وكَانَ إذَا خَرجَ مِن بَيتِهِ يَقُولُ: ((بسم اللَّه، تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ، اللَّهُمَّ إنِّى أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَضِلَّ أوْ أُضَلَّ، أَو أزِلَّ أَوْ أُزَلَّ، أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ، أَوْ أَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عَلَىَّ)) حَدِيث صحيح.
وقال صلى اللَّه عليه وسلم: ((مَنْ قَالَ إذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ: بِسْمِ اللَّهِ، تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ بِاللَّهِ، يُقَالُ لَهُ: هُدِيتَ، وَكُفِيتَ، وَوُقِيتَ، وَتَنَحَّى عَنْهُ الشَّيْطَانُ)) حديث حسن
وقال ابنُ عباس عنه ليلةَ مبيته عِندهُ: إنَّهُ خرج إلى صَلاةِ الفجر وهُو يَقُولُ: ((اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِى قَلْبِى نُوراً، واجْعَلْ فِى لِسَانِى نُورَاً، وَاجْعَلْ فِى سَمْعِى نُورَاً، واجْعَلْ فِى بَصَرِى نُورَاً، واجْعَلْ مِنْ خَلْفِى نُورَاً، ومِنْ أمَامِى نُوراً، واجْعَلْ مِنْ فَوْقِى نُوراً، وَاجْعَلْ مِنْ تَحْتِى نُوراً، اللَّهُمَّ أعْظِمْ لِى نُوراً)). زاد المعاد لابن القيم
وكَانَ إذَا خَرجَ مِن بَيتِهِ يَقُولُ: ((بسم اللَّه، تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ، اللَّهُمَّ إنِّى...
الله يجزاك الجنة ويسعد قلبك
اللهم صل وسلم على خير البشر
نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين