lawsi
lawsi
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عذرك معك يا فطوم وسننتظر ابداعك بشغف




كلامك قريب جدا من القلب كونك تتحدثين باسلوب مميز ومعطاء ويدخل القلب حقا
حفظ الله لك الزوج والذرية وبارك الله فيهم
ضيـاء
ضيـاء
السلام عليكم احببت ان ارد على ضياء ودولى بمشكلة العصبية ومع استاذتى لاوسى بممارسة الاسترخاء والتامل وازيد عليها ابحثى عن اسباب العصبية عندك فاحيانا مع ضيق الوقت اللازم لانجاز ما علينا من مهام تظهر عصبيتنا وعلاجها بتنظيم الوقت وانجاز الاهم فالمهم اشركى ابنائك معك فى بعض الاعمال ولا تقولى سنهم صغير فهم قادرون بل ويرحبون بمساعدتك وبنفس الوقت تستفيدى من طاقتهم بدلا من استهلاكها فى الفوضى والشجار بينهم ضبط الاعصاب معهم واخذ نفس عميق قبل الرد على اخطاءهم تعلمى متى تقولى لا وتنفردى بنفسك ولو لدقائق قليلة ضياء بالنسبة لموضوع الخوف على الابناء فكما قالت غاليتى لاوسى استودعيهم قبل خروجهم وثقى بالله وتوكلى عليه فلن يصيبنا الا ما كتب الله لنا اما اذا تقصدى الخوف عليهم من اصدقاء السوء فليس افضل من مصادقتهم وتعويدهم على الصراحة معك بكل المواقف واتخاذ الاحتيطات اللازمة فلم اعطى بناتى جوال خاص الا بالجامعة ومسموح للكل استخدامه والنت بمشاركتنا جميعا ليس فرض بل باتفاقنا معا وبعد مناقشة حتى حساب الفيس لكل افراد العائلةلا اقول انى استطعت تجاوز هذه النقطة وخصوصا بمجتمعنا والاختلاط بالجامعة ولكن لااكف عن الدعاء لهم بالستر والصلاح والهداية شكرا على القصة الرائعة اسعد الله قلبك واراح بالك عبير المسك اهلا بك ياغالية كيف الاحوال ربنا يسعدك فطوم ونحن ايضا اشتقنا لك وبانتظارك وفقك الله واعانك قادمون اذا لم نوفق باجتماعنا هنا فلنكن على تواصل فيما بيننا وبعد اذن لاوسى مرحبا بك بالهمم بقسم التنظيف اوصانى خليلى اعجبنى رد ام احمد عليك بخصوص الاحتياج الى الحب والتقدير من خلال قرائتى قراءت ان الرجل لاينتبهه للتفاصيل الصغيرة والتلميحات وانه اذا اردتى من زوجك شئ فلتطلبيه مباشرة وفى دورة سابقة سالت ام احمد كيف اجعل زوجى يشترى لى عطرا على ذوقه ودون ان اكون معه فقالت اطلبى منه ذلك فطلبت منه باقة ورد ههههههه وفى يوم كنت مع بنتين من بناتى لاشترى اغراض لنا فى عاصمة محافظتنا وتذكرت بنتى الموضوع فاوقفتنى عند محل الزهور واشترينا احلى باقة ورد وسعدت كثيرا وعند رجوعنا وجدت الحرج من زوجى لانه تذكر واخذ يتعلل باسباب منطقية وثانى يوم احضر لى هدية اهتمى بنفسك واسعديها واغمرى من تحبين بما تحتجيه عامليهم بمثل ما تحبى ان يعاملوكى به وان شاء الله تجدى صدى ذلك فلربما كان من حولك لايسطتيعون التعبير لك ولتتاملى افعالهم معك فالنظرة الحانية واليد المربتة على يدك وكلمة الثناء وتقدير تعبك كلها دلائل حب
السلام عليكم احببت ان ارد على ضياء ودولى بمشكلة العصبية ومع استاذتى لاوسى بممارسة الاسترخاء...

