ماشاء الله ابو مزنه مفجر قنبله
يصراحع حوار عقلاني ناضج يدل على رجاحه عقل ووفره علم الله يبارك فيكم
انا ودي اقول رايي وتجربتي اللي خلتني اقتنع ان رجال هالزمن مايعدلون الا نادرا
الرجال هم السبب
لو عدلو وطبقو الحكم الرباني كان شفتو البنات يتراكضون على المتزوجين
لكنهم يطبقون على هواهم ياخذون اللي لهم واللي لغيرهم لا
اعوذ بالله مايخافون الله
اناخطيني واحد متزوج سبب الزواج ان زوجته ما تحترمه ومايحبها اانا طبعا كنت مثل الاخت ياسمينه من انصارالزوجه الاولى ففكنت راحمتها المهم وافقت بسبب وضعي العمر والضغوط انا كنت الاجمل الحمد لله والاكثر اخلاقا كنت اتنازل عن وقتي ارضاء له حتى يذهب عند اولاده وكلما ازيد حبا يزيد هجرا وطلما لانه لايريد ان تترك زوجته اولاده النهايه سنه من النكبات لا عدل ولا شي
وفي الاخير تبين انه تزوجني للمتعه وليؤدب زوجنه ثم طلقني لانه لا يستطيع ان يقوم بواجب بيتين
لاسامحه الله
ايضا قريبتي تزوجها شخص معدد تين انه طبعه يتزوج ويطلق طلقها بعد فتره
والان انا اعالج عند طبيبه نفسيه
وبعد ان شفيت جاني خاطب جديد معه زوجتان يقول انه مسكين يريد الحنان
كيف اصدق
كيف يهنى لنا عيش والظلم والغش هواسلوب اغلب المتزوجين
الله المستعان
يبغون يتزوجون عشان الرغبه الجنسيه هذا مو عيب لكن بانقضاء الشهوه فيه ناس معلقين برقبتك وانت مسؤل عنهم
الحل
الحل اعظام مساله التعدد واعطاءها قدرها
ان تخصص المحاكم مشرفين على الرجال المعددين لللتوجيه والارشاد ومساءلتهم وان توضع غرامات على الظلمه منهم
ا

مقتطفات من موضوع
تعدد الزوجات.. وحقوق الإنسان
معالي الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصيِّن*
*الرئيس العام لرئاسة شؤون الحرمين الشريفين
أمَّا في العالم الإسلامي حيث صدرت قوانين في العراق وتركيا وتونس تحرِّم وتجرم تعدد الزوجات، فإنه يصعب أن توجد لهذه القوانين مبررات مفهومة، إذ إنه حتى فكرة النظام العام والآداب العامة، لا يمكن أن تكون أساساً لهذه القوانين، والموروث الثقافي في هذه البلدان، فضلاً عن أحكام الشريعة، لا يمكن أن يكون مصدراً لهذه القوانين، بل إنَّه ضدها.
وإذاً، فما هو التفسير لصدور هذه القوانين في العالم الإسلامي؟
الجواب: إذا استثنينا الانتهازية السياسية، النزق الطائش في تصور العلمانية، والهوى الجامح في التفلت من أحكام الإسلام، فإنَّه يمكن القول بأنَّ الدافع لإصدار تلك القوانين، الخضوع اللاواعي لسلطان الثقافة (Cuiture)، والانبهار بألفاظ الحرية والمساواة وكرامة الإنسان، دون أن يوجد تحديد واضح لمفاهيمها في الذهن.
وفي المقابل تعوَّد الغرب على إطلاق ألفاظ وعبارات لها إيحاءات وظلال فكرية مكروهة مثل: الحريم، واستعباد الرجل للمرأة وتسخيرها لمتعته، والحياة المهينة للمرأة، كما تعوَّد ببغوات الشرق على ترديد هذه الألفاظ والعبارات.
وليس أدلّ على طغيان سلطان الثقافة الغربية على عقل المسلم في هذا المجال من أنَّه حتى المدافعون عن الإسلام من الكتاب الإسلاميين لم يستطيعوا التخلص من هذا الطغيان، فنجدهم يدافعون عن نظام تعدد الزوجات بصفة اعتذارية، وكأنهم قد اقتنعوا بأنَّ هذا النظام غير مرغوب فيه، وأنَّهم يودّون أنه لم يوجد في تشريع الإسلام. أما وقد وجد؛ فلا حيلة لهم إلا التماس المبررات الاعتذارية لوجوده، فهم يسلمون من حيث المبدأ بصحة النظرة السلبية لهذا النظام كنظام اجتماعي، ثم يبررون وجوده في الإسلام بأنَّه نظام استثنائي، وأنَّه في طريق الانقراض عن حياة المسلمين، وأنَّه مبرر فقط في ظروف معينة، ثم يحاولون حصر هذه الظروف التي تقوم بها الحاجة الفعلية أو الضرورة لأن يتزوَّج الرجل على زوجته.
