أولا ً : بالعوده لكتاب الله وسنة نبيه
فعلا أهم نقطه الرجوع لكتاب الله سبحانه
كماقلتي يجيب ان يكون لنا نصيب منه كل يوم بتدبر وفهم معانيه ليس قراته فقط وبسرعه
وكذلك سنة خير البشر صلوات الله عليه وسلامه لو فهمنا وطبقنا سيرته وكان لدينا ثقافه عاليه في جانب سيرته لرتقينا باأنفسنا للرقي اخلاقيا ودنيوينا واخراوينا
ثانياً : طوري مهاراتك.... خاصه في فن الاستماع وفن الالقاء
للاسف لااتقن هالمهارتين فانا عجوله واحيانا اقاطع المتحدث وربي اعرف ان هذه الصفه سيئه جدا حاولات ان اقلع عنها لكنةسرعان ماارجع لها وفن الالقاء في حديثي رغم انه كثير غير انه متقطع ولا استطيع سرد موقف اقوله بسرعه ومختصر واحيانا غير مفهوم هذه النقطه مسببه لي انزعاج وضيقه مااعرف كيف احله ياليت الاخوات يساعدني
ثالثا : استقلي ببعض الامور واجعليها خاصه بك
هذه النقطه بدات فيها من فتره حين شاركت في بعض دورات اختنا لاوسي جزاه ربي كل خير
واحاول جاهده
رابعاً : لاتركزي على السلبيات فتنخرطي في النقد بمناسبة وغير مناسبة
للاسف لا ارى في الناس الا سلبياتهم وهذا الموضوع جدا متعبني ومسبب لي مشاكل مع الناس حتى مع والدتي للاسف فلا يبدو علي الا التوتر والعبوس والضيقه لاني لارى الا الاشياء السيئه اعرف عندي اخطأ كثيره بالذات هالنقطه عجزت اعدله حاولت وحاولت وحاولت يارب عفوك بسرعه اتوتر واي احد يقدر يستفزني ويضايقني وربي تعبت
خامساً : عدم الخلط مابين ضغوط الحياة ومشاكلنا ومابين استقلالنا الذاتي
بماان النقاط السابقه ليست موجوده عندي فطبيعي هذه لااعرفها او انا واقعه فيها وبشده
سادساً : لاتعيري انتباه لما سيعتقده الاخرين
وهذه النقطه كذلك واقعه في شباكها
معليش اخواتي والله اني كم لي اقرا في الدوره ومنذو بدأت وكنت خايفه اشارك لكن حبكن روحكن الجميله رايت فيكن حب المساعده والتعاون وتسابقكن في مساعدة كل محتاجه وبالذات المحتاجه للدعم والوقوف بجانبها فهي احوج وحده شجعني
معليش اعذروني وسامحوني اذا طولت والا كنت سلبيه جدا
قادمون
•
مدربتنا الغالية ...وافراد فريقنا اسال الله لكم كل سعادة وتوفيق..واشكر لكن اهتمامكن وتفاعلكن مع موضوعي.
اعدكن ان احاول التغييير الى الافضل...ارجو منكن ان تكن خير محفز لي.
اعدكن ان احاول التغييير الى الافضل...ارجو منكن ان تكن خير محفز لي.
