اوصانى خليلى
اوصانى خليلى
شكرا لك مدربتى على تشجيعك الصادق لى ولا اخفيك ان كلماتك تلامسنى جدا كما ان ردودكى تجدينى اتذكرها دائما جعل الله ماتقومين به فى ميزان حسناتك بالفعل لن تتحصلى بالاستقلال الذاتى الا بالارادة والعزيمة فان ااردتى كان لك ذلك
شكرا لك مدربتى على تشجيعك الصادق لى ولا اخفيك ان كلماتك تلامسنى جدا كما ان ردودكى تجدينى اتذكرها...
ها نحن نخطو نحو الاستقلال والتحرر بكل ثقة وعزيمة
هذا المحور ارى انه مهم للغاية وما اجمل الصدق فلا يخفى عنا صفة الصدق
وماتحمله من فضائل وووو فهي صفة راقية ورائعة وما اجملها عندما تكون من
صفات الذات فان لم تصدق مع نفسك لن تستطيع التقدم الى الامام

فى الحقيقة عندما اخلف وعد او اتخلف عن موعد بغير سبب مقنع اشعر بالخزي امام نفسي
وهذا لا يحدث الحمد لله ,احرص دائما على ان اكون فى علاقاتى انا الطرف الايجابى بغض النظر
عن الطرف الاخر ان كان ايجابى او سلبى

التنظيم ارى انه هو اساس كل نجاح فاحاول جاهدة على تحقيقه لانه بالنسبة لى يحقق لى الكثير
من التوازن ولقد بدات فيه ,لم اضع جدول لاننى فاشلة فيها لطالما قمت بها ولكن لم التزم بها

احس ان هذه الدورة منحتنى الكثير فانا بدات فعلا اعرف نفسى

اختى ضياء اسئلتك استفدت منها كثيرا فجزاكى الله خيرا انتى لطرحك الاسئلة
والغالية ام احمد للاجابة عنها

