عن مُصْعَبِ بنِ سَعْدٍ عن أَبِيهِ رضي الله عنه أنَّ أَعْرَابِيًّا قالَ لِلنّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم:
عَلِّمْنِي دُعَاءً لَعَلَّ اللهَ أَنْ يَنْفَعَنِي بِهِ ؟ قَالَ:
(( قُلِ: اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ، وَإِلَيْكَ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ )).
[رواه البيهقيّ من رواية أبي بلج، واسمه يحيى بن سليم، أو ابن أبي سليم].
الشّرح:
هذا نوع آخر من الأذكار الجامعة، اشتمل على التّعميم في الحمد، وهو مقتبس من قوله تعالى:{لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} [القصص: من الآية 70].
- قوله: ( لَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ ): قيل: معناه أنّك أَنت المستحقّ لكلّ حمد، على السرّاء ةالضرّاء.
وقيل: معناه أنّ لله سبحانه وحدك الحمد التامّ الكامل، ليس لغيره فيه شركة.
قال ابن القيّم رحمه الله في " طريق الهجرتين " (115):
" والتّحقيق أَنّ له الحمد بالمعنيين جميعاً: فله عموم الحمد وكماله، وهذا من خصائصه سبحانه، فهو المحمود على كلّ حال، وعلى كلّ شيء أكملَ حمدٍ وأَعظمَه ".
- قوله: ( وَإِلَيْكَ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ ): فهو سبحانه له الملك التامّ وله الحمد التامّ، وله الملك والحمد في الأولى والآخرة.
عن مُصْعَبِ بنِ سَعْدٍ عن أَبِيهِ رضي الله عنه أنَّ أَعْرَابِيًّا قالَ لِلنّبِيِّ صلّى الله عليه...
الله يجزاك الجنة
تدرين اليوم تذكرتك بشيء
الصباح كان عندي درس تجويد وصحيت متحمسة حماس منقطع النظير ههه
وراجعت وخلصت وردي وفصل النت كل شوية أحاول ياربي يرجع وألحق لوربع ساعة ومافي فايدة
ضليت ساعتين أنتظر وأحاول وقاعدة عند الأبتوب يمكن يلقط شبكة وفي فترة الأنتظار جلست أستغفر وأقراء ذكر
على طول تذكرتك وتذكرت النشاط ^_^
طبعاً ماشتغل النت الا العصر وراح الدرس
يمكن كانت خيرة الله يعوضني خير
متابعة لجميع ماتوردونة بالنشاط مهمتي التذكير والأقتباس لمشاركاتكم ^_^
مأقدر أنزل شيء الالما أبحث عنة والبحث بياخذ ووقت مني وجلسة على الابتوب ونا مبتعدة عنة هالفترة بس أدخلة أسجل وردي وأطلع