
لك الحمد والشكر
•
آمين ي قلبي ولك المثل اضعاف

اللهمّ إني أسألك لأخواتي زيادة في الدّين، وبركة في العمر وصحّة في الجسم، وسعةً في الرزق وتوبةً قبل الموت، وشهادةً عند الموت، ومغفرةً بعد الموت، وعفواً عند الحساب، وأماناً من العذاب، أبعد الله عنكم شرّ النّفوس، وحفظكم باسمه السّلام القدّوس، وجعل رزقكم مباركاً غير محبوس، وجعل منزلتكم عنده جنّة الفردوس، أسأل الله أن يحصّنكم بالقرآن، ويبعد عنكم الشّيطان، وييسّر لكم من الأعمال ما يقرّبكم فيها إلى العليين وأن يصبّ عليكم من نفحات الإيمان، وعافية الأبدان، ورضا الرّحمن، ويجعل لقيانا في أعالي الجنان. اللهمّ أذق قلوب أحبتي بردّ عفوك وحلاوة حبّك وافتح مسامع قلوبهم لذكرك وخشيتك، واغفر لهم بكرمك، وأدخلهم جنّتك برحمتك يا جديراً بالدّعاء وقديراً بالإجابة. أسألك فلا تردّني خائباً.فلا خاب من أنت مولاه، أسعد قلوبهم، وأعطهم ما يتمنّون، وأقرّ عيونهم بما يحبّوا ويرضوا، ولا تسلبهم نعمةً قَط. وعطّر صدورهم بالإيمان والقرآن، وارزقهم الخلود في الجنان .


دونا
•
بعد التأمل والاستقراء ..
وجدت أن الأذكار التي يُوصى بالإكثار منها ..
كما في الكتاب والسنه هي ستة أذكار ..
الستة أذكار التي سأذكرها لك تُعتبر هي رأس الحربة وسلاحك الفتاك في معركتك الطويلة مع الهموم والأحزان والأوجاع والأمراض والذنوب ..!!
الذكر الأول .. ( الصلاة على رسول الله )
التزم به طوال اليوم
ستجد أنك في نهاية اليوم كنت ( مُكثراً )
الذكر الثاني (كثرة الاستغفار)
إذا ألهمك الله وأعانك في وقت فراغك
أن تقول ( أستغفر الله ) غالباً ستصل إلى 2000 مرة
الذكر الثالث ( ياذا الجلال والإكرام )
والإكثار من هذا الذكر يكاد يكون من السنن المهجورة مع أن رسول الله أوصانا به
قال رسول الله ( ألظّوا بـ يا ذا الجلال والإكرام )
وألظّوا معناها .. أكثروا .. وألزموا ..
وخصّ رسول الله هٓذين الإسمين لأن فيها سر عظيم
ياذا الجلال معناها: ياذا الجمال والكمال والعظمة
والإكرام يعني: ياذا العطاء والجود ..
ولو تغوص في معناها لوجدت أنك تُثنِي وتطلب!!
تخيل أنك في اليوم تقول لله مئات المرات ..
ياذا الجلال .. أكيد سيفرح الله بك
ومئات المرات تقول ( والإكرام )
فالله يعلم حاجتك وسيُعطيك.!
الذكر الرابع
( لا حول ولا قوة إلا بالله )
وهذا الكلمة أوصى بها رسول الله كثير من الصحابة وقال عنها كنز من كنوز الجنة
لو أنك حافظت على الإكثار من لا حول ولا قوة إلا بالله
لرأيت من تدبير الله عجباً ولُطفاً وفضلاً من الله ونعمة.
الذكر الخامس
هو دعاء نبي الله يونس
(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)
هذا الذكر قاهر الأحزان وجالب الأفراح.
الذكر السادس
( سبحان الله ، الحمدلله ، لااله الاالله ،الله اكبر )
قاعدة:
العبرة والمنفعة والثمرة في الأذكار والأدعية والرقية
تكون في الإلحاح والإكثار والتكرار والتدبر..
على قدر إكثارك من ذكر الله لك .. تنال محبة الله ..
على قدر إلحاحك في الدعاء .. تستنزل الإجابة ..
✒السعدي
?علم العقائد والتوحيد والأخلاق والأحكام/47
وجدت أن الأذكار التي يُوصى بالإكثار منها ..
كما في الكتاب والسنه هي ستة أذكار ..
الستة أذكار التي سأذكرها لك تُعتبر هي رأس الحربة وسلاحك الفتاك في معركتك الطويلة مع الهموم والأحزان والأوجاع والأمراض والذنوب ..!!
الذكر الأول .. ( الصلاة على رسول الله )
التزم به طوال اليوم
ستجد أنك في نهاية اليوم كنت ( مُكثراً )
الذكر الثاني (كثرة الاستغفار)
إذا ألهمك الله وأعانك في وقت فراغك
أن تقول ( أستغفر الله ) غالباً ستصل إلى 2000 مرة
الذكر الثالث ( ياذا الجلال والإكرام )
والإكثار من هذا الذكر يكاد يكون من السنن المهجورة مع أن رسول الله أوصانا به
قال رسول الله ( ألظّوا بـ يا ذا الجلال والإكرام )
وألظّوا معناها .. أكثروا .. وألزموا ..
وخصّ رسول الله هٓذين الإسمين لأن فيها سر عظيم
ياذا الجلال معناها: ياذا الجمال والكمال والعظمة
والإكرام يعني: ياذا العطاء والجود ..
ولو تغوص في معناها لوجدت أنك تُثنِي وتطلب!!
تخيل أنك في اليوم تقول لله مئات المرات ..
ياذا الجلال .. أكيد سيفرح الله بك
ومئات المرات تقول ( والإكرام )
فالله يعلم حاجتك وسيُعطيك.!
الذكر الرابع
( لا حول ولا قوة إلا بالله )
وهذا الكلمة أوصى بها رسول الله كثير من الصحابة وقال عنها كنز من كنوز الجنة
لو أنك حافظت على الإكثار من لا حول ولا قوة إلا بالله
لرأيت من تدبير الله عجباً ولُطفاً وفضلاً من الله ونعمة.
الذكر الخامس
هو دعاء نبي الله يونس
(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)
هذا الذكر قاهر الأحزان وجالب الأفراح.
الذكر السادس
( سبحان الله ، الحمدلله ، لااله الاالله ،الله اكبر )
قاعدة:
العبرة والمنفعة والثمرة في الأذكار والأدعية والرقية
تكون في الإلحاح والإكثار والتكرار والتدبر..
على قدر إكثارك من ذكر الله لك .. تنال محبة الله ..
على قدر إلحاحك في الدعاء .. تستنزل الإجابة ..
✒السعدي
?علم العقائد والتوحيد والأخلاق والأحكام/47

