عزيزتي روضه بارك الله فيك وادخلك روضه من رياض الجنه وجمعني واياك في الفردوس الأعلى ،،،
اشكرلك سرعة تجاوبك وكثر الله امثالك "
funai واصلي معي اليوم نهاية الروايه واتمنى انها تحوزعلى رضاك ’’
شهد 2حياك الله واصلي الى النهايه ،،
الملاك الغريب ياحبي لك والله ياليتك من اول متابعتني وتابه رايك بس والله تحمسيني من يكتب روايه احلى من هذي
تابعي معي الى لنهايه واتمنى اني اشوف رايك في النهايه ،،

بسررررررررررررررررعه ...... قلبي تقطع مع ها البنت نفسي اعرف النهاااايه بسرعه
لا تتاخرين ............. الضاهر اني نشبه:26:
لا تتاخرين ............. الضاهر اني نشبه:26:

هاانا اعود اليكم اخيرا بالجزء الأخير واسفه على التأخير "
( 28 ) .. لن أعود .. لن أعود ..
وفي عتمة المكان دخل نور خافت يتفـقـدني ..استدرت إليه .. فإذا هو والــــدي .. يطمئن علي .. ويسأل عن حالي .. وعيناه تفيض بالحزن والكمد !! ..
حتى الابتسامة ترفّعت عن شفاهي !! .. تردد أبي كثيراً قبل أن يقول :
ـ يا ابنتي .. هل ما زلتِ مستيقظة ؟ أريد .. أريد أن أخبرك بــ .. بــ ..
ـ يا ابنتي .. هل ما زلتِ مستيقظة ؟ أريد .. أريد أن أخبرك بــ .. بــ .. بأن زوجـك قد جاء .. وهو .. وهو في انتظارك .. ويريد أن .. أن يتفاهم معك .. و ..........
استجمعت شجاعتي .. اتأكت على يدي حتى وقفت أترنّـح من شدة الإرهاق والتعب والحزن .. هتفت بصوت بالكاد سُمع :
ـ ماذا ؟ .. ماذا ؟! .. لماذا أدخلتموه إلى المنزل ؟ .. ألا يكفيه ما آلت إليه حالي ؟! .. ألا يكفيه ما فعله بي ؟ .. أبــــــي !! .. كيف تستطيع النظر إليه أو مخاطبته ؟! .. إنه إنه بلا قلب .. ألا ترحمونني ؟!!
وأجهشت بالبكاء الذي رجا الدنيا أن ينفيه من أمامي.. ولكن .. أبي أمسك بي برفق وقال بهدوء :
ـ يا ابنتي أخبرته بكل ما تريدين .. فبكى بمـرارة .. وقال أنه لا يصدّق ذلك ـ وأنه يريد أن يراكِ ويسمع ذلك منك ..
ـ لالالا .. لا أريد رؤيته حرام عليكم .. أنا أكرهه .. هل تعرف معنى ذلك يا أبي .. أرجوك .. أرجوك ..
رجاني أبي بقلب وجيـــع :
ـ أرجوكِ يا ابنتي .. يجب أن تخبريه بما تريدين .. وأنك تريدين الفراق عنه .. فلن يصدّق أحداً سواكِ !!
هيا يا ابنتي أرجوك .. سأقف معك فلا تقلقي ولا تخشي شيئاً .. هيا يا ابنتي هداك الله !
مشيتُ معه بخطىً متماوتة .. متثاقلة ! .. حاولت الدخول فلم أستطع !! .. فشجعني أبي بأن دخل قبلي .. وبقيت خلف الباب .. أمسك بالحائط عّله يساعدني في الثبات .. دخلت ببطء .. وجدته يجلس في وسط المكان وعلى الأرض .. لم أعرفه !!! .. من هذا الرجل ؟!! ..
استدرتُ للخروج بسرعة .. فناداني أبي .. ظننت أني قد دخلت على رجل آخر !! .. هل يُعقل أن يكون هذا ؟!! .. ما أبشع منظره !! .. يا إلهي ما هذا الاختلاف الكلي الذي طرأ عليه !!! .. أين القوة والضخامة ؟! .. أين الصحة والخشونة ؟ .. لالا .. لا يُعقل أن يكون هو !!!
