مع من يرفض الفكرة لمجرد الرفض فكثيرا ما تسكت الزوجة
عن خيانات زوجهاوتكتم الأمر و تحاول التكيف لكن حينما يريد الحلال
تقف في وجهه و تكون شرارة الحرب!!

فأقول لأخواتي كلنا لدينا حس الغيرة و كلنا لا نريد من يشاركنا حبنا وعشنا الصغير
لكن
أمام الحلال و الحرام نقبل برضا شرع الله و نرفض ما سواه بل نرفض الخيانة
لأنها وجه من وجوه الزنا و الزنا من الموبقات ىالسبع

صراحة لدي كلام كثير حول هذا الموضوع لكن المكان لا يتسع و سأوجز بمقال رائع
للدكتور سلمان العودة بعنوان

زوجة واحدة تكفي



سألتني هل تزوج النبي -صلى الله عليه وسلم - على خديجة؟ قلت: لم يتزوج عليها حتى ماتت؛ إكراماً لها، وتقديراً لسابقتها وفضلها وصديقيتها، على أنه تزوجها وعمرها أربعون بينما كان عمره -عليه السلام- خمساً وعشرين!
خديجة سيدة الإسلام الأولى لم تذق نكد المشاركة من أخريات، بل ظفرت بالحبيب المصطفى قلباً وجسداً، وهذا شرف لم يشاركها فيه أحد.
نعم؛ تزوج الرسول -صلى الله عليه وسلم- بعدها وعدَّد، وأذن الله في كتابه بالتعدد بشرط العدل.
(فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ )(النساء: من الآية3)
قال الضحاك وغيره: (فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا..) في الميل والمحبة والجماع والعشرة والقسم، (فَوَاحِدَةً)، وهذا منع من الزيادة التي تؤدي إلى ترك العدل في القسم وحسن العشرة.
وقد قال النبي عليه السلام: « اللَّهُمَّ هَذَا قَسْمِى فِيمَا أَمْلِكُ فَلاَ تَلُمْنِى فِيمَا تَمْلِكُ وَلاَ أَمْلِكُ ». أخرجه أصحاب السنن، وابن حبان، والحاكم وقال: حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
فلا يكلف الله نفساً إلا وسعها.
على أن شكواك أيتها الفاضلة لها ما يُسوِّغها، فليس من الوفاء أن تعيش معها دهرك الأول، وزمن البناء والتأسيس لشخصك، ومشروعك ومنزلك، وهي تشاطرك العناء، وتدفعك للإنجاز، وتُضحِّي معك، وتبذل من مالها في البناء والشراء والعمل..
ثم تفاجأ في لحظة قصيرة أنك أضفت إلى دفتر العائلة فتاة صغيرة لم تقطع معك مراحل عمرك ولم تعش صعابه، بل وجدتك في قمة إنجازك ونجاحك، أو في طريقك الهادئ، فأخذتك كلك عاطفة وروحاً وحناناً وعطاءً، ورميت بيتك الأول وأسرتك وأولادك جانباً، تمر مرّ الكرام، وربما تلقي السلام، ولكنك متحفز مستوفز عَجِل، تنظر في الساعة وتقلِّب عينيك يميناً وشمالاً، وتتحجج بالمعاذير، ولم تكن كذلك من قبل.
أين الوفاء للأولى ومشاعرها وعيشتها الطويلة معك؟ لِمَ لمْ تجعلها تشاطرك التفكير -على أقل تقدير- بدلاً من أن تعلم بذلك من الناس أو تفاجأ به بعد حدوثه بزمن؛ مما جعلها تشعر وكأنها مغفلة لا تدري، وهي آخر من يعلم!
الشاب الآخر فتى لم يتكون بعد، ولم يقو عوده، يسكن بالإيجار وراتبه قليل، ولديه أطفال.. وهو يخطط للتعدد ويقول: "إن الرزق على الله"، وقد علم أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة!
العدل مسألة بالغة الأهمية، وكم من الناس من لديه القدرة على العدل في النفقة -هذا إذا كان يجد النفقة- والعدل فيما يستطيع العدل فيه، والحفاظ على نفسية الزوجة والأولاد..
العاطفة أساس العلاقة.. فهل تجد في نفسك ثروة عاطفية كافية لاستيعاب أولاد هنا وأولاد هناك، فضلاً عن القيام بتربيتهم ورعايتهم وتعليمهم وإعدادهم للحياة؟
هل تلوم المرأة على صدمة عنيفة قد يطول شفاؤها منها خاصة إذا كانت تحبك حقاً، وقد أخلصت لك، وجعلتك كل شيء في حياتها الإنسانية، ولم تفتح معك يوماً حساباً، ثم وجدت نفسها وحيدة معزولة بعد أن مضى من عمرها ما مضى..
لست أنكر عليك أن للأزواج ظروفهم وأسبابهم، ولا أحرِّم ما أحل الله، بيد أن ظروف الحياة اليوم ليست كهي بالأمس، وقد تعقدت الأمور، وصارت مسائل الإنفاق والتربية والرعاية والحنان من الأمور التي يتحدث عنها الكثيرون، ويجدونها مبذولة فيمن حولهم، ويشاهدونها، عبر الأعمال الدرامية والفنية، ويحسون بالضغوط تطحنهم طحناً، ألا يجدر بهذه المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية وحتى السكانية أن تجعل الإنسان يفكر مرتين قبل الإقدام، بدلاً من التفكير مرة واحدة، أو الفعل دون تفكير؟
ما هذه "الحنية" المفاجأة التي أخذتك تجاه موضوع العنوسة وحل مشكلته في البلد؟!