؛


قادمون
أضاء الله حياتنا و حياتك بنور الإيمان ..
الشكر لله ثم لمدربتنا lawsi أن جمعتنا هنا ..

فطوم فطاطيم
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أفتقدتك و الله الفتره الأخيره ..
عوداً حميداً يا حلوه ..



إثراء جيد لضبط الأعصاب ..



الإستيداع و إذا كبر إبنك خاويه الكل متفق عليها ..
لكن بالنسبة للجوال و الفيس بوك أليس فيها نوع
من التسلط .. ربما يكون الموافقه على مضض ..
خصوصا في المرحلة الجامعيه فما فوق ..
و نحن هنا نسعى لإستقلاليتنا فلم نحرم
الأبناء من ممارسة الإستقلال ..
الدعاء لهم بالستر و الهدايه متفق عليه بالتأكيد ..

العفو يا حلوه فزكاة العلم نشره ..

مدربتنا الحلوه lawsi
الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه ..
و الحوار المثمر هو هدف الجميع هنا ..

"
اللهم إنا نسألك رضاك و الجنة و ما قرب إليها من قول و عمل ..
و نعوذ بك من سخطك و النار و ما قرب إليها من قول و عمل ..


"


؛
فطوم فطاطيم
فطوم فطاطيم
النقطة الخامسة ..المراة المستقلة ذاتيا اكثر وضوحا واكثر استمتاعا وامتاعا لما حولها
انها نقطة مهمة ومؤلمة ...بالنسبة لي ..
طالما كنت اكبت مشاعري ولا اعبر عنها ...اذا غضبت احرق نفسي من الداخل اوذا فرحت ..فهي منقوصة والسبب التربية التي خضعت لها ..بوجود اب صامت ..وام لا تعلن عن حيها لنا ... بعد عن الاقارب بحكم الغربة ..فلم يكن لنا سوى بعضنا انا واخوتي ..ولحسن الحظ فاعمارنا متقاربة ..عندما اصبحنا قادرين على التعبير عن مشاعرنا اصبحنا نشكو لبعض همومنا واحزاننا ..ونلمم جراحتنا ...في سن المراهقة واجهنا الكثير ...فنحن نحتاج لكبير يرشدنا وييفهمنا ويحفظ سرنا ..فتخبطنا ...هنا وهناك ...كنت الاكثر قوة .(بحكم تعزيز الجميع لي ولشخصيتي ).فقلت زلاتي ..وساعدني على ذلك شخصيتي الكتومة فلم افشي سرا ..وجعلت قلبي مستودعا لكل افكاري ..
وبسبب الحرمان الذي عانينا ..حاولنا ان نجنب اخواتي الصغيرات ذلك ...فاغدقنا عليهن الحب والاهتمام ...كل ما شعور بالنقص حاولنا ان نعوضهن عنه ....كل ما مررت بهن اخبرتهن كم احبهن ..قبلت تلك وحضنت تلك ...احيانا اشعر بانني لا اود ان افارقهن ...فلقد صرحت احداهن (الصغرى)لبعض الناس ..انها تخشى ان افارقها ...
***
شقيقتي لديها طفل يبلغ ثلاث سنوات ..من خلال ملاحظتي لها ..اراها تغدق المحبة والعطف عليه تقبله وتحضنه ...تتفهمه وتكلمه رغم صغر سنه ...
جفاف العاطفة لايبرره حرماننا منها في الصغر ..فوالدتي كانت مدللة ...وجداي كانا يحيطانها بكل الحب والحنان ..فهي طفلته الاولى بعد عشر سنوات من الانتظار ...ورغم ذلك لم تكن صدرا حنونا لنا ...فلا تحاولي تبرير تقصير البعض في هذا الجانب ...
وهذه الاشياء لا تحتاج لاحد ان يخبرنا به انها غريزة فينا ..ان نحب ونعبر عن حبنا ..ان نحضن بعضنا البعض عند السعادة والحزن ..ان نضمد جروح بعضنا البعض
لا يجب ان نتحجج بتربتنا وتربيتنا ...يجب ان نكسر هذا الحاجز وننطلق