وقف بسرعة كلمح البصر ! .. لم أتعرف على ملامحه ! .. كرهت النظر إليه .. أو سماع صوته !! ..
جلست متهاوية على الأريكة .. شقّـت ابتسامته نهر الدموع في عينيه .. اعتقد أني وافقت على العودة معه ..
نظر إلي بفـرح .. وتغيّرت ملامـح وجهه فجأة وهو يقول :
ـ ما بك لا تنظرين إلي ؟!!! .. لقد نحلتِ كثيراً !! .. هل أصابك مكروه ؟! .. حتى أنا تغيّر حالي .. منذ أن ذهبتِ ونحن نعيش في فراغ كبير .. في جفاء ووحشة أنا وأهلي جميعاً !!
لزمت الصمت ! .. لا أريده !! .. الآن !! .. بعد ما جعلتموني أعاني من الذل والهوان ؟!!
كرر حديثه ثانية :
ـ ما بك ؟!!! .. ألا تعرفين من أنا ؟ .. أنا زوجك ! .. لقد وعدتيني بالعودة ولم تفعلي ! .. جئت لآخذك معي .. هيا .. هيا استعدي فالطائرة ستقلع بعد ساعتين ونصف من الآن ..
أيضاً لزمت الصمت !!
نظر إلى أبي في تساؤل وحيرة :
ـ ما بها يا عمّــــاه ؟! .. ما بزوجتي لا تطيق حتى النظر إلى وجهي ؟!! .. اجعلها تكلمني أرجوك !! .. ما بها ؟
ثم حوّل نظره إلي وقال :
ـ ألا تريديني ؟!! .. لماذا ؟ .. تكلمي !! .. ماذا تريدين ؟!
نطقت أخيراً من بين دموعي الوجعى وما زلت أشيح بنظري عنه :
ـ لا أريدك .. لا أريدك .. أرجوك .. أطلق سراحي .. فأنا لا أطيق النظر في وجهك .. ولن أعود معك !! .. مهما حييت ! ..
ألا ترى ما فعلته بي ؟! .. أبي أرجوك .. أخرجه من هنا !! .. أنا لا أريده لا أريده لا أريده .. أكرهه ..
أمسك أبي بي بسرعة وأوقفني بتمهل وهو يبتعد بي عنه إلى الغرفة المجاورة ..
ـ على رسلك يا ابنتي ! .. ارحمي نفسك وما وصلت إليه حالتك .. أرجوك .. لا تنفعلي كثيراً .. أرجوك ..
صرخ الزوج بأعلى صوته وهو ينتحب وجميع أهلي يسمعونه :
ـ أعيدوا إلي زوجتي .. لن أتركها لكم !! .. حرام عليكم .. أنا لا أستطيع العيش بدونها !! .. أعيدوا زوجتي .. أريد زوجتي .. أريدها أن تعود معي لمنزلي .. لن أدعها تذهب مني !! .. أعيدوها إلي .. أعيدوها .. سأوافق على كل ما تريد .. صدقوني .. ماذا تريد هي ؟!! .. أين زوجتي ؟!
عدت إليه بسرعة وأنا أستند على الجدران وسألته بصوت باكٍ ومغتاظ :
حسناً .. هل ستترك ما أنت فيه من ضلال ؟ .. هل ستهتدي إلى الطريقة المثلى ؟!! .. هل سيعتدل سلوكك الديني وأفكارك العقيمة ؟!!!! .. بالطبع لا .. أليس كذلك ؟!!
صمت .. ثم قال باكياً :
ـ اطلبي كل ما تريدين .. إلا هذا !! .. لا أستطيع !! .. لا أستطيع العيش بدون ذلك !! .. إنها عقيدتي ومذهبي وهو الصحيح !! .. ولكني أعدك ألا أجعلك ترغمين على الذهاب إلى مكان لا تريدينه .. فعودي أرجوكِ ..