ألا تظن أن الرب العظيم في السماء الذي يوصينا بالرحمة والإشفاق على خلقه، يرضى عن عبد من عباده همَّ بضم أخرى إلى حياته ثم أحجم رحمة بزوجه الأولى، وإشفاقاً على أولاده أن تعصف بهم عواصف الفرقة، أو يؤول أمرهم إلى شتات وانفصال؟ فترك متعة عابرة هي حلال بالأصل خوفاً من مؤاخذة الله له بعدم العدل، وهو أعلم بمدى قدرته عليه، وفي ظاهر الآية فمجرد خوفه من عدم العدل يجعل الخيار أمامه (فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ).
أو ترك ذلك حفاظاً لدينهم وإيمانهم أن يفتنوا، وقد جاء في الصحيح أن النبي -عليه السلام- حين سمع أن علياً يريد أن يتزوج بنت أبي جهل كما في البخاري ومسلم عن المسور بن مخرمة: (إِنَّ فَاطِمَةَ مِنِّي وَإِنِّي أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا.. وَإِنِّي لَسْتُ أُحَرِّمُ حَلَالًا وَلَا أُحِلُّ حَرَامًا وَلَكِنْ وَاللَّهِ لَا تَجْتَمِعُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِنْتُ عَدُوِّ اللَّهِ مَكَانًا وَاحِدًا أَبَدًا).
فقد يكون ما يضير الزوجة هو التعدد ذاته، أو يكون وصفاً في الزوجة الثانية كمنبتها أو غيره.. وليس في الأمر تحليل حرام أو تحريم حلال، ولا سياق أحكام محضة، بل هي دعوة إلى حسن العشرة والوفاء والتأني وتقدير المصلحة للنفس ولشريكة الحياة الأولى وللأولاد، ومدى قدرة المرء على العطاء، وليس العطاء المادي فحسب، على أهميته، وعلى أن المرأة الواحدة قد تسمح، ولكن مع وجود الشريكة فإنها تطلب وتلح، والعطاء أوسع من أن يكون مجرد مال، بل الصبر والحلم والأخلاق، والعاطفة والحنان، والمتابعة والاهتمام بالوضع النفسي والصحي.. والأمر يتطلب حديثاً أوسع وقصص الإهمال والتخلي عن الأسرة الأولى تشيب لبعضها الرؤوس، وقصص انسحاب بعض الزوجات من حياة الزوج بعد الزواج الثاني ما يحزن ويدمي ..
lawsi
lawsi
؛ صيدلانيه سنفورة و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .. أسعدتني و الله مداختلك حول ما طرحت .. صدقتي لا نريد أن نؤصل فكرة الخوف من الناس في النفوس بل نؤصل فكرة الخوف من رب الناس في النفوس .. أدعوا إلى الإجتماعيه .. بحدود بشرط أن لا تصل حد السذاجه .. و الكتمان أمر محمود .. " أستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان " و لا بأس من إستشارة ذوي المعرفـه و أهل الصلاح و الرأي السديد .. " ما خاب من أستخار و لا ندم من أستشار .." فخير الأمور الوسط .. أصبت الهدف أردت أن أدعوا إلى التحصين كدرع الوقاية من العين مع القضاء على الوساوس في الوقت ذاته .. مرحلة الطفوله هي السن الذهبيه للحفظ لذا بدأت بتعليمهم الأذكار .. مرحلة الشباب : بدأت المدارك تتسع لذا لابد من تعزيز حسن الظن بالله و التوكل عليه و التوعيه في الوقت ذاته .. حسن الظن بالله و التوكل عليه <~~~ أصل التحصين بالأذكار الشرعيه <~~~ سبب للقضاء ع الوساوس .. أما مرحلة الشيخوخه : بحكم إعتياد المرء ع التوكل + التحصين سيصبح أسلوب حياة .. يخطيء الكثير ممن يجعل العين هي الشماعة الوحيده التي نلقي عليها ما يحدث له فلابد من اليقين التام بأن ما يصيبنا من مرض و الطلاق و نقص الأموال و خلافها نعمه و إن كانت في ظاهرها نقمه .. إلا إنها رحمة تزيد من رصيد حسناتنا .. صاحبتنا السابقه ما شاء الله و لا قوة إلا بالله لها باع كبير في كثير من العلوم و المعارف .. رغم إنها لم تحصل على الشهادة الجامعيه .. لكنه توفيق من رب العالمين لها .. عندما أصيبت بالمرض نصحتها إحدى الأخوات بالرقيه الشرعيه فلم تعرها إهتمام شهراً و ربما تزيد فلجأت لأخذ الأثر ممن تشك بهن .. و الذي رفع السماء بلا عمد شفيت تماماً من المرض .. لكنها مع هذا كله لم تتعظ .. " اللهم إني أستودعك نفسي و أهلي و والدي و أخواني و أخواتي و من أحبني فيك و من أحببت فيك و من أوصاني فيك بالدعاء فأحفظهم بحفظك فأنت الذي لا تضيع ودائعه " ؛
؛ صيدلانيه سنفورة و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .. أسعدتني و الله مداختلك حول ما طرحت .....
لست معك في أنك لست اهله للمشروع
فأنت اكبر من ذلك
ولا أقولها مجاملة بل حقيقة وواقع نلتمسه بأنفسنا يا ضياء
سنظل ننتظر مشروعك ولو بعد حين
ولا تحقرن من المعروف شيئا..