أولا ً : بالعوده لكتاب الله وسنة نبيه فعلا أهم نقطه الرجوع لكتاب الله سبحانه كماقلتي يجيب ان يكون لنا نصيب منه كل يوم بتدبر وفهم معانيه ليس قراته فقط وبسرعه وكذلك سنة خير البشر صلوات الله عليه وسلامه لو فهمنا وطبقنا سيرته وكان لدينا ثقافه عاليه في جانب سيرته لرتقينا باأنفسنا للرقي اخلاقيا ودنيوينا واخراوينا ثانياً : طوري مهاراتك.... خاصه في فن الاستماع وفن الالقاء للاسف لااتقن هالمهارتين فانا عجوله واحيانا اقاطع المتحدث وربي اعرف ان هذه الصفه سيئه جدا حاولات ان اقلع عنها لكنةسرعان ماارجع لها وفن الالقاء في حديثي رغم انه كثير غير انه متقطع ولا استطيع سرد موقف اقوله بسرعه ومختصر واحيانا غير مفهوم هذه النقطه مسببه لي انزعاج وضيقه مااعرف كيف احله ياليت الاخوات يساعدني ثالثا : استقلي ببعض الامور واجعليها خاصه بك هذه النقطه بدات فيها من فتره حين شاركت في بعض دورات اختنا لاوسي جزاه ربي كل خير واحاول جاهده رابعاً : لاتركزي على السلبيات فتنخرطي في النقد بمناسبة وغير مناسبة للاسف لا ارى في الناس الا سلبياتهم وهذا الموضوع جدا متعبني ومسبب لي مشاكل مع الناس حتى مع والدتي للاسف فلا يبدو علي الا التوتر والعبوس والضيقه لاني لارى الا الاشياء السيئه اعرف عندي اخطأ كثيره بالذات هالنقطه عجزت اعدله حاولت وحاولت وحاولت يارب عفوك بسرعه اتوتر واي احد يقدر يستفزني ويضايقني وربي تعبت خامساً : عدم الخلط مابين ضغوط الحياة ومشاكلنا ومابين استقلالنا الذاتي بماان النقاط السابقه ليست موجوده عندي فطبيعي هذه لااعرفها او انا واقعه فيها وبشده سادساً : لاتعيري انتباه لما سيعتقده الاخرين وهذه النقطه كذلك واقعه في شباكها معليش اخواتي والله اني كم لي اقرا في الدوره ومنذو بدأت وكنت خايفه اشارك لكن حبكن روحكن الجميله رايت فيكن حب المساعده والتعاون وتسابقكن في مساعدة كل محتاجه وبالذات المحتاجه للدعم والوقوف بجانبها فهي احوج وحده شجعني معليش اعذروني وسامحوني اذا طولت والا كنت سلبيه جداأولا ً : بالعوده لكتاب الله وسنة نبيه فعلا أهم نقطه الرجوع لكتاب الله سبحانه كماقلتي يجيب ان...
صباح العيد
رأيت حجم الخط و اللون الأحمر فشعرت أنه نداء استغاثة و لفت انتباه
وسأحاول الرد عليك ولكن تحملي وجهات نظري و خوذي منها ما يروق لك
بالنسبة لمهارة الاستماع وصفت نفسك بالعجولة و تقاطعين محدثك
و لا تتركيه يسترسل
هذا يدل أن شخصية من النوع الملول و لا تملك الصبر الكافي و لا تحتمل كثرة الكلام
يعني المشكلة هو في نفاذ الصبر لديك وكل شيء تريديه بسرعة
ربما هو ناتج عن نسق الحياة نفسها المتسارع وربما ناتج عن موروثك أنت يعني أن أهلك ومن حولك يعاملونك بهذا الأسلوب فترسخ لديك هذا النوع من المعاملة
الحل لن يكون سهلا لكن دام الرغبة موجودة لديك فأكيد ستحاولين ..
أعتقد حل مشكلتك هو ممارسة التأمل ليساعدك على التركيز و عدم التشتيت...
يعني أن تراقبي الكون من سماء بحر حتى بالنظر للمخلوقات الصغيرة كالنمل والطير
بهذا التدريب سيصبح لديك جانب للمتابعة و النظر بدقة و تحليل الأشياء حولك
وستضفي لديك أجواء من المتعة و تجدد لديك الطاقة
عودي نفسك على الاستماع للمحاضرات والدروس الدينية المذاعة
اعتبري الشخص الذي تستمعين له هو أنت ضعي نفسك مكانه فهل تقبلي أن لا يعيروك الاهتمام وأن يقاطعوا حديثك و أنت لم توضحي فكرتك ))كيف يكون شعورك؟
سخري حواسك لمحدثك وتفاعلي معه بالايماء برأسك و بلغة العيون ولا تزيغي
نظرك هنا و هناك
تحسيسه أنك معه بجوارحك حتى وإن كنت تخالفيه الرأي و لا تستنتجي الكلام
مباشرة من قبل انتهاءه وتوضيحه!!
أما مشكلة إدارة الحديث فبالأساس تعود لمدى ثقتك بنفسك وثقة بقدراتك وإيمانك
بالفكرة المراد توصيلها
ربما فيك خجل و ضعف في التواصل الاجتماعي فتغلبي عليهابتنمية المهارات
واحرصي على تحويط نفسك بسور من الثقافة وتكلمي بلا تكلف
و كوني على طبيعتك وسجيتك
وانتقي كلمات يفهمها الجميع وتجنبي الأحاديث المطولة والمتشعبة وتكلمي
بما قل و دل بأسلوب بسيط //
دربي نفسك على جمل قصيرة ومختصرة في البيت واقرئي في اتيكيت التعامل
ككتب الدكتور ابراهيم الفقي
وبما أنك موافقة على أول محور وهو بالرجوع للقرآن والسنة
ففيها الكثير من الدروس والعبر في أداب الحديث و التخاطب و كيف كان
عليه الصلاة والسلام خلوقا جم التأدب مع الجميع
قال الحسن:
"إذا جالست فكن على أن تسمع أحرص منك على أن تقول، وتَعَلَّمْ حسن الاستماع
كما تَعَلَّمُ حسن القول، ولاتقطع على أحد حديثه"
أما نظرتك السلبية للناس فأنت ترين بعين طبعك يعني بما أنك لا ترين ما تمتلكينه
من جمال داخلي و ايجابيات ومهارات
وقد وصفت نفسك صفرا و مفرغة من كل ايجابية وإذ أسأت الحكم على نفسك
و هي نفسك وجلدتيها و أهنتها ففاقد الشيء لا يعطيه ولن ترين حسنات الآخر
فثابري بالعمل على تحسين نفسك وأداءك .
كن جميلا ترى الوجود جميلا
و من باب شكر الله أن تحصي نعمه عليك و لا تجحدي بما وهبك إياه وتحوليه لنقطة لصالحك
صراحة تحتاجين لتكثيف العمل على تطوير الذات حتى تتغيرنظرتك لتفسك و للأخرين
وحتى لا تنفري من حولك وتجدي نفسك منطوية وحيدة كثيبة
فشخصيتك على هذه الحال تبعد والكل أكيد يحاول اجتنابك حتى يسلم منك ومن نقدك وتجريحك وتشريحك
عامليهم أخيتي كما تحبي أن يعاملوك و أعيدي ترتيب أثاث شخصيتك و بناءها من جديد
وابتعدي عن العبوس والتكشير ..وحاولي رسم ابتسامة على وجهك فالابتسامة صدقة ..
والكلمة الطيبة صدقة وامرحي فتضحك لك الحياة وتبصري جمالها الخفي عنك !
بالإضافة التوتر المتزايد و ضيقة النفس تولد عقد نفسية وأمراض جسدية
كارتفاع ضغط الدم و أمراض القلب و الشرايين وكذلك حتى جمالك تخربيه
فطلاقة الوجه تعطي نضارة وحيوية!!
اجعلي لك ورد يومي فقراءة القرآن تشرح الصدر و تطلق اللسان و تحسّن التعبير
وتجملك وتنير وجهك
لعلي أسهبت يا الغلا :smheart:وإن قرأتِ كل ما قلته فهي بداية جيدة لجودة استماعك
و لسعة صدرك و حسن نية التغيير بداخلك
وما اعترافاتك إلا دليل شجاعة منك و جرءة تشكرين عليها و أشعر بأنك غير راضية على نفسك
ولا على طريقتك في التعامل مع الناس وبإذن الله بداية لانطلاقة جديدة وبرؤية إيجابية وبلا أفكار مسبقة ولا انتقادات لاذعة هدامة
أصلح الله حالك و أراح بالك وبالتوفيق:26:
رأيت حجم الخط و اللون الأحمر فشعرت أنه نداء استغاثة و لفت انتباه
وسأحاول الرد عليك ولكن تحملي وجهات نظري و خوذي منها ما يروق لك
بالنسبة لمهارة الاستماع وصفت نفسك بالعجولة و تقاطعين محدثك
و لا تتركيه يسترسل
هذا يدل أن شخصية من النوع الملول و لا تملك الصبر الكافي و لا تحتمل كثرة الكلام
يعني المشكلة هو في نفاذ الصبر لديك وكل شيء تريديه بسرعة
ربما هو ناتج عن نسق الحياة نفسها المتسارع وربما ناتج عن موروثك أنت يعني أن أهلك ومن حولك يعاملونك بهذا الأسلوب فترسخ لديك هذا النوع من المعاملة
الحل لن يكون سهلا لكن دام الرغبة موجودة لديك فأكيد ستحاولين ..
أعتقد حل مشكلتك هو ممارسة التأمل ليساعدك على التركيز و عدم التشتيت...
يعني أن تراقبي الكون من سماء بحر حتى بالنظر للمخلوقات الصغيرة كالنمل والطير
بهذا التدريب سيصبح لديك جانب للمتابعة و النظر بدقة و تحليل الأشياء حولك
وستضفي لديك أجواء من المتعة و تجدد لديك الطاقة
عودي نفسك على الاستماع للمحاضرات والدروس الدينية المذاعة
اعتبري الشخص الذي تستمعين له هو أنت ضعي نفسك مكانه فهل تقبلي أن لا يعيروك الاهتمام وأن يقاطعوا حديثك و أنت لم توضحي فكرتك ))كيف يكون شعورك؟
سخري حواسك لمحدثك وتفاعلي معه بالايماء برأسك و بلغة العيون ولا تزيغي
نظرك هنا و هناك
تحسيسه أنك معه بجوارحك حتى وإن كنت تخالفيه الرأي و لا تستنتجي الكلام
مباشرة من قبل انتهاءه وتوضيحه!!