اختى صيدلانية سنفورة جملتك :ملكت نفسى وحياتى ولا نستطيع دائما ان نملك كل شيء
جاوبت عن تساؤولات كثيرة كانت بداخلى وكنت اريد ان اطرحها هنا فى الدورة فجوزيت الجنة اخية
lawsi
lawsi
الاستقلال بالذات ...ما أجمل وقعها من كلمة ....وكم تتوق نفسي لتحقيقها لا اخفيكن سراً اول ما قرأت عنوان الدورة تعجبت ...ولما قرأت محاور الدورة تعجبت أكثر في الاولى تعجبت ..:عالمي حواء انساق الى شعارات الاستقلال والحرية المزعومة ...وقادني فضولي لارى ماذا وراء الاكمة ...فزاد عجبي من روعة ما وجدت ...فلله دركن يا حوائيات ... وبالعودة لمحاور الدورة .."وكم تمنيت لو كنت معكن منذ البداية فاسهب في كل محور و اعبر عما يجول بخاطري ..لذلك سأكتفي بالقليل " المحور الأول : العودة الى كتاب الله وسنة نبيه صل الله عليه وسلم.  والله قد احسنت صنعا مدربتنا ..فنفسي لم تعرف الراحة "رغم ما بها من الم " الا بالعودة لكتاب الله وسنة نبيه وجعله المرجع في كل صغيرة وكبيرة ..وكلما الم بي خطب او كرب لجأت لله ولمناجاته ليلاً ولم اشكو لاحد ..فيفرج الله الكرب وبزيل الغمة ...وانا أجاهد نفسي في هذا المحور علّ المرء يصل الى ما يصبو اليه ..وأسأل الله لنا ولكم التثبيت المحورالثاني:  طوري مهاراتك في فن الإستماع وفن الإلقاء. اما في هذا المحور فلطالما كنت مستمعة جيدة ..يأتي الجميع فيشكو لي همومهم ومشاكلهم ....يريدون الحديث غير عابئين بمشاكلي وهمومي ...او هل اشكو من خطب ما ...احيانا يزعجني هذا الامر ..واحيانا لا فانا كتومة بطبعي ..لا اخرج سري او شكواي لاحد الا اذا كان هناك فائدة او طفح الكيل :icon30: وأيضا في هذا المجال عندما رأيت ضعفي وانكساري ..لم اقف مكتوفة اليدين بل طورت من نفسي فالتحقت بدورات تنمية بشرية ..اعطتني الجرأة لاقف امام جمع من الناس وأكون أكثر جرأة ...والحمدلله وفقت لهذا (كم اتمنى ان أكون متفرغة لكتابة موضوع بقصتي هذه لاعطي امل للفتيات فلقد كنت باقصى حالات الانكسار ..والدمار النفسي ..) المحور الثالث: إستقلي ببعض الأموروجعليهاخاصة بك. لطالما كانت أمي هي من يختار لنا كل شيء فافسدت فينا روح الاستقلال انا لليوم عندما اذهب لاشتري شيء اكون خائفة ومترددة ..وانا احاول بهذا المجال ان اخفف من تبعيتي ....اختياري لتخصص بالجامعة تم فرضه علي ...حى قرار ارتباطي ...ارضاءا لامي "للاسف .حتى عندما كبرنا ولهذا اليوم رغم وصولي للثلاثين عاما الا ان شخصيتها المتسلطة على الجميع لاتفهم اننا كبرنا ويمكننا الاختيار بشكل صحيح " و رغم انني موظفة الا انني غير مستقلة ماديا فانا لا احكم على مرتبي ولا على مصروفي ...حاولت مرة ولكنني وصفت بالجحود ..هم صراحة لا يقصرون معي وظروفنا المادية صعبة اتفهم ذلك ..ولكن احيانا تتوق النفس لاشياء ربما لا احسن اخبارهم بها حياءاً .. ومعكن قد قررت ان استقل ولو بالقليل .."كانت الفكرة بدماغي ...وهنا تم تأكيدها " المحور الرابع: لا تركزي علي السلبيات فتنخرطي في النقد. كم هو سيئ هذا الطبع التركيز على السلبيات ...ولا أخفيكن سرا انا اركز على سلبيات الآخرين احيانا فأصيب بالعمى عن حسناتهم ..احاول تغيير نفسي ...وان شاء الله ربنا يوفقني اما بنفسي فالحمدلله عندي ثقة واحيانا لا أرى سلبياتي فمن صغري كنت فتاة مدللة متفوقة الكل يمدحني .. الا انني مررت بتجارب عندما كبرت افقدتني ثقتي بنفسي وحطمتني .فأصبحت اجلد نفسي ولا أرى بها حسنة ..وكما اسلفت تغلبت على كل هذه المشاكل ..والحمدلله المحورالخامس:عدم الخلط بين ضغوط الحياة وإستقلالك. "ضغوط الحياة "..الكلمة بحد ذاتها تعيد لذاكرتي وضعي قبل أشهر ..ضغط في العمل في المنزل ..مشاكل هنا وهناك ...الحمدلله رتبت وضعي قليلا ..ولكنني احتاج للمزيد واود ان أشير في هذا المجال ان مشالكي في المنزل لم تؤثر على عملي فكنت اذهب للعمل اضحك وامرح والكل يعتقد ان سعيدة وانني لا اواجه اي مشكلة والعكس بالبيت كذلك ..ولكن كنت اموووت بالداخل المحور السادس :لا تعيري إنتباة لما سيعتقدة الآخرين. يذكرني هذا المحور بجحا وابنه وحماره ...فمهما فعلت لن يرضى عنك الناس ومن أشد ما أثر علي في مشاكلي خوفي من الناس ...ماذا سيقول الناس ؟؟؟ما رأيهم ؟؟؟مما زاد من حالة انهياري ... في هذا المجال ايضا اريد ان ارتدي النقاب (الحمدلله البس حجابا شرعيا ولكنني لا اغطي وجهي ) واهلي يرفضون ..وسبب رفضهم صحتي ..وثانيا خوفا من كلام الناس فلو ارتديته سيقولون ارتدته لتعمل ما تريد وربما اتهموني باشياء ليست لي ..وحجة اهلي :كوني بوجهك حتى لا تلوكك السنتهم ..." للاسف المنتقبات لدينا شوهوا سمعته وبما ان محيطي ..دوماً يسيء النية فربما لن يرونه طاعة لله حتى لو عرف عني الّتدين "فنفوسهم مريضة"...ورغم ذلك أوصيت على نقاب من مصر ...لانني اريده ساترا لا نقاب زينة *خففت من حدة وسواس الناس ولكن بقي القليل ...وما ساعدني في هذا المجال هو المحور الاول ..."العودة الى كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ... **** بالنسبة للدفتر الذي ذكرت اختي ...لي دفتر كتبت فيه اهدافي ...الخاصة بي فقط ...واولوياتي ..ولكنني اهملته ان شاء الله سأرجع اليه
الاستقلال بالذات ...ما أجمل وقعها من كلمة ....وكم تتوق نفسي لتحقيقها لا اخفيكن سراً اول ما قرأت...
فطوم..حياك الله وبياك
فلقد ابدعت في تحليل النقاط والمحاور....بل اعتقد ان لديك الكثير
فانت تملكين حس التجربة ولديك ربط رائع وصادق...
فطوم..
احببت انتفاضك ولو انك لم تبدأي بشكل فعلي وقوي
لكن مجرد فكرة الانتفاضة تعني الاستقلال والحرية بأذن الله
اعتقد انك ستنجحين..فها انت حصرت نقاط الخلل والداء والدواء بعبارات موجزة ورائعه
اتمنى بالفعل ان اقرأ يوما قصتك الملئية بالتجارب..
فيبدو لي انك بالفعل تملكين مالايملكه الاخرين تبارك الله
lawsi
lawsi
جزاك الله خيــــرا وبارك في عملك لا أبالغ حقا إن قلت ان هذه النقطة ( كوني صادقة مع نفسك ) بكل ما حوته من تفاصيل هي الأساس في الاستقلال وأرى أنها الخطوة الأولى التي يجب أن نخطوها إن أردنا التغيير حقا .. من المهم جدا ان اكون صادقة مع نفسي وغيري اعرف ذاتي تماما .. أفكاري ومبادئي واضحة لأستطيع ان أوجد شخصية واضحة مستقلة غير منصهرة في الاخرين .. ببساطة ( امشِ عدل يحتار عدوك فيك ) >> مثل صحيح 100% ولا أبالغ إن قلت أنني أعتمد في علاقاتي مع الآخرين والحكم عليهم على ( ثلاثية المنافق ) (( إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا أؤتمن خان )) لأنني أؤمن بأنها الأساس في الثقة التي هي أساس أي علاقة صحية صحيحة وأي حديث عن علاقة دون ثقة هو حديث عن كومة من الضغوط نحملها على عاتقنا .. (( هل ستكذب هذه المرة او لا ؟ .. هل ستفشي السر ؟؟ .. هل وهل .. وهكذا )) أما التنظيم فهو ادارة الوقت بكل معانيه وكوني منظمة يعني أنني أتحكم بحياتي بشكل جيد .. يمنحني القوة للاحتفاظ بمبادئي والمساحة لأن تكون لي اهداف خاصة ولذلك عندما قرأت هذا المحور في اليوم الاول وجدت أنه يحتاج للتطبيق العملي أكثر من التنظير .. ولأن الوقت يصادف بدء الإجازة والتي تتسم عادة بالفوضى عند الكثيرين ولأني كنت قد خططت لجرد البيت وتنظيفه عميقا وممارسة بعض مالا يسعفني الوقت لادائه في الأوقات العادية .. وضعت جدولا لي للجرد والتنظيم خلال جدولي اليومي إجمالا .. أعرف انني اميل للتنظيم وبشدة واكره الفوضى وعقلي أصبح مبرمج بطريقة أو بأخرى للجدولة .. ولأن اموري كانت تسير بوتيرة جيدة .. فانجز المهام في وقتها كنت أظن انني في الطريق الصحيح .. لكن لا أخفي انني في الآونة الأخيرة شعرت برغبة كبيرة في أوقات ومساحات خالية اكثر لي فقط .. وحياة تسير بوتيرة أخف خاصة وانا مسؤولة تماما عن بيتي وعن أطفال يعتمدون علي بنسبة كبيرة ولذلك أجد انني أفتقد عنصر مهم في التنظيم وهو ( التدوين ) .. قد أطبقه في أوقات لكن للأسف لم أستطع ان أفرضه بصرامه لاعتقادي بأنني ( منظمة تلقائيا ) وأرى انه الطريقة الوحيدة لأتلمس الثغرات في الوقت ولذلك انجزت جداولي بالرغم من انني كنت انتظر إجازة الاسبوع للتفرغ لدفتر الاهداف لكن الأهم فالمهم ! نعم هذان المحوران يمنحان قوة في المحيط المختلف .. وقد تعرضت لتحدٍ في بداية حياتي الأسرية .. من محيط يتسم بالفوضى ليس ذلك فحسب بل يحاول أن يفرض أسلوبه علي .. وبدون تفكير او اعداد وجدت نفسي اقاوم بشدة ان أبرمج حياتي تبعا لأسلوبهم فقط لأبدو ( منيحة وذوق ) لا أخفي .. شعرت ببعض اللوم لنفسي في البداية لكن الأيام كشفت لي المصير الذي ستؤول له حياتي إن أنا جاريتهم قد أكون خسرت علاقات اجتماعية ( بسبب رفضهم ونظرتهم للأمر ) لكن أزعم انني ملكت نفسي وحياتي ولا نستطيع دائما أن نمتلك كل شيء ! ولذلك احمد ربي دائما ان وفقني لذاك القرار .. فبعض الناس يمارس الحرية بطولها وعرضها ويستكثر عليك أن تطالبي بحريتك ! .. والأخلاق يجب ان تكون مصدر قوة لي لا مجالا لأنحني فيرتقي على ظهري الآخرون ! نعم أحب العطاء وكثيرا ما اعطي بلا حدود لكن ( ولأني صادقة مع نفسي ) .. لا احب أن أعطي من لا يستحق.. وأستطيع أن أتنبه للمستغل من مواقف بسيطة .. قد أعطي لأن ذلك يمنحني شيئا حتى لو الشعور بالسعادة لكن استطيع كثيرا أن أتجرأ وأقول ( لا ) في رأيي أن الحياة قائمة على المصالح المادية والمعنوية واحب أن لا تطغى المصلحة المادية .. وكما أن مبدئي أن أعطي فإنني لا اتوافق مع من يأخذ فقط ! استمتعت كثيرا بقراءة تعليقات الأخوات جميعا واستفدت منها فجزاكن الله خيرا جميعا أرى أن ضياء طرحت نقطة مهمة فيما نقلته عن الاستقلال النفسي .. ولا ادري إن كانت النقاط الباقية ستخبيء لنا شيئا عن ذلك أم سنكتفي بما طرح في الفصل بين الضغوط والاستقلال .. انتقاء رائع فجزاك الله خيرا
جزاك الله خيــــرا وبارك في عملك لا أبالغ حقا إن قلت ان هذه النقطة ( كوني صادقة مع نفسك ) بكل ما...
نعم ابدعت ضياء في انتقاء مقالة خالد المنيف فجزاها الله خير

