دونا
دونا
ههه دندونة انت طيبة كثير قاعدة تبرري لي و تحلفي كمان عارفة انو ما بتحشو فيي اردت ان امزح معكن فقط الله يخليكم لبعض ولا يتعطل عنكم البريد مرة اخرى
ههه دندونة انت طيبة كثير قاعدة تبرري لي و تحلفي كمان عارفة انو ما بتحشو فيي اردت ان امزح معكن...
امين ويخليك لنا بروحك الحلوة ودمك الخفيف..
ترى الحل مو مقصود
بس لساني متعود عليه للاسف ..
دونا
دونا
يا الله مسكينة افسدت عليها الحفلة الله يخليها لكم وتجيكم دائما وتفرحو بها ذكرتيني بعمتي احلى عمة واجمل واطيب ما في منها اثنين بل هي امي الثانية التي لم تلدني كانت تحب ابي رحمه الله كثيرا وهو يحبها ولما توفى وقفت معنا كثير كانت تقول انتم من ريحة الغالي لو احكيلك من الان لبكرة عنها ما رح تخلص الحكايا الله يجزاها عنا خيرا بس للقدر امور لا نستطيع تغييرها ادعي لها دندونة بالشفاء وان الله يخفف عنها ما هي فيه
يا الله مسكينة افسدت عليها الحفلة الله يخليها لكم وتجيكم دائما وتفرحو بها ذكرتيني بعمتي احلى...
الله يحفظها لكم ويشفيها ويعافيها ويكشف ضرها ويرفع عنها كل بلاء ويرزقها من لدنه شفاء لايغادر سقما
اللهم اغسلها من كل تعب ووهن واسعدها واحفظها لميمي ومتعها بالصحة والعافية

الله يرحم والدك ووالدتك ويسكنهم الجنة ويلبسهم بك الحلل
دونا
دونا
ويسعدك دندونة ويبارك فيك وفي جهذك معنا ودعمك لنا
ويسعدك دندونة ويبارك فيك وفي جهذك معنا ودعمك لنا
ويسلمك لنا ويرزقك الاجر الوفير فالدال على الخير كفاعله
شكرا لحماسك ودعمك وافكارك النيرة
الله يسعدك ويسخر لك وينفع بك امة محمد
دونا
دونا
O9bwzwA-vHwWUhyR9DiA6U
O9bwzwA-vHwWUhyR9DiA6U
الله يجزاك الجنة ويرطب قلبك ولسانك لذكره
دونا
دونا
عن مُصْعَبِ بنِ سَعْدٍ عن أَبِيهِ رضي الله عنه أنَّ أَعْرَابِيًّا قالَ لِلنّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم: عَلِّمْنِي دُعَاءً لَعَلَّ اللهَ أَنْ يَنْفَعَنِي بِهِ ؟ قَالَ: (( قُلِ: اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ، وَإِلَيْكَ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ )). [رواه البيهقيّ من رواية أبي بلج، واسمه يحيى بن سليم، أو ابن أبي سليم]. الشّرح: هذا نوع آخر من الأذكار الجامعة، اشتمل على التّعميم في الحمد، وهو مقتبس من قوله تعالى:{لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} [القصص: من الآية 70]. - قوله: ( لَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ ): قيل: معناه أنّك أَنت المستحقّ لكلّ حمد، على السرّاء ةالضرّاء. وقيل: معناه أنّ لله سبحانه وحدك الحمد التامّ الكامل، ليس لغيره فيه شركة. قال ابن القيّم رحمه الله في " طريق الهجرتين " (115): " والتّحقيق أَنّ له الحمد بالمعنيين جميعاً: فله عموم الحمد وكماله، وهذا من خصائصه سبحانه، فهو المحمود على كلّ حال، وعلى كلّ شيء أكملَ حمدٍ وأَعظمَه ". - قوله: ( وَإِلَيْكَ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ ): فهو سبحانه له الملك التامّ وله الحمد التامّ، وله الملك والحمد في الأولى والآخرة.
عن مُصْعَبِ بنِ سَعْدٍ عن أَبِيهِ رضي الله عنه أنَّ أَعْرَابِيًّا قالَ لِلنّبِيِّ صلّى الله عليه...
الله يجزاك الجنة
اللهم لك الحمد كله ولك الشكر كله