هذا ومن المؤلم ان صديقتك مازالت تصر على عدم تغيير طباعها
اوليس المرض كان صعبا..والأنتكاس امر موجع؟؟
نبهيهها وازجريها لو احتاج الأمر..
فليس كل مرة تسلم الجرة كما قيل في الأدب والأمثال





اللهم اميـــــــــــــن يا ضياء
واحببت انا التركيز على هذه الحكمة الجميله من كلامك

التركيز على الإيجابيات يساعد على صقلها بل و تنميتها ..
و تزداد ثقة المرء بذاته بإستمرار و خصوصاً عندما يكون أكثر
قرباً من ربه
كوني كالشجر المثمر يرمى بالحجارة فيؤتي أطيب الثمر ثم
يموت الشجر واقفاً و لكن ظله لم يمت يتفيأ الناس ظلاله




اشكر لك هذا التوقيع الذي يذكرنا بمتعة الذكر يا ضياء.فجزاك الله عنا كل خير وبلغك اجرها العمر كله
هذا وها نحن نعود كلنا وقا اليكم..
فما أن ادخل دورة ألا واندمج معها فعلا قلبا وقالبا وغالبا اتوفق بأخوات رائعات انهل منهن بلا حدود
وكما ذكرت في تعليقك على بعضهن...
lawsi
lawsi
؛ صيدلانيه سنفورة و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .. أسعدتني و الله مداختلك حول ما طرحت .. صدقتي لا نريد أن نؤصل فكرة الخوف من الناس في النفوس بل نؤصل فكرة الخوف من رب الناس في النفوس .. أدعوا إلى الإجتماعيه .. بحدود بشرط أن لا تصل حد السذاجه .. و الكتمان أمر محمود .. " أستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان " و لا بأس من إستشارة ذوي المعرفـه و أهل الصلاح و الرأي السديد .. " ما خاب من أستخار و لا ندم من أستشار .." فخير الأمور الوسط .. أصبت الهدف أردت أن أدعوا إلى التحصين كدرع الوقاية من العين مع القضاء على الوساوس في الوقت ذاته .. مرحلة الطفوله هي السن الذهبيه للحفظ لذا بدأت بتعليمهم الأذكار .. مرحلة الشباب : بدأت المدارك تتسع لذا لابد من تعزيز حسن الظن بالله و التوكل عليه و التوعيه في الوقت ذاته .. حسن الظن بالله و التوكل عليه <~~~ أصل التحصين بالأذكار الشرعيه <~~~ سبب للقضاء ع الوساوس .. أما مرحلة الشيخوخه : بحكم إعتياد المرء ع التوكل + التحصين سيصبح أسلوب حياة .. يخطيء الكثير ممن يجعل العين هي الشماعة الوحيده التي نلقي عليها ما يحدث له فلابد من اليقين التام بأن ما يصيبنا من مرض و الطلاق و نقص الأموال و خلافها نعمه و إن كانت في ظاهرها نقمه .. إلا إنها رحمة تزيد من رصيد حسناتنا .. صاحبتنا السابقه ما شاء الله و لا قوة إلا بالله لها باع كبير في كثير من العلوم و المعارف .. رغم إنها لم تحصل على الشهادة الجامعيه .. لكنه توفيق من رب العالمين لها .. عندما أصيبت بالمرض نصحتها إحدى الأخوات بالرقيه الشرعيه فلم تعرها إهتمام شهراً و ربما تزيد فلجأت لأخذ الأثر ممن تشك بهن .. و الذي رفع السماء بلا عمد شفيت تماماً من المرض .. لكنها مع هذا كله لم تتعظ .. " اللهم إني أستودعك نفسي و أهلي و والدي و أخواني و أخواتي و من أحبني فيك و من أحببت فيك و من أوصاني فيك بالدعاء فأحفظهم بحفظك فأنت الذي لا تضيع ودائعه " ؛
؛ صيدلانيه سنفورة و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .. أسعدتني و الله مداختلك حول ما طرحت .....
قصة رائعه فعلا وتحوي فائدة جميله
سبق ومرت علي لكن تواجدها هنا وبشكل قوي سيساهم في حفظها وفهمها أكثر
اشكرك من صميم قلبي سمائي
ولنا عودة للموضوع