قلت له بأسف :
ـ لا جدوى من عودتي ! .. سيعود الحال إلى ما كان عليه !! .. نحن لا نستطيع العيش معاً .. لا نستطيع
معيشتنا ستكون عيشة ضنكا !! .. مؤلمة متعبة .. الخلاف الديني سيقف حائلاً دائماً بيننا .. عدا أني قد زهدت فيك وقطعت الأمل في تفهمك لما أعني .. أرجوك .. لا يمكننا البقاء معاً أبداً .. أبداً ..
وخرجتُ .. أبكي .. فاحتضتني أمي .. وهدّأت من روعتي أختي .. أما أبي .. فهو يمسح دمعات فيّاضة تطفو قسراً من عينيه وهو يعاين لحظات الوداع الأخيرة .. لا جدوى منه أو مني !! .. لا جدوى !! ..
رحل .. سمعته يناديني .. فلم أجب .. ما الفائدة !! .. أغلقتُ الدار علي بالمفتاح .. لا مجال للعودة أو التراجع .. هذا أمر الله .. ولا يمكن أن يجتمع الضـدّان أبداً !!!!
مرّت أيام عصيبة على حياتي .. وفي هذه الأثناء التي كنت أحتضر فيها جاء القريب والبعيد يرجونني بالعودة إليه !! .. إنه بقايا إنسان !! ..
يتصل مراراً وتكراراً حتى أعود إليه !! .. إنهم قوم لا يعلمون !!
وما فائدة عودتي إلا زيادة في العذابات والمفارقات !! .. بالطبع رفضت .. مجرد محاولة واحدة فقط منهم في استمالتي إلى ما يدينون وسوف تؤدي بحياتي إن عدت وأنا بهذه الحال المترنحة !!! .. حتى وإن كان يعاني فقدي ونقل مراراً إلى المستشفى فلن أعــود !! .. لن أ أعــود د .. لن أعــــود ؟! ..
( النهاية )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر : كتاب ( دعوني أرحل ) بقلم الهاشمية
اتمنى ان الروايه اعجبتكم وتراي انتظر ردودكم على احمر من الجمر
وإذا شفت الردود كثيره اوعدكم بإذن الله اني انسخ لكم روايه احلى من هاذي اذا ساعدني رب العالمين وشفت معي وقت لذلك ،،،
محبتكم الشواقه ،،،،،
( 28 ) .. لن أعود .. لن أعود ..
وفي عتمة المكان دخل نور خافت يتفـقـدني ..استدرت إليه .. فإذا هو والــــدي .. يطمئن علي .. ويسأل عن حالي .. وعيناه تفيض بالحزن والكمد !! ..
حتى الابتسامة ترفّعت عن شفاهي !! .. تردد أبي كثيراً قبل أن يقول :
ـ يا ابنتي .. هل ما زلتِ مستيقظة ؟ أريد .. أريد أن أخبرك بــ .. بــ ..
ـ يا ابنتي .. هل ما زلتِ مستيقظة ؟ أريد .. أريد أن أخبرك بــ .. بــ .. بأن زوجـك قد جاء .. وهو .. وهو في انتظارك .. ويريد أن .. أن يتفاهم معك .. و ..........
استجمعت شجاعتي .. اتأكت على يدي حتى وقفت أترنّـح من شدة الإرهاق والتعب والحزن .. هتفت بصوت بالكاد سُمع :
ـ ماذا ؟ .. ماذا ؟! .. لماذا أدخلتموه إلى المنزل ؟ .. ألا يكفيه ما آلت إليه حالي ؟! .. ألا يكفيه ما فعله بي ؟ .. أبــــــي !! .. كيف تستطيع النظر إليه أو مخاطبته ؟! .. إنه إنه بلا قلب .. ألا ترحمونني ؟!!
وأجهشت بالبكاء الذي رجا الدنيا أن ينفيه من أمامي.. ولكن .. أبي أمسك بي برفق وقال بهدوء :
ـ يا ابنتي أخبرته بكل ما تريدين .. فبكى بمـرارة .. وقال أنه لا يصدّق ذلك ـ وأنه يريد أن يراكِ ويسمع ذلك منك ..
ـ لالالا .. لا أريد رؤيته حرام عليكم .. أنا أكرهه .. هل تعرف معنى ذلك يا أبي .. أرجوك .. أرجوك ..