دونا :
بعد التأمل والاستقراء .. وجدت أن الأذكار التي يُوصى بالإكثار منها .. كما في الكتاب والسنه هي ستة أذكار .. الستة أذكار التي سأذكرها لك تُعتبر هي رأس الحربة وسلاحك الفتاك في معركتك الطويلة مع الهموم والأحزان والأوجاع والأمراض والذنوب ..!! الذكر الأول .. ( الصلاة على رسول الله ) التزم به طوال اليوم ستجد أنك في نهاية اليوم كنت ( مُكثراً ) الذكر الثاني (كثرة الاستغفار) إذا ألهمك الله وأعانك في وقت فراغك أن تقول ( أستغفر الله ) غالباً ستصل إلى 2000 مرة الذكر الثالث ( ياذا الجلال والإكرام ) والإكثار من هذا الذكر يكاد يكون من السنن المهجورة مع أن رسول الله أوصانا به قال رسول الله ( ألظّوا بـ يا ذا الجلال والإكرام ) وألظّوا معناها .. أكثروا .. وألزموا .. وخصّ رسول الله هٓذين الإسمين لأن فيها سر عظيم ياذا الجلال معناها: ياذا الجمال والكمال والعظمة والإكرام يعني: ياذا العطاء والجود .. ولو تغوص في معناها لوجدت أنك تُثنِي وتطلب!! تخيل أنك في اليوم تقول لله مئات المرات .. ياذا الجلال .. أكيد سيفرح الله بك ومئات المرات تقول ( والإكرام ) فالله يعلم حاجتك وسيُعطيك.! الذكر الرابع ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) وهذا الكلمة أوصى بها رسول الله كثير من الصحابة وقال عنها كنز من كنوز الجنة لو أنك حافظت على الإكثار من لا حول ولا قوة إلا بالله لرأيت من تدبير الله عجباً ولُطفاً وفضلاً من الله ونعمة. الذكر الخامس هو دعاء نبي الله يونس (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) هذا الذكر قاهر الأحزان وجالب الأفراح. الذكر السادس ( سبحان الله ، الحمدلله ، لااله الاالله ،الله اكبر ) قاعدة: العبرة والمنفعة والثمرة في الأذكار والأدعية والرقية تكون في الإلحاح والإكثار والتكرار والتدبر.. على قدر إكثارك من ذكر الله لك .. تنال محبة الله .. على قدر إلحاحك في الدعاء .. تستنزل الإجابة .. ✒السعدي ?علم العقائد والتوحيد والأخلاق والأحكام/47بعد التأمل والاستقراء .. وجدت أن الأذكار التي يُوصى بالإكثار منها .. كما في الكتاب والسنه هي...
جزاك الله خير
الصفحة الأخيرة