أما مشكلة إدارة الحديث فبالأساس تعود لمدى ثقتك بنفسك وثقة بقدراتك وإيمانك
بالفكرة المراد توصيلها
ربما فيك خجل و ضعف في التواصل الاجتماعي فتغلبي عليهابتنمية المهارات
واحرصي على تحويط نفسك بسور من الثقافة وتكلمي بلا تكلف
و كوني على طبيعتك وسجيتك
وانتقي كلمات يفهمها الجميع وتجنبي الأحاديث المطولة والمتشعبة وتكلمي
بما قل و دل بأسلوب بسيط //
دربي نفسك على جمل قصيرة ومختصرة في البيت واقرئي في اتيكيت التعامل
ككتب الدكتور ابراهيم الفقي
وبما أنك موافقة على أول محور وهو بالرجوع للقرآن والسنة
ففيها الكثير من الدروس والعبر في أداب الحديث و التخاطب و كيف كان
عليه الصلاة والسلام خلوقا جم التأدب مع الجميع
قال الحسن:
"إذا جالست فكن على أن تسمع أحرص منك على أن تقول، وتَعَلَّمْ حسن الاستماع
كما تَعَلَّمُ حسن القول، ولاتقطع على أحد حديثه"
أما نظرتك السلبية للناس فأنت ترين بعين طبعك يعني بما أنك لا ترين ما تمتلكينه
من جمال داخلي و ايجابيات ومهارات
وقد وصفت نفسك صفرا و مفرغة من كل ايجابية وإذ أسأت الحكم على نفسك
و هي نفسك وجلدتيها و أهنتها ففاقد الشيء لا يعطيه ولن ترين حسنات الآخر
فثابري بالعمل على تحسين نفسك وأداءك .
كن جميلا ترى الوجود جميلا
و من باب شكر الله أن تحصي نعمه عليك و لا تجحدي بما وهبك إياه وتحوليه لنقطة لصالحك
صراحة تحتاجين لتكثيف العمل على تطوير الذات حتى تتغيرنظرتك لتفسك و للأخرين
وحتى لا تنفري من حولك وتجدي نفسك منطوية وحيدة كثيبة
فشخصيتك على هذه الحال تبعد والكل أكيد يحاول اجتنابك حتى يسلم منك ومن نقدك وتجريحك وتشريحك
عامليهم أخيتي كما تحبي أن يعاملوك و أعيدي ترتيب أثاث شخصيتك و بناءها من جديد
وابتعدي عن العبوس والتكشير ..وحاولي رسم ابتسامة على وجهك فالابتسامة صدقة ..
والكلمة الطيبة صدقة وامرحي فتضحك لك الحياة وتبصري جمالها الخفي عنك !
بالإضافة التوتر المتزايد و ضيقة النفس تولد عقد نفسية وأمراض جسدية
كارتفاع ضغط الدم و أمراض القلب و الشرايين وكذلك حتى جمالك تخربيه
فطلاقة الوجه تعطي نضارة وحيوية!!