صيدلانية
تجربتك في استقلالك الأسري رائعه جدا..بالرغم ان تفاصيلها لم تذكر ولاتعنينا بالفعل
الا أنك ذكرت نقطة
ان التفكير برفض مبادئهم جعلتك في حيرة
ومن ثم قلق من ردة الفعل
بل اعتقد انك عنيت شئ ما الا أنك في النهاية انتصرت ولست نادمة مثقال ذرة على هذا القرار
هنا ما نحتاج لنقوله لكل امراه؟.؟
هنا اعظم درس نقلته بصورة حية للاستقلال قبل أن يفوت الاوان
لابد من صنع القرار والعمل على تنفيذه لأنه في النهاية سيصب في مصلحة الاطراف جميعا

بارك الله فيك

اعتمدت ان اختصر النقاط (كي لانمل الدورة وتصل الفكرة في أسرع وقت)
ولكن كنت اتوقع مزيدا من التجاوب الذي سيثري الدورة
تبقى لنا نقطتان اساسيتين وفصل بسيط تابع للدورة

واكر لكن هذا التواصل البناء والمجلس الذي يعم بالأخوة الصادقه وروح التفاني
lawsi
lawsi
؛ أجزل الله لك الأجر و ضاعف لك المثوبه لتواصلك مع أحبتك .. أسعد الله قلبك لحسن تفاعلك معنا و تجاوبك الطيب مع الأخوات هنا رغم إرتباطك بالكثير من المهام .. تعليقك حول : - كيف تتعاملين مع أشخاص ما يلتزمون بالمواعيد ؟ و تجبرينهم على الإلتزام بها ؟ أوافقك بأن الإنتظار كالإحتضار .. و أن الحوار معهم كمن يسكب البنزين على النار .. تعليقك حول : - كيف تتصرفين مع أشخاص يفاجئونك بالحضور لمنزلك بدون إذن مسبق ؟ ربما تكونين غير مستعدهـ لزيارتهم أو تهمين بالخروج كأن يكون لديك موعد مع طبيب ؟ فعلاً الأمر أفضل بكثير من عشر سنوات مضت .. لكن الأمر مزعج في ظل تواجد وسائل الإتصالات الحديثه الآن أصبح الصغير قبل الكبير يمتلك جهاز جوال خاص به .. فما الذي يجعلهم يفرضون أنفسهم ؟ شعور بالنقص أم ماذا ؟ تعليقك حول : - كنت في زيارة لأهلك و لا تملكين ملابس زيارات و تفاجأتي بزيارة أشخاص لكم بدون إذن مسبق و طلبت والدتك منك أستقبالهم هل تلبين طلبها أم تتجاهليه ؟ ربما تجري الأمور بما تشتهي السفن .. كأن تكون السفرة مفاجأه و هناك من يعلم بمجيئك حتى لو لم تبلغيه .. أعجبني إقتراحك بوجود ستره لك في بيت أهلك .. - في عملك أنجزت عملاً مبدعاً و طلبته منك إحداهن بدون حقوق هل تسايرينها أم لا ؟ أعجبني موقف إبنتك ـ حفظها الله و رعاها ـ البعض يرغب في إحتساب الأجر بنشر أعماله لكن يصطدم بالواقع عندما ينسبها غيره إلى نفسه .. " اللهم لا تجعل بيني وبينك في رزقي أحداً سواك , واجعلني أغنى خلقك بك وأفقر عبادك إليك , وهبّ لي غنى لا يُطغى , وصحة لا تُلهى " ؛
؛ أجزل الله لك الأجر و ضاعف لك المثوبه لتواصلك مع أحبتك .. أسعد الله قلبك لحسن تفاعلك...
تعقيباتك ممتعه للغاية يا ضيـــــــــــاء
وتعطي ايحاءات قوية ورائعه تبارك الله
lawsi
lawsi
فطوم فطاطيم أراك التحقت بنا بهمة و قرأت كل نقطة و أجبت بسيولة وهناك نقطة ذكرتها وأراها متوغلة جدا بمجتمعاتنا وهي قيد الأمومة فالأم مهما كبر الأبناء تظل تعتقد أنهم صغار و تلاحقهم و تفرض عليهم السيطرة حتى لو البنت تزوجت تظل تقحم نفسها في حياتها وهذا صراحة عيب في الأمهات المهوسات وتكثر التدخل لحد تخريب الزواج!! فلإن احتملت البنت فالزوج يرفض ولا يتقبل.. أردت فقط أن أقول للأمهات الحب لا يعني السيطرةو لا يعني معرفة كل التفاصيل حتى الخاصة والتدقيق أقول لهن دعهن يعشن حياتهم مثلك و لا تفرطن في التوجيه و التدخلات فابنتك جديرة بحياة خاصة مستقلة ونفس الشيء لمن لها أبناء ذكور لا ترهقي نفسك بفرض توجيهاتك و كثرة ملاحظاتك فإن ابنك يرضى وربما على مضض فما ذنب الزوجة فهذا ما يشعل فتيل الخلافات فتطفح مشاكل بين أهل الزوج و الزوجة لا طائل من ورائهاغير الأحقاد و الضغائن وربما التشتتت والطلاق مجرد وقفة جذبتني أردت التعليق عليها .. وأحييك يا الغلا على خطواتك في الاستقلالية الذاتية والمادية
فطوم فطاطيم أراك التحقت بنا بهمة و قرأت كل نقطة و أجبت بسيولة وهناك نقطة ذكرتها وأراها متوغلة...
واتفق معك بشدة يا موج
وكوني أم لأبنتين..فأن كلامكما يهمني للغاية