اما شخصيتي ..الآن ...
هذا ما جال بخاطري في هذه النقطة وكتبته
فطوم فطاطيم
فطوم فطاطيم
يالها من نقطة تثير مضجعي و تلامس الوتر فتحدث ايقاعا صاخبا حقيقة تربيت في بيئة يسودها الانكماش العاطفي والانطواء الوجداني أقصد العجز عن التعبير عن قبر المشاعر و كتمها دون الافصاح عنها والتحفظ عليها أغلبنا يعاني الجفاء والقحط و الجفاف وسط أحبابه ! كنت سابقا أعتقد أن قلوبهم صخورا وكنت كالموج الذي يتحدى هذه الصخور فيلامسها مرة بحنو و مرة يلطمها بقوة!! لعلها تفهم أو تحس لكن أرمي سهم محبتي وكثيرا ما يرتد عليّ!!! بعد أن نحتتني تلك الصخور صرت أفهم لغة الحب المسكوت عنه الحب الذي لا يغادر الصدور و لا نلمسه و لا نسمعه صرت خبيرة بفهم هذا النوع من الحب وبادرت لاستمالتهم للحب التعبيري بإخراج المكنون فنحن بشر و نستحق أن نسمع و نرى و نلمس هذه العواطف الساكنة بحاجة لتحريكها من رواكدها!! انه البرود العاطفي و فيهم من يتصنع بالجفاء و ليس الجفاء بحد ذاته و بعد معارك تغلبت على تلك الحواجز وتخطيت قلعتهم الفولاذية ! إذن مشكلتنا لا نعبر لا نفصح نستحي نكتم بل أحيانا حينما نحب أحد انرشقه بمزح بكلمة أكرهك!! بيوتنا اجتحها هذا البرود فالأزواج في حاجة للحس الرومانسي وكذلك الأبناء في أمس الحاجة للسماع لفظا ومشافهة ... أوجه كلامي لكل أم و أخت وكل امرأة أقول لها افصحي و عبري............. فنحن شعوب لا نجيد لغة العواطف و لغة التلامس الجسدي ونفتقر للأحضان وللكلمات الرطبة والمطبطبة نحتاج للضمة و العناق والتلاقي الجسدي فلننزع درع الحياء والتحفظ فتهميش مشاعر الأبناء و عدم تشبيعهم و ارواهم من هذا النبع الصافي يجعلهم يلهثون وراء أي حب آخر ومهما كان مصدره ومأتاه حتى يميلون للغرباء بصيدهم بطعم الكلام المعسول و يصدقوه حتى لو كذبا ووهما وينخدعون ويتورطون .. فهم بحاجة لملء هذا الفراغ القاتل !!! (قُلْ لي – ولو كذباً – كلاماً ناعماً **قد كادً يقتُلُني بك التمثالُ !) أجل الفراغ العاطفي رهيب و يدفع الكثير حتى للمحرمات وإتيان المنكرات لست هنا لأبرر لهم أفعالهم بل لأقول للمعنيين بالأمر الوقاية خير من العلاج! اسكبوا على أبنائكم مياه الحب حتى لا يصيبهم الظمأ فيلجؤون للطرق الملتوية فيتخيلون الذئاب حملا وديعا و السراب ماء ونبعا!! وسيرة رسولنا عليه الصلاة و السلام غنية بمواقف الحنية و العطف الرحمة كان يشرب ويأكل من نفس موضع عائشة بل ويرفع اللقمة إلى فاهها // ويتكئ في حجرها بل يداعب و يمازح أزواجه و لكم في هذا الحديث عبرة.. عن عائشة رضي الله عنها قالت: زارتنا سودة يومًا فجلس رسول الله بيني وبينها , إحدى رجليه في حجري , والأخرى في حجرها , فعملت لها حريرة فقلت : كلى ! فأبت فقلت : لتأكلي , أو لألطخن وجهك, فأبت فأخذت من القصعة شيئاً فلطخت به وجهها , فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجله من حجرها لتستقيد منى , فأخذت من القصعة