دورة كاملة في التربية وطرق التعامل مع الطفل...لنتعاون للننجح واللي تصادفها مشكله تدخل

الأمومة والطفل

السلام عليكم جميعا
أختي الأم الغالية : التحاقك بهذه الدورة تثبت اهتمامك بأطفالك،وحبك الشديد بأن ينشأ طفلك تنشأه صحيحه ,طبعاً كل الأمهات يهتمن بأطفالهن، ولكن بين حين وآخر كلنا نحتاج إلى دعم وتشجيع وتذكير وتعليم أكثر وأكثر وأكثر
أحيانا نكون على علم بان الذي نتعامل به غلط

بس من شدة عصبيتنا نلغي الصح ونلجأ إلى الخطأ
ولكن مع التدريب والتدريب والتدريب والتذكير
سنتعود عمل الصح فقط مهما كااااااااااااااان

اطلب من الله ان يسهل علينا حتى نستطيع ان نقدم لكل ام تواجه مشكله في تربية اولادها وكل منا تقدم ما تعرفه حتى لانرى او نسمع ثانيه طفلا يضرب وليكن توكلنا على الله واللي عندها مشكلة تطرحة وابدء بشرح الاساسيات في التربية الصحيحة للشخصية الصحيحة

الحضـــور
ماذا يعني الحضور؟؟

الحضور هو أن إحدى الوالدين يلاحظ ما يفعله طفله بلا أسئلة أو نقد.

أكثر ما يدور بين إحدى الوالدين (فلنقل الأم لتسهيل المهمة) والأطفال هو التساؤلات الكثيرة خلال اللعب. الفن في الحضور هو تجنب الأسئلة، ولكن ممكن إلقاء التعليقات البسيطة على ما يعمله الطفل. الفن هو أن تكونين منقادة ولا تقودي وترشديهم خلال اللعب. انقيادك خلفهم سيجعلك تدخلين عالمهم الصغير أفضل من تحويل خيالات الطفل إلى ما تريدينه أنت حتى يكون عند حسن ظنك. ستجدينهم يشرحون لك ما يقومون به، وستتعلمين الكثير جداً من أفكارهم وستعرفين بنفسك طريقة الوصول إلى عقولهم وقلوبهم.

المسألة تبدو سهلة وبسيطة، ولكن في الواقع أننا اعتدنا على الكلام مع أطفالنا بالسؤال دائماً؛ لماذا وضعت هذا المكعب هنا؟ هل أنت متأكد؟ ماذا تستفيد من وضعه بهذا الشكل؟ والنقد مثل هذا خطأ. لو وضعته هنا أفضل لك. وهكذا.. وبسبب اعتيادنا على هذه الطريقة، نجد صعوبة بتغييرها ولهذا ستحتاج إلى تمرين عمدي، أي تقوم بابتكار المواقف حتى تعلمين نفسك كيف تغيرين هذه الطريقة. وإليك بعض الاقتراحات والأمثال في الحضور:

"لقد ركبت المكعبات فوق بعضها وأصبحت عالية"
"إنك تضع القطعة الصفراء فوق الزرقاء"
"إنك تلون السماء باللون الأزرق"
"بدأت تضع الألعاب في صف طويل"
"إنك تضع الكرة قرب الأخرى"

وهكذا.. كله عبارة عن شرح الواضح! هو يعلم ما يفعله، ولكن تأكيدك هذا يجعله واثقاً أكثر من نفسه، فرحاً بإنجازه، وراغباً في مشاركتك فيما يقوم به.

كيف تدربين نفسك على الحضور؟

. خصصي عشر دقائق والأفضل أن تكون كل يوم
. اجلسي مع طفلك على الأرض مع بعض الألعاب
. خلال هذا الوقت، صفي له تصرفاته الحسنة التي يقوم بها، مثل: أعجبتني قدرتك على توازن المعكبات بهذا الشكل. وإن تصرف خطأ حاولي التجاهل
. قلديه في ما يقوم به، هو يصف الألعاب بطابور، افعلي مثله...

