دونا :

اعلان باقتراج جميل من امي حب دائم جزاها الله خيرا كثيرا راح نبدا نشاط جديد يمتد الى انتهاء الملتقى السادس النشاط بعنوان ( اذكروني اذكركم) =========== فكرة النشاط.. كل من تحب المشاركة لها أن: 1- تطرح ذكرا مع توضيح فضله. 2- ذكر بعض من فوائد الذكر الجمة 3- وضع روابط مواضيع من المنتدى تتناسب مع النشاط الهدف من النشاط ان نجعل من هذه المشاركات وقود يحمسنا ويقوي عزمنا وياخذنا للاستمتاع بالذكر .. =========== شروط النشاط: 1- ان تكون المشاركات مختصرة وحدده حتى تعم الفائدة 2- التأكد من صحة الاحديث وفي ذلك ممكن الاستفادة من جزيتم خيرا اللهم وفقنا لذكرك وشكرك وحسن عبادتك ===========

اعلان باقتراج جميل من امي حب دائم جزاها الله خيرا كثيرا راح نبدا نشاط جديد يمتد الى انتهاء...

um hassan 80 :

ماشاء الله عليكم دندوون وميمي فكرة النشاط رائعة يا ميمي .. وانا معكم راح اشارك إن شاء الله الله يجزيكم الجنة ويسعد قلوبكم ويرضى عنكم ويرضيكم ..

ماشاء الله عليكم دندوون وميمي فكرة النشاط رائعة يا ميمي .. وانا معكم راح اشارك إن شاء الله...

دونا :

امين ويجزاك الجنة ويسعد ميمي وافكار ويرزقها الفردوس

امين ويجزاك الجنة ويسعد ميمي وافكار ويرزقها الفردوس

دونا :

امين اللهم صل وسلم على رسولنا محمد ZaL_vYGpn_sK6OYW4Fa1w8

امين اللهم صل وسلم على رسولنا محمد ZaL_vYGpn_sK6OYW4Fa1w8

رغودي عودي :

تدبر سورة الأنفال النصر من عند الله تبدأ السورة بسؤال: [يَسْأَلُونَكَ عَنِ ٱلانفَالِ] (1)، أي يسألون عن كيفية تقسيم الغنائم. [يَسْأَلُونَكَ عَنِ ٱلانفَالِ قُلِ ٱلانفَالُ لله وَٱلرَّسُولِ فَٱتَّقُواْ ٱلله وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ ٱلله وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ] (1). وتنتقل الآيات بعد ذلك إلى سرد صفات المؤمنين: [إِنَّمَا ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ ٱلله وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ...] (2). واللطيف أن الجواب على سؤالهم عن تقسيم الغنائم لم يأت بعد السؤال مباشرةً، إنما جاء الجواب في الآية الواحدة والأربعين أي بعد أربعين آية من السؤال: [وَٱعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُم مّن شَىْء فَأَنَّ لله خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِى ٱلْقُرْبَىٰ وَٱلْيَتَـٰمَىٰ...]. وسبب تأخير الإجابة أنهم حين سألوا السؤال كانوا يريدون المكافأة الدنيوية على النصر، والله علمهم أن النصر أولاً وآخراً هو بتقديره ومن عنده سبحانه وتعالى. فكان الجواب المبدئي على سؤالهم: [قُلِ ٱلانفَالُ لله وَٱلرَّسُولِ] (1)، وليس لكم منها شيء، وذلك من لطف القرآن في التربية في صرف أنظارهم عن الأنفال لترسيخ قوانين النصر أولاً، ثم بعد ذلك تمّ شرح كيفية توزيع الغنائم إلى أن قال لهم في آخر السورة [فَكُلُواْ مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَـٰلاً طَيّباً] (69). فالله تعالى رسّخ ما هو أهم وبيّن أن مسألة تقسيم الأنفال هي مسألة فرعية لأنها من المسائل الدنيوية. _3_

تدبر سورة الأنفال النصر من عند الله تبدأ السورة بسؤال: [يَسْأَلُونَكَ عَنِ ٱلانفَالِ] (1)، أي...