احبك الله الذي احببتنا فيه
وكم نكن لكن من ماعر تريح القلب وتمتعه
بالنسبه للصراخ..احيانا نملك بعض الطباع السلبية كالصراخ والخوف والقلق الظاهر
لكن من الرائع اننا نستطيع التغلب عليها لأنها لم تظهر كطبيعة اساسية فينا بل نشأت بمجرد ان أصبحنا أمهات وفي اوقات معينه؟؟
لذا نسأل الله ان يرزقنا الحكمة التي من أوتيها فقد أوتي خيرا كثيرا




أحبك الله الذي أحببتنا فيه ونحن ايضا نشكر لك تأييدك وتوكيدك لما نكتب ونعقب فذلك يظهر التأييد لما نعمل لأجله


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سلمك الله وحياك الله وننتظر عودتك


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فعلا عجبا...!! لكن هناك قلوب عليها اقفال وهناك من طمس الله عليهم نهائيا لحكمة يعلمها الله وحده
لذا نسأل الله ان يحفظ علينا نعمة الأسلام وان يعز الأسلام واهله ...


لن تكون هناك صعوبة طالما عزمت على فكرة المبادرة..
الأمر ليس بذاك الصعوبة
ابدئي بأطفالك الصغار وذلك أمام الكبار...حتى تعطينهم ايحاء أن لديك مخزون لم يظهر بعد!!



نعم مازال امامك فرصه..
كنا مثلك تقريبا ولكن الان تجاوزنا هذه المرحله فأصبح لدينا خصوصيتنا ..لاندعي أن هذا حدث بين يوم وليله ..او لم تكن له عواقب..
ولكن متعة النصر بحد ذاتها تنسينا كل العقبات والعواقب
اكرر ما زالت أمامك فرصة وخطوة خطوة...!!

غاليتى لاوسى
احسست بانى اثقلت الملف عند رؤية ردك وبه اقتباس لردودى ههههههه لقد ذكرت الاعجاز العلمى وتمنيت فعلا ارفاقه بالجزء الدينى ولكن اخاف من سرد الايات والاحاديث خوفا من الوقوع بالخطأ المطبعى
فسلمت يداك ياغالية
لقد كتبت رد لاكمل باقى قصتى ولكن ذهب مع الريح
فعلا صدماتى وليس صدمة واحدة هى من قوانى واذا كنت اثمرت فبفضل من الله ثم امثالك غاليتى
فبعد زواجى اصبحت نجم يدور فى فلك زوجى ووقعت اسيرة له ولكل من حولى وكنت فرحة بذلك لاعتقادى ان هذا دورى وانه هو القائد والمسئول وانا الاسيرة مع انه شخصية محترمة ومثقفة وحنونة
ولم يطلب منى فعل ذلك حتى ارهقت نفسى وحملتها فوق طاقتها ولم استطع التراجع
وبعد وفاة ابى رحمه الله
لم اجد الدعم الكافى ولم اجد من يشاركنى حزنى وهمى كما اريد ففى بالى على قد الاخذ يجب ان يكون العطاء وتوالت الصفعات واحدة تلو الاخرى وكأنى كنت فى موعد معهم فى خلال عامين او اكثر
فجلست مع نفسى جلسة محاسبة ومراجعة ولا انسى هذا اليوم بالساعة والتاريخ
ووضعت مايشبهه الخطة وقررت الانسحاب التدريجى وتغيير نفسى اولا
وعدم اهمالى واجباتى فى حدود
توقعت غضب عارم من زوجى ولكن بالعكس ارى نظرات الاعجاب فى عينيه ولو لم يصرح
اما من حولى فيقولون ماذا حدث كنتى طيبة فما الذى غيرك فابتسم لهم واقول وهل انا شريرة
انما وجدت نفسى واحببتها واحترامها ويكفينى انى انام وفى قلبى سلام العالم كله
واستيقظ وقلبى مملؤ بالسعادة الغامره احمد الله واشكرفضله

استشهادات رائعه..جعلتنا نفخر باننا من أمته صلى الله عليه وسلم والله سيبغنا شفاعته
موج
لن أخفيك ...بأننا تربينا في بيئات متشابهه
وقد اخبرك بأمر قد يضحكك ويبيكيك في نفس الوقت!!
انجبت طفلتي الأولى وانا في سن به صغيرة...والحياء كاد ان يقتلني...
فلم استطع ارضاعها..حياء..بل لم اذكر اني قبلتها أمام أحد حياء وخللا أكيدا في اظهار مشاعري
لن انتقد ذاتي واقول لقد اجرمت ووو..
ولكن كنت أعيش تبعا لحياة معينة..لم افهم حقيقتها..وما ان فهمت حقيقتها وروعتها
حتى أصبحت امتلك مشاعر فياضة قد أهديهها للبعيد قبل القريب
الان وهي ناهزت التاسعة عشر أقبلها وبكل فخر..بل زرعت فيها ذلك(لأنها كانت تعاني من اظهار مشاعرها غير عن أخوتها)

انا لم أعد احتمل الأحتفاظ بمشاعري واحاسيسي الجميله
فسعادة غيري بأظهارها تعطيني دافع للأقبال على الحياة بكل أجمل وأروع..
فلماذا احتفظ بشئ قد يسعدني ويسعد من حولي..

يبدو ان هذه النقطة اثارت المشاعر اكثر من كونها هيأت لنا فرصة الاستقلال
واعتقد مع ذلك ان اظهار هذه المشاعر ستتيح لنا فرصة الأستقلال بطريقة غير مباشرة..
لم استطع حقيقة ان اعقب على ماذكرت..فلقد جلست حائـــــــــــرة فعلا...

حبيت قصتك مع زوجك والقناه.....
والكل يحب الأحضان والقبلات ...!! مهما ادعوا !!
ومن ناحية أن الأم تؤثر فأني اؤيدك بكل ما أملك
فلها تأثير عجيب
لكن انا لااعتقد ان ذلك مزعج ....!! بل رائع
وايفهموا أني أغضب لكن من المهم أن اوضح
احيانا أصرخ بصوت مسموع واقول (أنا زعلانه اليوم ...)
فتجدينهم يلتفون من حولي لماذا ومن ووو؟؟
وفجأه مع اضطراب ماعري يسقط الاناء من يدي...يحترق الغداء هههه
فأقول انا متوترة وزعلانه.....فأعطوني فرصة اهدأ؟؟
لا اخفيك بمجرد ان اعلنها احس براحة أني لا اقصدهم؟؟
لا أعني ذواتهم
بل هناك خلل ما
والأجمل انني سرعان ما ارتاح وقد ينتهي الأـمر بالضحكات؟؟


اسأل الله ان يغفر لأبيك ووالدي ولجميع المسلمين الأحياء منهم والأموات
لاشك ان فقدانهم أمر جلل يهز المشاعر هز
لكن حقا اجدت التعامل مع الأمر..
واحببت ردك هذا
فيقولون ماذا حدث كنتى طيبة فما الذى غيرك فابتسم لهم واقول وهل انا شريرة