الصدق مع النفس يجنبنا كثير من الضغوط التي قد تواجهنا في الحياة ولا يجعلنا نجلد أنفسنا بقسوة المحاسبه
الحمد لله بدأت إجني ثمار هذه الدورة وكنت أظن أنني المستفيد الوحيد منها ولكني أشعر بثأثيرها على المحيطين بي بشكل إيجابي فالصدق جعلني وأضحة للأخرين وليس معني ذلك أنني لم أكن صادقه معهم لا والعياذ بالله من ذلك ولكن كان لايهمني مايعتقدة الأخرين عني ولكن توضيحي بما أقصد كسر حاجزاً بيني وبينهم فبالتالي لا يبذلون جهداً في فهمي وضياع وقتي ووقتهم في ملا جدوا منه
ضياء
من لا يلتزم معي بموعد ففي الحقيقه أنني أمقت الإنتظارولكن على حسب ظروفي إن كنت
علي عجلةٍ من أمري قديكون أقصي حد لإنتظاري 10دقائق وإلا أكثر
أماالشخص المتهاون في وقت الأخرين ممكن أن يآدب بالنصيحة
أما الزائر المفاجي فإنني في الحقيقه لا أحسن صد من قصدني أبدا
والخروج والملابس أيضاً من غير الائق في نظري الإعتذار من أجل ذلك خصوصاً إذا كان القصد الوالدين حفظهما الله فهما أغلا من فناءالدنيا
وبخصوص العمل والإنجاز أحب إيفادة الأخرين دون تحفظ
أم أحمد تطبيق النقطه الرابعه كان لى منذ وقت ولكن هذه الدورة المباركه شجعتني بعدما حركت في نفسي شيئاً ما كان ساكناً في أعماقي ورأيت ثمارها على نفسي وعلى المنتسبات لها وعلى من حولى فجزاك الله خيراً
أخواتي المنتسبات حديثاً للدورة
خذي أي نقطه في الدورة تشعري أن لك القدرة على العطاء فيها خصوصاً إذا لم يكن الأخوات قد أسهبن فيها وعلقي عليها عسي أن تزيل بعض ما علق في الأذهان بصورة خاطئه.
فإن الغريق يتعلق بقشه وعسي الله أن ينفع غيرك بها.
أترككم في حفظ الله
الصدق مع النفس يجنبنا كثير من الضغوط التي قد تواجهنا في الحياة ولا يجعلنا نجلد أنفسنا بقسوة...
واهلا بك معنا ...
و أول خطوة بالطريق الصحيح قد بدأتيها اختي ...فمعنى ان تكتبي هنا و تذكري جوانب النقص يعني انك حللت نصف المشكلة وهي التشخيص الصحيح ..والآن دور العلاج وهو يحتاج لهمة عالية وارادة قوية ..وهذا ان شاء الله موجود عندك ....
غاليتي اوصيك بالصبر ثم الصبر ثم الصبر ...فوالله ما رأيت اروع منه علاج ....كلما هممت بالاستعجال امسكي نفسك واصبري ...وجربي وحاولي مرة واخرى ولا تيأسي ...التغيير لا ياتي بيوم وليلة ..ولكنها يأتي على مهل فلا تستعجلي ولا تيأسي
وهنا متسع لك ولكل اخت تريد الاستقلال الذاتي ...فاغتنمي الفرصة