رجاني أبي بقلب وجيـــع :
ـ أرجوكِ يا ابنتي .. يجب أن تخبريه بما تريدين .. وأنك تريدين الفراق عنه .. فلن يصدّق أحداً سواكِ !!
هيا يا ابنتي أرجوك .. سأقف معك فلا تقلقي ولا تخشي شيئاً .. هيا يا ابنتي هداك الله !
مشيتُ معه بخطىً متماوتة .. متثاقلة ! .. حاولت الدخول فلم أستطع !! .. فشجعني أبي بأن دخل قبلي .. وبقيت خلف الباب .. أمسك بالحائط عّله يساعدني في الثبات .. دخلت ببطء .. وجدته يجلس في وسط المكان وعلى الأرض .. لم أعرفه !!! .. من هذا الرجل ؟!! ..
استدرتُ للخروج بسرعة .. فناداني أبي .. ظننت أني قد دخلت على رجل آخر !! .. هل يُعقل أن يكون هذا ؟!! .. ما أبشع منظره !! .. يا إلهي ما هذا الاختلاف الكلي الذي طرأ عليه !!! .. أين القوة والضخامة ؟! .. أين الصحة والخشونة ؟ .. لالا .. لا يُعقل أن يكون هو !!!
وقف بسرعة كلمح البصر ! .. لم أتعرف على ملامحه ! .. كرهت النظر إليه .. أو سماع صوته !! ..
جلست متهاوية على الأريكة .. شقّـت ابتسامته نهر الدموع في عينيه .. اعتقد أني وافقت على العودة معه ..
نظر إلي بفـرح .. وتغيّرت ملامـح وجهه فجأة وهو يقول :
ـ ما بك لا تنظرين إلي ؟!!! .. لقد نحلتِ كثيراً !! .. هل أصابك مكروه ؟! .. حتى أنا تغيّر حالي .. منذ أن ذهبتِ ونحن نعيش في فراغ كبير .. في جفاء ووحشة أنا وأهلي جميعاً !!
لزمت الصمت ! .. لا أريده !! .. الآن !! .. بعد ما جعلتموني أعاني من الذل والهوان ؟!!
كرر حديثه ثانية :
ـ ما بك ؟!!! .. ألا تعرفين من أنا ؟ .. أنا زوجك ! .. لقد وعدتيني بالعودة ولم تفعلي ! .. جئت لآخذك معي .. هيا .. هيا استعدي فالطائرة ستقلع بعد ساعتين ونصف من الآن ..
أيضاً لزمت الصمت !!
نظر إلى أبي في تساؤل وحيرة :
ـ ما بها يا عمّــــاه ؟! .. ما بزوجتي لا تطيق حتى النظر إلى وجهي ؟!! .. اجعلها تكلمني أرجوك !! .. ما بها ؟
ثم حوّل نظره إلي وقال :
ـ ألا تريديني ؟!! .. لماذا ؟ .. تكلمي !! .. ماذا تريدين ؟!
نطقت أخيراً من بين دموعي الوجعى وما زلت أشيح بنظري عنه :
ـ لا أريدك .. لا أريدك .. أرجوك .. أطلق سراحي .. فأنا لا أطيق النظر في وجهك .. ولن أعود معك !! .. مهما حييت ! ..
ألا ترى ما فعلته بي ؟! .. أبي أرجوك .. أخرجه من هنا !! .. أنا لا أريده لا أريده لا أريده .. أكرهه ..
أمسك أبي بي بسرعة وأوقفني بتمهل وهو يبتعد بي عنه إلى الغرفة المجاورة ..
ـ على رسلك يا ابنتي ! .. ارحمي نفسك وما وصلت إليه حالتك .. أرجوك .. لا تنفعلي كثيراً .. أرجوك ..
صرخ الزوج بأعلى صوته وهو ينتحب وجميع أهلي يسمعونه :
ـ أعيدوا إلي زوجتي .. لن أتركها لكم !! .. حرام عليكم .. أنا لا أستطيع العيش بدونها !! .. أعيدوا زوجتي .. أريد زوجتي .. أريدها أن تعود معي لمنزلي .. لن أدعها تذهب مني !! .. أعيدوها إلي .. أعيدوها .. سأوافق على كل ما تريد .. صدقوني .. ماذا تريد هي ؟!! .. أين زوجتي ؟!