افعلي ولا تفعلي..

. لا تعطيه إرشادات؛ افعل هذا ولا تفعل هذا!
. لا تسألي أسئلة: لماذا سقطت؟ هل فعلت هذا عمداً؟

. صفي تصرفاته الحسنة: كنت مؤدباً عندما ناولتك اللعبة شكرتني
. قلديه فيما يقوم به.
. راقبي نفسك أو فليراقبك زوجك
. قيِّمي نفسك لتري تحسنك
. كافئي نفسك آخر الأسبوع، لأنك قمتِ بإنجاز عظيم.
112
12K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

البغدادية الاصيلة
المكافـــــأة
هنـاك أنواع مختلفة من المكافآت التي ممكن منحها؛ ليس بالضروري أن تكون كل مكافأة أفضل من السابقة طالما أنها تعطى في الوقت الصحيح.


<< المكافآت "الاجتماعية" >>

ويندرج تحتها التالي
المكافآت اللغوية: وهذا عن طريق مدح تصرف حسن.
. أمثلة .
يسعدني عندما تسمع الكلام فوراً.
أشكرك لتنظيفك غرفتك بسرعة.
أعتقد أنك أحسنت بترتيب هندامك.


المكافآت الحسية: وهذا عن طريق اللمس المباشر مثل الربت على الكتف استحساناً للتصرف.

المكافآت المادية: وهذا عن طريق القيام بنشاطات يختارها طفلك بعد التصرف الحسن، مثل الذهاب إلى الحديقة، مشاهدة فيلم للأطفال..


<< مكافآت غير اجتماعية >>

هذا النوع دائماً يشترط أن يكون مع المديح؛ ويعني المكافأة بالهدايا والحلوى أو ((وضع نجمة أو علامة على لوحة الأعمال والتصرفات)) يعني تعطيه شيء مادي وتمدحي السبب.

من المهم جداً أن تعطي المكافأة في وقتها المناسب عند حدوث التصرف وهذا حتى لا يحتار في السبب إن أجلتها لوقت لاحق.


* كيف تكون المكافأة مثمرة؟ *

. كافئي فور حدوث التصرف الإيجابي
. كافئي "دائماً" عند حدوث التصرف الإيجابي
. كافئي التصرفات "فقط" التي تريدينها أن تزداد وتتكرر

* ملاحظا *

"ركزي على الإيجابيات"
بدلاً من: توقف عن أخذ اللعب من أختك عنوة
قولي: رأيتك البارحة تعطي أختك اللعبة وأعجبني تصرفك

"ركزي على وقت الطاعة وليس العناد"
بدلاً من: لماذا أنت غير مطيع دائماً عندما أطلب منك أن تلبس حذاءك؟
قولي: عندما طلبت منك وضع الحذاء كنت سريع التلبية (حتى وإن عاند في البداية)

"ركزي على التصرف اللائق"
بدلاً من: أتمنى لو تتوقف عن الركض في ممرات المحل.
قولي: أنا سعيدة لأنك بقيت بقربي أكثر الوقت ونحن نتسوق.

"ركزي على التعاون وليس وقت الصراخ والنكد"
بدلاً من: كلما طلبت منك الخروج من الحمام بكيت، وهذا الشيء يغيظني جداً.
قولي: أشكرك لخروجك من الحمام بهدوء عندما طلبت منك.

هذه الأمثلة تعني أنك من الأفضل ألا تقولي الجملة الأولى وقت حدوث الخطأ، ابقي هادئة، ولكن إن حدث التصرف الصحيح فأمدحيه فوراً. وإن حدث وأن فعل أخيراً الطفل ما تريدين ولو بعد وقت من الجدال، فقومي بمدح تصرفه الأخير متجاهلة عناده.


* التصرفات الحسنة والطرق لتكرارها *

"الحـضور وقت النداء"


أخبري طفلك أنك تريدينه أن يحسِّن من تلبيته عندما تناديه. أخبريه بالضبط ما المتوقع منه عند النداء؛ مثلاً: عندما أناديك، أتوقع منك أن تترك ما بيدك وتأتيني فوراً.
وامدحيه فوراً عندما يحضر إليك.
امدحيه في كل مرة.

* البقاء قربك عند التسوق *

ضعيه في عربة التسوق وسيبقى مكانه. في أول الرحلة، امدحي هدوءه مراراً وتكلمي معه واعتني به كل 30 ثانية.
وبعد مرور وقت، بإمكانك أن تجعليه يمشي قربك وأنت تمسكين بيده وامدحي صبره واهتمي به كل 30 ثانية.
وبعد المزيد من الوقت، ضعي يدك على كتفه بلا أن تمسكيه. وامدحيه واعتني بطلباته كل 30 ثانية.
لاحقاً، تكلما معاً بلا أن تمسكيه. وامدحي هدوءه وسيره بقربك مثل الكبار.
بالتدريج، مددي ما بين أوقات مدحك له، ولكن لا تنسي الموضوع أبداً.


* اللعب بتعاون مع الأخوة *

وضحي له المتوقع منه، مثلاً: أريدكم أن تلعبوا معاً بلا جدال أو معارك
راقبي الوضع عن كثب بينهم خلال اللعب
امدحي أوقات اللعب الجيد.


!!!! مجمل الكلام !!!!
أضيفي ما سبق شرحه من مواقف، لا بد من حدوث كل ما سبق بشكل يومي، إلا السوق طبعاً بحكم أننا لا نتسوق يومياً.
واجبك : اتباع ما سبق في حال حدوث هذه المواقف السابقة؛ استغلال المواقف السيئة وتحويلها إلى مواقف حسنة، تجاهل الأخطاء والتعقيب على التصرفات الحسنة، المدح في كل موقف جيد يصدر عن طفلك.
البغدادية الاصيلة
* التجــــاهـــل *


التجاهل عادة قد يكون مفيداً لتعريف الطفل أنك لا تريدينه أن يتصرف بشكل ما. وقد يجنبك الدخول في جدال عقيم معه عن الأسباب التي تجعله يقوم بهذا الأمر، وتوضح لطفلك أنك متضايقة رغم أنك لم تتكلمي.

التجاهل يضم التالي


. لا تلمسيه
. لا تكلميه
. لا تنظري إليه


ما الذي علينا تجاهله؟

. طلباته بأن تفعلي شيئاً لا تحبذيه
. البكاء للفت الأنظار
. النكد والعويل والزن
. الصراخ
. العبوس
. التباهي
. الجدال
. الحركة المستمرة التي تدل على الضيق


قواعد رئيسية


. اختاري تصرفاً معيناً باستطاعتك تجاهله
. وجهي فكرك وانتباهك إلى شيء بعيد عن التصرف وقت حدوثه
. عندما يبدأ بهذه التصرفات، ابدأي بالتجاهل مستمرة حتى يبدأ التصرف الحسن، أي التصرف المعاكس لما يفعله، ووقتها فوراً توقفي عن تجاهله عندما يبدأ الفعل الحسن، وهذا سيعلمه الفرق
. توقعي التصرفات الخاطئة أن تحدث بطريقة متكررة أكثر قبل أن تبدأ بالتوقف والتلاشي
. كافئيه وأظهري اهتمامك بتصرفه الحسن، ولا تنسي أن المكافئة المفضلة هي المكافئة العاطفية



. لا تصدري التعليمات عند الموقف الخاطئ
. لا تسأليه أي أسئلة وقتها

. بل اهتمي بتصرفه الحسن
. شاركيه لعبه وقلديه عندما يهدأ
. بكلمات مشجعة كافئيه على تصرفه الحسن عن طريق المدح وتحديد العمل الجيد الذي قام به، مثل جمع لعبه في مكانها الصحيح فقولي: أحسنت أن جمعت لعبك كلها، رغم أنه قد أهملها مسبقاً ورفض جمعها.
. تجاهلي التصرف الخاطئ
. راقبي نفسك أو اطلبي من زوجك يراقب تصرفاتك ويحتفظ بالإيجابيات والسلبيات
. قيّمي نفسك
. كافئي نفسك
البغدادية الاصيلة
إعطاء الإرشادات

.. الإرشادات الغير مجدية ..

سلسلة الإرشادات - وهذا يعني إعطاء تعليمات من أكثر من خطوة فينسى الطفل ما عليه القيام به.
الإرشادات المبهمة - وهي الغير واضحة المعنى، مثلاً: "كن مؤدباً"، فهي تعني أكثر من معنى وحسب الموقف!
الإرشادات الاستفهامية - وهي التي تسمح للطفل بأن يجيب بكلمة "لا".
إرشادات يتبعها أسباب وشرح - هذا النوع قد يشتت عقل الطفل، فإن أعطيته سبباً فليكن مختصراً مفيداً وقبل إعطاء التعليمات.


* أي أنواع من الإرشادات تعتبر مُجدية؟؟ *
1. "ناولني المكعب الأحمر"
2. "لمَ لا نلعب لعبة الورق الآن؟"
3. "أرجو منك الحذر"
4. "أرجو أن تجلس بقربي"
5. "ضع المكعب الأحمر هنا والأخضر هناك"
6. "يجب أن تكون مؤدباً خلال اللعب"
7. "لأنني أريد منك أن تبني برجاً عالياً، ضع هنا المكعب الأحمر فوق الأزرق"
8. "ضع المكعب الأحمر فوق الأزرق لأنني أريدك أن تبني برجاً عالياً"
9. "هل تريد أن تنظف معي؟"
10."أريدك أن تساعدني في التنظيف ثم ترتدي معطفك حتى نخرج"
يا ترى هل تستطعين تصنيف هذه الإرشادات حسب الأنواع التي بدأناها في الموضوع؟؟
.. الإجابات في آخر الموضوع ..


.. قواعد لإعطاء الإرشادات ..

. احصلي أولاً على انتباهه وانظري إليه مباشرة
. تكلمي بصوت جدي ولكن ليس مرتفعاً أو غاضباً
. أعطِ إرشادات واضحة وبسيطة
. عندما تحتاجين إلى إفهامه المزيد، استخدمي الإشارات لتدليه ماذا تقصدين إن كان قصدك أن يأخذ لعبة معينة من مكانها فأشيري إلى اللعبة
. وبدلاً من استخدام كلمة لا تفعل بالإرشادات، حاولي الاستعاضة عنها بكلمة "افعل"، اطلبي منه مثلاً أن يجمع ألعابه عن الأرض، بدلاً من أن تقولي: لا أريدك أن تضع ألعابك هنا مرة أخرى
. لا تحرميه من المكافآت كما تكلمنا سابقاً عندما يقوم بأعمال جديرة بها
. فكري قبل أن تعطي الإرشادات، وصيغي الجملة بطريقة مناسبة لتجذبي الطفل لطاعتك، وهذا مهما أخذت من الوقت والطاقة



** بالنسبة للإرشادات السابقة **
الإجابات: 1، 4، 7 تعتبر من الإرشادات المجدية والواضحة والبسيطة
2، 9 إرشادات غير مجدية فهي عبارة عن أسئلة تضيع الطفل فلا يعرف هل يجيب أم ينفذ أم ماذا، وهنا تسمحين لإجابة لا بالتدخل، وهذا ما لا نريده
3، 6 أسئلة مبهمة لا يعرف الطفل معناها
5، 10 أسئلة عبارة عن سلسلة إرشادات ينساها الطفل ولا يذكر ما عليه القيام به
8 عبارة عن تعليمات يتبعها سبب، والعكس هو المطلوب؛ يجب إعطاء السبب ثم الطلب
.
البغدادية الاصيلة
الإبــــعاد Time Out

~ اختاري مكاناً محدداً ~

^ أفضل الخيارات ^
. الممر بين الغرف
. غرفة نوم الوالدين
. زاوية في المطبخ وهذا لعمر ما بين 2-3 سنوات

^ خيارات غير مفضلة ^
. غرفة الطفل

^ خيارات مرفوضة تماماً ^
. الحمام
. خزانة
. غرفة معتمة
. أي مكان قد يخيف الطفل


^ الطريقـــة^


. أعطِ الطفل إرشادات جيدة وواضحة محددة مثلما شرحنا في السابق
. إن لم يستجب خلال خمس ثواني، أعطِه تحذيراً: "إن لم تفعل....، ستحاسب بال..(time out)"
. إن لم يستجب بعد الخمس ثواني، قولي: "لأنك لم تستجب ل... ستبقى في... لمدة..."
. خذيه إلى المكان المخصص بلا محاضرات أو تأنيب أو جدال
. تجاهلي أي اعتراضات تصدر عنه أو وعود بالطاعة مستقبلاً
. قولي له أن يجلس في كرسي "الإبعاد" أو المكان المخصص
. عندما يجلس بهدوء، ضعي المنبه لمدة معينة حسب عمره؛ لكل عام دقيقة، يعني إن كان عمره 5 سنوات فلتكن 5 دقائق. وهذا الإبعاد لا يجب أن يكون أكثر من 5 دقائق
. عند انتهاء الوقت، اذهبي إليه وأخبريه أن الوقت انتهى
. أعيدي عليه الإرشادات السابقة التي رفضها وعوقِب بسببها
. إن لم يستجب، أعيدي نفس الحساب
. عندما يستجب، امدحيه


^ خطوات الإبعاد ^

. اختاري المكان
. احفظي الخطوات السابقة الذكر
. تدربي بلا حضور الطفل
. أخبريه عن هذه الخطة وأنك ستستخدمينها عندما لا يطيعك
. ابدأي باستخدام هذه الطريقة كلما رفض التعاون
. استخدمي هذه الطريقة لمختلف المشاكل والتصرفات الخاطئة في المنزل
. ثم استخدميها عند المشاكل الأخرى في الأماكن العامة


^ ملاحظات ^

. تجنبي الشرح المطوّل لأسباب الإبعاد
. تجنبي محاولة إشعاره بالذنب، ومحاولة أخذ اعتذار منه؛ فأنت تحاولين أن تجعلي طفلك يقوم بما طلبته فقط
. لا تشعري بالذنب
. لا تجعليه يشعرك بالذنب حتى لو قال أنه سيستجيب وأنت تأخذينه إلى الكرسي، فأنت إن شعرتِ بالذنب وأوقفتِ العقاب سيفكر الآتي: "ليس علي أن أستجيب لطلب أمي إلا عندما تحذرني ثم تأخذني للعقاب فعلاً"
. أنت تريدين أن تعطيه الرسالة: "يجب أن أستمع لكلام أمي عندما تطلب مني شيئاً وإلا نلت عقاباً"


^ مشاكل وحلول ^

. رفض ابنك الجلوس في الكرسي - لا تبدأي التوقيت للإبعاد إلا بعد أن يجلس
. قام من الكرسي أو أكثر التنقل من كرسي إلى آخر - أوقفي المنبه، أجلسيه وأخبريه أن يجلس بهدوء
. إن لم يعد إلى كرسيه، امنعي عنه شيئاً يريده (مثل برنامج في التلفزيون أو لعبة) وهذا لعمر 5 سنوات أو أكبر
. الصراخ والبكاء - تجاهليه
. رفض أن يقوم من الكرسي عند انتهاء الوقت - حددي المنبه مرة أخرى حسب عمره وأعيدي العقاب
. تكلم الأخوة مع بعضهم خلال العقاب - اطلبي من الأخوة الابتعاد وإن لم يفعلوا، قومي بعمل نفس العقاب ولكن ضعيهم في مكان مختلف
لجين حياتي
لجين حياتي
جزاك الله خيرا فعلا موضوع حلو ومتكامل