شيئاً فلطخت به وجهي , ورسول الله صلى الله عليه وسلم يضحك. رواه النسائي حتى في فراش الموت استاك بريق عائشة رضي الله عنها وأرضاها وكان يعلن عن حبه للسيدة خديجة و يحترم ذكراها ........... بل لننظر كيف كانت علاقته ببناته ولا سيما بابنته الزهراء و كان يقول: (صلى الله عليه سلم) : " فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها و يؤذيني ما آذاها " . وكثيرة هي أحاديثه عن أبوته و مواطن الرقة و الرحمة .. ومنها حمل الحسن و الحسين ، ونزوله من على المنبر من أجل أحدهما، وإطالة السجود لركـوب الحسن على ظهره ، والتردد على بيـت فاطمة لتعهـدهما، والاستمتاع بمرآهما وهذا موقف أخر يهز القلوب المتحجرة "ومن مظاهر هذه الأبوة الحانية تلطفه صلى الله عليه وسلم بالصغار ومداعبته لهم، فلم يقف برُّه صلى الله عليه وسلم عند حد تحنيـكه أطفال المسلمين ، وتبريكهم ، وتسميتهم ، بل كان يداعبهم ، ويلاطفهم ، ويدخل السرور عليهم ، فقد روى البخاري عن أم خالد بنت خالد بن سعيد أنها قالت: أتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أبي ، وعليّ قميص أصفر ، فقال رسول الله: ( سنه سنه - هو بالحبشية حسنة - ، قالت : فذهبت ألعب بخاتم النبوة ، فزبرني أبي من ذلك - أي نهرني وزجرني ، ومنعني - ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعها ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أبلي وأخلقي ، ثم أبلى وأخلقي ، ثم أبلي وأخلقي ) ، قال عبد الله بن المبارك راوي الحديث : فَبَقِيَتْ حتى ذكر من بقائها . والمعنى: أبلي وأخلقي كثيراً ، أي أنك ستعيشين حتى تستهلكي الكثير الكثير من الثياب ، فهو دعاء لها بطول العمر ، فبقيت حتى طال عمرها وذكرها الناس بذلك." وأختم بهذا الخبر عن نبي الرحمة : {فقد كان يؤنسهم و رآءه أحدهم وهو يقبل أحد أبناء الحسن أو الحسين فيقول الرجل : أتقبلون أبنائكم ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : نعم فقال الرجل : إن لي عشرة من الأبناء ما قبلت أحدهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ما أفعل إن نزع الله الرحمة من قلبك من لا يرحم لا يُرحم} . فلا داعي لاخفاء أخواتي هذه العاطفة الطبيعية ,الجياشة بالجفاء والتنكر والتكتم فالبوح يزيد في الروابط و يقوي صلة التراحم والتواصل ويوطد العلاقات ...و ينمي الشخصية ويغذيها ويحررها...... وفرق بين الواجد والفاقد وما يخلفه من مرارة و تحطيم وما يفرزه التواصل الوجداني من دعم وأحاسيس إيجابية تجعلنا أكثر قدرة على العطاء و أكثر قدرة على مسايرة مطبات الحياة بلا قلق و لا خوف ولا كبت ولا حرمان بل بفيض من الحنان والشعور بالدفء وبالأمان
يالها من نقطة تثير مضجعي و تلامس الوتر فتحدث ايقاعا صاخبا حقيقة تربيت في بيئة يسودها الانكماش...
موج البنفسج ..مساء معطر بطاعة الرحمن
اجدت غاليتي ...