عدت إليه بسرعة وأنا أستند على الجدران وسألته بصوت باكٍ ومغتاظ :
حسناً .. هل ستترك ما أنت فيه من ضلال ؟ .. هل ستهتدي إلى الطريقة المثلى ؟!! .. هل سيعتدل سلوكك الديني وأفكارك العقيمة ؟!!!! .. بالطبع لا .. أليس كذلك ؟!!
صمت .. ثم قال باكياً :
ـ اطلبي كل ما تريدين .. إلا هذا !! .. لا أستطيع !! .. لا أستطيع العيش بدون ذلك !! .. إنها عقيدتي ومذهبي وهو الصحيح !! .. ولكني أعدك ألا أجعلك ترغمين على الذهاب إلى مكان لا تريدينه .. فعودي أرجوكِ ..
قلت له بأسف :
ـ لا جدوى من عودتي ! .. سيعود الحال إلى ما كان عليه !! .. نحن لا نستطيع العيش معاً .. لا نستطيع
معيشتنا ستكون عيشة ضنكا !! .. مؤلمة متعبة .. الخلاف الديني سيقف حائلاً دائماً بيننا .. عدا أني قد زهدت فيك وقطعت الأمل في تفهمك لما أعني .. أرجوك .. لا يمكننا البقاء معاً أبداً .. أبداً ..
وخرجتُ .. أبكي .. فاحتضتني أمي .. وهدّأت من روعتي أختي .. أما أبي .. فهو يمسح دمعات فيّاضة تطفو قسراً من عينيه وهو يعاين لحظات الوداع الأخيرة .. لا جدوى منه أو مني !! .. لا جدوى !! ..
رحل .. سمعته يناديني .. فلم أجب .. ما الفائدة !! .. أغلقتُ الدار علي بالمفتاح .. لا مجال للعودة أو التراجع .. هذا أمر الله .. ولا يمكن أن يجتمع الضـدّان أبداً !!!!
مرّت أيام عصيبة على حياتي .. وفي هذه الأثناء التي كنت أحتضر فيها جاء القريب والبعيد يرجونني بالعودة إليه !! .. إنه بقايا إنسان !! ..
يتصل مراراً وتكراراً حتى أعود إليه !! .. إنهم قوم لا يعلمون !!
وما فائدة عودتي إلا زيادة في العذابات والمفارقات !! .. بالطبع رفضت .. مجرد محاولة واحدة فقط منهم في استمالتي إلى ما يدينون وسوف تؤدي بحياتي إن عدت وأنا بهذه الحال المترنحة !!! .. حتى وإن كان يعاني فقدي ونقل مراراً إلى المستشفى فلن أعــود !! .. لن أ أعــود د .. لن أعــــود ؟! ..
( النهاية )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر : كتاب ( دعوني أرحل ) بقلم الهاشمية
اتمنى ان الروايه اعجبتكم وتراي انتظر ردودكم على احمر من الجمر
وإذا شفت الردود كثيره اوعدكم بإذن الله اني انسخ لكم روايه احلى من هاذي اذا ساعدني رب العالمين وشفت معي وقت لذلك ،،،
محبتكم الشواقه ،،،،،

شهد 2
•
أفادك الله اختاه كما افدتينا وجزاك الله خيرا وبارك فيك ....
والجزء الاخير كان رائعا بحق وتعليقا على القصّة اقول ...
كلّ العداوة قد ترجى مودتها ****** إلا عداوة من عاداك في الدين
أختك في الله \ شـــــــــــــــــــهد
والجزء الاخير كان رائعا بحق وتعليقا على القصّة اقول ...
كلّ العداوة قد ترجى مودتها ****** إلا عداوة من عاداك في الدين
أختك في الله \ شـــــــــــــــــــهد
الصفحة الأخيرة
اتابعك باهتمام ولكن لم استطع قبل الان ان اضيف ردا او بمعنى ادق شكر
كلنا بحاجة الى توعية اكثر عن الافكار والمعتقدات التي تنسب الينا وهي بعيدة كل البعد عن ديننا الحنيف
وفقك الله وننتظر مزيدا من التوعية
في امان الله