.......
إنَّ الوهم السائد بأنَّ نظام تعدد الزوجات نظام اجتماعي سيئ وضد مصلحة المجتمع، وقد اخترعه الرجل استجابة لهواه ومتعته، وإنَّه مظهر لاستعلاء الرجل على المرأة، منتقص لحقوقها مهين لكرامتها وسبب لشقائها، والإلحاح على تكرار هذه الأحكام على نظام تعدد الزوجات في الندوات والمؤتمرات ووسائل الإعلام، كل ذلك أوجد لدى الكتّاب الإسلاميين المعاصرين الوحشة تجاه نظام تعدد الزوجات المحكوم بقيود الشرع وضوابطه، دون محاولة منهم للقيام لله، والتفكير والاختبار الموضوعي الحيادي لهذه الأحكام المسبقة على النظام، وتحديد ما إذا كانت هذه الأحكام نتيجة الأفكار الشائعة السائدة في أذهان الناس وعلى ألسنتهم أو نتيجة للمحاكمة الفعلية، والبحث عن المصالح في ضوء الواقع وتجارب الأمم، وعدم الانسياق مع الهوى والعاطفة والشعارات الخادعة.
....
والعدل المشروط لإباحة تعدد الزوجات في الآية الكريمة كما يدلّ كلام المفسرين، يعني الأمرين: وجود العزم على التسوية في المعاملة بين الزوجات، ووجود الظنّ الغالب بقدرة الزوج على ذلك، ثم وجود العزم على الوفاء بما لكلّ من الزوجات من حقوق الزوجية، ووجود الظنّ الغالب لدى الزوج بقدرته على ذلك.
.........
ـ المنطق الصحيح والواقع العملي يشهدان أنَّ المجتمع أو القانون الذي يعارض تعدد الزوجات، يحدد فرصة المرأة في الزواج، فيحدد بالتالي فرصتها في أن تكون أماً، وأن يكون لها زوج تسكن إليه ويسكن إليها، وتنمو بينهما المودة والرحمة، ويكون لها بيت تؤدي فيه وظائفها الطبيعية كامرأة، وكلّ هذه الأمور حاجات أساسية وحقوق للمرأة أهمّ لديها وفي واقع الحياة من عدد من الحقوق التي تضمَّنتها وثيقة حقوق الإنسان.
...
بحكم طبائع الأشياء، فإن لنظام تعدد الزوجات ـ كأي نظام اجتماعي آخر ـ سلبيات، ويحدث أحياناً كثيرة أن يُساء استعماله، ولكن هذا شأن أي نظام اجتماعي صالح، والعلاج ليس بهدم النظام وإنَّما بمعالجة السلبيات والعمل على تقليلها، ومكافحة إساءة الاستعمال.
...

ومن موضوع
وقد ذكر علماء الإسلام أن تعدد الزوجات من محاسن الشريعة الإسلامية ومن رعايتها لمصالح المجتمع وعلاج مشاكله. ولولا ضيق المجال وخوف الإطالة لنقلت لك أيها القارئ شيئا من كلامهم لتزداد علما وبصيرة .
وقد تنبه بعض أعداء الإسلام لهذا الأمر واعترفوا بحسن ما جاءت به الشريعة في هذه المسألة رغم عداوتهم لها إقرارا بالحق واضطرارا للاعتراف به. وأنا أنقل لك بعض ما اطلعت عليه من ذلك وإن كان في الآيات القرآنية والأحاديث النبوية وكلام علماء الإسلام ما يشفي ويغني عن كلام كتاب أعداء الإسلام، ولكن بعض الناس قد ينتفع من كلامهم أكثر مما ينتفع من كلام علماء الإسلام بل أكثر مما ينتفع من الآيات والأحاديث وما ذاك إلا لما قد وقع في قلبه من تعظيم الغرب وما جاء عنه،
فلذلك رأيت أن أذكر هنا بعض ما اطلعت عليه من كلام كتاب وكاتبات الغرب. قال في المنار جزء 4 صفحة 485 منه نقلا عن جريدة (لندن ثروت) بقلم بعض الكتاب ما ترجمته ملخصا
( لقد كثرت الشاردات من بناتنا وعم البلاء، وقل الباحثون عن أسباب ذلك، وإذ كنت امرأة تراني أنظر إلى هاتيك البنات وقلبي يتقطع شفقة عليهم وحزنا، وماذا عسى يفيدهن بشيء حزني ووجعي وتفجعي وإن شاركني فيه الناس جميعا، إذ لا فائدة إلا في العمل بما يمنع هذه الحالة الرجسة. )
ولله در العالم (توس) فإنه رأى الداء ووصف له الدواء الكافل للشفاء وهو الإباحة للرجل التزوج بأكثر من واحدة، وبهذه الوساطة يزول البلاء لا محالة وتصبح بناتنا ربات بيوت، فالبلاء كل البلاء في إجبار الرجل الأوروبي على الاكتفاء بامرأة واحدة، فهذا التحديد هو الذي جعل بناتنا شوارد وقذف بهن إلى التماس أعمال الرجال، ولا بد من تفاقم الشر إذا لم يبح للرجل التزوج بأكثر من واحدة. أي ظن وخرص يحيط بعدد الرجال المتزوجين الذين لهم أولاد غير شرعيين أصبحوا كلا وعالة وعارا في المجتمع الإنساني، فلو كان تعدد الزوجات مباحا لما حاق بأولئك الأولاد وبأمهاتهم كما هم فيه من العذاب والهوان، ولسلم عرضهن وعرض أولادهن، فإن مزاحمة المرأة للرجل ستحل بنا الدمار. ألم تروا أن حال خلقتها تنادي بأن عليها ما ليس على الرجل وعليه ما ليس عليها،
وبإباحة تعدد الزوجات تصبح كل امرأة ربة بيت وأم أولاد شرعيين. ونقل في صفحة 362 عن كاتبة أخرى أنها قالت
(لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخف بلاء من اشتغالهن في المعامل، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد،
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين فيها الحشمة والعفاف والطهارة حيث الخادمة والرقيق تنعمان بأرغد عيش ويعاملان كما يعامل أولاد البيت. ولا تمس الأعراض بسوء،
نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلا للرذائل بكثرة مخالطة الرجال. فما بالنا لا نسعى وراءها يجعل البنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها اهـ. وقال غيره،
قال (غوستاف لوبون) إن نظام تعدد الزوجات نظام حسن يرفع المستوى الأخلاقي في الأمم التي تمارسه ويزيد الأسر ارتباطا يمنح المرأة احتراما وسعادة لا تجدهما في أوروبا. ويقول برناردشو الكاتب: (إن أوربا ستضطر إلى الرجوع إلى الإسلام قبل نهاية القرن العشرين شاءت أم أبت). هذا بعض ما اطلعت عليه من كلام أعداء الإسلام في محاسن الإسلام وتعدد الزوجات وفيه عظة لكل ذي لب،
والله المستعان
.......

بومزنة
•
الحل اعظام مساله التعدد واعطاءها قدرها
ان تخصص المحاكم مشرفين على الرجال المعددين لللتوجيه والارشاد ومساءلتهم وان توضع غرامات على الظلمه منهم
===================
والله هذا كلام سليم مئة في المئة
لم لا تقام دورات لهذه الفئة
من الناس نوجههم فيها
قبل زواجهم بالثانية وحتى بعد زواجهم
وقد أرسلت رسالة منذ مدة إلى الأستاذ جاسم المطوع مقترحا عليه هذا الاقتراح واقترحت على بعض المسؤولين في صندوق الزواج في الإمارات هذا الإقتراح
فهذه الدورات ستحل مشاكل كثيرة جدا
والله المستعان
ان تخصص المحاكم مشرفين على الرجال المعددين لللتوجيه والارشاد ومساءلتهم وان توضع غرامات على الظلمه منهم
===================
والله هذا كلام سليم مئة في المئة
لم لا تقام دورات لهذه الفئة
من الناس نوجههم فيها
قبل زواجهم بالثانية وحتى بعد زواجهم
وقد أرسلت رسالة منذ مدة إلى الأستاذ جاسم المطوع مقترحا عليه هذا الاقتراح واقترحت على بعض المسؤولين في صندوق الزواج في الإمارات هذا الإقتراح
فهذه الدورات ستحل مشاكل كثيرة جدا
والله المستعان
الصفحة الأخيرة
جزاك الله خيرا اخي الكريم على نقلك للفتوى..