اجعلي لك ورد يومي فقراءة القرآن تشرح الصدر و تطلق اللسان و تحسّن التعبير
وتجملك وتنير وجهك
لعلي أسهبت يا الغلا :smheart:وإن قرأتِ كل ما قلته فهي بداية جيدة لجودة استماعك
و لسعة صدرك و حسن نية التغيير بداخلك
وما اعترافاتك إلا دليل شجاعة منك و جرءة تشكرين عليها و أشعر بأنك غير راضية على نفسك
ولا على طريقتك في التعامل مع الناس وبإذن الله بداية لانطلاقة جديدة وبرؤية إيجابية وبلا أفكار مسبقة ولا انتقادات لاذعة هدامة
أصلح الله حالك و أراح بالك وبالتوفيق:26:
الصدق مع النفس يجنبنا كثير من الضغوط التي قد تواجهنا في الحياة ولا يجعلنا نجلد أنفسنا بقسوة المحاسبه
الحمد لله بدأت إجني ثمار هذه الدورة وكنت أظن أنني المستفيد الوحيد منها ولكني أشعر بثأثيرها على المحيطين بي بشكل إيجابي فالصدق جعلني وأضحة للأخرين وليس معني ذلك أنني لم أكن صادقه معهم لا والعياذ بالله من ذلك ولكن كان لايهمني مايعتقدة الأخرين عني ولكن توضيحي بما أقصد كسر حاجزاً بيني وبينهم فبالتالي لا يبذلون جهداً في فهمي وضياع وقتي ووقتهم في ملا جدوا منه
ضياء
من لا يلتزم معي بموعد ففي الحقيقه أنني أمقت الإنتظارولكن على حسب ظروفي إن كنت
علي عجلةٍ من أمري قديكون أقصي حد لإنتظاري 10دقائق وإلا أكثر
أماالشخص المتهاون في وقت الأخرين ممكن أن يآدب بالنصيحة
أما الزائر المفاجي فإنني في الحقيقه لا أحسن صد من قصدني أبدا
والخروج والملابس أيضاً من غير الائق في نظري الإعتذار من أجل ذلك خصوصاً إذا كان القصد الوالدين حفظهما الله فهما أغلا من فناءالدنيا
وبخصوص العمل والإنجاز أحب إيفادة الأخرين دون تحفظ
أم أحمد تطبيق النقطه الرابعه كان لى منذ وقت ولكن هذه الدورة المباركه شجعتني بعدما حركت في نفسي شيئاً ما كان ساكناً في أعماقي ورأيت ثمارها على نفسي وعلى المنتسبات لها وعلى من حولى فجزاك الله خيراً
أخواتي المنتسبات حديثاً للدورة
خذي أي نقطه في الدورة تشعري أن لك القدرة على العطاء فيها خصوصاً إذا لم يكن الأخوات قد أسهبن فيها وعلقي عليها عسي أن تزيل بعض ما علق في الأذهان بصورة خاطئه.
فإن الغريق يتعلق بقشه وعسي الله أن ينفع غيرك بها.
أترككم في حفظ الله
الحمد لله بدأت إجني ثمار هذه الدورة وكنت أظن أنني المستفيد الوحيد منها ولكني أشعر بثأثيرها على المحيطين بي بشكل إيجابي فالصدق جعلني وأضحة للأخرين وليس معني ذلك أنني لم أكن صادقه معهم لا والعياذ بالله من ذلك ولكن كان لايهمني مايعتقدة الأخرين عني ولكن توضيحي بما أقصد كسر حاجزاً بيني وبينهم فبالتالي لا يبذلون جهداً في فهمي وضياع وقتي ووقتهم في ملا جدوا منه
ضياء
من لا يلتزم معي بموعد ففي الحقيقه أنني أمقت الإنتظارولكن على حسب ظروفي إن كنت
علي عجلةٍ من أمري قديكون أقصي حد لإنتظاري 10دقائق وإلا أكثر
أماالشخص المتهاون في وقت الأخرين ممكن أن يآدب بالنصيحة
أما الزائر المفاجي فإنني في الحقيقه لا أحسن صد من قصدني أبدا
والخروج والملابس أيضاً من غير الائق في نظري الإعتذار من أجل ذلك خصوصاً إذا كان القصد الوالدين حفظهما الله فهما أغلا من فناءالدنيا
وبخصوص العمل والإنجاز أحب إيفادة الأخرين دون تحفظ
أم أحمد تطبيق النقطه الرابعه كان لى منذ وقت ولكن هذه الدورة المباركه شجعتني بعدما حركت في نفسي شيئاً ما كان ساكناً في أعماقي ورأيت ثمارها على نفسي وعلى المنتسبات لها وعلى من حولى فجزاك الله خيراً
أخواتي المنتسبات حديثاً للدورة
خذي أي نقطه في الدورة تشعري أن لك القدرة على العطاء فيها خصوصاً إذا لم يكن الأخوات قد أسهبن فيها وعلقي عليها عسي أن تزيل بعض ما علق في الأذهان بصورة خاطئه.
فإن الغريق يتعلق بقشه وعسي الله أن ينفع غيرك بها.
أترككم في حفظ الله
الصفحة الأخيرة
واسفة على قلة المشاركة فقد كنت مشغوله الايام الماضية
وفعلا كما تفضلتى وذكرتى فى الدروس ان التنظيم شىء هام جدا
وهذا ما الجأ اليه حاليا حتى استطيع التوازن بين كل المتطلبات التى يجب علي اتمامها
وكذلك النقطة الثانية وهى احترامنا للمواعيد نقطة هامة كما انها تجعل الاخرين يثقون بنا فهو يعطينا ايضا ثقة فى انفسنا
وانفسنا هى اولى الناس باحترامها والصدق والالتزام معها فعندما نفعل ذلكمع انفسنا يكون من السهل علينا احترام الاخرين وكذلك كسب احترامهم لنا