مما لاحظته في الجامعة ان اغلب الفتيات اللواتي كن يلهثن وراء علاقات محرمة وعابرة ..كن من اسر شديدة التربية ..لا حب ولا حنان فيها ......وكنت الفت انتباهي صديقاتي لذلك
الحرمان ...من الحب والذي هو مطلب اساسي للفرد ..سبب الدمار العاطفي ...واستهلاك واستنفاذ المشاعر بطرق غير مشروعة
فلماذا نترك الفرصة للغير بان يستغل ابناءنا ..وحتى نساءنا
فطوم فطاطيم
فطوم فطاطيم
كيف يكون الاستقلال بالعودة لكتاب الله وسنة نبيه اعجبنى جدا ماذكرتى واتمنى ان يكون الرجوع ليس فقط فى العبادات بل ايضا فالمعاملات ومتابعة الاعجاز العلمى وكتب التفسير وفقه المراءة لست املك الكثير فى هذه النقطة فقد بداءت متأخرة من سنوات قليلة فى اتباع هذا المنهج وادعوا لكم ولى وكل قارئة بالتوفيق والصلاح ومن دلائل الاعجاز العلمى نقلت لكم من كتاب فن الاستمتاع بالحياة فلنأخذ على سبيل المثال علاقة الدماغ مع القلب فعلى مدى سنوات طويلة درس العلماء القلب من الناحية الفيزيولوجية واعتبروه مجرد مضخة للدم لااكثر ولا اقل لكن خلال السنوات الأخيرة بدأ العلماء يلاحظون ظاهرة غريبة ألا وهي تغير الحالة النفسية للمريض بعد عملية زرع القلب وهذه التغيرات عميقة لدرجة أن المريض بعد أن يتم استبدال قلبه بقلب طبيعي اوقلب صناعي تحدث لديه أحيانا تغيرات في معتقداته وما يحبه ويكرهه بل وتؤثر على إيمانه أيضا واعتقدوا قديما أن الدماغ هوالذي ينظم نبضات القلب الاانهم لاحظوا أثناء عمليات زرع القلب بأنه يبدأ بالنبض على الفور دون أن ينتظر من الدماغ أن يعطيه الأمر بالنبض وهذا يشير إلى استقلال عمل القلب عن الدماغ والسؤال الذي يتردد كثيرا هل القلب مجرد مضخة للدم أم له علاقة بالحالة النفسية للإنسان؟ وقد استطاعت إحدى المهتمات بهذا الموضوع وهي لينداروسك من تسجيل علاقة بين الترددات الكهرومغناطيسية التي يبثها القلب والموجات الكهرومغناطيسية التي يبثها الدماغ والتأثير لمجال كهرومغناطيسي للقلب في مجال مغناطيسي لدماغ الشخص المقابل ويؤكد بعض العلماء وجود دماغ شديد التعقيد موجود داخل القلب يوجد أكثر من أربعين ألف خليه عصبية تعمل بدقة لتنظيم ضربات القلب وتخزين المعلومات فالقلب يحس ويشعر ويتذكر ويرسل ذبذبات يمكنه من التفاهم مع القلوب الأخرى كما أن الإنسان يمكنه الاتصال مع غيره من خلال قلبه فقط دون أن يتكلم والقلب أيضا لايغذي الجسد بالدم النقي وإنما يغذيه أيضا بالمعلومات كيف يمكننا القيام بتنشيط الطاقة الروحية في الإنسان وما علاقة الروح بالقلب ؟؟؟ ولقد أمرنا الله بذلك في أمور الدين واجلها الصلاة فلو كانت بدون تأمل وخشوع وإنما هي عبارة عن حركات لاغير لما توصلنا للرياضة الروحية المطلوبة والسعادة الدائمة
كيف يكون الاستقلال بالعودة لكتاب الله وسنة نبيه اعجبنى جدا ماذكرتى واتمنى ان يكون الرجوع ليس...
بارك الله فيك غاليتي ياسمين على هذه المعلومات ...
احيانا عند الحزن والضيق يؤلمك قلبك وصدرك ..لا دماغك ..ربما هذا يبرره
لك
:26: