بسم الله الرحمن الرحيم
هذه الرسالة وصلتني على الجوال وهي تبين فعلاً ما وصل اليه المسلمين
أتمنى أن أسمع آرائكم
الرسالة :
عندما تختلط المفاهيم
وتسقط المعايير..
عندما ينتشر الظلم في الأرض
ويعيش الناس خائفين..
عندما تنتشر الحروب
وينعدم السلام !!
ويفتقد الأمن ..
عندها فلنبكي ولننادي
بصوت واحد ...
يالبرتقالة...!!!
الفجر @alfgr_1
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
the one & only
•
الشعب مهوي ......
غيم2000
•
انا اشوف ان الرساله جدا موجعه وانها تحكي هذا اللي بيصير اذا لم يعطوا للامور السابقه اي اهميه ؟؟ماادري انتي تقصدي كذا يااختي والا ايش ؟؟؟
انا اشوف ان هذه تريقه من صاحب الرساله انه اذا فقدت هذه الامور لن يقولوا الناس اي شيء بل راح يتجهون ويلتفتوا لهذه الامور التافه بانهم يتجهون لسماع الاغاني ومن اشهرها طبعا حاليا يالبرتقاله ؟؟للابتعاد عن هذه الامور المذكورة سابقا؟؟
هل فهمتوني ؟؟ يمكن التعبير خانني ..لكن هذا اللي فهمته ... ماادري انا صح والا لا ...
على العموم الله يجزاك خير ..
انا اشوف ان هذه تريقه من صاحب الرساله انه اذا فقدت هذه الامور لن يقولوا الناس اي شيء بل راح يتجهون ويلتفتوا لهذه الامور التافه بانهم يتجهون لسماع الاغاني ومن اشهرها طبعا حاليا يالبرتقاله ؟؟للابتعاد عن هذه الامور المذكورة سابقا؟؟
هل فهمتوني ؟؟ يمكن التعبير خانني ..لكن هذا اللي فهمته ... ماادري انا صح والا لا ...
على العموم الله يجزاك خير ..
ونه ألم
•
هذا الي انا فهمته بعد من الرساله
يقصد بأن حالتنا قاعده تدمر بسبب الحروب الي قاعده تصير في الدول المسلمه واحنا ساكتييييييييين واكثرنا يسمع الاغاني ولا همه شي
يقصد بأن حالتنا قاعده تدمر بسبب الحروب الي قاعده تصير في الدول المسلمه واحنا ساكتييييييييين واكثرنا يسمع الاغاني ولا همه شي
بسم الله الرحمن الرحيم
اختي الفاضله هذه الرساله لها ابعاد وكذلك هدف.
ولكن الحقيقه انني عندما قرأت الرساله اهتز بدني وكل ما اقوله على وضع بعض الناس المنخرطين في عالم
الموسيقى والاغنيات وناسين انفسهم اصحوا راجعوا انفسكم لا تدعوا الغفله تطول.
لاحول ولا قوة الا بالله
اختي الفاضله هذه الرساله لها ابعاد وكذلك هدف.
ولكن الحقيقه انني عندما قرأت الرساله اهتز بدني وكل ما اقوله على وضع بعض الناس المنخرطين في عالم
الموسيقى والاغنيات وناسين انفسهم اصحوا راجعوا انفسكم لا تدعوا الغفله تطول.
لاحول ولا قوة الا بالله
الصفحة الأخيرة