دونا
دونا
كنز حليت الأسئلة
لحظة اقتبسهم لك
دونا
دونا
ج1 قال تعالى: { {لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيءٌ} } [آل عمران: 128] ==== ج2: هذا عائد إلى قوله: { {وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ} } وهذا الواقع المحسوس أن من الناس من ينصر غيره بالباطل؛ لأن الناس ليسوا كلهم أهل عدل بل فيهم أهل الجَوْر وأهل العدوان الذين يساعدون أهل العدوان
ج1 قال تعالى: { {لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيءٌ} } [آل عمران: 128] ==== ج2: هذا عائد إلى...
~ كـنــوووزة ~
~ كـنــوووزة ~
ج1 قال تعالى: { {لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيءٌ} } [آل عمران: 128] ==== ج2: هذا عائد إلى قوله: { {وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ} } وهذا الواقع المحسوس أن من الناس من ينصر غيره بالباطل؛ لأن الناس ليسوا كلهم أهل عدل بل فيهم أهل الجَوْر وأهل العدوان الذين يساعدون أهل العدوان
ج1 قال تعالى: { {لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيءٌ} } [آل عمران: 128] ==== ج2: هذا عائد إلى...
بوركت يالغالية اجابتان صحيحتان
دونا
دونا
سؤالي الاخير في المسابقة:

(وَاللّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ (30) آل عمران) ما دلالة تعريف العباد ؟
امي حب دائم
امي حب دائم
سؤالي الاخير في المسابقة: (وَاللّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ (30) آل عمران) ما دلالة تعريف العباد ؟
سؤالي الاخير في المسابقة: (وَاللّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ (30) آل عمران) ما دلالة تعريف العباد ؟
.قال ابن عاشور:
والظاهر أن التعريف في قوله العباد تعريف استغراق، لأن الله رؤوف بجميع عباده وهم متفاوتون فيها فمنهم من تناله رأفة الله في الدنيا وفي الآخرة على تفاوت فيهما يقتضيه علم الله وحكمته، ومنهم من تناله رأفة الله في الدنيا دون الآخرة وهم المشركون والكافرون؛ فإن من رأفته بهم أنه أعطاهم العافية والرِّزق، ويجوز أن يكون التعريف تعريف العهد أي بالعباد الذين من هذا القبيل أي قبيل الذي يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله.
ويجوز أن يكون أَلْ عوضًا عن المضاف إليه كقوله:
{فإن الجنة هي المأوى} ، والعباد إذا أضيف إلى اسم الجلالة يراد به عباد مقربون قال تعالى: {إن عبادي ليس لك عليهم سلطان} في .
ومناسبة هذا التذييل للجملة أن المخبر عنهم قد بذلوا أنفسهم لله وجعلوا أنفسهم عبيده فالله رءوف بهم كرأفة الإنسان بعبده فإن كان مَا صْدَق مَنْ عامًا كما هو الظاهر في كل من بذل نفسه لله، فالمعنى والله رءوف بهم فعدل عن الإضمار إلى الإظهار ليكون هذا التذييل بمنزلة المثل مستقلًا بنفسه وهو من لوازم التذييل، وليدل على أن سبب الرأفة بهم أنهم جعلوا أنفسهم عبادًا له، وإن كان ما صْدَق مَنْ صهيبًا رضي الله عنه فالمعنى والله رءوف بالعباد الذين صهيب منهم، والجملة تذييل على كل حال، والمناسبة أن صهيبًا كان عبدًا للروم ثم لطائفة من قريش وهم بنو كلب وهم لم يرأفوا به، لأنه عذب في الله فلما صار عبد الله رأف به. اهـ.